logo
توم كروز في مدرجات نهائي دوري الأبطال: من يُشجع؟

توم كروز في مدرجات نهائي دوري الأبطال: من يُشجع؟

العربي الجديدمنذ 2 أيام

حضر نجم هوليوود والسينما الأميركية، توم كروز (62 عاماً)، في مدرجات ملعب أليانز أرينا في ميونخ، لحضور
المباراة النهائية
لبطولة
دوري أبطال أوروبا
بين باريس سان جيرمان الفرنسي وإنتر ميلان الإيطالي، وظهر إلى جانبه في المدرجات أسطورة كرة القدم الإنكليزية، ديفيد بيكهام (50 عاماً)، ليُطرح السؤال: مَن يُشجع كروز في كرة القدم؟
وبحسب الموقع الرسمي للاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا"، يوم السبت، فقد حضر توم كروز مع بيكهام، من أجل المشاركة في تصوير برنامج تلفزيوني خاص اسمه "بيكهام وأصدقاؤه"، إذ يصطحب بيكهام صديقاً له إلى مكان يختاره هو للمشاركة في فعاليات اجتماعية أو ثقافية أو رياضية، ليُشارك الثنائي في الحضور إلى ملعب أليانز أرينا، لمتابعة المباراة النهائية لدوري أبطال أوروبا.
ووفقاً لبحث خاص من "العربي الجديد"، فإن توم كروز لا يُشجع إنتر ميلان الإيطالي أو باريس سان جيرمان الفرنسي، إذ إنّ نجم السينما الأميركية، وبطل سلسلة أفلام "مهمة مستحيلة" الشهيرة، يُشجع فريق لوس أنجليس غالاكسي الأميركي، وبحسب المعلومات التي نشرها موقع غول باللغة الإنكليزية، في وقت سابق، فإن توم كروز كان أحد أبرز الأشخاص، الذي أقنعوا ديفيد بيكهام بالانتقال إلى نادي لوس أنجليس غالاكسي لمتابعة مسيرته الكروية هناك.
بعيدا عن الملاعب
التحديثات الحية
من غوارديولا إلى توم كروز... مشاهير العالم في حضرة ويمبلدون
ويُذكر أن عدداً كبيراً من المشاهير في عالم السينما والفن يتابعون مباريات كرة القدم حول العالم، خصوصاً في المباريات النهائية لبطولات كأس العالم واليورو ودوري أبطال أوروبا، في وقت لا يكشف أكثرهم عن النادي الذي يشجعونه، وبعضهم يذهب سائحاً من أجل متابعة الأجواء، التي تُحيط بمباريات كرة القدم العالمية.
Tom Cruise at the Allianz Arena.
pic.twitter.com/LnZ21vZhwT
— Football Xtra™ (@FootballXtra0)
May 31, 2025

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"مهمة: مستحيلة ـ الحساب الأخير": ثلاث ساعات "سينمائية" من الحركة والإثارة
"مهمة: مستحيلة ـ الحساب الأخير": ثلاث ساعات "سينمائية" من الحركة والإثارة

