وفاة شقيق فنانة بسبب «التعصب للزمالك».. 7 نصائح تحميك من الإصابة بالجلطة

روت الفنانة ناني سعد الدين، قصص أشقائها الذين توفوا، تاركين لها أولادهم لتتولى تربيتهم بنفسها.
قالت «ناني» خلال لقائها في برنامج «قعدة ستات» مع مروة صبري: «محمد أخويا أتوفى بجلطة بسبب ماتش الزمالك، كان متعصب أوي قبل ما يموت كان عايز يدهن الأوضة بتاعته أبيض في خطين حمر.. كان بيحب الزمالك أوي أوي وجاتله جلطة بسبب ماتش خسروه».
تابعت: «أنا كل ما الزمالك يخسر كنت أشتري له تورتة عشان ميزعلش لكن اللي حصل أنه التعصب في الكرة موت أخويا الكبير، كان أي حد يكلمه عن الزمالك وحش يعمله بلوك وميكلموش».
أردفت: «بربي ولاد إخواتي اللي ماتوا، أخويا ساب 3 ولاد صغيرين وأختي اتوفت بالسرطان وسابت 3 أطفال، وأنا سايباها على الله».
هل يمكن أن يسبب التوتر السكتة الدماغية؟
التوتر هو أحد العوامل التي يمكن أن تساهم في حدوث السكتة الدماغية، وقد أظهرت الأبحاث أن التوتر العاطفي، سواء كان مؤقتًا أو مزمنًا، يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بها.
للمتابعة وقراءة الموضوع كاملا اضغـــــــط هنــــــــا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

المصري اليوم

٠٥-٠٥-٢٠٢٥

• المصري اليوم

وفاة شقيق فنانة بسبب «التعصب للزمالك».. 7 نصائح تحميك من الإصابة بالجلطة

روت الفنانة ناني سعد الدين، قصص أشقائها الذين توفوا، تاركين لها أولادهم لتتولى تربيتهم بنفسها. قالت «ناني» خلال لقائها في برنامج «قعدة ستات» مع مروة صبري: «محمد أخويا أتوفى بجلطة بسبب ماتش الزمالك، كان متعصب أوي قبل ما يموت كان عايز يدهن الأوضة بتاعته أبيض في خطين حمر.. كان بيحب الزمالك أوي أوي وجاتله جلطة بسبب ماتش خسروه». تابعت: «أنا كل ما الزمالك يخسر كنت أشتري له تورتة عشان ميزعلش لكن اللي حصل أنه التعصب في الكرة موت أخويا الكبير، كان أي حد يكلمه عن الزمالك وحش يعمله بلوك وميكلموش». أردفت: «بربي ولاد إخواتي اللي ماتوا، أخويا ساب 3 ولاد صغيرين وأختي اتوفت بالسرطان وسابت 3 أطفال، وأنا سايباها على الله». هل يمكن أن يسبب التوتر السكتة الدماغية؟ التوتر هو أحد العوامل التي يمكن أن تساهم في حدوث السكتة الدماغية، وقد أظهرت الأبحاث أن التوتر العاطفي، سواء كان مؤقتًا أو مزمنًا، يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بها. للمتابعة وقراءة الموضوع كاملا اضغـــــــط هنــــــــا.

تحيا مصر

٣٠-٠٤-٢٠٢٥

• تحيا مصر

«عمليات الموت».. صحفية تروي مأساة وفاة والدها بعد عملية شفط دهون: «حسبي الله في كل طبيب مستهتر»

