logo
تزامنا مع جلسة الحكومة اللبنانية حول نزع سلاح حزب الله... هل نحن أمام تصعيد جديد؟

تزامنا مع جلسة الحكومة اللبنانية حول نزع سلاح حزب الله... هل نحن أمام تصعيد جديد؟

فرانس 24 منذ 2 أيام
05:03
04/08/2025
ماذا نعرف عن متلازمة غيلان باريه المتفشية بين الأطفال في قطاع غزة؟
04/08/2025
كوبنهاغن تكافئ السياح على حماية البيئة
أوروبا
04/08/2025
قطاع غزة: مقتل عشرات الفلسطينيين قرب مراكز لتوزيع المساعدات
04/08/2025
في الذكرى الخامسة لانفجار مرفأ بيروت: عون يؤكد أن القانون سيطبق على الجميع دون تمييز
الشرق الأوسط
04/08/2025
غزة: تسجيل مقتل 94 شخصا اليوم وتأكيدات بأن المساعدات الملقاه لا تكفي أبدا
04/08/2025
بعد نشر حماس المقطع المصور للرهينتين.. ما مدى تأثير التحركات الشعبية في تل أبيب؟
04/08/2025
لبنان: عون يتعهد بتحقيق العدالة بعد خمس سنوات من انفجار مرفأ بيروت
04/08/2025
المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف يزور روسيا هذا الأسبوع
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بعد قرار لبنان تجريده من سلاحه قبل نهاية العام... ما الذي بقي من ترسانة حزب الله؟
بعد قرار لبنان تجريده من سلاحه قبل نهاية العام... ما الذي بقي من ترسانة حزب الله؟

فرانس 24

timeمنذ 3 ساعات

  • فرانس 24

بعد قرار لبنان تجريده من سلاحه قبل نهاية العام... ما الذي بقي من ترسانة حزب الله؟

