
الوطنية للانتخابات تتابع انقطاع الكهرباء في بعض اللجان بشكل لحظي
الوطنية للانتخابات تتابع انقطاع الكهرباء في بعض اللجان بشكل لحظي
شوف كمان: وكيل صحة قنا يستعرض معدلات الأداء في الوحدات والمستشفيات
8 آلاف و286 مقرا انتخابيا
تجرى انتخابات مجلس الشيوخ 2025 داخل مصر في 8 آلاف و286 مقرا انتخابيا على مستوى الجمهورية، وذلك بهدف تسهيل عملية الإدلاء بالأصوات للمواطنين الراغبين في المشاركة.
ويشرف على الانتخابات نحو 9500 قاضٍ من قضايا الدولة والنيابة الإدارية، ويبلغ عدد المتابعين لهذه الانتخابات حوالي 25 ألف متابع محلي ودولي من منظمات المجتمع المدني ووسائل الإعلام.
الهيئة الوطنية توافق للمنظمات والسفارات متابعة الانتخابات
وافقت الهيئة الوطنية للانتخابات على طلبات 18 سفارة معتمدة داخل جمهورية مصر العربية و9 منظمات دولية و58 منظمة وجمعية محلية، بالإضافة إلى الموافقة على طلبات تغطية إعلامية من 168 وسيلة إعلام دولية و62 وسيلة إعلام محلية لمتابعة الانتخابات.
مواضيع مشابهة: بعد صراع الميراث هل ستغيب نوال الدجوي عن عزاء حفيدها الأكبر؟
حددت الهيئة الوطنية للانتخابات 4 طرق رسمية يمكن من خلالها الاستعلام عن لجنتك الانتخابية في انتخابات مجلس الشيوخ، وهي:
1- الاستعلام عن اللجنة الانتخابية من تطبيق الهيئة الوطنية للانتخابات، حيث يمكن تحميله على الهواتف المحمولة بجميع إصداراتها سواء أندرويد أو آيفون.
2- الاستعلام عن اللجنة الانتخابية من موقع الهيئة الوطنية للانتخابات.
3- الاستعلام عن اللجنة الانتخابية من خلال إرسال الرقم القومي في رسالة قصيرة إلى رقم 5151.
4- الاستعلام عن اللجنة الانتخابية من خلال الاتصال برقم الدليل 140.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 2 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار قطر : إصابة خمسة عسكريين في إطلاق نار في قاعدة عسكرية أميركية
عربي ودولي 38 06 أغسطس 2025 , 11:55م قاعدة /فورت ستيورات/ الأمريكية واشنطن - قنا أصيب خمسة جنود في إطلاق نار في قاعدة /فورت ستيورات/ الأمريكية، قبل أن تتمكن القوات الأمنية من توقيف مطلق النار، حسبما أعلنت القاعدة العسكرية. وذكرت القاعدة ومقرها في ولاية جورجيا جنوب الولايات المتحدة، في منشور على صفحتها الرسمية في /فيسبوك/ إن "جميع الجنود تلقوا العلاج في الموقع ونقلوا إلى مستشفى وين آرمي كوميونيتي لمزيد من العلاج". وأوضحت أنه لا يوجد تهديد نشط على القاعدة حاليا، مضيفة "لا يزال التحقيق في الحادثة جاريا ولن يتم نشر معلومات إضافية حتى استكماله". ومن جانبها، قالت كارولاين ليفيت المتحدثة باسم البيت الأبيض، في منشور على منصة /إكس/ إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أُبلغ بإطلاق النار مؤكدة أن البيت الأبيض "يراقب الوضع". وأُغلقت القاعدة بعد وقت قصير من إرسال عناصر تطبيق القانون للتعامل مع الواقعة، وفق المنشور الذي أفاد بتوقيف مطلق النار بدون تقديم تفاصيل بشأن هويته أو الدوافع المحتملة. أخبار ذات صلة


خبر صح
منذ 3 ساعات
- خبر صح
ازدواجية المعايير في مواقف المنظمات الدولية نحو مصر
