
ما سعر السيجار الفاخر الذي دخّنه زاهي حواس في ضيافة جو روجان؟
في واحدة من اللقطات اللافتة التي تصدّرت منصات التواصل، ظهر عالم الآثار المصري الشهير د. زاهي حواس وهو يتلقى سيجارة فاخرة من مقدم البودكاست الأشهر عالميًا جو روجان، خلال استضافته في حلقة من برنامجه «The Joe Rogan Experience».
كانت السيجارة من علامة «Hoyo de Monterrey» العريقة، التي تُعد رمزًا للفخامة والتاريخ في عالم السيجار.
هذا المشهد فتح الباب أمام فضول الجمهور للتعرّف على هذه السيجارة التي جمعت بين الإعلامي العالمي وعالم المصريات.
«المصري لايت» يستعرض في السطور التالية، أبرز المعلومات عن سيجار «Hoyo de Monterrey»، وفقًا للموقع الرسمي للسيجار.
سيجار «Hoyo de Monterrey» هو أحد أبرز العلامات التجارية الكوبية في عالم السيجار الفاخر، يتميز بنكهات خفيفة إلى متوسطة، ما يجعله مناسبًا للمبتدئين وعشاق السيجار على حد سواء.
تأسست علامة «Hoyo de Monterrey» عام 1865 على يد صانع السيجار الإسباني خوسيه جنر José Gener في مدينة هافانا، كوبا.
للمتابعة وقراءة الموضوع كاملا اضغــــــط هنــــــا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 9 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : سبوتيفاى تعزز تجربة البودكاست بميزات جديدة للمستخدمين والمبدعين
الجمعة 30 مايو 2025 10:30 مساءً نافذة على العالم - أعلنت شركة سبوتيفاي، عن إطلاق مجموعة من الميزات الجديدة التى تهدف إلى تعزيز حضور البودكاست داخل التطبيق، فى إطار منافستها المتواصلة مع آبل ويوتيوب للفوز بلقب الوجهة الأولى لعشاق المحتوى الصوتي. وستبدأ سبوتيفاى بعرض توصيات للبودكاست على الصفحة الرئيسية للمستخدم، بالإضافة إلى تقديم تبويب 'المتابعة' (Following)، والذى يتيح للمستخدمين متابعة أحدث الحلقات من البرامج التى يشتركون بها، دون الحاجة للبحث اليدوى فى أنحاء التطبيق. وتشمل التحديثات القادمة أيضًا أدوات جديدة لصنّاع المحتوى، تتيح لهم التفاعل بشكل أكبر مع جمهورهم، عبر التعليقات وتوصية المستمعين بمحتوى إضافى ذى صلة مذكور فى الحلقة، مثل بودكاستات أخرى، أو أغانى، أو كتب صوتية، أو قوائم تشغيل—all متاحة مباشرة عبر سبوتيفاي. وفيما تبدو هذه التعديلات طفيفة ظاهريًا، إلا أنها تأتى ضمن جهود سبوتيفاى الحثيثة لمواجهة التوسع المتزايد لمنافسيها فى مجال البودكاست، خاصة يوتيوب، الذى أطلق هذا الشهر قائمته الأسبوعية لأفضل البودكاستات، فى محاولة لتقويض هيمنة سبوتيفاي وآبل. من جهة أخرى، تواصل سبوتيفاى استثماراتها فى البودكاست المرئى، حيث أصبح بإمكان جميع المبدعين تحميل محتوى فيديو على المنصة، مع حوافز مالية للبرامج الناجحة ضمن برنامج الشراكة الخاص بها. رغم هذه المبادرات، لا تزال يوتيوب تتصدر السوق الأمريكية، حيث يفضل نحو ثلث مستمعى البودكاست الأسبوعيين منصة جوجل على سبوتيفاى وآبل. ومع ذلك، تشير الشركة إلى أن التوصيات الجديدة على الصفحة الرئيسية قد بدأت بالفعل بالظهور للمستخدمين عالميًا، وحققت تفاعلًا إيجابيًا من حيث الحفظ والإعجاب ومعدلات الاستماع. كما أضافت سبوتيفاى ميزة الرموز التعبيرية (الإيموجي)، التى تتيح لصنّاع البودكاست التفاعل مع تعليقات المتابعين بطريقة مرنة ومباشرة، علمًا أن بإمكان المبدعين التحكم الكامل فى ظهور التعليقات أو إيقافها من خلال حساباتهم فى 'Spotify for Creators'. هذه الخطوات تمثل محاولة جديدة من سبوتيفاى لتعزيز مكانتها فى سوق البودكاست المتنامى، وجذب شريحة أوسع من المستخدمين والمبدعين فى أن واحد.


