
ترامب: إيران تريد التفاوض والأسبوع المقبل حاسم
صراحة نيوز- قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، مساء الأربعاء، إنه لا يستطيع تأكيد ما إذا كانت الولايات المتحدة ستوجه ضربة عسكرية لإيران.
وأضاف أن طهران تواصلت مع واشنطن وأبدت رغبتها بزيارة البيت الأبيض، مشيراً إلى أن الإيرانيين يواجهون أزمات عديدة ويسعون للتفاوض، مؤكدًا وجود فرق كبير بين الوضع الحالي وما كان عليه قبل أسبوع.
وأشار ترامب إلى أن الأسبوع المقبل قد يشهد تطورات حاسمة، قائلاً: 'ربما لا نكمل الأسبوع'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 13 دقائق
- رؤيا نيوز
إسرائيل تحبط ضربة إيرانية.. وحديث عن 'صواريخ أسرع من الصوت'
أعلن الجيش الإسرائيلي اعتراض جميع الصواريخ التي أطلقتها إيران باتجاه إسرائيل، مساء الأربعاء. وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن عدد الصواريخ التي أطلقت من إيران يتراوح ما بين 7 و9 صواريخ. وأشار الجيش إلى السماح للسكان بمغادرة الأماكن المحمية في مناطق عدة من البلاد، داعيا إلى ضرورة اللاتزام بتعليمات الجبهة الداخلية. من جانبها، أكدت هيئة الإسعاف الإسرائيلية، عدم سقوط أي ضحايا جراء رشقة الصواريخ الإيرانية الأخيرة. يأتي ذلك فيما قالت وكالة 'تسنيم' للأنباء إنه 'بحسب الصور المنشورة، يبدو أن القوات الإيرانية استخدمت صاروخا جديدا في هذه العملية'. أضافت: 'إيران استخدمت صواريخ سجيل بمدى 2000 كيلومتر لأول مرة في هجوم على إسرائيل'. وأكدت وسائل إعلام إيرانية أن الجيش الإيراني أطلق في الرشقة الجديدة 'صواريخ أسرع من الصوت'. هذا وقال الحرس الثوري الإيراني للإسرائيليين: 'عليكم الاختيار بين الموت البطيء وسط حياة كالجحيم في الملاجئ أو الفرار من إسرائيل'. وأضاف أن السماء فوق إسرائيل 'مفتوحة أمام الصواريخ والمسيرات الإيرانية'. ولليوم السادس على التوالي تتواصل الحرب بين إسرائيل وإيران، حيث شن الخصمين ضربات صاروخية جديدة على بعضهما البعض، وذلك رغم دعوة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إيران للاستسلام غير المشروط.


سواليف احمد الزعبي
منذ 21 دقائق
- سواليف احمد الزعبي
قدرات قنبلة خارقة للتحصينات قد تستخدمها واشنطن لضرب إيران
#سواليف في حال قرر الرئيس الأميركي دونالد #ترامب المشاركة إلى جانب #إسرائيل في #الحرب ضد #إيران، يُرجّح أن يستخدم الجيش الأميركي #القنبلة_الاستراتيجية الخارقة للتحصينات لأنها الوحيدة القادرة على #تدمير #المنشآت_النووية_الإيرانية تحت الأرض. ولا تملك إسرائيل القنبلة 'جي بي يو-57' GBU-57 التي تَزن هذه القنبلة 13 طنا وتستطيع #اختراق عشرات الأمتار قبل أن تنفجر. وقد نجح #الجيش_الإسرائيلي خلال خمسة أيام في قتل أبرز القادة العسكريين الإيرانيين وتدمير عدد من المنشآت فوق الأرض. لكن 'تساؤلات كثيرة تطرح عن مدى فاعلية الضربات الإسرائيلية في ضرب القلب النابض للبرنامج النووي الإيراني'. ومن بين المتسائلين عن جدوى هذه الضربات الخبير بهنام بن طالبلو، من 'مؤسسة الدفاع عن الديموقراطيات' Foundation for Defense of Democracies البحثية ولاحظ هذا الخبير -في هذا المركز المحسوب على المحافظين الجدد- أن 