
ماكرون: لا نريد لغرينلاند أن تتحول إلى ساحة صراع مع الولايات المتحدة
وقال ماكرون في مقابلة بثتها قناة "فرانس 2": "غرينلاند منطقة قطبية شمالية، ونريد أن نفعل الشيء نفسه كما نفعل في القطب الشمالي، أي إبرام اتفاقيات دولية تنظم النشاط في هذه المنطقة".
وأضاف:"نريد حمايتها، ونريد للعلماء أن يؤدوا عملهم، ولكن لا نريد أن تتحول إلى منطقة صراع".
وفي معرض تعليقه على زيارته المرتقبة لغرينلاند، أوضح الرئيس الفرنسي أن هدفها هو التعبير عن التضامن مع الدنمارك، التي تعد غرينلاند جزءا منها، وذلك في أعقاب التصريحات السابقة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن إمكانية ضم الجزيرة إلى الولايات المتحدة.
وأشار ماكرون إلى أنه "يرغب في توجيه رسالة واضحة مفادها أنه مستعد لبذل كل ما يلزم للحيلولة دون الاستغلال الجائر والتهديدات التي قد تطال المنطقة".
وخلال كلمته في الدورة الثالثة لمؤتمر الأمم المتحدة للمحيطات المنعقد في مدينة نيس الفرنسية، أكد ماكرون موقفه الرافض لـ "محاولات الولايات المتحدة الاستيلاء على غرينلاند"، كما أعرب عن معارضته لـ"توسيع أنشطة استغلال الموارد في أعماق المحيطات".
وكان قصر الإليزيه قد أعلن في وقت سابق أن الرئيس الفرنسي سيزور غرينلاند في 15 يونيو الجاري لمناقشة قضايا الأمن في المنطقة القطبية.
كما أكد الإليزيه أن الهدف من الزيارة هو تعزيز التعاون مع غرينلاند في هذه المجالات، إلى جانب دعم "السيادة الأوروبية" في المنطقة.
يُذكر أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سبق أن صرّح مرارا برغبته في أن تنضم غرينلاند التي تتمتع بحكم ذاتي ضمن مملكة الدنمارك إلى الولايات المتحدة، وردّ رئيس وزراء غرينلاند السابق موتي إيغيده بأن الجزيرة "غير معروضة للبيع ولن تكون كذلك أبدا". ومع ذلك، رفض ترامب تقديم تعهد بعدم استخدام القوة العسكرية للسيطرة على غرينلاند.
من جانبه، صرح رئيس وزراء غرينلاند الجديد، ينس فريدريك نيلسن، بأن الجزيرة مستعدة للدخول في شراكة قوية وتطوير علاقاتها مع الولايات المتحدة شريطة أن يقترن ذلك بالاحترام المتبادل.
ورغم أن استطلاعات الرأي تُظهر أن غالبية السكان يرغبون باستقلال جزيرتهم عن الدنمارك، إلا أنهم لم يحسموا بعد موعد أو آلية الانفصال.
وبحسب استطلاع نُشر في يناير الماضي، فإن فقط 6% من سكان غرينلاند يؤيدون الانضمام إلى الولايات المتحدة.
المصدر: فرانس 2+ RT
نقلت صحيفة "بوليتيكو" الثلاثاء، عن مسؤول بالبنتاغون قوله إن بلاده تستعد لأن تكون جزيرة غرينلاند ضمن منطقة عمليات القيادة الشمالية الأمريكية، مشيرا إلى أن الأمر سيثير قلق أوروبا.
كشف علماء في وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" عن موقع عسكري أمريكي سري يعود إلى حقبة الحرب الباردة، كان مدفونا لعقود تحت الجليد في غرينلاند، ويضم منشآت مخصصة لإطلاق صواريخ نووية.
أعلنت وزارة خارجية غرينلاند يوم الاثنين، أن الجزيرة تسلمت باسم مملكة الدنمارك رئاسة مجلس القطب الشمالي من النرويج.
علقت رئيسة وزراء الدنمارك ميته فريدركسن على التقارير التي تحدثت عن تجسس الولايات المتحدة على غرينلاند وجمعها معلومات مختلفة عنها.
تعتزم الدنمارك استدعاء السفير الأمريكي لديها على خلفية مقال في صحيفة "وول ستريت جورنال" حول جمع الولايات المتحدة معلومات استخباراتية عن غرينلاند.
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مساء اليوم، إنه في ظل ظروف معينة قد نرسل قوات أمريكية إلى غرينلاند.
