
عشبة غير متوقعة تعالج النظر وارتفاع الكوليسترول
و و فقا لما جاء في موقع pharmeasy نكشف لكم تأثير الكزبرة على صحة العيون والكوليسترول.
يعزز صحة الرؤية
لطالما أوصت جداتنا بأوراق الكزبرة لتعزيز صحة العيون ويعود ذلك إلى محتواها الغني بفيتامينات أ، سي، هـ، والكاروتينات، والتي تُسهم جميعها في الحفاظ على صحة البصر كما أظهرت الأبحاث أن تناول الكزبرة بانتظام قد يُساعد في علاج التهاب الملتحمة .
دعم الجهاز المناعي
تُعدّ أوراق الكزبرة مصدرًا قيّمًا لفيتامينات ج، وهـ، وأ، والتي تلعب جميعها دورًا حاسمًا في تعزيز جهاز المناعة ويدعم فيتامين سي على وجه الخصوص، الأداء الفعال لخلايا الدم البيضاء، ويساعد على امتصاص الحديد، مما يُعزز المناعة مع مرور الوقت .
إدارة مستويات السكر في الدم
يعود اللون الأخضر الزاهي للكزبرة إلى محتواها الغني بمضادات الأكسدة، مما يُحفز نشاط الإنزيمات وهذا بدوره يُعزز إفراز الأنسولين، مما يُساعد على خفض مستويات السكر في الدم و يكون إضافة الكزبرة إلى الوجبات اليومية أو شرب الماء المُنكّه بها مفيدًا للأشخاص الذين يُعانون من ارتفاع مستويات السكر في الدم .
خفض الكوليسترول السيئ
يُعتبر ارتفاع الكوليسترول الآن مشكلة صحية شائعة وهامة وقد يساعد تناول أوراق الكزبرة بانتظام على خفض مستويات الكوليسترول الضار (LDL) وتحسين مستويات الكوليسترول الجيد (HDL)، مما يُسهم في تحسين صحة القلب والأوعية الدموية .

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ 14 ساعات
- ليبانون 24
فاكهة الخرما.. كنز طبيعي غني بالألياف والفيتامينات
الخرما هي فاكهة موسمية تنضج في الخريف، وتتميز بلونها البرتقالي المائل إلى الأحمر وطعمها الحلو ونسيجها الطري. أصلها من آسيا ، وتُزرع حاليًا في مناطق مختلفة من العالم مثل الصين ، اليابان ، دول حوض المتوسط، والشرق الأوسط. الفوائد الصحية للخرما: غنية بالألياف: تساعد على تحسين الهضم وتنظيم حركة الأمعاء. مصدر قوي لمضادات الأكسدة: مثل البيتا كاروتين وفيتامين C، مما يعزز المناعة ويقلل من خطر الأمراض المزمنة. تحسّن صحة القلب: تحتوي على مركبات تساعد في خفض ضغط الدم والكوليسترول الضار. تمد الجسم بالفيتامينات والمعادن: أبرزها فيتامين A، C، البوتاسيوم، والمنغنيز. منخفضة السعرات: ما يجعلها خيارًا صحيًا لمن يتبعون نظامًا غذائيًا متوازنًا. طرق تناول الخرما: تؤكل طازجة كما هي، بعد تقشيرها أو دون تقشير حسب النوع. تُستخدم في الحلويات والعصائر والمربى. تُجفف وتؤكل كوجبة خفيفة مغذية.


ليبانون 24
منذ 16 ساعات
- ليبانون 24
7 فوائد صحية مذهلة للتفاح
يُقال: "تفاحة في اليوم تبقي الطبيب بعيدًا"، وهذه المقولة لم تأتِ من فراغ. فالتفاح ليس فقط فاكهة لذيذة وسهلة الحمل، بل هو أيضًا كنز صحي غني بالعناصر الغذائية التي تقي وتعزز صحة الإنسان من الرأس حتى أخمص القدمين. 1. غني بالألياف التفاح مصدر ممتاز للألياف الغذائية، خاصة في القشرة. وتساعد الألياف على: تحسين عملية الهضم. الوقاية من الإمساك. خفض الكوليسترول الضار (LDL). 2. مفيد لصحة القلب تناول التفاح بانتظام قد يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب، بفضل: مضادات الأكسدة مثل الكاتيشين والكوبرسيتين. الألياف القابلة للذوبان التي تقلل تراكم الكوليسترول في الشرايين. 3. يعزز وظائف الدماغ تشير بعض الدراسات إلى أن مركبات مضادة للأكسدة في التفاح قد: تحمي خلايا الدماغ من التلف. تقلل خطر الإصابة بأمراض مثل الزهايمر وباركنسون. 4. مفيد للأسنان رغم أن التفاح لا يغني عن تنظيف الأسنان، إلا أن مضغه يحفز إنتاج اللعاب ويقلل من نمو البكتيريا، مما يساعد في: تقليل التسوس. إنعاش النفس. 5. يدعم فقدان الوزن التفاح منخفض السعرات وغني بالماء والألياف، مما يجعلك تشعر بالشبع لفترة أطول. تناول تفاحة قبل الوجبة قد يقلل من كمية الطعام التي تتناولها. 6. يقوي جهاز المناعة بفضل احتوائه على فيتامين C ومضادات الأكسدة، فإن التفاح: يعزز دفاعات الجسم الطبيعية. يساهم في الوقاية من نزلات البرد والعدوى. 7. قد يساهم في الوقاية من السرطان تشير أبحاث أولية إلى أن المركبات النباتية في التفاح قد:


