اشتعال هواتف Pixel 6a يثير قلق المستخدمين.. وغوغل تحت الضغط
Another Pixel 6a Just Caught Fire, Replace its Battery ASAPhttps://t.co/SSSCcyUvvr
لكن التحديث لم يؤت ثماره على ما يبدو. ففي 26 يوليو، كشف مستخدم على منصة Reddit يحمل اسم @footymanageraddict أن هاتفه Pixel 6a احترق أثناء الشحن الليلي رغم تثبيت التحديث الأخير. وقال في منشوره: "استيقظت على رائحة كريهة وضوضاء مرتفعة. اشتعل الهاتف بجانبي على الطاولة، وتمكنت من رميه على أرضية البلاط وسحب السلك بسرعة".
Another Google Pixel 6a catches fire after battery-nerfing update https://t.co/Unw7CLI4ot
وأضاف أن الحريق كاد يلامس رأسه، وأدى إلى احتراق الملاءات وتلف وحدة تكييف قريبة، كما تسبب له في ألم في الحلق نتيجة استنشاق الدخان داخل غرفة مغلقة.
ونشر المستخدم صورا تظهر شاشة ذائبة ومكونات داخلية محترقة وغطاء خارجي منصهر جزئيا، واصفا ما حدث بـ"تجربة مروعة بكل المقاييس".
وكانت غوغل قد عرضت استبدالا مجانيا للبطاريات للمستخدمين في عدد من الدول فقط (الولايات المتحدة وكندا والمملكة المتحدة وألمانيا وسنغافورة واليابان والهند). لكن المستخدم المتضرر لم يكن في أي من هذه الدول، ما دفعه إلى الاكتفاء بالتحديث.
وفي أعقاب الحادثة، أبلغ مستخدمون آخرون عن مشاكل مماثلة. وكتب أحدهم: "بعد التحديث، ارتفعت حرارة هاتفي إلى أكثر من 140 درجة (60 درجة مئوية) أثناء الشحن و120 درجة (49 درجة مئوية) أثناء الاستخدام العادي".
وقال آخر: "لم تكن لدي أي مشاكل قبل التحديث. بعده، بدأ الهاتف يسخن بشكل مفرط. استبدلت البطارية يدويا، وتحسّن الوضع".
ودعا بعض المستخدمين غوغل إلى سحب الأجهزة المتضررة وتعويض المستخدمين بالكامل.
ورغم تصاعد الشكاوى، لم تصدر غوغل أي بيان رسمي بشأن الحادثة الأخيرة.
المصدر: ديلي ميل
تستعد غوغل لإطلاق هاتف متطور قابل للطي لتنافس من خلاله أحدث هواتف Galaxy Z Fold من سامسونغ.
بدأت غوغل بالترويج لهاتف Pixel 10 Pro XL الذي ستنافس من خلاله أفضل هواتف سامسونغ وآبل.
سرّبت بعض مواقع الإنترنت معلومات تتعلق بمواصفات هاتف Pixel 10 الذي ستطرحه غوغل قريبا لتنافس من خلاله أفضل هواتف أندرويد.