روت الزميلة الصحفية يارا أحمد، تفاصيل مأساوية عن وفاة والدها بعد ساعات قليلة من خضوعه لعملية شفط دهون، محذّرة المواطنين من خطورة هذه العمليات التي قد تتحول إلى "سبب في الموت" حيث وصفتها بأنها 'عمليات الموت'. فتاة تروي تفاصيل مأساوية عن وفاة والدها بسبب عملية شفط دهون وقالت، في فيديو لها عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك: "أبويا مات في أقل من 24 ساعة بعد ما عمل عملية شفط دهون، كان بيشتكي من بطنه اللي كانت مضايقاه رغم أنه كان جميل، لكنه ماكنش قادر يخس لأن الدهون كانت صعبة، وكان بيتكعبل بسببها". صعوبة في التنفس وأضافت: "الدكتور قال له تعالى العيادة علشان أغيرلك على الجرح وأديك الكورس الثاني، ورغم تعبه راح، وقعد ساعات في العيادة. أول ما طلع على الكرسي قال مش قادر أتنفس، وقبلها كان فيه مشاكل في التنفس أثناء العملية وكان بياخد أكسجين بس قولنا عادي أكيد علشان العملية". وتابعت: "رجع البيت تعبان جدًا، مش قادر يقف، وكل ما نحاول نوقفه يطلب يقعد تاني، لحد ما وقع على الأرض وأنا بصرخ، وطرحة بابا كلها دم. قالولي دي غيبوبة وفضلوا يضحكوا عليّا". التعب أهون من الموت ووجهت الفتاة رسالة تحذير من عملية شفط الدهون قائلة: "أرجوكم بلاش عمليات شفط الدهون حتى لو تعبانين، التعب أهون من الموت. إحنا معانا أدلة تدين الطبيب، لكن مش هنرفع قضايا علشان بابا الله يرحمه مكانش بيحب قطع الأرزاق". واختتمت بكلمات مؤثرة: "حسبي الله ونعم الوكيل في أي دكتور مش بيتقي ربنا أو مستهتر أو قلبه جاحد". لتفاصيل الواقعة

24 القاهرة

٢٢-٠٤-٢٠٢٥

• 24 القاهرة

علماء أمريكيون يحفزون الشبكية لرؤية لون جديد لا تدركه العين البشرية عادة

في إنجاز علمي لافت، نجح فريق بحثي مشترك من جامعة كاليفورنيا وجامعة واشنطن في تطوير تقنية مبتكرة لتحفيز شبكية العين، تمكّن الإنسان من رؤية لون جديد لا تستطيع العين البشرية العادية إدراكه. ويأمل الباحثون أن تُسهم هذه التقنية في فهم أعمق لآلية الرؤية، وتفتح آفاقًا واعدة لعلاج عمى الألوان. علماء أمريكيون يحفزون الشبكية لرؤية لون جديد لا تدركه العين البشرية عادة وبحسب ما نشره موقع 'MedicalXpress'، استخدم الفريق تقنية التصوير المقطعي البصري التوافقي بتقنية البصريات التكيفية، لتحديد مستقبلات الضوء المتوسطة (M-cones) في شبكية العين لدى عدد من المتطوعين. بعد ذلك، تم تسليط ليزر بدقة عالية على هذه المستقبلات أثناء تركيز المتطوعين على نقطة ثابتة في هدف بصري، ما سمح بتحفيز نوع واحد فقط من المستقبلات المخروطية المسؤولة عن إدراك الألوان. أسفرت التجربة عن إدراك المتطوعين للون فريد من نوعه، أُطلق عليه اسم أولو (Olo)، وهو لون أزرق مخضر مشبع، لم يتم تسجيله سابقًا ضمن الألوان التي يدركها الإنسان. وقد استعان الباحثون باسم Oz لتقنيتهم، المستوحى من شخصية 'ساحر أوز' الذي يرى ما لا يراه الآخرون. ويؤكد الباحثون أن هذه التقنية قد تسهم مستقبلًا في فهم آلية إدراك الألوان بشكل أكثر دقة، وتفتح المجال أمام تطوير علاجات جديدة لعمى الألوان، من خلال محاكاة استجابة مستقبلات ضوئية غير نشطة لدى المصابين بهذا الاضطراب. ويُعد هذا الاكتشاف خطوة متقدمة في مجال البصريات العصبية، ويمثل تجربة بصرية غير مسبوقة قد تغيّر من فهم العلماء لمحدودية الألوان في الإدراك البشري. أبرزها الحساسية الموسمية.. ما هي مسببات حكة العين؟ ناني سعد الدين: أخويا مات بسبب الحسد.. العين حرمته من عياله