العربي الجديد

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربي الجديد

"مهمة: مستحيلة ـ الحساب الأخير": ثلاث ساعات "سينمائية" من الحركة والإثارة

لنتخيّل مشهداً تدور أحداثه في منتصف 1996، يظهر فيه أحدهم صارخاً، في ساحة عامّة بعاصمة كبرى، بأنّ فيلم الأكشن الأخير ل توم كروز سيُطلق العنان لإحدى أنجح سلاسل الأفلام في الأعوام الـ30 المقبلة. ويُعلن أنّ كروز سيبلغ 65 عاماً، ويُلقّب بمنقذ دور السينما بعد جائحة صحية عالمية، وهذا اللقب سيُلصقه به ستيفن سبيلبرغ نفسه، وأنّه سيُعلّق من الطائرات، ويقفز بالمظلات، ويطير من المنحدرات، ويُلقى من الغوّاصات. كما أنّه سيُستَقبل كما يليق برئيسٍ في مهرجان "كانّ"، حيث سيُعرض الفيلم الذي سيُعلن عنه كآخر أفلام السلسلة. يُرجّح أنْ يُختتم المشهد برجلٍ طيب يرتدي سترةً مُقيّدةً، في جناح اضطرابات نفسية، غير مُدرك أنّ الزمن سيُثبت صحة كلّ ما قاله. سيأتي وقت لمراجعة تاريخ ملحمةٍ بثمانية أفلام، لم تمنعها أصولها التلفزيونية من بناء عالمٍ فريد وقوي على نحو متزايد، بمشاهد حركةٍ مُذهلة، وبطلٍ أصبح أكثر إنسانية، تاركاً نفسه يُثقل كاهله شعور الذنب، كما لو أنّه، بعد أحداث "11 سبتمبر" (2001) ، اتّضح له أنّ السفر حول العالم لإنقاذ البشرية ليس فعلاً مجّانياً. يعرف جيمس بوند هذا أيضاً، إذْ امتلك في سنواته الأخيرة (دانيال كريغ) التمثيلَ الأكثر دنيوية وسفالة وجسدية، والأقل أناقة في تاريخ الشخصية. استناداً إلى المسلسل الشهير "مهمّة: مستحيلة" (1966 ـ 1973)، شيّد المخرجون براين دي بالما (الفيلم الأول) وجون وو (الثاني)، وجي. جي. أبرامز (الثالث)، وبراد بيرد (الرابع)، وكريستوفر ماكويري (الخامس ـ الثامن) قاطرةً مُصمّمة خصيصاً لتوم كروز وضمان تألقّه. يبدو أن "الفرانشايز" السينمائي، المذهل والمثير، يقترب من نهايته (مع أنّه في هوليوود لا يمكن الجزم بنهاية أي شيء)، مع ممثل يبلغ 63 عاماً (مواليد الثالث من يوليو/تموز 1962)، وبعد تكريسه نحو ثلاثة عقود لأداء دور العميل إيثان هانت (الفيلم الأول عام 1996)، المتمتّع بلياقة بدنية وبنية جسدية رائعة، لتأدية مشاهد الحركة الصعبة والمذهلة (هنا توجد مشاهد تحت الماء وأخرى جوّية). "مهمة: مستحيلة ـ الحساب الأخير" (2025، الثامن والأخير من السلسلة) يبدأ وينتهي بإشادات ذاتية بهذه الملحمة. في مشهدٍ أشبه بتأبين يُخلّد ذكرى راحلين، كما في حفل توزيع جوائز "أوسكار"، تُعاد مشاهد من الأفلام السابقة كلّها في البداية، كنوعٍ من التكريم لمن رحلوا (خاصّةً لحبيبات هانت، اللواتي يأتين بمثابة تضحيةٍ يجب دفعها). مع تكريم وتقدير كثيرَين، يؤدّي الفيلم ما يشبه رقصة نصر عبر عواصم أوروبية كبرى، إضافة إلى القطب الشمالي، في محاولة لمنع وقوع كارثة نووية طال انتظارها