صرح رئيس وزراء غرينلاند الجديد، ينس فريدريك نيلسن، بأن الجزيرة مستعدة للدخول في شراكة قوية وتطوير علاقاتها مع الولايات المتحدة شريطة أن يقترن ذلك بالاحترام المتبادل.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 43 دقائق
- روسيا اليوم
تقرير: "دولة صديقة" بالمنطقة حذرت إيران من هجوم إسرائيلي
وفيما لم يذكر المسؤول الإيراني، من هي الدولة التي حذرت إيران من هذا الهجوم المحتمل، تداولت وسائل الإعلام التركية الخبر على نطاق واسع. وكانت تقارير إعلامية أمريكية أفادت اليوم الخميس، بأن إسرائيل تدرس توجيه ضربة عسكرية ضد إيران قريبا، من دون مساعدة أمريكية، وفي ظل المحادثات الأمريكية-الإيرانية الجارية. وقالت شبكة "أن بي سي نيوز" إن إسرائيل تدرس القيام بعمل عسكري ضد إيران - على الأرجح دون دعم أمريكي - في الأيام المقبلة، حتى في الوقت الذي يجري فيه الرئيس دونالد ترامب مناقشات متقدمة مع طهران بشأن اتفاق دبلوماسي لتقليص برنامجها النووي، وفقا لخمسة أشخاص مطلعين على الوضع. ووفق التقرير الذي نشرته الشبكة، فإن إسرائيل أصبحت أكثر جدية بشأن توجيه ضربة أحادية الجانب لإيران، حيث تبدو المفاوضات بين الولايات المتحدة وإيران أقرب إلى اتفاق تمهيدي أو إطاري يتضمن أحكاما تتعلق بتخصيب اليورانيوم، والتي تعتبرها إسرائيل غير مقبولة، مشيرة إلى أن أي هجوم أو إجراء أحادي الجانب من قبل إسرائيل ضد إيران سيمثل قطيعة جذرية مع إدارة ترامب، التي عارضت مثل هذه الخطوة. ولفت التقرير إلى أنه في حين أن إسرائيل تفضل على الأرجح الدعم العسكري والاستخباراتي الأمريكي لشن ضربات - وخاصة ضد المنشآت النووية الإيرانية - إلا أنها أظهرت في أكتوبر قدرتها على القيام بالكثير بمفردها. وصرح مايكل نايتس من معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى بأن إجلاء الموظفين غير الأساسيين في السفارة الأمريكية في العراق سيرسل رسالة إلى طهران مفادها أن ترامب لن يمنع إسرائيل بالضرورة من شن هجوم مهدد على إيران. وقال نايتس: "الأمر يتعلق بمحاولة دفع إيران إلى احترام رغبات الرئيس". وأضاف أن إيران لم تلتزم بالمهلة النهائية التي حددها ترامب للشهرين للتوصل إلى اتفاق بشأن الأنشطة النووية للبلاد، وأنه يشعر بالإحباط. وقال كل من نايتس ومصدر مطلع على الأمر إنه من غير الواضح ما إذا كانت إسرائيل ستشن ضربة عسكرية محدودة الآن أم ستنتظر حتى تتطور المفاوضات النووية. وكان ترامب أعرب عن إحباطه المتزايد إزاء موقف إيران في المحادثات غير المباشرة الأخيرة، واصفا طهران بأنها متصلبة وبطيئة الحركة. وقال ترامب للصحفيين يوم الاثنين: "إنهم يطلبون فقط أشياء لا يمكنك فعلها. لا يريدون التخلي عما يجب عليهم التخلي عنه. إنهم يسعون إلى التخصيب. لا يمكننا السماح بالتخصيب".المصدر: وكالات أصدر رئیس أركان القوات المسلحة الإيرانية اللواء محمد باقري اليوم الخميس، أوامر ببدء سلسلة مناورات عسكرية في البلاد، لم تكن مخططة مسبقا في هذا التوقيت. دعت وزارة الخارجية الإسرائيلية المجتمع الدولي إلى الرد بحزم على "عدم امتثال إيران لالتزاماتها بالضمانات النووية، واتخاذ تدابير جدية تحول دون تطويرها أسلحة نووية". أدان المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي، اليوم الخميس، القرار الصادر عن حكام الوكالة الدولية للطاقة الذرية بحق إيران، معتبرا أنه يدل على نوايا خبيثة. أعلن وزير الخارجية العماني بدر البوسعيدي أن الجولة السادسة من المفاوضات بين إيران والولايات المتحدة حول البرنامج النووي الإيراني ستعقد يوم الأحد المقبل في سلطنة عمان. دانت إيران اليوم الخميس، قرار مجلس حكام الوكالة الدولية للطاقة الذرية ضدها، معتبرة أنه قرار سياسي من دون سند فني أو قانوني. أكد مسؤول عراقي يشرف على عمليات الشركات الأجنبية في حقول النفط، اليوم الخميس، أن هذه الشركات تواصل عملياتها بشكل اعتيادي في العراق دون تأثير مباشر من التوترات في المنطقة. حذرت وزارة الخارجية الأمريكية مواطنيها من السفر إلى العراق، الذي لا يزال مصنفا ضمن "المستوى الرابع – لا تسافر"، في ظل تصاعد التوترات الإقليمية. نقلت وسائل إعلام إيرانية عن مسؤول إيراني قوله إنه لا مؤشرات على وجود توتر عسكري بين طهران وواشنطن في الوقت الحالي، وذلك وسط تقارير تفيد باستعداد تل أبيب للهجوم على إيران. أفادت قناة "سي بي إس" التلفزيونية الأمريكية أمس الأربعاء، بأن مسؤولين أمريكيين تلقوا معلومات تدل على أن إسرائيل مستعدة لتنفيذ عملية عسكرية ضد إيران. أفادت صحيفة "يديعوت أحرونت" العبرية بأن المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط بحث ليل الأربعاء الخميس، مع رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو هاتفيا، حالة التوتر المتزايدة في الشرق الأوسط.