الصباح العربي
منذ يوم واحد
- الصباح العربي
زاهي حواس يواجه جو روجان: الفراعنة هم بناة الأهرامات وليس الكائنات الفضائية
أثار لقاء عالم الآثار المصري زاهي حواس مع الإعلامي الأمريكي الشهير جو روجان في برنامجه "The Joe Rogan Experience" موجة من الجدل على مواقع التواصل، بعد أن دافع حواس بقوة عن نظرية أن الفراعنة هم من بنى الأهرامات، رافضًا كل ما طرحه روجان من فرضيات حول تدخل "كائنات فضائية" أو "قوى خارقة" في البناء. وأكد زاهي حواس، خلال المقابلة، بالأدلة والنقوش التاريخية أن بناة الأهرامات الحقيقيين هم الفراعنة المصريون، مشيرًا إلى أن هذه الخرافات تُسيء لتاريخ الحضارة المصرية القديمة، حديث حواس الحاد دفع روجان لاحقًا إلى وصف الحلقة بأنها "أسوأ حلقة بودكاست قدمها"، بحسب ما نقل موقع الإندبندنت، معتبرًا أن النقاش خرج عن المألوف. وانقسمت الآراء على مواقع التواصل الاجتماعي بين من اعتبر رد زاهي حواس على جو روجان بمثابة دفاع علمي قوي عن تاريخ الأهرامات الحقيقي، وبين من رأى أن أسلوبه كان هجوميًا وحادًا، ومع ذلك، تصدر اسم حواس الترند في مصر، وعاد الجدل مجددًا حول من بنى الأهرامات، ورفض علماء الآثار المصريون بشكل قاطع أي تلميحات تتعلق بـ"الكائنات الفضائية".


بوابة الأهرام
منذ 2 أيام
- بوابة الأهرام
وراء الأحداث حواس وروجان!
أشعلت حلقة من «بودكاست» المذيع الشهير جو روجان التي استضاف فيها صاحب المقام الرفيع في الحديث عن الحضارة المصرية الدكتور زاهي حواس، أشعلت نارا يريد لها البعض أن تحرق حواس. انتقادات كثيرة وجهت لحواس معظمها لم يكن بسبب ما قاله، فهو يعرف جيدا ماذا يقول وماذا يجب أن يقول، ولكن كان بسبب ما قاله المذيع بعد إذاعة الحلقة. المذيع قال إن حلقته مع حواس هي أسوأ حلقة قدمها على الإطلاق. اتخذ كثيرون من مقولة المذيع منصة لإطلاق الصواريخ على الدكتور حواس. وجد المتربصون بحواس لأسباب في أغلبها شخصية وغيرة مهنية في تلك المقولة ضالتهم للنيل منه. يمكن تفهم أن يكون هؤلاء المتربصون من غير المصريين الذين لا يروقهم ما يقوله ويفعله حواس ومنهم روجان نفسه وصديقه جراهام هانكوك الكاره للحضارة المصرية الذي نصحه بإجراء الحوار مع حواس. لكن أن يكون من هؤلاء المتربصين مصريون فإن ذلك يعني أنه ما زال بيننا من يدمنون الوقوع في الفخ ليس أكثر من مرة بل ألف مرة. الفخ هو باختصار اختلاق موقف أو حادثة ما لقامة أو قيمة مصر لتكون بمنزلة الشرارة لانطلاق ما يسمى «الطابور الخامس» ليكمل مهمة تشويه أو القضاء على القامة أو القيمة المستهدفة. أعضاء الطابور الخامس لدى كل منهم سبب أو مبرر مختلف عن بقية الأعضاء للمشاركة في المهمة. يحدث كل ذلك بينما يغيب المنطق. فلا أحد توقف عند حقيقة أن المعركة ليست على علم الدكتور حواس، فالرجل لم يكن في مناظرة ولا يجوز له أن يكون، مع مذيع أقصى ما يملكه عن موضوع الحلقة هو الإعداد الجيد لها. المعنى هنا أن روجان حين يقول إنها أسوأ حلقة فلا يعني ذلك حكما على حواس، بقدر ما يعني حكما على المذيع نفسه، الذي لا يملك ما يؤهله أو يبرر له إطلاق حكم على حواس. ربما كانت أسوأ حلقة بالمعنى الإعلامي لروجان لكونه لم يستطع أن ينجز مهمته في النيل من حواس على الوجه الذي كان يتصوره وهو صديقه هانكوك.