كانت جماعة حزب الله الشيعية، التي يعتزم لبنان تجريدها من سلاحها قبل نهاية العام، تملك ترسانة عسكرية ضخمة دُمرت بشكل كبير خلال الحرب الأخيرة مع إسرائيل. فحتى مع سريان وقف إطلاق النار منذ أكثر من ثمانية أشهر، تتعرض البنية التحتية العسكرية للحزب لضربات تعلن تل أبيب شنها بين الفينة والأخرى، ومؤكدة أن بعضها يستهدف محاولات إعادة ترميم بعض القدرات والمواقع. فما هي القدرات الحالية لحزب الله؟ كان حزب الله يملك لدى فتحه جبهة من جنوب لبنان في 8 أكتوبر/تشرين الأول 2023 ضد إسرائيل، دعما لحركة حماس في غزة، ترسانة سلاح ضخمة، ضمت بحسب خبراء، صواريخ بالستية وأخرى مضادة للطائرات والدبابات والسفن، ناهيك عن قذائف مدفعية غير موجهة. وعملت الجماعة الشيعية، والتي تعد التنظيم اللبناني الوحيد الذي احتفظ بأسلحته بعد انتهاء الحرب الأهلية (1975-1990)، بعد الحرب المدمرة التي خاضها صيف 2006 ضد الدولة العبرية، على تطوير قدراته العسكرية بشكل كبير. لكن وفق الخبير العسكري رياض قهوجي فقد "تضررت ترسانة الحزب بشدة، جراء الحرب الأخيرة والضربات الإسرائيلية المتكررة التي استهدفت مستودعات أسلحته". وخسر "وفق المعلومات الاستخباراتية المتوافرة جزءا كبيرا من ترسانته الثقيلة، لا سيما صواريخه بعيدة المدى"، بحسب قهوجي، تقدر "بنحو سبعين بالمئة من قدراته". من جانبه، فكك الجيش اللبناني، وفق ما أعلن رئيس الحكومة نواف سلام في يونيو/حزيران، أكثر من 500 موقع عسكري ومستودع أسلحة ، في جنوب البلاد، تنفيذا لاتفاق وقف إطلاق النار. وتشن إسرائيل ضربات شبه يومية تقول إنها تستهدف بنى تحتية للحزب ومستودعات أسلحة وقياديين ناشطين ضدها. وتقول إنها لن تسمح للحزب بإعادة ترميم قدراته العسكرية. وخلال الأسبوع الماضي، شنت سلسلة غارات في جنوب لبنان وشرقه، قال وزير الدفاع يسرائيل كاتس إنها بعضها استهدف "أكبر موقع لإنتاج الصواريخ الدقيقة" للحزب في لبنان. ومع الإطاحة بالأسد في سوريا المجاورة، خسر الحزب حليفا رئيسيا كان يسهّل نقل أسلحته من داعمته إيران، التي تلقت بدورها ضربة موجعة إثر حرب مع إسرائيل استمرت 12 يوما في يونيو/حزيران. وأقر حزب الله الذي شكل القوة السياسية الأبرز في لبنان قبل أن تضعفه المواجهة الحرب الأخيرة، بخسارته "طريق الإمداد العسكري عبر سوريا"، بعد وصول السلطة الانتقالية إلى دمشق. وأعلنت السلطات السورية خلال الأشهر القليلة الماضية إحباطها عمليات تهريب شحنات أسلحة إلى لبنان. ورش لتصنيع صواريخ كاتيوشا ويعتبر قهوجي أن قدرة حزب الله على "إعادة بناء قدراته العسكرية" باتت "محدودة بشكل كبير". ومع ذلك، يواصل محاولات "إنتاج بعض الأسلحة محليا، حيث يمتلك ورش تصنيع على الأراضي اللبنانية، ينتج فيها خصوصا الصواريخ من نوع كاتيوشا". ووفق خبراء، امتلك الحزب قبل اندلاع الحرب قرابة 150 ألف صاروخ. ومنذ وقف إطلاق النار، أفاد عدد من المسؤولين الأمنيين عن قيام الجيش اللبناني بتدمير وإغلاق العديد من شبكات الأنفاق التي حفرها حزب الله في الجنوب، خصوصا في المنطقة الحدودية جنوبا. وأعلن الجيش الإسرائيلي مرارا استهدافه أنفاق الحزب. وخلال الحرب الأخيرة، استخدم حزب الله بكثافة الطائرات المسيرة في هجماته على مواقع عسكرية، قريبة عموما من الحدود وأحيانا أكثر داخل العمق. وأعلن مرارا إرسال مسيرات مفخخة. وفي أحد تصريحاته، قال الأمين العام السابق للحزب حسن نصرالله، الذي قتل الخريف الماضي بغارات إسرائيلية على ضاحية بيروت الجنوبية، إن العدد الكبير من الطائرات المسيرة التي يمتلكها الحزب مرده إلى أن جزءا منها مصنوع محليا. واعترض الجيش اللبناني مؤخرا، وفق قهوجي، حاوية تنقل قطع غيار لطائرات مسيرة صغيرة، كانت في طريقها إلى حزب الله، ما يعد "دليلا واضحا على سعي الحزب لتطوير قدراته" في هذا الصدد. السلاح الاستراتيجي مقابل الانسحاب الإسرائيلي ووفق مصدر لبناني مطلع على النقاشات بشأن السلاح، فقد أبدى حزب الله مرونة لناحية استعداده لـ"تسليم سلاحه الاستراتيجي أي الصواريخ بعيدة المدى"، إذا انسحبت إسرائيل من مناطق تقدمت إليها خلال الحرب وسمحت ببدء إعادة إعمار المناطق المهدمة في الجنوب وأوقفت ضرباتها، مقابل احتفاظه "بالسلاح الدفاعي على غرار المسيرات وصواريخ الكورنيت". وكان حزب الله قد قال في سبتمبر/أيلول إن عدد مقاتليه يقدّر بنحو مئة ألف عنصر، فيما قدر المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية العدد بنصف ذلك تقريبا. واستهدفت اسرائيل خلال الحرب الأخيرة التي استمرت لأكثر من عام، أبرز قادة الحزب وعددا كبيرا من كوادره ومقاتليه. وأحصت السلطات مقتل أكثر من 4000 شخص في لبنان، بينهم عدد كبير من مقاتلي الحزب. كما أصيب الآلاف من عناصره بجروح، خصوصا حين أقدمت تل أبيب على تفجير آلاف أجهزة الاتصال (بايجر) وأجهزة اتصال لاسلكية كان يستخدمها الحزب. وعلى الرغم من وقف إطلاق النار، تواصل الدولة العبرية شن ضربات تستهدف عناصر من الحزب خصوصا في الجنوب، ما أسفر عن مقتل أكثر من 230 شخصا وإصابة قرابة 500 آخرين بجروح، وفق إحصاء نشرته قناة المنار التلفزيونية التابعة للحزب.

