logo
وزير الخارجية الفرنسي: نتمسك بالحل السياسي للنزاع الإسرائيلي الفلسطيني

وزير الخارجية الفرنسي: نتمسك بالحل السياسي للنزاع الإسرائيلي الفلسطيني

صحيفة سبقمنذ 3 أيام

أكد وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، أن بلاده متمسكة بالحل السياسي للنزاع الإسرائيلي الفلسطيني ، مشددًا على ضرورة توفير الظروف لقيام الدولة الفلسطينية.
وقال بارو اليوم: "إن فرنسا تقوم بدورها لدعم عقد مؤتمر دولي تحت رعاية الأمم المتحدة"، مبرزًا أهمية حشد الشركاء الدوليين بطريقة تؤدي إلى قيام الدولة الفلسطينية، ودعم الطموح المشروع للشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة.
وأبان وزير الخارجية الفرنسي، أن باريس تعمل على ضمان خروج المؤتمر -الذي سينعقد خلال 15 يومًا في نيويورك- بنتائج طموحة تحقق هذا الهدف.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بسبب أخطاء هتلر الكارثية.. نجح أكبر إنزال للحلفاء
بسبب أخطاء هتلر الكارثية.. نجح أكبر إنزال للحلفاء

العربية

timeمنذ 2 ساعات

  • العربية

بسبب أخطاء هتلر الكارثية.. نجح أكبر إنزال للحلفاء

منذ العام 1942، تيقن القائد النازي أدولف هتلر من حتمية قيام الحلفاء بعملية إنزال كبرى بالسواحل الفرنسية المطلة على المحيط الأطلسي. ولهذا السبب، اتجه الألمان لتعزيز دفاعاتهم بالمنطقة عن طريق إنشاء ما عرف بجدار الأطلسي الذي مثل نوعا من التحصينات امتدت لمسافة زادت على 2500 كلم ما بين النرويج وفرنسا. إلى ذلك، لم يكن هتلر مخطئا. فمنذ دخول الأميركيين الحرب بشكل رسمي، ناقش كل من ونستون تشرشل وفرانكلن روزفلت خطة القيام بإنزال بفرنسا مؤكدين على حتمية هزيمة ألمانيا بالحرب في حال نجاح مثل هذا الإنزال. وقبيل إنزال نورماندي يوم 6 حزيران/يونيو 1944، ارتكب الألمان أخطاء عديدة عجلت بهزيمتهم. وفي الغالب، مثلت قرارات أدولف هتلر السبب الرئيسي وراء نجاح إنزال الحلفاء. جدار الأطلسي واستعدادا لمواجهة الحلفاء، أنشأ الألمان خطا دفاعيا امتد لأكثر من 2500 كلم ما بين النرويج والحدود الفرنسية الإسبانية. وبادئ الأمر، ركز الألمان على بناء المخابئ والتحصينات والألغام وحواجز الإنزال على طول السواحل الفرنسية. لكن بسبب نقص الدعم الذي وجه أساسا للجبهة الشرقية، لجأ الألمان لإنشاء نوع من الموانئ العائمة لحماية السواحل الفرنسية. فضلا عن ذلك، أمر أدولف هتلر بالتركيز على تحصين منطقة كاليه الفرنسية القريبة من بريطانيا إيمانا منه بحتمية وقوع الهجوم بها. وبسبب ذلك، أهمل الألمان منطقة نورماندي وتركوها محصنة بشكل غير جيد. رفض أفكار رومل وإضافة لوقوعه ضحية لعمليات التمويه التي قام بها الحلفاء لإقناعه بحتمية وقوع الإنزال بكاليه، رفض أدولف هتلر الإصغاء لأفكار المارشال إرفين رومل. فمنذ توليه لزمام الأمور بجدار الأطلسي، اتجه رومل لتعزيز دفاعات نورماندي بالعديد من الرشاشات والمدافع. فضلا عن ذلك، طالب رومل أدولف هتلر بوضع الدبابات على مقربة من الشواطئ وزيادة نسبة الإنذار لدى الفرق المدرعة الألمانية القريبة من جدار الأطلسي بهدف صد أي هجوم مشاة محتمل قد يقوده الحلفاء تزامنا مع بداية عمليات الإنزال. إلى ذلك، رفض هتلر أفكار رومل وأمر في المقابل بوضع الدبابات بالقرب من باريس للدفاع عنها في حال وقوع أي هجوم محتمل عليها. وحسب الخبراء العسكريين المعاصرين، كان من الممكن أن يتحول يوم الإنزال بنورماندي لكارثة عسكرية بالنسبة للحلفاء في حال إصغاء هتلر لرومل. حالة الطقس ونوم هتلر ويوم 5 حزيران 1944، كانت حالة الطقس سيئة للغاية. وبسبب ذلك، آمن المسؤولون العسكريون الألمان، وعلى رأسهم رومل، باستحالة وقوع عملية إنزال للحلفاء واتجهوا في المقابل لترك مواقعهم لزيارة زوجاتهم وعشيقاتهم بألمانيا وفرنسا. إلى ذلك، تمكن خبراء الطقس التابعون للحلفاء من العثور على ثغرة وسط العاصفة وتأكدوا من هدوء الطقس لوهلة ما بين يومي 5 و6 حزيران 1944. ومستغلين تلك الثغرة، باشر الحلفاء بالقيام بعملية الإنزال بشواطئ نورماندي مثيرين بذلك ذهول القيادة العسكرية الألمانية. من ناحية أخرى، نام هتلر بساعة متأخرة خلال الليلة الفاصلة بين يومي 5 و6 حزيران 1944 واستيقظ بحلول الساعة الحادية عشرة صباحا. وأثناء نومه، لم يتجرأ أحد على إيقاظه لإطلاعه بأطوار عملية الإنزال. ومع نهوضه من النوم، واصل هتلر تعنته ورفض إرسال تعزيزات لنورماندي، مؤكدا أن الإنزال بهذه المنطقة هو محاولة تمويه وأن الإنزال الحقيقي سيحصل بكاليه. وبضغط من القادة العسكريين الألمان، وافق هتلر في النهاية، بعد فوات الأوان، على إرسال بعض الفرق المدرعة المتواجدة بكاليه نحو المناطق القريبة من نورماندي.