ازدواجية المعايير في مواقف المنظمات الدولية تجاه مصر: معبر رفح يكشف الكيل بمكيالين ازدواجية المعايير في مواقف المنظمات الدولية نحو مصر من نفس التصنيف: محافظ قنا يتابع سير مشروعات الخطة الاستثمارية تتزايد التساؤلات حول ازدواجية المعايير في التعاطي مع الأزمة، وتجاهل الأدوار الفعلية التي تلعبها القاهرة منذ بداية الحرب على القطاع في أكتوبر 2023، في الوقت الذي تواجه فيه مصر ضغوطًا متزايدة من منظمات دولية ووسائل إعلام غربية بشأن إدخال المساعدات إلى غزة عبر معبر رفح. فبينما تحذر مصر من تداعيات التوترات الإقليمية وتفاقم الوضع الإنساني في غزة، وتُصر على التنسيق المنضبط وفق مقتضيات الأمن القومي، تُصر بعض المنصات الدولية على تحميلها الجانب الأكبر من المسؤولية، متجاهلة تعنت إسرائيل وإغلاقها المتكرر للمعابر التي تسيطر عليها مثل كرم أبو سالم وإيرز. ضغوط تتجاهل الواقع الأمني منذ بداية العدوان، لعبت مصر دورًا محوريًا في إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة عبر الهلال الأحمر المصري، الذي نقل وحده أكثر من 50% من المساعدات التي وصلت إلى القطاع، كما استضافت القاهرة مفاوضات وقف إطلاق النار، واستقبلت المصابين والجرحى، وقدّمت دعمًا لوجستيًا متواصلًا. ورغم كل ذلك، تصر بعض المنظمات الحقوقية والإعلام الغربي على انتقاد الدور المصري، دون أي إشارة لمسؤولية الاحتلال عن عرقلة دخول المساعدات أو استهداف شاحنات الإغاثة، وسط تجاهل شبه كامل لمخاطر تهريب السلاح والمواد ذات الاستخدام المزدوج إلى جماعات مسلحة تنشط في شمال سيناء. اقرأ كمان: ثبات الدولار وتحسن المؤشرات يساهمان في ضبط الأسعار وحماية المستهلك وفقاً للغرف التجارية ابتزاز سياسي مقنع بغطاء إنساني وفي هذا السياق، قال الدكتور محمد كمال، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، إن تعامل بعض المنظمات الدولية مع الدور المصري في غزة يتسم بقدر واضح من الانتقائية السياسية وازدواجية المعايير، موضحًا أن القاهرة لا تتحرك إلا وفق مقتضيات أمنها القومي، ولا يمكن تحميلها منفردة مسؤولية الكارثة الإنسانية في القطاع، خاصة في ظل تعنت إسرائيلي في تمرير المساعدات عبر معابرها الرسمية. وأضاف كمال أن التركيز الإعلامي على مصر، مع تجاهل دور الأطراف الأخرى، يوحي بوجود رغبة في ابتزاز سياسي أكثر من الحرص الحقيقي على أوضاع الفلسطينيين، مشيرًا إلى أن كثيرًا من التقارير الحقوقية تتجاهل التهديدات الأمنية التي تواجهها مصر في سيناء، كما تتجاهل رفضها القاطع لخطط التهجير أو إعادة التوطين. وأكد أن الحملة المتصاعدة ضد القاهرة تتقاطع مع أجندات بعض القوى الدولية التي تسعى لإضعاف موقع مصر الإقليمي في الملفات الحساسة، وعلى رأسها الملف الفلسطيني. تجاهل منهجي لانتهاكات الاحتلال تنتقد تقارير حقوقية غربية أداء مصر فيما يتعلق بالحريات أو أوضاع بعض رموز المعارضة المنتمين لجماعة الإخوان، في حين تتجاهل الانتهاكات الواسعة التي ترتكبها إسرائيل في غزة والضفة الغربية، سواء عبر استهداف المدنيين، أو استخدام القوة المفرطة، أو تقييد الحركة والإغاثة. ويشير مراقبون إلى أن التعامل مع الإخوان المسلمين كـ'معارضة سياسية' من قبل بعض الجهات الدولية يتجاهل تصنيف الجماعة كتنظيم إرهابي في مصر وعدة دول عربية، فضلًا عن تاريخ طويل من العنف والتحريض الذي لم ينقطع، حتى بعد قرارات الحظر القضائية. مصر والرفض القاطع للتوطين من أبرز الخطوط الحمراء التي شددت عليها القاهرة مرارًا، رفضها القاطع لأي سيناريو يستهدف إفراغ غزة من سكانها أو إعادة توطينهم داخل الأراضي المصرية، وهو ما عبّرت عنه القيادة السياسية بأكثر من مناسبة باعتباره خطرًا وجوديًا لا يقل عن تهديد أمن الحدود. هذا الموقف، الذي قدّم دعمًا صريحًا لحق الفلسطينيين في أرضهم، قوبل بالتجاهل من عدة منابر إعلامية غربية، رغم خطورته على مسار القضية الفلسطينية بالكامل. الدور المصري أكبر من التشويه الإعلامي تكشف الطريقة التي تتناول بها بعض المنظمات الدولية والإعلام الغربي ملف غزة عن حالة انتقائية سياسية واضحة، تفتقر للعدالة والحياد، وتخدم أجندات بعيدة عن القيم الإنسانية التي تزعم الدفاع عنها.