أزاحت غوغل الستار عن هاتفها الجديد Pixel 9a الذي سيكون من أفضل الهواتف لعام 2025.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

روسيا اليوم
منذ 15 ساعات
- روسيا اليوم
وداعا للسماعات الضخمة.. تطوير أنحف نظارات واقع افتراضي في العالم
وبخلاف الأجهزة الحالية التي تعتمد على سماعات رأس ضخمة ورؤية محدودة، يتميز هذا الابتكار الجديد بحجمه الصغير الذي لا يتجاوز حجم النظارات الطبية التقليدية، وسمكه الذي لا يتعدى 3 ميليمترات، ما يجعله مناسبا للاستخدام اليومي. ويعتمد النظام الجديد على تقنية التصوير المجسّم (الهولوغرافي)، وهي تقنية معروفة منذ عقود لكنها معقدة، وتتيح إعادة بناء مجال الضوء الحقيقي بدلا من مجرد محاكاة العمق باستخدام صور مسطحة. Meta and Stanford's "Synthetic Aperture Waveguide Holography" research aims to deliver "VR glasses", with a total display stack thickness of less than 3mm: وتستخدم الشاشة موجها موجيا مخصصا ومعدّل ضوء مكاني (SLM) لعرض صور ثلاثية الأبعاد واقعية مباشرة أمام العين، ما يمنح المستخدم تجربة بصرية غامرة تشبه رؤية الأشياء الحقيقية. وقال البروفيسور جوردون ويتزشتاين، أستاذ الهندسة الكهربائية في جامعة ستانفورد: "تقنية التصوير المجسّم توفر قدرات لا يمكن تحقيقها باستخدام أنواع الشاشات الأخرى، وبحجم أصغر بكثير من أي جهاز موجود حاليا في السوق". ولحل التحديات البصرية المعقدة، دمج الفريق نظام معايرة مدعوما بالذكاء الاصطناعي لتحسين وضوح الصورة وتعزيز الإحساس بالعمق. كما عالج النظام مشكلة تعرف في علم البصريات بـétendue، وهي الصعوبة في الجمع بين مجال رؤية واسع ومساحة عين كبيرة في الوقت نفسه. ويقول ويتزشتاين: "يمكن للمستخدم تحريك عينيه بحرية داخل الصورة دون فقدان التركيز أو دقة العرض، وهو ما يعد جوهر الواقعية والانغماس". كما تتيح هذه التقنية ارتداء النظارة لفترات طويلة دون إجهاد بصري أو عضلي، ما يجعلها أكثر راحة من سماعات الرأس التقليدية التي تُستخدم حاليا في تقنيات الواقع الافتراضي. وتعد هذه التكنولوجيا خطوة نحو تحقيق مفهوم "الواقع المختلط"، حيث تتداخل الصور الرقمية مع الواقع الحقيقي بشكل يصعب تمييزه. وتوضح الباحثة سويون تشوي، المعدة الرئيسية للدراسة: "نسعى إلى اجتياز ما يُعرف باختبار تورينغ البصري، حيث لا يستطيع المستخدم التمييز بين الصورة الحقيقية والإسقاط الرقمي من خلال النظارات". وهذا النموذج يمثل المرحلة الثانية من مشروع طويل الأمد، حيث ركزت المرحلة الأولى، التي نُشرت العام الماضي، على تطوير الأساس البصري لتقنية الدليل الموجي الهولوغرافي. أما النسخة الحالية، فتُبنى على هذا الأساس وتفتح الباب أمام الاستخدام التجاري الواسع. نشرت الدراسة في مجلة Nature Photonics. المصدر: interesting engineering أشار أوليغ ريومين، مدير مختبر الدعم النفسي الفسيولوجي للرحلات الفضائية والأنشطة التابع للأكاديمية الروسية للعلوم إلى أن "التكنولوجيا تساعد في التكيف مع ظروف العزلة طويلة الأمد". أصبح استخدام الإنترنت جزءا لا يتجزأ من الحياة اليومية لمعظم الناس، وانغمس الكثيرون في العالم الافتراضي الذي توفره الشبكة العنكبوتية، فما تأثير هذا الأمر على الصحة؟ تمكن علماء من جامعة سيبريا الفيدرالية الروسية من تطوير جهاز محاكاة جديد يعمل بتقنيات الواقع الافتراضي، لمساعدة ذوي الاحتياجات الخاصة في التمرّن على رياضة هوكي الزلاجات.

