
يمن ديلي نيوز: أهم وأبرز عناوين الصحف العربية واليمنية عن الشأن اليمني الأحد 8 يونيو
🌐 صحافة عربية:
• سكاي نيوز عربية: الحوثي يعاني من أزمة مالية.. ويطلب من إيران زيادة التمويل
• شبكة العين الإخبارية: عيد الشتات.. الحرب الحوثية تحرم اليمنيين بهجة اللقاء
• عربي 21: اليمنيون يفتقدون للعيد وتعز تموت عطشا والحروب العابرة تعد بالمزيد من الخراب
• العربي الجديد: تزايد التأثير الصيني في صراع اليمن يثير قلقاً دولياً
• صحيفة الشرق الأوسط: الحوثيون يناورون بورقة الأسرى هرباً من ضغط ملف المعتقلين الأمميين
• الجزيرة نت: استياء وتساؤلات على المنصات حول حادثة إطلاق نار بأحد مساجد اليمن
• صحيفة القدس العربي: الحوثيون يتعهدون بمواصلة عملياتهم ضد إسرائيل مهما بلغت التحديات والضغوط
• صحيفة المدينة السعودية: 'سلمان للإغاثة' يوزع (320) أضحية في المكلا وسيئون
🌐 صحافة محلية:
• وكالة سبأ: وكيل محافظة عدن ينفذ زيارات عيدية للجرحى في منازلهم
• الثورة نت: لقاء بمكة يستعرض الجهود المبذولة لخدمة حجاج اليمن
• سبتمبر نت: اللواء المجيدي يطلع على مستوى الجاهزية القتالية للمقاتلين في الخطوط الأمامية بمديرية المسراخ
• الصحوة نت: اليمنيون يقاومون نفوذ إيران الاقتصادي بالمقاطعة
• وكالة 2 ديسمبر: مليشيا الحوثي تغلق 12 معمل معالجة المياه في صنعاء لابتزاز ملاكها
• المصدر أونلاين: إب.. الحوثيون يمنعون عرضًا مسرحيًا عيدياً رغم استعدادات مسبقة وحضور جماهيري
• قناة سهيل: نزع أكثر من ألف لغم حوثي خلال أسبوع
• بلقيس نت: اعتبارًا من الليلة.. بدء سريان قرار حظر دخول اليمنيين للولايات المتحدة
• يمن شباب نت: مأرب.. قيادة قوات الأمن الخاصة تحث منتسبيها على رفع الجاهزية وتعزيز الحس الأمني
• قناة الجمهورية: هيئة البحرية البريطانية توصي السفن بتوخي الحذر في محيط #ميناء_الحديدة بسبب الاستهداف العسكري
• قناة عدن المستقلة: قبائل سيبان تعلن رفضها إنشاء معسكرا لـ بن حبريش على أراضيها
• يمن فيوتشر: اليمن: وصول 26 صياداً يمنياً إلى ميناء الشحر بعد الإفراج عنهم من قبل سلطات بونتلاند الصومالية
• الموقع بوست: غروندبرغ: الحل في اليمن سياسي ولا يمكن حسمه من قبل أي طرف
• يمن مونيتور: خفر السواحل اليمنية بعدن يطلق حملة توعية للحد من حوادث الغرق خلال موسم الرياح
• تعز تايم: 300 ريال للمشوار الواحد.. موجة غضب في تعز من ارتفاع أجور المواصلات خلال العيد
• المشاهد نت: عدن: انهيارات صخرية بجبل شمسان
• صحيفة عدن الغد: القاضي عبدالوهاب قطران يتهم ابتسام ابو دنيا بالتحريض على قتله ويطالب بتدخل عاجل
• بران برس: إسقاط طائرة مسيرة تابعة للحوثيين في 'حريب' جنوبي مأرب
• شبكة النقار: نادي المعلمين: لم نعد نؤمن بصحة أي خبر يصدر من سلطة صنعاء
• وكالة خبر: استشهاد جندي برصاص قناص حوثي في محور علب بصعدة
مرتبط

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
منظمة دولية معنية برعاية الأطفال.. أحدث ضحايا مليشيات الحوثي