700 مليون دولار مخزنة تحت الأرض.. تقرير يكشف كيف تموّل حماس رواتب موظفيها رغم الحصار
700 مليون دولار مخزنة تحت الأرض.. تقرير يكشف كيف تموّل حماس رواتب موظفيها رغم الحصار

يورو نيوز

timeمنذ 4 ساعات

  • يورو نيوز

700 مليون دولار مخزنة تحت الأرض.. تقرير يكشف كيف تموّل حماس رواتب موظفيها رغم الحصار

اعلان نشرت هيئة الإذاعة البريطانية "BBC" تقريرًا موسّعًا، كشفت فيه أن حركة حماس، ورغم الحرب المستمرة منذ قرابة عامين، لا تزال تدفع رواتب لنحو 30 ألف موظف مدني عبر نظام سري يعتمد على النقد، تبلغ قيمته الإجمالية حوالي 7 ملايين دولار، وفق ما نقله التقرير. وقالت الهيئة إنها تحدثت مع ثلاثة موظفين مدنيين في غزة أكدوا أنهم تلقوا مؤخرًا نحو 300 دولار لكل منهم، مشيرة إلى أن هؤلاء يُعتقد أنهم من ضمن عشرات آلاف الموظفين الذين يتقاضون ما يصل إلى 20% من رواتبهم الأصلية كل عشرة أسابيع تقريبًا. رسائل مشفرة ونقاط سرية وبحسب التقرير، يعتمد النظام على إرسال رسائل مشفرة إلى هواتف الموظفين أو هواتف أزواجهم، تطلب منهم التوجه إلى مكان وزمان محددين لـ"لقاء صديق لشرب الشاي". وعند الوصول، يتلقى الموظف ظرفًا مغلقًا يحتوي على المال من شخص مجهول، يختفي بعدها فورًا. وأورد التقرير شهادة موظف في وزارة الأوقاف التابعة لحماس (امتنع عن ذكر اسمه لأسباب أمنية)، قال فيها: "في كل مرة أذهب لاستلام راتبي، أودّع زوجتي وأطفالي، لأنني أعلم أنني قد لا أعود"، مضيفًا أنه نجا من قصف إسرائيلي استهدف نقطة توزيع رواتب في سوق مزدحم بمدينة غزة. رواتب مجزأة وأموال مهترئة ووفق ما نقلته "BBC"، قال أحد الموظفين - عرّفته باسم مستعار هو "علاء"، وهو معلم يعيل أسرة من ستة أفراد - إنه استلم مؤخرًا 1000 شيكل (نحو 300 دولار)، لكن معظم المبلغ كان من الأوراق النقدية المهترئة التي رفض التجار قبولها، مضيفًا: "استطعت استخدام فقط 200 شيكل، والباقي لا أعرف ما أفعله به"، على حد تعبيره. وتابع: "بعد شهرين ونصف من الجوع، يدفعون لنا نقودًا ممزقة"، مضيفًا أنه يتردد على نقاط توزيع المساعدات أملًا في الحصول على الطحين لأطفاله. لا تفاصيل مؤكدة حول مصادر التمويل بحسب التقرير، لا تزال الطريقة التي تعتمدها حماس لتمويل الرواتب غير واضحة، خاصة بعد تدمير جزء كبير من بنيتها المالية والإدارية. ونقلت "BBC" عن موظف رفيع سابق في الحركة، مطّلع على هيكلها المالي، قوله إن حماس خزّنت نحو 700 مليون دولار نقدًا ومئات الملايين من الشواقل داخل شبكة أنفاق قبل هجوم 7 أكتوبر 2023، وهو الهجوم الذي أطلق العملية العسكرية الإسرائيلية الواسعة. وأفاد المصدر ذاته بأن هذه الأموال كانت بإشراف مباشر من يحيى السنوار وشقيقه محمد السنوار، واللذين أعلنت إسرائيل مقتلهما لاحقًا. إجراءات تمويلية أخرى خلال الحرب أضاف التقرير أن حماس استمرت خلال الحرب بفرض ضرائب على التجار، كما قامت ببيع السجائر بأسعار تضاعفت مئة مرة، مشيراً إلى أن علبة السجائر التي كانت تُباع بـ5 دولارات قبل الحرب، تجاوز سعرها 170 دولارًا حاليًا. وذكر أن الحركة وزّعت كذلك طرودًا غذائية على أعضائها وعائلاتهم من خلال لجان طوارئ محلية يتم تغيير قياداتها باستمرار بسبب الغارات الإسرائيلية المتكررة. ووفق ما نقلته"BBC" عن مصادر في غزة، فإن هذا النمط من التوزيع أثار غضبًا واسعًا بين السكان، إذ اتُّهمت الحركة بقصر المساعدات على مناصريها، في حين أنكرت حماس تلك الاتهامات. اتهامات بسرقة المساعدات اتهمت إسرائيل حماس بـسرقة جزء من المساعدات الإنسانية التي دخلت القطاع خلال الهدنة الأخيرة، وهي اتهامات نفتها الحركة، لكن "BBC" قالت إنها تحدثت إلى مصادر في غزة أكدت حصول حماس على كميات كبيرة من المساعدات في تلك الفترة. وتضمن التقرير شهادة من نسرين خالد، وهي أرملة وأم لثلاثة أطفال، قالت: "حين اشتد الجوع، كان أطفالي يبكون ليس فقط من الألم، بل من مشهد جيراننا التابعين لحماس يتسلّمون طرودًا غذائية وأكياس طحين". وأضافت: "أليسوا هم من تسببوا في معاناتنا؟ لماذا لم يوفّروا لنا الغذاء والدواء والماء قبل أن يطلقوا مغامرة 7 أكتوبر؟"، وفق ما نقلته "BBC".

