
مقابل مبلغ ضخم... هايلي بيبر تتخلى عن علامتها التجارية والجمهور يمازحها: "اطلبي الطلاق الآن"!
أعلنت عارضة الأزياء هايلي بيبر أن شركة "إي. إل. إف بيوتي" (e.l.f) استحوذت على "رود" (Rhode)، علامتها التجارية الخاصة، في صفقة بقيمة مليار دولار.
وأثارت الصفقة حماسة المعجبين، حيث دعا الكثيرون هايلي بيبر إلى الإنفصال عن زوجها النجم جاستن بيبر بعد تحقيقها الشهرة والثروة بمفردها.
وكتب أحد الأشخاص: "أنا مجرد متابع عابر لهايلي بيبر، لكن عليها أن تأخذ المليار دولار وتهرب من هذا الرجل"، بينما مازح آخر: "هايلي، اطلبي الطلاق الآن قبل أن يسرق جاستن كل هذا المال".
ومن جهته، قام جاستن بإعادة نشر بيان هايلي على صفحته فقط، الأمر الذي دفع البعض إلى الإعتقاد أن هايلي ربما منعته من كتابة تعليقات على مواقع التواصل الاجتماعي بعد الانتقادات التي تلقاها بسبب رد فعله على ظهورها الأول على غلاف مجلة فوغ.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

LBCI
منذ 5 ساعات
- LBCI
ترامب: ماسك لن يغادر الإدارة كليًا
أوضح الرئيس الأميركيّ دونالد ترامب أنّ الملياردير إيلون ماسك، لن يغادر الإدارة كليًا. وأشار إلى أنّه سيعود بين الحين والآخر. وقال في مؤتمر صحافيّ مع ماسك في البيت الأبيض في مناسبة مغادرة الملياردير لمنصبه: "لقد قام بعمل رائع". وأوضح ماسك أنّ رحيله عن البيت الأبيض لا يعني نهاية إدارة الكفاءة الحكومية التي كان يتولى الإشراف عليها وأنّ جزءًا كبيرًا من فريقه المسؤول عن خفض التكاليف سيبقى في منصبه، وسيواصل تقديم المشورة للرئيس ترامب. وعبر ماسك عن ثقته في أن إدارة الكفاءة ستحقق "مع مرور الوقت" توفيرًا للنفقات قدره تريليون دولار، وهو ما وعد به. من جهة أخرى، أكد ترامب أنّ اتفاقًا في شأن وقف لاطلاق النار في غزة بات "قريبًا جدًا"، بعدما حضت إسرائيل حماس على القبول بالمقترح الذي قدمته الولايات المتحدة. وقال: "هم قريبون جدا من اتفاق حول غزة"، مضيفا "سنبلغكم (التطورات) خلال اليوم أو ربما غدا (السبت). لدينا فرصة للتوصل الى اتفاق".