استولت مليشيات الحوثي على أصول منظمة دولية بصنعاء، وذلك بعد عام على اختطافها 23 موظفًا من الأمم المتحدة وخمس منظمات دولية. وكشفت مصادر حكومية وإعلامية، اليوم الإثنين، أن مليشيات الحوثي وضعت يدها على جميع الأصول التابعة لمنظمة رعاية الأطفال الدولية (Save the Children) وذلك بعد إعلان الوكالة عن إغلاق مكاتبها في صنعاء وعدد من المحافظات في مايو/أيار الماضي. ووفقا للمصادر فإن مليشيات الحوثي صادرت "معدات وممتلكات منظمة رعاية الطفولة في مكتبها القطري في صنعاء، إضافة إلى الفروع في محافظات عمران، حجة، صعدة، الحديدة وإب". وقدرت القيمة الإجمالية للأصول المنهوبة بنحو 4 ملايين دولار، وشمل ذلك سيارات ومولدات كهرباء وأجهزة كمبيوتر، وأدوية ومستلزمات مكتبية. قيود مشددة ويعود تاريخ عمل منظمة رعاية الطفولة في اليمن إلى العام 1963، عندما قدمت مشاريع لتحسين تعليم الأطفال وصحتهم وحمايتهم. وعقب تفجير مليشيات الحوثي الحرب أواخر 2014، وسعت المنظمة الدولية جهودها الإنسانية بشكل كبير، حيث وصلت إلى أكثر من 6 ملايين طفل من خلال المساعدات المنقذة للحياة في 11 محافظة. ووفقا للموقع الإلكتروني للمنظمة فإنها عملت في تشغيل عيادات صحية متنقلة، وإعادة تأهيل المدارس، وتقديم الدعم النفسي والاجتماعي، وتقديم المساعدات النقدية للأسر وذلك رغم التحديات الهائلة التي واجهتها. ومن بين تلك التحديات القيود الحوثية المشددة التي تعتبر أن المنظمات الإنسانية وكالات استخباراتية مما دفعها لاختطاف واعتقال العشرات من موظفيها في منتصف عام 2024. ونددت الحكومة اليمنية بمصادرة مليشيات الحوثي لأصول منظمة رعاية الطفولة، مؤكدة أن "ما تتعرض له المنظمات الإنسانية بمناطق سيطرة المليشيات، من تدخلات وفرض عناصر موالية لها داخل مكاتبها، وتحويل مسار المساعدات لتغذية آلة الحرب التي يديرونها ضد أبناء الشعب اليمني، وصولاً إلى نهب الأصول والمنشآت، وإرهاب الموظفين واحتجازهم وقتلهم في المعتقلات، يجعل من المستحيل على أي منظمة إنسانية أن تعمل باستقلالية أو حياد في مناطق سيطرة الحوثيين، حيث لا قانون ولا أخلاق". وجددت الحكومة اليمنية دعوتها لما تبقى من المنظمات الدولية في مناطق سيطرة المليشيات إلى نقل مقراتها إلى العاصمة المؤقتة عدن، والعمل بالشراكة مع السلطات الشرعية المعترف بها دولياً، بما يضمن استقلال القرار الإنساني، ويعيد ثقة المستفيدين، ويمنع استمرار الانتهاكات. رسالة التوقيت ويتزامن وضع مليشيات الحوثي يدها على أصول منظمة إنقاذ الطفولة مع مرور عام على اختطاف المليشيات عشرات الموظفين من الأمم المتحدة، والمنظمات غير الحكومية والمجتمع المدني، والبعثات الدبلوماسية بصورة تعسفية. كما يأتي بعد أيام من تقييد مليشيات الحوثي استيراد الأمم المتحدة والمنظمات الإغاثية للمساعدات الإنسانية. ورغم نداءات الأمم المتحدة ومجلس الأمن للحوثيين بإطلاق سراح المختطفين بشكل غير مشروط، إلا أن المليشيات ردت بنهب ومصادرة ممتلكات منظمة رعاية الطفولة في رسالة تؤكد تعمد المليشيات عرقلة العمل الإنساني، الشريان الرئيسي لحياة الملايين. كما يبعث الحوثيون برسالة سلبية للمنظمات بأنها ليست آمنة في مناطق الانقلابيين الذين يحاولون فرض واقع جديد يشمل استخدام المساعدات كسلاح، فضلا عن عدم الاكتراث بالضغوط الدولية للإفراج عن عاملي الإغاثة المختطفين، وفقا لمراقبين. وحتى اليوم، لا يزال 23 موظفًا من الأمم المتحدة وخمس منظمات دولية مختطفين تعسفيًا، ووفقا للمنظمة الدولية فإن "هذا الاحتجاز المطول له تأثير رادع على المجتمع الدولي بأكمله، مما يقوض الدعم المقدم لليمن ويعيق العمل الإنساني، كما أنه يعرض جهود الوساطة من أجل سلام دائم للخطر". ويعاني اليمن واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في العالم، حيث يحتاج أكثر من 19 مليون شخص إلى المساعدة الإنسانية، والتي تعتبر بالنسبة للكثيرين مسألة للبقاء.