على الأرض. سينما ودراما التحديثات الحية منتج "المهمة المستحيلة" يقاضي شركة تأمين لتوقف التصوير بسبب كورونا قبل عامين، في "الحساب الأخير - الجزء الأول"، حضر تهديد مروّع شكّله ما يُسمى "الكيان"، القوة المدمّرة التي يتحكّم بها الذكاء الاصطناعي ، والتي ربما تقضي على الكوكب. لكنْ هنا، بعد التفسيرات الواضحة والتعليمية، وحتى الخرقاء، للمسألة (نصّ كريستوفر ماكويري وإريك جيندريسن ليس مبتكراً إطلاقاً)، كلّ شيء أبسط وأكثر مباشرة: يجب على هانت، بمساعدة فريقه الذي يضمّ غريس (هايلي أتويل) ولوثر (فينغ رامز) وبينجي (سيمون بيغ) وباريس (بوم كليمينتيف)، السباحة والجري والقفز والقيادة والطيران والقتال حتى اللحظة الأخيرة لإنقاذ العالم. مُحرّك السرد سيبدو غريباً قبل خمس سنوات، لكنّه اليوم أصبح من المعقول أنّ ذكاءً اصطناعياً قوياً يلتهم كلّ شيء في طريقه (الافتراضي)، ما يولّد موجة اختراقات وسيلاً من الأخبار الكاذبة، التي تُزعزع المنطق الجيوسياسي. يزداد الأمر سوءاً بعد سيطرة الكيان على الأسلحة النووية للقوى الذرّية كلّها تقريباً. المقاومة، طبعاً، تتمثل في الولايات المتحدة الأميركية. فماذا ينبغي أنْ يفعل هانت في مواجهة كارثة وشيكة؟ أساساً، كما الحال دائماً: يُوجّه فريقه لإنقاذ آلة ما من غواصة روسية غارقة، قادرة، باستخدام أداة ما، على ترويض الكيان. لكنّ الحبكة، كالحال دائماً في أفلام الأكشن ، أقلّ أهمية، لأنّ تركيز 170 دقيقة (التي تمرّ سريعاً) ينصبّ على المشاهد الطويلة: كروز يسبح ويركض ويقفز ويقود ويغوص ويهدّد ويطير ويخترق ويسرق ويعاني ويخطئ ويقتل ويموت، ثم يعود إلى الحياة. يفعل كلّ شيء تقريباً بنفسه، في ما يكون ربما أعظم لفتة غرور وإيثار في هوليوود المعاصرة. باعتباره الشخص الذي يفسّر رغبات النجم وتطلّعاته بشكل أفضل، ابتكر ماكويري فيلماً يغيّر لونه، بينما يتغلّب هانت على عقبات من كلّ الأنواع: تتراوح مناخات الفيلم من الخانق والمقبض إلى المشهدي والطنّان بسلاسة وطبيعية شخص يعرف أنّه، كما يقول شعار شركة الملابس الرياضية الشهيرة، "لا شيء مستحيل". لن تُكشف النهاية بالطبع، لكنها تُثير أيضاً مشاعرَ الوجدان، وتُشبه إعادة تشغيل شريط فيديو قديم للتعبير عن الامتنان لهذه العقود الثلاثة، التي نجت فيها سينما الحركة الكلاسيكية (بعيداً من استخدام التقنيات الحديثة في تكوين المشاهد الكبيرة) بفضل تحالف كروز، من موقعه منتجاً وبطلاً في الملحمة، مع صانعي أفلامٍ موهوبين، للحفاظ على عراقة هوليوود ، مصنع الأفلام الشعبية. هذا الجوهر، تحديداً، احتفى به مُحبّون عديدون للسينما في العرض الرائع في قاعة لوميير الشاسعة، بفضل شاشتها العملاقة، وتجهيزاتها الصوتية القوية التي تهزّ المقاعد. هوليوود بكلّ روعتها، لكنْ على أرضٍ فرنسية.