خبر صح
منذ 5 ساعات
- خبر صح
ذكرى القنبلة النووية الأولى على اليابان وتأثيرها التاريخي
تحل اليوم ذكرى إلقاء القنبلة النووية الأولى في التاريخ، ففي السادس من أغسطس عام 1945، شهد العالم حدثًا غير مسبوق حين ألقت الولايات المتحدة الأمريكية القنبلة النووية الأولى على مدينة هيروشيما اليابانية، في ختام الحرب العالمية الثانية. ذكرى القنبلة النووية الأولى على اليابان وتأثيرها التاريخي شوف كمان: خبير عسكري لبناني يشارك تفاصيل جديدة حول الأوضاع في سوريا لـ«نيوز رووم» وبعد ثلاثة أيام فقط، في التاسع من أغسطس، تكرر المشهد المروع في مدينة ناغازاكي، لتُسجل تلك الأيام في ذاكرة البشرية كأكثر اللحظات دموية وتأثيرًا في القرن العشرين. حيثيات استخدام السلاح النووي جاء هذا الهجوم بالقنبلة النووية في إطار سعي الولايات المتحدة لإنهاء الحرب، بعد أن رفضت اليابان الاستسلام وفقًا لشروط إعلان بوتسدام الذي أصدرته القوى الحليفة. ومع تصاعد الخسائر البشرية في صفوف القوات الأمريكية خلال المعارك في المحيط الهادئ، قررت القيادة العسكرية الأمريكية استخدام القنبلة النووية كوسيلة حاسمة لإجبار اليابان على الاستسلام دون غزو بري مكلف. قنبلة هيروشيما، المعروفة باسم 'Little Boy'، كانت من نوع اليورانيوم، وأسقطتها طائرة B-29 تدعى 'Enola Gay'. أما القنبلة الثانية، 'Fat Man'، التي استهدفت ناغازاكي، فكانت من نوع البلوتونيوم، وقد أسفر الهجوم بالقنبلتين عن مقتل ما بين 150,000 إلى 246,000 شخص بحلول نهاية عام 1945، معظمهم من المدنيين، إضافة إلى آلاف المصابين الذين عانوا من آثار الإشعاع النووي لسنوات طويلة. النتائج المترتبة على هذا الهجوم كانت عميقة ومتعددة الأبعاد، فعلى الصعيد العسكري، أدى استخدام القنبلة النووية إلى إعلان اليابان استسلامها في 15 أغسطس 1945، ما أنهى الحرب العالمية الثانية رسميًا. وعلى الصعيد السياسي، دخل العالم مرحلة جديدة من التوازنات الدولية، حيث أصبح السلاح النووي عنصرًا رئيسيًا في معادلات الردع بين القوى الكبرى. أما على المستوى الإنساني، فقد خلفت القنبلتان آثارًا مدمرة على السكان والبنية التحتية، وولّدت موجة من الجدل الأخلاقي والقانوني حول شرعية استخدام هذا النوع من الأسلحة. مقال له علاقة: زواج باراك وميشيل أوباما ليس كإنستجرام.. تعليقهم الأول على شائعات الطلاق كما ظهرت فئة 'الهيباكوشا'، وهم الناجون من الهجوم النووي، الذين أصبحوا رموزًا للسلام ومناهضة الحرب النووية. وأثار هذا الحدث نقاشًا عالميًا مستمرًا حول ضرورة نزع السلاح النووي، ودفعت العديد من الدول والمنظمات إلى المطالبة باتفاقيات دولية تمنع استخدام هذه الأسلحة مستقبلاً. كما أصبح الهجوم النووي على اليابان موضوعًا رئيسيًا في الدراسات التاريخية والسياسية، ومصدرًا لإلهام العديد من الأعمال الأدبية والفنية التي تناولت مأساة الحرب وآثارها النفسية والاجتماعية. في الذكرى السنوية لهذا الحدث، تتجدد الدعوات إلى السلام العالمي، وتُقام مراسم تأبينية في هيروشيما وناغازاكي لتكريم الضحايا وتذكير الأجيال القادمة بخطورة الحروب النووية. وبينما لا تزال الأسلحة النووية موجودة في ترسانات بعض الدول، يبقى درس أغسطس 1945 شاهدًا على قدرة الإنسان على التدمير، وعلى أهمية السعي نحو عالم خالٍ من الحروب والصراعات.