'كل الأنظار تتجه نحو منشأة فوردو'. وقد أفادت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أنها لم ترصد 'اية أضرار' في منشأة تخصيب اليورانيوم هذه الواقعة جنوب طهران. فعلى عكس موقعَي #نطنز و #أصفهان في وسط #إيران، تقع هذه المنشأة على عمق كبير يصل إلى نحو مئة متر تحت الأرض، ما يجعلها في مأمن من القنابل الإسرائيلية. وأكّد الجنرال الأميركي مارك شوارتز -الذي خدم في الشرق الأوسط- أن 'الولايات المتحدة وحدها تمتلك القدرة العسكرية التقليدية' على تدمير موقع كهذا. ويقصد شوارتز بهذه 'القدرة التقليدية'، أي غير النووية، قنبلة 'جي بي يو-57'. ماهي قدراتها تتميز هذه #القنبلة #الأميركية بقدرتها على #اختراق_الصخور والخرسانة بعمق كبير. ويوضح الجيش الأميركي أن قنبلة 'جي بي يو-57' 'صُممت لاختراق ما يصل إلى 200 قدم (61 مترا) تحت الأرض قبل أن تنفجر'. وعلى عكس الصواريخ أو القنابل التي تنفجر شحنتها عند الاصطدام، تتمثل أهمية هذه الرؤوس الحربية الخارقة للتحصينات بأنها تخترق الأرض أولا ولا تنفجر إلا لدى وصولها إلى المنشأة القائمة تحت الأرض. وشرح شوارتز أن هذه القنابل 'تغلفها طبقة سميكة من الفولاذ المقوّى تمكّنها من اختراق طبقات الصخور'. وهذه المكوّنات هي ما يفسّر وزنها الذي يتجاوز 13 طنا، فيما يبلغ طولها 6,6 أمتار. وتكمن فاعليتها أيضا في صاعقها الذي لا يُفعّل عند الارتطام بل 'يكتشف التجاويف' و'ينفجر عند دخول القنبلة إلى المخبأ'، بحسب دالغرين. بدأ تصميم هذه القنبلة في مطلع العقد الأول من القرن 21، وطُلِب من شركة 'بوينغ' عام 2009 إنتاج 20 منها. كيف يتم إلقاؤها؟ لا تستطيع إلقاء هذه القنبلة إلاّ طائرات 'بي-2' الأميركية. وكانت بعض هذه القاذفات الاستراتيجية الشبحية موجودة في مطلع مايو/أيار في قاعدة دييغو غارسيا الأميركية في المحيط الهندي، لكنّها لم تعد ظاهرة في منتصف حزيران/يونيو في صور أقمار اصطناعية من 'بلانيت لابس' PlanetLabs إلا أن ماساو دالغرين الخبير بمركز الدراسات الاستراتيجية والدولية، أكد أن قاذفات 'بي-2' التي تُقلع من الولايات المتحدة تستطيع بفضل مداها البعيد 'الطيران حتى الشرق الأوسط لشن غارات جوية، وهي سبق أن فعلت ذلك'. وبإمكان كل طائرة 'بي-2' حملَ قنبلتَي 'جي بي يو-57'. وإذا اتُخذ قرار باستخدامها، 'فلن تكتفي بإلقاء قنبلة واحدة وينتهي الأمر عند هذا الحد، بل ستستخدم أكثر من قنبلة لضمان تحقيق الهدف بنسبة مئة في المئة'، وفقا لمارك شوارتز. ورأى هذا الجنرال المتقاعد أن التفوق الجوي الذي اكتسبته إسرائيل على إيران 'يُقلل من المخاطر' التي يمكن أن تُواجهها قاذفات 'بي-2'. ما هي العواقب؟ توقّع بهنام بن طالبلو أن 'تترتب عن تدخل أميركي كهذا تكلفة سياسية باهظة على الولايات المتحدة'. ورأى أن ضرب منشآت البرنامج النووي الإيراني 'لا يشكّل وحده حلا دائما'، ما لم يحصل حل دبلوماسي أيضا. وفي حال لم تُستخدَم هذه القنبلة الأميركية الخارقة للتحصينات في نهاية المطاف، يُمكن للإسرائيليين، بحسب الخبير نفسه، مهاجمة المجمعات الواقعة تحت الأرض على غرار فوردو، من خلال 'محاولة ضرب مداخلها، وتدمير ما يُمكن تدميره، وقطع الكهرباء'، وهو حصل على ما يبدو في نطنز'.