روسيا اليوم
منذ 3 ساعات
- روسيا اليوم
الدولية للطاقة الذرية تصدر قرارا ضد إيران
ونقلت وكالة "رويترز" عن دبلوماسيين قولهم إن مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية يصدر قرارا بعدم امتثال إيران لالتزاماتها، بتأييد 19 صوتا ومعارضة 3 وامتناع 11 عضوا. في المقابل دانت وزارة الخارجية الإيرانية وهيئة الطاقة الذرية الإيرانية قرار مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية ضد الجمهورية الإسلامية. وأشارت وكالة "إرنا" الإيرانية، إلى أنه في هذا القرار تُتهم طهران بالفشل في الامتثال لالتزامات الضمانات، دون الإشارة إلى تعاونها المستمر والواسع النطاق مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية. كما يكرر هذا القرار، وفق "إرنا" "ادعاءات النظام الإسرائيلي ذات الدوافع السياسية، والمستندة إلى وثائق مفبركة، مدعية أن إيران لم تتعاون بشكل كامل وسريع مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية منذ عام 2019 بشأن "مواد وأنشطة نووية غير معلنة في عدة مواقع". كما يشير إلى أن عدم تقديم الوكالة الدولية للطاقة الذرية ضمانات بشأن الطبيعة السلمية للبرنامج النووي الإيراني مسألة قد تقع ضمن اختصاص مجلس الأمن الدولي." وأشارت "إرنا" إلى أن "هذه هي نفس الأجندة التي اتبعها النظام الصهيوني بعد توقيع الاتفاق النووي في عام 2015، محاولا تأمين البرنامج النووي الإيراني وإحياء الملف المغلق المعروف باسم "الأبعاد العسكرية المحتملة" (PMD)، وبالتالي تمهيد الطريق لإعادة الملف الإيراني إلى مجلس الأمن الدولي". يأتي ذلك، عقب إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه يجري إجلاء الموظفين الأمريكيين من الشرق الأوسط لأنه "قد يكون مكانا خطيرا"، حيث تستعد الولايات المتحدة لإخلاء جزئي لسفارتها في العراق، وستسمح لأفراد عائلات العسكريين بمغادرة مواقع في أنحاء الشرق الأوسط نظرا لتزايد المخاطر الأمنية في المنطقة، وفقا لمصادر أمريكية وعراقية. علاوة على ذلك، قال مسؤول أمريكي إن وزارة الخارجية سمحت بمغادرة الأمريكيين طوعية من البحرين والكويت. وحدثت الوزارة تحذيرها العالمي بشأن السفر مساء الأربعاء وأمرت وزارة الخارجية بمغادرة موظفي الحكومة الأمريكية غير الأساسيين بسبب تصاعد التوترات الإقليمية". يأتي قرار الولايات المتحدة بإجلاء بعض الموظفين في وقت تشير معلومات استخباراتية أمريكية إلى أن إسرائيل تستعد لتوجيه ضربة ضد المنشآت النووية الإيرانية.المصدر: وكالات أفادت تقارير إعلامية أمريكية اليوم الخميس، بأن إسرائيل تدرس توجيه ضربة عسكرية ضد إيران قريبا، من دون مساعدة أمريكية، وفي ظل المحادثات الأمريكية-الإيرانية الجارية. حذرت وزارة الخارجية الأمريكية مواطنيها من السفر إلى العراق، الذي لا يزال مصنفا ضمن "المستوى الرابع – لا تسافر"، في ظل تصاعد التوترات الإقليمية. نقلت وسائل إعلام إيرانية عن مسؤول إيراني قوله إنه لا مؤشرات على وجود توتر عسكري بين طهران وواشنطن في الوقت الحالي، وذلك وسط تقارير تفيد باستعداد تل أبيب للهجوم على إيران. بادرت وزارتا الخارجية والدفاع الأمريكيتان