لاعبون غادروا في التوقيت الخطأ بحثاً عن المجد الأوروبي... مبابي آخرهم
لاعبون غادروا في التوقيت الخطأ بحثاً عن المجد الأوروبي... مبابي آخرهم

العربي الجديد

timeمنذ 16 ساعات

  • العربي الجديد

لاعبون غادروا في التوقيت الخطأ بحثاً عن المجد الأوروبي... مبابي آخرهم

كتب نادي باريس سان جيرمان الفرنسي فصلاً جديداً في تاريخه الكروي بتحقيقه أول لقب في دوري أبطال أوروبا، وذلك بعد فوزه الساحق على إنتر ميلانو الإيطالي مساء السبت بنتيجة (5-0)، في المباراة النهائية التي احتضنها ملعب أليانز أرينا بمدينة ميونخ الألمانية. وطال انتظار جماهير النادي الباريسي لهذا التتويج، لكنه جاء بطريقة درامية، إذ تحقق بعد موسم واحد فقط من رحيل النجم الفرنسي كيليان مبابي (26 عاماً)، الذي قرّر مغادرة النادي إلى ريال مدريد الإسباني في صفقة انتقال حر، أملاً في الفوز بلقب التشامبيونزليغ، ليجد نفسه بعيداً عنه، فيما احتفل زملاؤه السابقون بالمجد القاري. وحقق مبابي كل ما يمكن تحقيقه مع باريس سان جيرمان من ألقاب محلية، وبقي لقب دوري أبطال أوروبا هو العقدة الوحيدة في مسيرته الباريسية، خاصة بعدما خسر نهائي 2020 أمام بايرن ميونخ الألماني، قبل أن يختار النجم الفرنسي الانتقال إلى النادي الملكي، بعد موسم توّج فيه الأخير بلقب دوري الأبطال، آملاً أن يكون جزءاً من الجيل الذهبي المتوّج قارياً، لكن لعنة دوري الأبطال طاردته مجدداً، إذ خرج فريقه الجديد من ربع النهائي أمام أرسنال الإنكليزي بهزيمة قاسية (3-0 ذهاباً و2-1 إياباً)، بينما قاد المدرب الإسباني لويس إنريكي (55 عاماً)، تشكيلة باريس للفوز باللقب، مُكملاً ثلاثية تاريخية ستبقى خالدة. ولا يعد مبابي أول نجم يترك ناديه في توقيت خاطئ بحثاً عن دوري الأبطال، فيجد نفسه يشاهد فريقه السابق يرفع اللقب، ومن بين أبرز الأمثلة على ذلك الأوكراني أندريه شيفتشينكو، الذي رحل عن ميلان الإيطالي عام 2006 نحو تشلسي الإنكليزي على أمل معانقة المجد الأوروبي، ولكن المفارقة أن ميلان بلغ نهائي التشامبيونزليغ في الموسم التالي وتُوج باللقب على حساب ليفربول الإنكليزي، بينما خرج "البلوز" من البطولة، ليعيش شيفتشينكو مرارة القرار المتسرّع. ولا يمكن الحديث عن سوء التوقيت دون ذكر السويدي زلاتان إبراهيموفيتش، الذي قضى مسيرته متنقلاً بين كبار أوروبا، دون أن يتمكن من الظفر بلقب دوري الأبطال. ففي عام 2009، غادر إنتر ميلانو إلى برشلونة من أجل اللقب، لكن إنتر توج بالبطولة في الموسم ذاته بعدما أطاح ببرشلونة نفسه في الدور نصف النهائي، بينما فشل زلاتان في تحقيق هدفه، وفي الموسم التالي، غادر اللاعب صفوف النادي الكتالوني نحو ميلان الإيطالي، ليُتوج البلاوغرانا بدوري الأبطال مجدداً عام 2011، وكأن اللقب كان يتفاداه عمداً كلما غادر. أما الألماني مسعود أوزيل، فترك نادي ريال مدريد في صيف 2013 متجهاً إلى أرسنال الإنكليزي، في صفقة أحدثت جدلاً كبيراً، ليشهد الموسم التالي مباشرة تتويج الفريق الملكي بلقب دوري الأبطال للمرة العاشرة في تاريخه، بعد غياب دام 12 عاماً، وكان رحيل أوزيل لحظة تحوّل في تشكيلة النادي الأبيض، لكن لم يكن يعلم أن حلمه الأوروبي سيتحقق لأصدقائه بعد مغادرته. وينطبق الحال نفسه مع الإسباني سيسك فابريغاس، بعدما عاد إلى صفوف نادي برشلونة في 2011 بعد سنوات قضاها في أرسنال، لكنه لم يتمكن من تحقيق اللقب القاري خلال ثلاثة مواسم، لينتقل إلى تشلسي في عام 2014، ويشاهد برشلونة بعدها مباشرة وهو يتوج بلقب دوري الأبطال بقيادة المدرب الإسباني لويس إنريكي، والثلاثي المرعب ليونيل ميسي ولويس سواريز ونيمار دا سيلفا. وتكرر السيناريو ذاته مع البرازيلي فيليب كوتينيو، الذي أجبر إدارة ليفربول على بيعه إلى برشلونة في شتاء 2018، وفي الموسم الموالي، توّج "الريدز" بلقب دوري الأبطال بعد ريمونتادا تاريخية ضد برشلونة في نصف النهائي. ورغم ذلك، فإن كوتينيو نفسه عاد للتألق في البطولة، ولكن بقميص بايرن ميونخ المعار إليه، وسجل هدفين في فوز تاريخي للنادي البافاري على البلاوغرانا بنتيجة (8-2) في ربع النهائي، ليتأهل إلى النهائي ويحقق اللقب في مشهد يختلط فيه الثأر بالمفارقة. كرة عالمية التحديثات الحية الباريسي يضع الكرة الفرنسية على خريطة النجاحات بفضل مشروعه ولا يختلف المشهد كثيراً مع البلجيكي إدين هازارد، الذي غادر تشلسي بعد التتويج بلقب الدوري الأوروبي، نحو ريال مدريد في 2019، طامعاً في دوري الأبطال، وبعد موسمين له خارج تشلسي، حقق "البلوز" المفاجأة وتوجوا بلقب دوري الأبطال 2021 بقيادة الألماني توماس توخيل، قبل أن يتوج البلجيكي لاحقاً باللقب في عام 2022، ولكن الإصابات خذلته، وغاب عن معظم مباريات البطولة، ولم يشارك فعلياً في تتويج النادي الملكي، ما جعل انتقاله أقرب إلى خيبة أمل كبرى. أما النجم الإنكليزي رحيم ستيرلينغ، فغادر صفوف نادي مانشستر سيتي في صيف 2022 إلى تشلسي، معتقداً أن مشروع الفريق اللندني أكثر نضجاً بعد التتويج القاري قبل عام، لكن الواقع كان مغايراً. ففي أول موسم بعد مغادرته قلعة الاتحاد، حقق السماوي ولأول مرة في تاريخه الثلاثية بقيادة المدرب الإسباني بيب غوارديولا، وكان ستيرلينغ يشاهد فريقه السابق يصعد منصة التتويج التي غادرها باحثاً عن دور أكبر وفرص جديدة.