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
كشف سر قيام الحوثي بفتح الطرقات المغلقة من 10 أعوام
اخبار وتقارير كشف سر قيام الحوثي بفتح الطرقات المغلقة من 10 أعوام الأربعاء - 11 يونيو 2025 - 11:39 ص بتوقيت عدن - عدن، نافذة اليمن: عبر شبكة من المنافذ الجمركية، تكرس مليشيات الحوثي "دولة الجبايات" في مناطق سيطرتها، بهدف تجزئة اليمن ومضاعفة المعاناة الإنسانية للمواطنين. تحولت فرحة اليمنيين بفتح بعض الطرقات الداخلية المغلقة إلى غصة، وذلك عقب تشييد الحوثيين مراكز جبايات لنهب التجار والمواطنين في هذه الشرايين التي تربط مناطق الحكومة الشرعية ومناطق الانقلابيين. وبحسب مصادر في مصلحة الجمارك اليمنية لـ"العين الإخبارية"، فإن مليشيات الحوثي استحدثت ميناءً برياً جديداً في دمت بمحافظة الضالع، وذلك بعد أيام من فتح هذا الشريان الذي يربط بين عدن وصنعاء لتسهيل الحركة التجارية الداخلية، وذلك للمرة الأولى منذ أعوام. وتقوم جمارك مليشيات الحوثي بفرض رسوم إضافية غير قانونية على البضائع التجارية والمركبات، واستيفاء رسوم جمركية كانت الحكومة الشرعية قد قررت إعفاء التجار من دفعها لتخفيف معاناة المواطنين. منذ مطلع عام 2017، شيدت مليشيات الحوثي أكثر من 8 منافذ جمركية برية، من بينها جمرك "الراهدة" جنوبي محافظة تعز، وجمرك "عفار" في البيضاء، وجمرك "نهم" في صنعاء، وجمرك "ميتم" في إب، وجمارك "الحزم" في الجوف، ومؤخراً جمرك "دمت" في الضالع. ويستغل الحوثي هذه المنافذ لإحياء نزعة التشطير وتجزئة اليمن، فضلاً عن كونها وسيلة "للسيطرة على حركة التجارة وفرض إتاوات على التجار، وتكتيك مصمم بدقة للتحكم في حركة السلع داخلياً". وبجانب فرض جبايات إضافية غير قانونية على البضائع المجمركة أصلاً، أو المعفاة من قبل الحكومة الشرعية، تقوم مليشيات الحوثي بمصادرة العملة الجديدة لتكريس الانفصال النقدي والاقتصادي والإداري عن الحكومة المعترف بها دولياً. ويحذر خبراء اقتصاديون من أن مثل هذه الجبايات تعمق معاناة المواطنين في مناطق الانقلابيين، وتلحق ضرراً بالغاً بالاقتصاد الوطني عموماً. مؤكدين أن فرض جمارك داخلية بين المدن والمناطق، يؤدي إلى رفع أسعار السلع الأساسية والبضائع المستوردة، بفعل تضاعف تكاليف النقل والضرائب المفروضة. تُدِر الجمارك البرية لمليشيات الحوثي عائدات تزيد على 100 مليار ريال يمني سنوياً. ووفقاً لتقارير يمنية، فإن المبلغ يعادل تغطية ثلث مرتبات موظفي الدولة الذين تم نهب مرتباتهم من قبل الانقلابيين منذ عام 2016. وتُخضِع مليشيات الحوثي "جميع السلع القادمة من مناطق الحكومة الشرعية، بما في ذلك الغذاء والدواء والوقود ومواد البناء" لرسوم جمركية، وكأنها منافذ مع دول أخرى، وبتعرفة مرتفعة تصل إلى 250 ريالاً، وهو سعر الدولار الجمركي في مناطق سيطرتها (سعر صرف الدولار الأمريكي الواحد يصل إلى 535 ريالاً). وتسعى مليشيات الحوثي من خلال فرض جبايات إضافية على بضائع التجار القادمة من مناطق الحكومة الشرعية، إلى إجبارهم على الاستيراد بالقوة عبر ميناء الحديدة الخاضع للمليشيات، والذي دُمر مؤخراً بفعل الغارات الإسرائيلية وخرج جزئياً عن الخدمة. وقال أحد التجار في مناطق الانقلابيين لـ"العين الإخبارية"، إنه "بسبب فرض الحوثي جبايات إضافية في المنافذ البرية، لم يعد هناك هامش للربح، وأن الخيار الوحيد هو زيادة الأسعار، وهذا يضاعف معاناة المواطنين". الاكثر زيارة اخبار وتقارير طبخة دولية لإسقاط الشرعية وتسليم اليمن للحوثي: كشف الوجه القذر للتسوية القا. اخبار وتقارير فيديو فضيحة "جهاد المتعة" في خنادق الحوثيين.. الزينبيات إلى الجبهات لإشباع . اخبار وتقارير مقرّب من عبدالملك شخصيًا.. الموساد يصل إلى غرفة الحوثي المغلقة.. تفاصيل جدي. اخبار وتقارير تفكك في قلب الجماعة: قائد بارز يهدد مهدي المشاط.. وترتيبات خفية لإزاحته من .


