البكار يحظر العمل 4 ساعات لأعمال محددة خلال موجة الحر
وقال الناطق الإعلامي للوزارة محمد الزيود إن قرار الوزير يطبق خلال أيام موجة الحر المعلن عنها من دائرة الأرصاد الجوية اعتبارا من يوم الإثنين الموافق 2025/8/11 وحتى يوم الخميس الموافق 2025/8/11.
وبين أن قرار الوزير استند إلى الصلاحيات الممنوحة له في نظام عمال الزراعة لسنة 2021 ونظام السلامة والصحة المهنية والوقاية من الأخطار المهنية لسنة 2023.
وأضاف الزيود أن قرار الوزير أكد على التزام أصحاب بالتدابير المطلوبة لتنظيم ساعات العمل بما يضمن حماية العمال من التعرض المباشر لأشعة الشمس خلال الأيام المنصوص عليها في القرار.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبارنا
منذ ساعة واحدة
- أخبارنا
الأردن يدين اعتداءات إسرائيل على مسيحيي القدس والتضييق عليهم
أخبارنا : دانت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين بأشدّ العبارات، اعتداءات إسرائيل، القوة القائمة بالاحتلال، المتواصلة على مسيحيّي القدس والتضييق عليهم وآخرها قرار تجميد الحسابات البنكية العائدة لبطريركية الروم الأرثوذكسية في القدس، باعتبارها انتهاكًا واضحًا للوضع التاريخي والقانوني القائم في المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس المحتلة. وأكّد الناطق الرسمي باسم الوزارة السفير الدكتور سفيان القضاة، رفض المملكة المطلق وإدانتها الشديدة للإجراءات الإسرائيلية غير القانونية، في ظل تواصل اعتداءاتها على المدن الفلسطينية ومقدساتها في القدس المحتلة، في انتهاك فاضح للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، مشدّدًا على أن لا سيادة لإسرائيل على الضفة الغربية ومقدساتها العربية الإسلامية والمسيحية. وجدّد السفير القضاة دعوة المجتمع الدولي إلى الاضطلاع بمسؤولياته القانونية والأخلاقية، وإلزام إسرائيل وقف عدوانها على غزة بشكل فوري، ووقف إجراءاتها الأحادية اللاشرعية في الضفة الغربية المحتلة، وانتهاكاتها للمقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس المحتلة، وتلبية حقوق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة على ترابه الوطني. --(بترا)


أخبارنا
منذ ساعة واحدة
- أخبارنا
محللون: تصريحات نتنياهو "مناورة بائسة" لصرف الأنظار عن أزماته الداخلية
أخبارنا : أكد محللون وخبراء أردنيون أن تصريحات نتنياهو الأخيرة مناورة بائسة تكشف عن أزمة داخلية يحاول تصديرها للخارج، مؤكدين أن الأردن عصي على التهديدات ويمتلك من أدوات القوة ما يجعله قادرا على التصدي لأي تهديدات والمحافظة على ثوابته تجاه القضية الفلسطينية. وقال رئيس لجنة الإعلام والتوجيه الوطني في مجلس الأعيان، العين محمد داودية، إن تصريحات نتنياهو تعكس غضب الساسة الإسرائيليين واستياءهم من مواقف الأردن بقيادة جلالة الملك في نصرة الأشقاء في الضفة الغربية وقطاع غزة، وفضح جرائم الإبادة التي يرتكبها الاحتلال في المحافل الدولية. وأضاف أن هذه التصريحات لا يمكن تجاهلها لكن يجب أن لا تثير الهلع فهي ليست جديدة، والأردن يمتلك أدوات قوة تتمثل في وحدته الوطنية، وصلابة جيشه العربي، وعلاقاته الدولية الواسعة، ما يجعله قادرًا على حماية مصالحه والتمسك بموقفه الداعي إلى السلام العادل والشامل . واعتبر المؤرخ الدكتور سلطان المعاني، تصريحات نتنياهو، جزءا من سردية إسرائيلية تسعى "لشرعنة" مشروع توسعي استيطاني مخالف للقانون الدولي. و قال المعاني إن رد الأردن جاء سريعًا وحاسمًا، عبر وزارة الخارجية، بوصف التصريحات بأنها "تصعيد خطير واستفزاز وتهديد لسيادة الدول"، مؤكدًا أن الأردن يحصّن موقفه بثلاثة مسارات متكاملة: ترسيخ القانون الدولي كمرجعية، وبناء ائتلافات إقليمية ودولية، وربط الخطاب التوسعي بالممارسات