سلوفينيا تحظر الواردات القادمة من المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية
سلوفينيا تحظر الواردات القادمة من المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية

فرانس 24

timeمنذ 6 ساعات

  • فرانس 24

سلوفينيا تحظر الواردات القادمة من المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية

أعلنت سلوفينيا الأربعاء عن حظر استيراد منتجات المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية المحتلة ، ضمن خططها للرد على "سياسة الحكومة الإسرائيلية التي تقوّض فرص السلام الدائم". في هذا الإطار، قالت الحكومة السلوفينية إن تل أبيب ترتكب في الضفة الغربية المحتلّة "انتهاكات خطرة ومتكرّرة للقانون الإنساني الدولي". مضيفة في بيان أنه ينبغي تاليا على سلوفينيا "أن لا تكون جزءا من سلسلة تغضّ الطرف" عن "أعمال البناء غير القانونية ومصادرات الأراضي وعمليات الطرد". في ضوء ذلك، قررت ليوبليانا حظر استيراد منتجات المستوطنات في "ردّ فعل واضح على سياسة الحكومة الإسرائيلية التي تقوّض فرص السلام الدائم". ولفتت الحكومة في بيانها إلى أنها تدرس أيضا فرض "حظر على تصدير بضائع مرسلة إلى مستوطنات غير شرعية"، مؤكدة أنها "ستتخذ إجراءات جديدة في وقت لاحق". كما نقلت وكالة الأنباء السلوفينية عن بيانات حكومية صادرة في يناير/كانون الثاني أنه خلال العامين 2022 و2024، لم تستورد هذه الدولة العضو في الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي أي منتج من المستوطنات الإسرائيلية التي يعتبرها القانون الدولي غير شرعية. وفي 2023 فبلغت قيمة كل ما استوردته سلوفينيا من المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية ألفي يورو فقط. وبالنسبة إلى صادراتها المرسلة إلى مستوطنات الضفة فهي تشمل معدات طبية وأدوية. وسبق لليوبليانا أن فرضت في يوليو/تموز حظرا على تجارة الأسلحة مع الدولة العبرية بسبب الحرب الدائرة الدامية التي تشنها على حماس في قطاع غزة. تقررت تلك الخطوة الأحادية بعدما خلصت إلى أن التكتل "غير قادر على اتخاذ" هكذا إجراء. كذلك، منعت وزيرين إسرائيليين من اليمين المتطرف من دخول أراضيها، متهمة إياهما بإطلاق "تصريحات تدعو لتنفيذ إبادة جماعية" بحقّ الفلسطينيين. وكانت ليوبليانا اعترفت بدولة فلسطين في يوليو/تموز 2024.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store