
مدرب الوداد يتعرض لحادث سير
تعرّض محمد أمين بن هاشم مدرب الوداد المغربي لحادث مروري "الاثنين" في الولايات المتحدة من دون أن يتعرض لإصابة خطيرة، حسبما أفاد ناديه المشارك في كأس العالم للأندية بكرة القدم في بيان نشره عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
وقال: "نوّد إبلاغ جماهيرنا والرأي العام أن حادثا مروريا قد وقع صباح اليوم، بحيث كان المدرب أمين بن هاشم طرفا فيه، بالإضافة إلى يوسف الدباغ، الدكتور (عبدالرزاق) هفتي والإطار التقني علي".
وأضاف، "لم تُسجل إي إصابات خطيرة، وجميع المعنيين في حالة صحية جيدة ويتلقون العناية اللازمة".
وكانت وسائل إعلام محلية أشارت إلى أن السيارة التي كانت تقل ابن هاشم انقلبت خلال الحادث ونُقل هو ومن معه إلى المستشفى لتلقي العلاج. ويلعب الوداد الذي ودّع المسابقة من الجولة الثانية، مع العين الإماراتي الخميس على أودي فيلد في واشنطن ضمن الجولة الثالثة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
مبتعثون سعوديون من الجامعات العالمية إلى صناعة الحضور الرياضي الدولي
تواصل الملحقية الثقافية السعودية في الولايات المتحدة الأمريكية جهودها النوعية في تمكين الكفاءات الوطنية، عبر دعم التخصصات النوعية التي أدرجها برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي، وفي مقدمتها تخصص "إدارة الرياضة"، ضمن مساري "الرواد" و "التميّز"، الموجّهين لأفضل 30 و200 جامعة في العالم على التوالي. وأكدت الملحق الثقافي السعودي في الولايات المتحدة الأمريكية وكندا الدكتورة تهاني البيز, أن هذا التوجه يأتي في وقت تشهد فيه المملكة تحولات جذرية في قطاع الرياضة، وتجسّد رؤية طموحة تجعل من الرياضة ركيزة للتنمية الوطنية، وأداة لتعزيز مكانة المملكة عالميًا، من خلال استضافة أبرز البطولات، وبناء الشراكات النوعية، وصناعة أجيال قادرة على تمثيل الوطن في ساحات التأثير والابتكار. ونوهت البيز أن دعم القيادة الرشيدة -حفظها الله- أثمر عن نماذج تُجسد بوضوح رؤية المملكة 2030 في تمكين الشباب، وبناء الاقتصاد المعرفي، وتفعيل الرياضة كأداة تنموية ودبلوماسية عالمية، لافتة النظر إلى النتائج الملموسة للتطور في الحضور العالمي للرياضة السعودية في المحافل العالمية، ومنها مشاركة المنتخب السعودي في الكأس الذهبية والهلال في كأس العالم للأندية في الولايات المتحدة الأمريكية. وفي نفس الإطار، قدم حمزة عادل جان سلسلة من الدراسات النوعية التي تسلط الضوء على دور الرياضة في تعزيز مكانة المملكة دوليًا، وترسيخ الهوية الثقافية لدى الأجيال الجديدة، حيث عُرضت دراساته في عدد من المؤتمرات الأكاديمية المتقدمة، وركزت على تحليل أثر الاستثمارات السعودية في الأندية الدولية، وأثر استضافة المملكة للفعاليات الكبرى. أما ريان العليان، قدم في بحثه دراسة عن تأثير الأحداث الرياضية الكبرى على الصورة الذهنية للدول، مستعرضًا النموذج السعودي في الدبلوماسية الرياضية, فيما أسهمت جود أبوبكر في تطوير مشاريع تركز على ربط الفرق الرياضية بقضايا المجتمع المحلي، وتفعيل منصاتها في خدمة الجمهور, كما يعمل عبدالرحمن الصائغ على مشروع بحثي، يركز على أثر الاستثمارات الرياضية في بناء النفوذ الثقافي والاقتصادي، من خلال تحليل نماذج عالمية وصياغة رؤى وطنية لتفعيل هذا الدور في السياق السعودي.