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
الحوثي يكرس «دولة الجبايات» في اليمن.. طرقات تُفتح لنهب المواطنين
عبر شبكة من المنافذ الجمركية، تكرس مليشيات الحوثي "دولة الجبايات" في مناطق سيطرتها، بهدف تجزئة اليمن ومضاعفة المعاناة الإنسانية للمواطنين. تحولت فرحة اليمنيين بفتح بعض الطرقات الداخلية المغلقة إلى غصة، وذلك عقب تشييد الحوثيين مراكز جبايات لنهب التجار والمواطنين في هذه الشرايين التي تربط مناطق الحكومة الشرعية ومناطق الانقلابيين. وبحسب مصادر في مصلحة الجمارك اليمنية لـ"العين الإخبارية"، فإن مليشيات الحوثي استحدثت ميناءً برياً جديداً في دمت بمحافظة الضالع، وذلك بعد أيام من فتح هذا الشريان الذي يربط بين عدن وصنعاء لتسهيل الحركة التجارية الداخلية، وذلك للمرة الأولى منذ أعوام. وتقوم جمارك مليشيات الحوثي بفرض رسوم إضافية غير قانونية على البضائع التجارية والمركبات، واستيفاء رسوم جمركية كانت الحكومة الشرعية قد قررت إعفاء التجار من دفعها لتخفيف معاناة المواطنين. منذ مطلع عام 2017، شيدت مليشيات الحوثي أكثر من 8 منافذ جمركية برية، من بينها جمرك "الراهدة" جنوبي محافظة تعز، وجمرك "عفار" في البيضاء، وجمرك "نهم" في صنعاء، وجمرك "ميتم" في إب، وجمارك "الحزم" في الجوف، ومؤخراً جمرك "دمت" في الضالع. ويستغل الحوثي هذه المنافذ لإحياء نزعة التشطير وتجزئة اليمن، فضلاً عن كونها وسيلة "للسيطرة على حركة التجارة وفرض إتاوات على التجار، وتكتيك مصمم بدقة للتحكم في حركة السلع داخلياً". وبجانب فرض جبايات إضافية غير قانونية على البضائع المجمركة أصلاً، أو المعفاة من قبل الحكومة الشرعية، تقوم مليشيات الحوثي بمصادرة العملة الجديدة لتكريس الانفصال النقدي والاقتصادي والإداري عن الحكومة المعترف بها دولياً. ويحذر خبراء اقتصاديون من أن مثل هذه الجبايات تعمق معاناة المواطنين في مناطق الانقلابيين، وتلحق ضرراً بالغاً بالاقتصاد الوطني عموماً. مؤكدين أن فرض جمارك داخلية بين المدن والمناطق، يؤدي إلى رفع أسعار السلع الأساسية والبضائع المستوردة، بفعل تضاعف تكاليف النقل والضرائب المفروضة. تُدِر الجمارك البرية لمليشيات الحوثي عائدات تزيد على 100 مليار ريال يمني سنوياً. ووفقاً لتقارير يمنية، فإن المبلغ يعادل تغطية ثلث مرتبات موظفي الدولة الذين تم نهب مرتباتهم من قبل الانقلابيين منذ عام 2016. وتُخضِع مليشيات الحوثي "جميع السلع القادمة من مناطق الحكومة الشرعية، بما في ذلك الغذاء والدواء والوقود ومواد البناء" لرسوم جمركية، وكأنها منافذ مع دول أخرى، وبتعرفة مرتفعة تصل إلى 250 ريالاً، وهو سعر الدولار الجمركي في مناطق سيطرتها (سعر صرف الدولار الأمريكي الواحد يصل إلى 535 ريالاً). وتسعى مليشيات الحوثي من خلال فرض جبايات إضافية على بضائع التجار القادمة من مناطق الحكومة الشرعية، إلى إجبارهم على الاستيراد بالقوة عبر ميناء الحديدة الخاضع للمليشيات، والذي دُمر مؤخراً بفعل الغارات الإسرائيلية وخرج جزئياً عن الخدمة. وقال أحد التجار في مناطق الانقلابيين لـ"العين الإخبارية"، إنه "بسبب فرض الحوثي جبايات إضافية في المنافذ البرية، لم يعد هناك هامش للربح، وأن الخيار الوحيد هو زيادة الأسعار، وهذا يضاعف معاناة المواطنين".