مؤسسة غزة تستأنف توزيع المساعدات بعد تعليق مؤقت
مؤسسة غزة تستأنف توزيع المساعدات بعد تعليق مؤقت

العربية

timeمنذ 5 ساعات

  • العربية

مؤسسة غزة تستأنف توزيع المساعدات بعد تعليق مؤقت

أعلنت مؤسسة غزة الإنسانية أنها استأنفت، اليوم الخميس، توزيع المساعدات الغذائية في القطاع بعدما علقته الأربعاء، إثر مقتل نحو ثلاثين شخصا، الثلاثاء، في حادث جديد قرب أحد مراكزها. وأوضح الجهاز الإعلامي في المؤسسة "لقد فتحنا أبوابنا لعمليات توزيع اليوم"، مؤكدا أنه "تم توزيع 1,4 مليون وجبة" خلال النهار في مركزين مختلفين، و8,4 مليون وجبة منذ 27 أيار/مايو. فوضى عارمة وكانت "مؤسسة غزة الإنسانية" بدأت عملياتها قبل أكثر من أسبوع بقليل، بعدما رفعت إسرائيل جزئيا الحصار المطبق الذي حرم السكان من مساعدات حيوية. إلا أن توزيع المساعدات شهد فوضى عارمة مع تقارير عن سقوط ضحايا بنيران إسرائيلية قرب المراكز. فيما أكد الجيش الإسرائيلي الإقفال المؤقت، محذرا من التنقّل على "الطرق المؤدية إلى مراكز التوزيع التي تعتبر مناطق قتال". في حين أعلن الدفاع المدني في غزة الثلاثاء مقتل 27 شخصا "عندما أطلقت القوات الإسرائيلية النار من دبابات وطائرات مسيرة على آلاف المواطنين الذين تجمعوا قرب دوار العلم... وكانوا في طريقهم إلى مركز المساعدات الأميركي في رفح (جنوبا) للحصول على مساعدات غذائية". في المقابل أعلن الجيش الإسرائيلي أن قواته "أطلقت عيارات نارية تحذيرية على بعد حوالي نصف كيلومتر من منطقة توزيع المساعدات، باتجاه مشتبه بهم كانوا يقتربون بشكل عرّض سلامة الجنود للخطر"، لافتا إلى أن التحقيق جار في الأمر. بينما ندّد الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، بـ"إطلاق النار"، معتبرا أنه "من غير المقبول أن يخسر مدنيون حياتهم لمجرد أنهم يسعون إلى الحصول على غذاء"، مكررا الدعوة إلى إجراء تحقيق مستقل في ما جرى. البيت الأبيض: لا نثق بما تقوله حماس من جانبه، أعلن البيت الأبيض أنه "ينظر في مدى صحة" معلومات تحدثت عن إطلاق نيران وسقوط قتلى قرب مركز لتوزيع المساعدات في جنوب القطاع". وقالت المتحدثة باسم الرئاسة الأميركية كارولاين ليفيت "نحن لا نثق تماما بما تقوله حماس". يذكر أنه في 18 آذار/مارس الماضي، انهارت هدنة هشة استمرت شهرين بين إسرائيل وحماس، فكثفت القوات الإسرائيلية عملياتها في القطاع المدمر، منذ 17 أيار/مايو، مؤكدة تصميمها على تحرير ما تبقى من رهائن إسرائيليين محتجزين والسيطرة على كامل غزة والقضاء على حركة حماس.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store