من دويه إلى كفارا.. أرقام تاريخية مثيرة في نهائي أبطال أوروبا
من دويه إلى كفارا.. أرقام تاريخية مثيرة في نهائي أبطال أوروبا

العربي الجديد

timeمنذ يوم واحد

  • العربي الجديد

من دويه إلى كفارا.. أرقام تاريخية مثيرة في نهائي أبطال أوروبا

شهدت المباراة النهائية لدوري أبطال أوروبا لكرة القدم، التي انتهت بتتويج باريس سان جيرمان الفرنسي باللقب، بعد الفوز على إنتر ميلان بخماسية نظيفة، عدداً من الأرقام القياسية، ليُحقق الفريق الباريسي أول لقب في تاريخه، بمساهمة مباشرة من أبرز نجومه: المغربي أشرف حكيمي (26 عاماً) والفرنسي ديزيري دويه (19 عاماً) والجورجي خفيتشا كفاراتسخيليا (24 عاماً)، في ليلة سجل فيها إنتر ميلان أرقاماً دفاعية سلبية تاريخية. دويه أول لاعب يُساهم بثلاثية في نهائي الأبطال قدم النجم الفرنسي الشاب، ديزيري دويه، نفسه بقوة في المباراة النهائية لبطولة دوري أبطال أوروبا، وذلك عبر تسجيله هدفين وصناعته آخر، ليكون أول لاعب يُساهم بثلاثة أهداف في مباراة نهائية بتاريخ دوري أبطال أوروبا، كما أنه سادس لاعب مختلف يُسجل ويصنع في نهائي أبطال وعمره 19 عاماً و362 يوماً، وهو أصغر لاعب يُسجل هذه الأرقام في المباراة النهائية. كفارا أول جورجي يُسجل في نهائي الأبطال دخل النجم الجورجي، خفيتشا كفاراتسخيليا، تاريخ المباريات النهائية لدوري أبطال أوروبا لكرة القدم، وذلك إثر تسجيله أحد الأهداف الخمسة، التي توجّت باريس سان جيرمان الفرنسي بلقب الأبطال الأول في تاريخه، وبات أول لاعب كرة قدم جورجي يُسجل في مباراة نهائية لدوري الأبطال، كما أصبح أول لاعب جورجي يحمل كأس الأبطال تاريخياً. باريس أول بطل أوروبي بفارق خماسية نظيفة أصبح نادي باريس سان جيرمان الفرنسي أول نادٍ أوروبي يُتوّج بلقب في بطولة أوروبية ودوري أبطال أوروبا تحديداً، بفارق خمسة أهداف في مباراة نهائية، ليُصبح أول بطل يرفع الكأس وهو متفوق في النهائي بنتيجة عريضة (5-0)، ليدخل التاريخ بأول لقب له في البطولة الأوروبية. كرة عالمية التحديثات الحية ديزيريه دوي.. حكاية عبقري الباريسي الذي ورث حُب كرة القدم من عائلته إنتر وإنزاغي ورقم دفاعي كارثي أمسى نادي إنتر ميلان أول فريق أوروبي يتلقى خمسة أهداف نظيفة في شباكه، منذ نهائي دوري الأبطال في عام 1962، والذي انتهى بفوز بنفيكا البرتغالي على ريال مدريد الإسباني (5-3)، ليعود باريس ويُتوج بطلاً في نسخة عام 2025، بالفوز بخماسية نظيفة. أرقام تاريخية للمدرب لويس إنريكي أصبح المدير الفني لفريق باريس سان جيرمان، لويس إنريكي (55 عاماً) ثاني مدرب يُتوج بالثلاثية مع فريقين مختلفين (الدوري والكأس ودوري الأبطال)، إذ سبق أن حقق ذلك مع نادي برشلونة في موسم 2014-2015، عندما حقق ألقاب: الدوري الإسباني وكأس ملك إسبانيا ودوري الأبطال، ثم حققها مع باريس في عام 2025 (ألقاب: الدوري الفرنسي وكأس فرنسا ودوري الأبطال)، وسبقه إلى ذلك المدرب الإسباني، بيب غوارديولا (55 عاماً) الذي حقق الثلاثية مع برشلونة (موسم 2008-2009) ومانشستر سيتي (2022-2023). أشرف حكيمي ورقم تهديفي مُميز في أبطال أوروبا ساهم أشرف حكيمي بتسجيل تسعة أهداف في دوري أبطال أوروبا مع باريس سان جيرمان هذا الموسم (سجل أربعة أهداف وصنع خمسة)، وهو أعلى رقم تهديفي لمدافع في نسخة واحدة من الأبطال منذ المدافع الأيرلندي، لان هارتي، مع ليدز يونايتد في موسم 2000-2001.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store