الميادين
منذ 5 ساعات
- الميادين
"الغارديان": ترامب وويتكوف يجنِيان ملايين الدولارات من صفقة العملة المشفرة مع أبو ظبي
كشفت صحيفة "الغارديان" البريطانية أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب والمبعوث الخاص ستيف ويتكوف يستعدان لجني مئات الملايين من الدولارات من صفقة مع إمارة أبو ظبي، التي استثمرت مؤخراً 2 مليار دولار في مشروع عملة مشفّرة مشترك بين الرجلين. ووفق الصحيفة، فإن الشركة المستفيدة من هذا الاستثمار تُدعى "World Liberty Financial"، وتملك عائلة ترامب 60% من أسهمها وتستحق 75% من صافي الأرباح، بينما تمتلك عائلة ويتكوف 12.5%. وقد باعت الشركة أكثر من 550 مليون دولار من "الرموز" الرقمية خلال أول 5 أشهر من نشاطها، معظمها عقب فوز ترامب في الانتخابات الأخيرة. ورجّحت الصحيفة أن يحقق الطرفان أرباحاً ضخمة من الرسوم ومدفوعات الفوائد الناتجة عن شراء أبو ظبي لعملة "الستيبلكوين" التابعة للمشروع، واصفةً الصفقة بأنها "أكثر ربحية من الطائرة القطرية التي قُدّمت لترامب سابقاً هذا الشهر"، والتي أثارت جدلاً واسعاً في الأوساط الأميركية. 29 أيار 28 أيار وتثير الصفقة، بحسب "الغارديان"، تساؤلات جدّية حول تضارب المصالح، لا سيما أن ويتكوف كان قد عُيّن مبعوثاً خاصاً للرئيس ترامب إلى "الشرق الأوسط" قبل تنصيبه، وشارك حينها في الترويج لمشروع العملات المشفرة خلال مؤتمر في دبي، حيث قُدّم كمؤسس مشارك وممثل مباشر لترامب في المنطقة. وخلال الفترة التي سبقت تنصيب ترامب، عقد ويتكوف لقاءات دبلوماسية مع قادة الخليج، من بينهم محمد بن سلمان، ومحمد بن زايد، وتميم بن حمد، وجميعهم يديرون صناديق ثروة سيادية ضخمة. وبعد التنصيب، ساعد ويتكوف في إتمام صفقة حصول ترامب على طائرة "بوينغ 747" من قطر بقيمة 400 مليون دولار، بحسب ما نقلته صحيفة "نيويورك تايمز". وبعد ضخ الأموال الإماراتية في مشروع "World Liberty"، أعلن ترامب عن تخفيف القيود الأميركية على تصدير رقائق الذكاء الاصطناعي إلى الإمارات. وهو ما اعتبره السيناتور الديمقراطي كريس ميرفي "مقايضة تجارية فاضحة"، قائلاً: "البيت الأبيض بات مفتوحاً للأعمال، وعائلة ترامب توجّه العالم نحو المكان الذي يجب أن تُرسل فيه الشيكات" وأضاف ميرفي:"آل ترامب وآل ويتكوف يجنون الأرباح من مناصبهم الحكومية... هذا واضح للعيان". وتُعد هذه الصفقة، بحسب "الغارديان"، واحدة من أوضح حالات خلط المصالح بين العمل الدبلوماسي والمكاسب التجارية الشخصية في تاريخ الولايات المتحدة الحديث، وتكشف عن تحوّل موقع الرئاسة إلى بوابة لعقد صفقات مع الخارج، بينما يواصل ترامب حملته الانتخابية تحت شعار "استعادة القيم الأميركية".


الميادين
منذ 7 ساعات
- الميادين
"رويترز" عن مسؤولين أميركيين: إدارة ترامب تخطط لزيادة مبيعات الأسلحة إلى تايوان
نقلت وكالة "رويترز"، اليوم، عن مسؤولين أميركيَين، قولهما، إن الولايات المتحدة تعتزم زيادة مبيعات الأسلحة إلى جزيرة تايوان، إلى مستوى يتجاوز ما كانت عليه، خلال فترة ولاية الرئيس دونالد ترامب الأولى. وفي التفاصيل، قال المسؤولان الأميركيان، إنهما يتوقعان أن تتجاوز الموافقات الأميركية على مبيعات الأسلحة إلى تايبيه، على مدى السنوات الأربع المقبلة، تلك التي تمت خلال ولاية ترامب الأولى، حيث توقع أحد المسؤولين أن تتجاوز إخطارات مبيعات الأسلحة إلى تايوان تلك الفترة السابقة، "بسهولة". بحسب الوكالة. اليوم 18:57 اليوم 17:37 وكشف المسؤولان ، لـ"رويترز"، أن الولايات المتحدة تضغط على أعضاء أحزاب المعارضة في تايوان، حتى لا يعارضوا جهود الحكومة لزيادة الإنفاق الدفاعي إلى 3% من الناتج الاقتصادي للجزيرة، حيث قال أحد المسؤولَين: "نرسل رسالة قوية (في تايبيه) إلى المعارضة. لا تقفوا في طريق هذا. هذه ليست مسألة حزبية تايوانية، بل مسألة بقاء تايواني". وذكرت الوكالة، أن تسارع وتيرة بيع الأسلحة الأميركية إلى تايوان، قد يُخفف من المخاوف بشأن مدى التزام ترامب تجاه الجزيرة، لكنه سيُضيف توتراً جديداً إلى العلاقات الأميركية - الصينية. ونقلت "رويترز" عن المسؤولين الأميركيين، التزام ترامب بتعزيز ما يسمى "الردع الصارم" للجزيرة. وقد أثارت الزيارات السابقة، التي قام بها مسؤولون تايوانيون، إلى الولايات المتحدة، غضب الجانب الصيني، وكذلك الأمر بالنسبة إلى المناورات المشتركة وتسليح الجزيرة، إذ ترى فيها الصين انتهاكاً لمبدأ "الصين واحدة".