الاستيطانية غير الشرعية. من جانبه، رأى المحلل السياسي، حمزة العكايلة، أن تصريحات نتنياهو ليست سوى مناورة بائسة تهدف لحرف الأنظار عن أزماته الداخلية، مؤكدا أن الأردن بتلاحم قيادته وشعبه، ورصيد دبلوماسيته المتجذر، يبقى سدًا منيعًا أمام تلك المناورات. وقال إن بطولات الجيش الأردني، ما تزال شاهدة حية على أن الأردن غير قابل للانكسار أو الانجرار إلى الفوضى، مؤكدا أن كل بيت أردني هو خندق، وكل ذرة تراب نار وبارود. بدوره، أكد الخبير الأمني والسياسي الدكتور حسين السرحان، أن الأردن ليس في موقع رد الفعل، بل في موقع الفعل والتأثير، مستندًا إلى شرعية تاريخية، وموقف سياسي وأخلاقي متماسك، وتلاحم شعبي متجذر، ليبقى رقمًا صعبًا في معادلات المنطقة، ودرعًا صلبًا في الدفاع عن فلسطين والحق العربي. ورأى أن تصريحات نتنياهو لا تنفصل عن سياق محاولته للتصعيد الإقليمي، مجدد التأكيد أن الأردن بما يمتلكه من رصيد دبلوماسي، واعتدال سياسي، وعلاقات دولية راسخة، قادر على مواجهة التحديات مهما تعقدت الظروف. --(بترا)


العرب اليوم
منذ ساعة واحدة
- العرب اليوم
اسم يشعل خلافا حادا بين زياد الرحباني والرئيس السوري الراحل حافظ الأسد
على مدى الساعات الماضية اشتعلت "حرب شعواء" على مواقع التواصل بين محبي الفنان والملحن زياد الرحباني في لبنان.فبعد إقرار الحكومة اللبنانية مساء أمس الثلاثاء تغيير اسم "جادة حافظ الأسد" على طريق المطار إلى جادة الرحباني الذي رحل عن عمر 69 عاماً قبل أيام، اشتعل السجال بين مؤيد ومعارض. وفيما رحب العديد من محبي زياد بتلك الخطوة، تكريماً لفنان يصفه لبنانيون كثر بالعبقري. انتقد البعض الآخر القرار، لاسيما أن تلك المنطقة لا ترتبط عاطفيا بذكر زياد الذي عاش أغلب حياته في منطقة الحمرا الشهيرة ببيروت. بينما رأى آخرون أن تغيير جادة كانت لرئيس سوري راحل، "غير محبوب" جداً من قبل اللبنانيين لا يليق بزياد. أما البعض من مؤيدي النظام السوري السابق والمدافعين عنه، فرأوا أنه لا يحق للحكومة تغيير اسم جادة أو شارع، إنما تعود هذه الصلاحية للبلديات حصرا بموجب القوانين. "كيدية سياسية" فقد اعتبر المحلل السياسي المؤيد لحزب الله، فيصل عبد الساتر على سبيل المثال، بتغريدة على حسابه في "إكس" أن "ما قررته الحكومة بتغيير اسم جادة الرئيس حافظ الأسد إلى أي اسم آخر مرفوض جملة وتفصيلا، لأنه ناتج عن كيدية سياسية ولن نقبل بهذا الأمر وندعو بلدية الغبيري إلى رفضه". في المقابل، رحب النائب مارك ضو بالقرار، مشددا على أن "طرقات لبنان رمز هويتنا اللبنانية" حصراً. وعلى مدى ثلاثة عقود، كان لسوريا خلال عهد الرئيس الراحل حافظ الأسد ثم نجله بشار، وجود عسكري ونفوذ واسع في لبنان وتحكّمت بمفاصل الحياة السياسية فيه، قبل أن تسحب قواتها منه في العام 2005 تحت ضغوط شعبية داخلية وأخرى دولية بعد اغتيال رئيس الحكومة السابق رفيق الحريري. لكن بقيت لها اليد الطولى في الحياة السياسية، وشكّلت أبرز داعمي حزب الله. يذكر أن زياد ابن أيقونة الأغنية اللبنانية فيروز والموسيقار الراحل عاصي الرحباني كان توفي في 26 يوليو الفائت، بعد إصابته بـ "تليف في الكبد". وعرف الراحل بمواقفه اليسارية بشكل خاص، وتأييده للقضية الفلسطينية ولحزب الله أيضاً وما دأب على تسميتها بـ "المقاومة" عامة، على الرغم من أنه انتقد خلال السنوات الأخيرة في أحد المواقف النادرة، انخراط حزب الله في الحرب السورية دفاعاً عن نظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد. فيما دشن نشطاء ومثقفون قبل أيام إثر رحيله حملة عبر وسائل التواصل الاجتماعي لإطلاق اسمه على شارع من شوارع الحمرا التي عاش فيها لسنوات حتى خلال الحرب اللبنانية الأهلية. قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :