logo
مصدر: اجتماع سوري إسرائيلي 'مباشر' سيعقد في باكو

مصدر: اجتماع سوري إسرائيلي 'مباشر' سيعقد في باكو

رؤيا نيوزمنذ 4 أيام
أفاد مصدر دبلوماسي في دمشق السبت بأنّ لقاء مباشرًا سوف يجمع مسؤولًا سوريًا ومسؤولًا إسرائيليًا في باكو على هامش زيارة يجريها الرئيس أحمد الشرع إلى أذربيجان، وفق ما نقلته 'فرانس برس'.
وقال المصدر المطّلع على المحادثات مفضلًا عدم الكشف عن هويته، 'سيكون هناك لقاء بين مسؤول سوري ومسؤول إسرائيلي على هامش الزيارة التي يجريها الشرع إلى باكو'، مشيرًا إلى أن الشرع لن يشارك فيه.
وأشار المصدر إلى أن المحادثات سوف تتمحور حول 'الوجود الإسرائيلي العسكري المستحدث في سوريا'، في إشارة إلى مناطق توغّلت إليها القوات الإسرائيلية في جنوب سوريا بعد سقوط حكم بشار الأسد قبل أكثر من سبعة أشهر.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

غارات إسرائيلية مكثفة جنوب سوريا .. واشتباكات عنيفة في السويداء- صور
غارات إسرائيلية مكثفة جنوب سوريا .. واشتباكات عنيفة في السويداء- صور

رؤيا نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • رؤيا نيوز

غارات إسرائيلية مكثفة جنوب سوريا .. واشتباكات عنيفة في السويداء- صور

شهد جنوب سوريا تصعيدا عسكريا كبيرا فجر الأربعاء، حيث شنت مقاتلات حربية إسرائيلية سلسلة غارات عنيفة على العاصمة دمشق، ومناطق في درعا والسويداء. وقد سجلت غارات استهدفت مواقع قرب مدينة دوما (جسر مسرابا)، ما أدى إلى اندلاع حرائق ضخمة في منشآت للكهرباء. وفي السويداء وريفها، تعرض مطار 'الثعلة' العسكري ومحيطه لغارات متزامنة أوقعت قتلى وجرحى في صفوف الجيش السوري. وأفيد أيضا عن تنفيذ 7 غارات على مدينة السويداء ومحيطها، بالتوازي مع قصف إسرائيلي لمواقع عسكرية ومراكز إمداد تابعة لوزارة الدفاع السورية وخطوط إمداد الفصائل الموالية خارج المحافظة. أما في درعا والقنيطرة، فقد استهدفت مواقع عسكرية كبرى مثل 'اللواء 52' شرق درعا، وارتال عسكرية للفرقة 54 على طريق دمشق – درعا، بينما واصل الطيران الإسرائيلي المسير تحليقه في أجواء درعا والقنيطرة، مع غارات طالت مواقع مختلفة. وتحدثت التقارير الصحفية عن مقتل العشرات من القوات السورية والأمن العام إثر الغارات الإسرائيلية المتزامنة مع الاشتباكات المحلية. ميدانيا، اندلعت اشتباكات عنيفة منذ ساعات الفجر الأولى داخل مدينة السويداء، تزامنت مع القصف الإسرائيلي، حيث قصفت قوات تابعة لوزارة الدفاع السورية مناطق مدنية في مركز المدينة. وتحدثت تقارير عن انسحاب الآليات الثقيلة للقوات الحكومية من المدينة، وسيطرة فصائل محلية على نقاط واسعة من مركزها. بدوره، أكد المرصد السوري لحقوق الإنسان سقوط قذائف هاون في أحياء سكنية مصدرها تجمعات قوات الوزارة وعشائر البدو حول المدينة. وقال المرصد إنه حفاظا على السلم الأهلي، فإنه سيمتنع عن نشر فيديوهات توثق انتهاكات خطيرة في السويداء. وتحركت تعزيزات عسكرية حكومية من إدلب ومناطق أخرى إلى محيط السويداء، مع تحرك أرتال من حماة وحمص إلى دمشق وسط أنباء عن وجود قوات محاصرة في السويداء. ونشرت وسائل إعلام محلية مقاطع فيديو من ريف درعا الشرقي يظهر سيارات ودراجات نارية وشاحنات تنقل أثاثا مسروقا، من بيوت المدنيين في بلدة الثعلة وقرى ريف السويداء الغربي، التي سيطرت عليها القوات الحكومية في اليومين الماضيين. كذلك، نشرت شبكة 'السويداء 24' صورا توثق تعرض كنيسة 'الملاك ميخائيل' في قرية الصورة الكبيرة شمال السويداء لأضرار وتخريب في أجزاء منها، حيث تعرضت القرية قبل يومين لهجوم من جهة منطقة براق، ولا تزال تسيطر عليها قوات حكومية ومجموعات مسلحة حتى اليوم. في غضون ذلك، أفادت مصادر عبرية بعبور عشرات الدروز الإسرائيليين الحدود من 'مجدل شمس' إلى جنوب سوريا لدعم أقاربهم في السويداء، قبل أن يعودوا بعدها إلى إسرائيل. وقد أعلن الجيش الإسرائيلي متابعته للوضع دون تدخل على الحدود.

'العقل الاستراتيجي' الأردني في اختبار تاريخي
'العقل الاستراتيجي' الأردني في اختبار تاريخي

رؤيا نيوز

timeمنذ 10 ساعات

  • رؤيا نيوز

'العقل الاستراتيجي' الأردني في اختبار تاريخي

تشهد محافظة السويداء، ذات الأغلبية الدرزية في جنوب سوريا، تطورات أمنية متسارعة تعكس حجم التوتر الكامن في العلاقة بين المكوّن الدرزي والحكم المركزي في دمشق. ما يجري هناك لا يمكن قراءته فقط من زاوية محلية، بل ينبغي النظر إليه ضمن شبكة معقّدة من التفاعلات الإقليمية، تمتدّ من الجولان إلى الجنوب السوري، وتصل خيوطها إلى الحسابات الأردنية الدقيقة والمعقّدة، بين ضرورات الأمن القومي الأردني، وموقع الأردن في لعبة التوازنات الإقليمية الجديدة، التي تعاد صياغتها بلغة النار والدم في غزة، وبتكتيكات الاستيطان والضم في الضفة الغربية. السويداء، تاريخياً، لم تكن رقماً هامشيًا في معادلة الجنوب السوري. العلاقة الأردنية مع الطائفة الدرزية تعود عقوداً إلى الوراء، ومبنية على قنوات عميقة من الثقة والاحترام المتبادل. وفي أكثر من محطة، كان الأردن هو الجسر السياسي الهادئ الذي وفّر للدروز مظلة دعم غير معلن، لا تتقاطع بالضرورة مع منطق «التمرد» أو «الانشقاق»، ولكنها تنسجم مع فلسفة أردنية أوسع: الحفاظ على وحدة سوريا، وتفويت الفرص على الأطراف الخارجية، بخاصة إسرائيل، التي تسعى إلى تفكيك النسيج السوري، وتوظيف الأقليات في مشاريعها الاستراتيجية، كما فعلت في مناطق أخرى. من هنا، فإنّ الموقف الأردني ليس محصوراً في مربع «الحياد»، بل أقرب إلى استراتيجية الحذر المسؤول. الأردن معنيّ مباشرةً بأمن الجنوب السوري، ليس فقط خشية من الفوضى، بل لأنّه يمتلك أدوات تأثير ناعمة وتاريخية في هذه المنطقة، ويستطيع – إن أراد – أن يلعب دور الوسيط النزيه بين قيادات درزية وحكومة دمشق، لتفكيك التصعيد وتهيئة الأرضية لحلول تحفظ ماء الوجه لجميع الأطراف. هذا الدور ليس ترفًا سياسيًا، بل ضرورة استراتيجية أردنية صريحة. لكن من المهم عدم عزل هذا الملف عن السياق الإقليمي المتفجّر، الذي يضغط على الأردن من كل الاتجاهات. في غزة، ما تزال المجازر الإسرائيلية تتواصل، وملف «اليوم التالي» يتجاوز حدود القطاع ليطال معادلة توزيع الأدوار في المنطقة، وتشكيل خريطة النفوذ والشرعية والفاعلية الإقليمية. أما الضفة الغربية، فهي الملف الأكثر حساسية بالنسبة لعمان، ليس فقط بسبب الجغرافيا والتاريخ والديموغرافيا، بل لأنّ كلّ تطوّر فيها ينعكس مباشرةً على الداخل الأردني، أمنيًا وسياسيًا ومجتمعيًا. إنشاء إسرائيل لفرقة «جلعاد»، وتحركاتها المريبة قرب حدود الأردن، ليست مجرد ترتيبات دفاعية. هناك إدراك أردني متزايد أنّ إسرائيل تستعد لمرحلة جديدة في الضفة الغربية، قد تشمل ترحيلًا قسريًا أو انهيارًا للسلطة الفلسطينية أو تمددًا غير مسبوق للمستوطنات، وكل ذلك يمسّ بشكل مباشر بـ»المصلحة العليا» الأردنية، التي لا يمكن أن تظلّ رهينة الحسابات المرحلية. في الشرق، المشهد العراقي لا يقل تعقيدًا. العراق، الذي شكل تاريخياً عمقًا استراتيجيًا للأردن، بات اليوم ساحة صراع نفوذ بين إيران والولايات المتحدة، ومرآة لتحديات الطائفية والسيادة المتآكلة. وهو ما يفرض على صانع القرار الأردني تطوير أدوات تحليل جديدة لفهم هذا الفضاء المتغير والتعامل معه بسياسات مرنة وغير تقليدية. أمام هذا المشهد المتداخل، لا يمكن لعمان أن تواصل إدارة الملفات الإقليمية بذات النمط السابق القائم على الفزعة والاجتهادات الفردية. ثمة حاجة ماسة لتأسيس فرق مهمات استراتيجية (Task Forces) لكل ملف إقليمي حساس، تضم ممثلين عن الأجهزة الأمنية، ووزارة الخارجية، والجيش، والمراكز البحثية، لرسم خرائط المصالح الوطنية، وتقدير المواقف، وتقديم سيناريوهات واضحة، تسند القرار السياسي وتوجهه. كما يجب تفعيل مسار «الدبلوماسية الثانية» (Track II) التي تتيح بناء علاقات غير رسمية مع فاعلين إقليميين ومعارضين ومجتمعات محلية مؤثرة. خلاصة القول: نحن نعيش لحظة تحوّل استراتيجي عميقة في الإقليم، لا تحتمل التردد ولا الاسترخاء السياسي. الأردن مطالب اليوم بإعادة تعريف دوره الإقليمي، ليس كردّ فعل على الأزمات، بل كمبادر وشريك فاعل في إعادة تشكيل ملامح ما بعد الحروب. السويداء، والضفة، وغزة، والعراق… ليست مجرد عناوين ملفات، بل دوائر تماس مباشرة مع مستقبل الأردن، وأمنه القومي، ودوره الذي إما أن يُصمَّم بعناية أو يُفرض عليه كأمر واقع.

ماذا يجري في السويداء.. وهل ستتمكن الحكومة السورية من وأد الاضطرابات الطائفية؟
ماذا يجري في السويداء.. وهل ستتمكن الحكومة السورية من وأد الاضطرابات الطائفية؟

الغد

timeمنذ 14 ساعات

  • الغد

ماذا يجري في السويداء.. وهل ستتمكن الحكومة السورية من وأد الاضطرابات الطائفية؟

اضافة اعلان سورية - فيما تتواصل الاشتباكات بمدينة السويداء، قتل 6 عناصر من الجيش السوري، وأصيب 10 آخرون، أمس، برر وزير الداخلية اقتحام المنطقة من قبل الجيش بالقول أنه لا حل لما يحدث في السويداء إلا بفرض الأمن بعملية انتشار تستهدف فض الاشتباكات.وشدد وزير الداخلية السوري، أنس خطاب، أمس على أن "غياب مؤسسات الدولة، خصوصاً العسكرية والأمنية منها، سبب رئيس لما يحدث في السويداء وريفها من توترات مستمرة".وقال في منشور على حسابه في "إكس" إنه "لا حل لذلك إلا بفرض الأمن وتفعيل دور المؤسسات بما يضمن السلم الأهلي وعودة الحياة إلى طبيعتها بكل تفاصيلها".وتباينت الروايات بشأن أسباب اندلاع الاشتباكات الأخيرة في محافظة السويداء التي أودت بحياة ما يقارب 39 شخصا و100 مصاب جنوبي سورية بين مجموعات مسلحة من أبناء العشائر البدوية وأخرى درزية، في حين احتدم الجدل على منصات التواصل الاجتماعي حول الجهة المسؤولة عن حالة الانفلات وانتشار السلاح بالمنطقة، خاصة بعد إعلان وزارة الدفاع السورية عن ارتفاع عدد قتلاه خلال فض الاشتباك في السويداء.وتقول إحدى الروايات إن مجموعة مجهولة اختطفت أحد أبناء الطائفة الدرزية، مما دفع المجلس العسكري التابع لحمكت الهجري وهو أحد زعماء الطائفة الدرزية في سورية إلى خطف 10 أشخاص من أبناء العشائر البدوية، لتندلع بعدها اشتباكات عنيفة بين الطرفين.في المقابل، تشير رواية أخرى إلى تعرّض تاجر خضار من السويداء لاعتداء مسلح أثناء عودته من دمشق، حيث تم إنزاله بالقوة من مركبته والاعتداء عليه بالضرب وتوجيه شتائم طائفية إليه، قبل أن تُسرق شاحنته المحملة بـ5 أطنان من الخضار ويُرمى في منطقة وعرة تبعد 5 كيلومترات عن الطريق الرئيس، بعد تعذيبه.ومع انتشار هاتين الروايتين المتضاربتين اندلعت مواجهات عنيفة أسفرت عن سقوط قتلى من الجانبين.من جانبه، صرح الناطق باسم وزارة الداخلية نور الدين البابا بأن الأزمات الأمنية المتكررة في السويداء سببها "تعنت التيار الانعزالي ورغبته في سلخ السويداء عن الوطن"، مؤكدا أن الحل يتمثل في عودة هيبة الدولة وتفعيل أجهزتها الأمنية والعسكرية للقيام بدورها في حماية المدنيين.وقالت وكالة الأنباء السورية (سانا) أن عناصر من الجيش السوري قتلوا أثناء انتشارهم لوقف الاشتباكات وحماية الأهالي، بعد استهدافهم من قبل مجموعات مسلحة خارجة عن القانون.ومع تسارع الأحداث في السويداء انقسم رواد مواقع التواصل بشأن المسؤولية، هل تقع على عاتق الدولة السورية أم على حكمت الهجري وجماعته؟فقد طالب مغردون بتدخل الدولة بشكل مباشر لسحب السلاح من جميع الأطراف وبسط سلطتها الكاملة على المحافظة، محذرين من أن استمرار الفوضى يعني مزيدا من إراقة دماء السوريين.وأكدوا أن العشائر والدروز أبناء وطن واحد، وأن سفك الدم السوري على أيدي السوريين جريمة يتحمل مسؤوليتها كل من يذكي نار الفتنة.وأعاد آخرون التذكير بما جرى في الساحل السوري من فتنة وتحريض طائفي، محذرين من تكرار المأساة في السويداء، إذ راح ضحيتها قرابة 1500 سوري من المدنيين وعناصر الأمن.واعتبروا أن الحل إذا كان القضاء على "فلول الهجري" فإن ذلك يجب أن يكون بحذر ومسؤولية من قبل الدولة فقط، مع ضرورة تحييد المدنيين وتجنب الانزلاق إلى حرب أهلية.وأشار بعض المدونين إلى أن نزع السلاح بقوة السلاح هو الحل الوحيد، معتبرين أن أعمال بعض المسلحين الدروز لا تعبر عن تطلعات الطائفة في الانخراط بالعملية السياسية، وأن تسليم السلاح يجب أن يشمل كل من يعمل خارج مؤسسات الدولة من مدنيين وعسكريين.وحمّل ناشطون حكمت الهجري ومليشياته المسؤولية عن الأحداث، مشيرين إلى أن الرد على سرقة سيارة أدى إلى مقتل طفلين وعشرات الضحايا من البدو والدروز، محذرين من خطر التغيير الديمغرافي جراء محاصرة آلاف المقاتلين الدروز أحياء مدنية.وأهابت وزارة الداخلية في بيان بجميع الأطراف المحلية التعاون مع قوى الأمن الداخلي والسعي إلى التهدئة وضبط النفس، مؤكدة أن استمرار الصراع لا يخدم إلا الفوضى ويزيد من معاناة المدنيين.كما شددت الوزارة على أهمية الإسراع في نشر القوى الأمنية في المحافظة، والبدء بحوار شامل يعالج أسباب التوتر، ويصون كرامة وحقوق جميع مكونات المجتمع في السويداء".ولاحقاً، أكدت وزارة الدفاع أن الفراغ المؤسساتي الذي رافق اندلاع الاشتباكات في محافظة السويداء ساهم في تفاقم مناخ الفوضى وانعدام القدرة على التدخل من قبل المؤسسات الرسمية الأمنية أو العسكرية، ما أعاق جهود التهدئة وضبط النفس.وقالت الوزارة أن استعادة الأمن والاستقرار في السويداء مسؤولية مشتركة بين الدولة ومواطنيها، مؤكدة الاستعداد التام لدعم أي مبادرة "تهدف إلى تعزيز السلم الأهلي، وترسيخ روح المواطنة، وبناء مستقبل آمن يليق بكرامة الجميع".وكان محافظ السويداء مصطفى البكور قد دعا، أول من أمس إلى "ضرورة ضبط النفس والاستجابة لتحكيم العقل والحوار".وأضاف البكور في بيان: "نثمن الجهود المبذولة من الجهات المحلية والعشائرية لاحتواء التوتر، ونؤكد أن الدولة لن تتهاون في حماية المواطنين".من جهتها، أصدرت "الرئاسة الروحية للمسلمين الموحدين الدروز" بياناً استنكرت فيه الاشتباكات بالسويداء، معقل الطائفة الدرزية، معتبرة أن ما جرى تطور بفعل "فتنة خفية". ودعت الحكومة السورية إلى ضبط الأمن والأمان على طريق دمشق السويداء، وإبعاد ما وصفتها بـ"العصابات المنفلتة".وأشارت الوزارة في بيانها إلى أن هذه الاشتباكات وقعت "على خلفية توترات متراكمة خلال الفترات السابقة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store