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
مُعلم نيوزيلندي يهز شباك بوكا جونيورز ليمنح فريقه البهجة في «مونديال الأندية»
سجل كريستيان غراي، مدرس التربية البدنية في نيوزيلندا البالغ من العمر 28 عاما، هدفا في مرمى بوكا جونيورز الأرجنتيني خلال مباراة الفريقين بكأس العالم للأندية لكرة القدم أمس الثلاثاء، ليمنح فريقه لحظة عابرة من البهجة ويعوض زملائه عن العناء الذي تحملوه من أجل المشاركة في البطولة. ومنح هدف غراي فريق أوكلاند التعادل 1-1 ليشكل نقطة مضيئة في مشاركة الفريق بالبطولة التي شهدت هزيمتين قاسيتين له بنتيجة 10-صفر أمام بايرن ميونيخ و6-صفر أمام بنفيكا. وقال غراي عقب المباراة أمام بوكا "أنا من بلدة صغيرة، بعيدة للغاية عن هنا، ومختلفة تماما عن هذه البيئة. لذا، فالأمر أشبه بالحلم" ودفع فريق أوكلاند - الذي يضم مُعلمين وسائقي توصيل وحرفيين - ثمنا كبيرا لطموحاته الكروية. المدرب بول بوسا يعتبر هذه النقطة انتصارا خالف كل التوقعات (أ.ب) ويتكفل الكثيرون من عناصر الفريق بتكاليف المشاركة بأنفسهم وذلك مع محاولتهم توفيق ذلك مع أعمالهم الأساسية، وهو ما يشكل تناقضا هائلا مع حال المحترفين المليونيرات الذين واجهوهم على أرض الملعب. واحتل الفريق النيوزيلندي المركز الأخير في مجموعته برصيد نقطة واحدة، لكن المدرب بول بوسا يعتبر هذه النقطة انتصارا خالف كل التوقعات. وقال بوسا "لا يُمكن وصف الصعوبات التي نواجهها. نادينا صغير لكن قلبه كبير. لقد حققنا شيئا في البطولة، وكان ذلك بمثابة مكافأة مُستحقة لكل من يعمل خلف الكواليس". ولم يفقد المدرب ثقته أبدا رغم النتائج غير المتوازنة في بداية البطولة. فرحة كبيرة لفريق أوكلاند بنقطة التعادل بعد خسارته بنتائج كبيرة في المباراتين الأولى (أ.ب) وقال بوسا "لطالما اعتقدت أننا بحاجة إلى تسجيل هدف. لقد عملنا بجد. حالفنا الحظ قليلا في الشوط الأول، لكنني كنت متأكدا من أننا بحاجة إلى التسجيل". وبالنسبة لغراي، فإن البطولة تمثل تتويجا لما وصفه بأنه "أربع سنوات طويلة" من التحضير من جانب فريق يعتمد في المقام الأول على متطوعين. وقال غراي "كانت رحلة صعبة. تعرضنا لنتائج صعبة، لكنني سعيد من أجل الفريق واللاعبين. أعتقد أننا نستحق هذا". والآن، سيكون على غراي أن يتحول من الأضواء الدولية إلى مجموعة من المهام التي تراكمت خلال الإجازة من عمله كمدرس، وربما يكون هذا هو أكثر انتقال استثنائي في عالم كرة القدم بعد أعظم مباراة في تاريخ النادي.


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
«مونديال الأندية»: فلامنغو يتعادل مع لوس أنجليس ويحسم الصدارة
حافظ فلامنغو البرازيلي على سجله خالياً من الهزائم بالتعادل مع لوس أنجليس إف سي الأميركي بنتيجة 1 - 1، اليوم الأربعاء، في ختام مشوار الفريقين بالمجموعة الرابعة لبطولة كأس العالم للأندية لكرة القدم، المقامة حالياً في الولايات المتحدة الأميركية. تقدّم الفريق الأميركي بهدف سجله دينيس بوانغا في الدقيقة 84، لكن الفريق البرازيلي أدرك التعادل سريعاً بعد دقيقتين فقط عن طريق والاس يان في الدقيقة 86. وكان فلامنغو قد ضمن التأهل إلى دور الـ16 قبل هذه المباراة، بعدما حقق فوزين على الترجي التونسي وتشيلسي الانجليزي في أول جولتين، ليرفع بذلك رصيده إلى 7 نقاط في صدارة المجموعة الرابعة. الفرنسيان دينيس بوانغا وجييرو يحتفلان بهدف التقدم للوس أنجليس (أ.ف.ب) وحافظ الفريق البرازيلي على سجله خالياً من الخسائر في الدور الأول لمونديال الأندية، قبل مواجهة مرتقبة وصعبة أمام بايرن ميونيخ الألماني، وصيف المجموعة الثالثة، ضمن منافسات دور الـ16 من البطولة، التي تُقام لأول مرة بمشاركة 32 فريقاً. في المقابل، اكتفى لوس أنجليس بتعادل شرفي قبل وداع البطولة، حيث تذيّل ترتيب المجموعة بنقطة واحدة فقط، بعد تلقيه خسارتين في الجولتين الأولى والثانية أمام كل من تشيلسي والترجي. وفي التوقيت ذاته، فاز تشيلسي على الترجي بثلاثة أهداف دون رد، ليرفع الفريق الانجليزي رصيده إلى 6 نقاط، ويؤكد تأهله إلى دور الـ16، حيث سيواجه بنفيكا البرتغالي، متصدر المجموعة الثالثة، في مواجهة أوروبية خالصة. أما الترجي، فتجمّد رصيده عند 3 نقاط في المركز الثالث، لتتبخر آماله في التأهل ويودّع منافسات مونديال الأندية من الدور الأول.