سرايا الإخبارية
منذ 28 دقائق
- سرايا الإخبارية
أسعار النفط تواصل ارتفاعها وبرنت يتجاوز 76 دولارا للبرميل
سرايا - ارتفعت أسعار النفط في التعاملات المبكرة، الأربعاء، بعد أن أنهت الجلسة السابقة على زيادة بأكثر من 4% وسط مخاوف من أن يؤدي الصراع الإيراني الإسرائيلي إلى تعطيل إمدادات. وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 19 سنتا بما يعادل 0.25% إلى 76.64 دولارا للبرميل. وارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 23 سنتا أو 0.31% إلى 75.07 دولارا للبرميل. ودعا الرئيس الأميركي دونالد ترامب الثلاثاء إيران إلى "الاستسلام غير المشروط" مع دخول الحرب الجوية بين إيران وإسرائيل يومها السادس. وقال 3 مسؤولين الثلاثاء، إنّ الجيش الأميركي ينشر المزيد من الطائرات المقاتلة في المنطقة لتعزيز قواته. وقال محللون إن السوق قلقة إلى حد كبير من تعطل الإمدادات في مضيق هرمز، الذي يمر من خلاله خمس النفط المنقول بحرا في العالم. واصطدمت ناقلتا نفط قرب المضيق مما أدى إلى اشتعال النيران فيهما الثلاثاء. وكانت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية قد حذرت الاثنين من التداخل الإلكتروني يؤثر على أنظمة الملاحة في السفن. إيران ثالث أكبر منتج في منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك)، إذ تستخرج قرابة 3.3 مليون برميل يوميا من الخام، لكن محللين يقولون إن الأعضاء الآخرين في المنظمة قد يستخدمون طاقتهم الإنتاجية الفائضة لتعويض انخفاض الإنتاج الإيراني. كما تترقب الأسواق أيضا اليوم الثاني من مناقشات مجلس الاحتياطي الاتحادي الأميركي الأربعاء، إذ من المتوقع أن يبقي البنك المركزي الأميركي على سعر الفائدة القياسي لليلة واحدة في نطاق بين 4.25% و4.50%. غير أن توني سيكامور محلل الأسواق لدى آي.جي قال إن الصراع في الشرق الأوسط وخطر تباطؤ النمو العالمي قد يدفعان المجلس إلى خفض أسعار الفائدة 25 نقطة أساس في تموز، وهو ما يسبق الموعد الذي تتوقعه السوق حاليا وهو أيلول. وقال سيكامور "يمكن أن يصبح الوضع في الشرق الأوسط حافزا للاحتياطي الاتحادي ليبدو أكثر ميلا للتيسير. يعزز انخفاض أسعار الفائدة بشكل عام النمو الاقتصادي والطلب على النفط. لكن ما يربك قرار الاحتياطي الاتحادي هو أن الصراع في الشرق الأوسط يخلق أيضا مصدرا جديدا للتضخم من خلال ارتفاع أسعار النفط. وقالت مصادر في السوق نقلا عن أرقام من معهد البترول الأميركي الثلاثاء إن مخزونات الخام والبنزين في الولايات المتحدة انخفضت الأسبوع الماضي بينما ارتفعت مخزونات نواتج التقطير.