بترتيب مغادرة موظفين غير أساسيين أمس من مواقع متعددة في الشرق الأوسط، بناء على معلومات من مسؤولين أمريكيين ومصادر مطلعة على هذه الجهود. نقل موقع "أكسيوس" عن مسؤول أمريكي قوله إن المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف سيلتقي وزير خارجية إيران عباس عراقجي في مسقط الأحد، لمناقشة رد طهران على مقترح واشنطن بشأن الاتفاق النووي. أفادت قناة "سي بي إس" التلفزيونية الأمريكية أمس الأربعاء، بأن مسؤولين أمريكيين تلقوا معلومات تدل على أن إسرائيل مستعدة لتنفيذ عملية عسكرية ضد إيران. أفادت صحيفة "يديعوت أحرونت" العبرية بأن المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط بحث ليل الأربعاء الخميس، مع رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو هاتفيا، حالة التوتر المتزايدة في الشرق الأوسط. حذر وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي اليوم الأربعاء، دول الترويكا الأوروبية من أن أي خطأ استراتيجي آخر ترتكبه سيدفع إيران إلى توجيه رد حاسم.


روسيا اليوم
منذ 3 ساعات
- روسيا اليوم
ترامب يواجه "البؤساء" على المسرح و"الاستهجان" خارجه! (صور)
وارتدى ترامب بدلة سوداء رسمية، بينما اختارت ميلانيا فستانا أسود أنيقا بدون أكمام مع حذاء بكعب عال فضي. وعند سؤاله عن تقارير تفيد بمقاطعة بعض أعضاء المسرحية للحفل بسبب حضوره، أجاب ترامب: "لا أهتم بذلك، كل ما أركز عليه هو إدارة البلاد بشكل جيد". وجاءت هذه الزيارة بعد أشهر من تعيين ترامب نفسه رئيسا لمجلس إدارة المركز في فبراير الماضي، حيث وصفه آنذاك بأنه "في حالة إهمال شديد"، ووعد بإعادة تأهيله. وقال ترامب خلال الحفل: "نريد إعادة المركز أفضل من ذي قبل، إنه يحتاج لبعض التجديدات، لكنه سيكون رائعا". كما كشف أنه شاهد المسرحية عدة مرات، لكنه لم يحدد أي شخصية يفضل بين بطلها جان فالغان أو المفتش غافير. وشهد الحفل، الذي جمع عشرة ملايين دولار، حضور نائب الرئيس الأمريكي جيه.دي. فانس وزوجته أوشا. يذكر أن ترامب كان قد أقال مجلس إدارة المركز السابق عند توليه المنصب، معتبرا أنه سمح بعروض "دراغ كوين" تستهدف الشباب بشكل خاص. وقد تخلل العرض احتجاج من بعض فناني "الدراغ" الذين استقبلهم الحضور بتصفيق متفرق. وتزامن الحدث مع تصاعد الاحتجاجات المناهضة لعمليات ترحيل المهاجرين في عدة مدن أمريكية، حيث شهدت لوس أنجلوس 6 أيام متتالية من الاضطرابات. وقد أرسل ترامب 700 من مشاة البحرية و4000 من الحرس الوطني لاحتواء الموقف، واصفا المحتجين بـ"المتطرفين اليساريين المحترفين". وأكد أن تدخله السريع منع تدهور الأوضاع، قائلا: "لولا تحركنا السريع لاحترقت لوس أنجلوس بالكامل". وفي سياق متصل، يستعد البيت الأبيض لاستضافة موكب عسكري ضخم السبت المقبل بمناسبة عيد ميلاد ترامب الـ79 والذكرى الـ250 لتأسيس الجيش الأمريكي. ومن المتوقع أن يشهد الموكب الذي تبلغ تكلفته 30 مليون دولار عرضا لأحدث المعدات العسكرية بمشاركة 6600 جندي. ووصف ترامب الحدث بأنه "تحفة وطنية" و"احتفال بأعظم جيش في العالم"، مؤكدا أنه سيكون أكبر موكب من نوعه منذ عقود. المصدر: The Post