التحري
منذ يوم واحد
- التحري
صدمة للباحثين عن الرشاقة… نظامكم الغذائي قد يعرضكم للاكتئاب!
بيّنت دراسة حديثة وجود صلة مثيرة للقلق بين الأنظمة الغذائية وارتفاع احتمالات ظهور أعراض الاكتئاب، لا سيما لدى الرجال والأشخاص الذين يعانون زيادة الوزن أو السمنة. وأفادت الدراسة الأميركية، والتي نُشرت في المجلة العلمية المفتوحة «BMJ Nutrition Prevention & Health»، بأن الأفراد الذين يتبعون أنظمة غذائية مقيدة، سواء لتقليل السعرات أو تقليل بعض العناصر، مثل الدهون أو السكريات، قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بأعراض نفسية سلبية، مقارنة بمن لا يتبعون أي نظام غذائي خاص. وقام الباحثون في دراستهم بتحليل بيانات أكثر من 28 ألف شخص بالغ ممن شاركوا في الدراسة الوطنية الأميركية للفحص الصحي والتغذوي (NHANES) خلال الفترة ما بين 2007 و2018، واستُخدم استبيان «PHQ-9» الطبي لتقييم شدة أعراض الاكتئاب. ووفق البيانات، أبلغ نحو 8 في المائة من المشاركين عن معاناتهم من أعراض اكتئابية، في حين توزعت أوزان المشاركين بين وزن صحي (29 في المائة) وزيادة وزن (33 في المائة) وسمنة (38 في المائة). وصنّف الباحثون الأنظمة الغذائية المتّبعة إلى 4 فئات رئيسية: أنظمة مقيدة بالسعرات، وأنظمة مقيدة بالعناصر (مثل الكوليسترول أو الكربوهيدرات)، وأنظمة طبية معتمدة (مثل نظام مرضى السكري)، وأشخاص لا يتبعون أي نظام غذائي. وأوضحت النتائج أن النظام الغذائي المقيد بالسعرات ارتبط بزيادة ملحوظة في أعراض الاكتئاب، خصوصاً في الجوانب الإدراكية والعاطفية، مثل تدني الحالة المزاجية واضطراب التركيز، كما أظهرت الدراسة أن الرجال الذين يتبعون هذه الأنظمة كانوا أكثر تأثراً، سواء من حيث الأعراض الإدراكية أو الجسدية. أما الأشخاص الذين اتبعوا أنظمة طبية معتمدة، خصوصاً مَن يعانون السمنة، فقد سجّلوا ارتفاعاً في الأعراض الجسدية والانفعالية، مقارنة بمن يتمتعون بوزن طبيعي ولا يتبعون نظاماً محدداً. ورغم ما توصلت إليه الدراسة من نتائج، شدّد الباحثون على أنها لا تثبت علاقة سببية مباشرة، كونها قائمة على الملاحظة، مشيرين إلى احتمال وجود تحيّزات في الطريقة التي صنّف بها المشاركون أنظمتهم الغذائية. كما لفتوا إلى أن نتائجهم تتعارض مع تجارب سريرية سابقة أظهرت أن الأنظمة منخفضة السعرات قد تسهم في تحسين الحالة النفسية. وفسّر الفريق هذا التناقض بالقول إن الدراسات السابقة غالباً ما كانت تعتمد على أنظمة غذائية متوازنة ومصممة بعناية، في حين قد يؤدي اتباع أنظمة مقيدة وعشوائية إلى نقص في عناصر غذائية أساسية، مثل البروتين والفيتامينات والمعادن، وهو ما يفاقم أعراض الإجهاد الذهني والنفسي. وأشار الباحثون إلى عامل إضافي يتمثل في الإحباط الناجم عن صعوبة فقدان الوزن أو المرور بتجارب متكررة من فقدان واستعادة الوزن، ما يُعرف بـ«اليويو دايت». وبالنسبة للفروق بين الجنسين، أوضحت الدراسة أن العناصر الحيوية، مثل الغلوكوز وأحماض أوميغا-3 الدهنية، قد تكون أكثر تأثيراً في الرجال، الذين قد يحتاجون إلى مستويات غذائية أعلى للحفاظ على وظائف الدماغ والمزاج العام.