روسيا اليوم
منذ 3 أيام
- روسيا اليوم
اشتعال هواتف Pixel 6a يثير قلق المستخدمين.. وغوغل تحت الضغط
فقد أبلغ 5 مستخدمين على الأقل عن انفجار هواتفهم، 4 منها خلال الأشهر الماضية، ما دفع غوغل إلى إطلاق تحديث إلزامي للبرنامج في 2 يوليو بهدف تقليل خطر ارتفاع حرارة البطارية، من خلال تفعيل أدوات لإدارة سعة البطارية وتقليل أداء الشحن بعد 400 دورة شحن. Another Pixel 6a Just Caught Fire, Replace its Battery ASAPhttps:// لكن التحديث لم يؤت ثماره على ما يبدو. ففي 26 يوليو، كشف مستخدم على منصة Reddit يحمل اسم @footymanageraddict أن هاتفه Pixel 6a احترق أثناء الشحن الليلي رغم تثبيت التحديث الأخير. وقال في منشوره: "استيقظت على رائحة كريهة وضوضاء مرتفعة. اشتعل الهاتف بجانبي على الطاولة، وتمكنت من رميه على أرضية البلاط وسحب السلك بسرعة". Another Google Pixel 6a catches fire after battery-nerfing update وأضاف أن الحريق كاد يلامس رأسه، وأدى إلى احتراق الملاءات وتلف وحدة تكييف قريبة، كما تسبب له في ألم في الحلق نتيجة استنشاق الدخان داخل غرفة مغلقة. ونشر المستخدم صورا تظهر شاشة ذائبة ومكونات داخلية محترقة وغطاء خارجي منصهر جزئيا، واصفا ما حدث بـ"تجربة مروعة بكل المقاييس". وكانت غوغل قد عرضت استبدالا مجانيا للبطاريات للمستخدمين في عدد من الدول فقط (الولايات المتحدة وكندا والمملكة المتحدة وألمانيا وسنغافورة واليابان والهند). لكن المستخدم المتضرر لم يكن في أي من هذه الدول، ما دفعه إلى الاكتفاء بالتحديث. وفي أعقاب الحادثة، أبلغ مستخدمون آخرون عن مشاكل مماثلة. وكتب أحدهم: "بعد التحديث، ارتفعت حرارة هاتفي إلى أكثر من 140 درجة (60 درجة مئوية) أثناء الشحن و120 درجة (49 درجة مئوية) أثناء الاستخدام العادي". وقال آخر: "لم تكن لدي أي مشاكل قبل التحديث. بعده، بدأ الهاتف يسخن بشكل مفرط. استبدلت البطارية يدويا، وتحسّن الوضع". ودعا بعض المستخدمين غوغل إلى سحب الأجهزة المتضررة وتعويض المستخدمين بالكامل. ورغم تصاعد الشكاوى، لم تصدر غوغل أي بيان رسمي بشأن الحادثة الأخيرة. المصدر: ديلي ميل تستعد غوغل لإطلاق هاتف متطور قابل للطي لتنافس من خلاله أحدث هواتف Galaxy Z Fold من سامسونغ. بدأت غوغل بالترويج لهاتف Pixel 10 Pro XL الذي ستنافس من خلاله أفضل هواتف سامسونغ وآبل. سرّبت بعض مواقع الإنترنت معلومات تتعلق بمواصفات هاتف Pixel 10 الذي ستطرحه غوغل قريبا لتنافس من خلاله أفضل هواتف أندرويد. أزاحت غوغل الستار عن هاتفها الجديد Pixel 9a الذي سيكون من أفضل الهواتف لعام 2025.


روسيا اليوم
منذ 4 أيام
- روسيا اليوم
قتل فيه أكثر من 53 ألفا.. غوغل تعترف بفشلها في تحذير 10 ملايين شخص من زلزال تركيا المدمر عام 2023
ووفقا لما أوردته هيئة الإذاعة البريطانية (BBC) الاثنين، أقرت "غوغل" بوجود أخطاء في نظام تنبيهات الزلازل (AEA) الخاص بنظام أندرويد الذي يدار من وادي السيليكون في ولاية كاليفورنيا الأمريكية. وفي تصريح لـ"بي بي سي"، أفادت "غوغل" بأنها اكتشفت أن نظام تنبيهات الزلازل لم يعمل بشكل صحيح أثناء زلزال قهرمان مرعش. وكان من المفترض وصول أعلى مستوى تحذيري من نظام غوغل إلى عشرات الملايين الموجودين في نطاق 98 ميلا حول مركز الزلزال بما يمنح هؤلاء فرصة مدتها 35 ثانية للبحث عن ملجأ آمن، لكن ما حدث هو أن نظام غوغل لم يرسل سوى 469 إشعارا يحمل تحذير "تيك أكشن" (أو اتخّذ إجراء) أثناء الزلزال الأول الذي بلغت قوته 7.8 درجة على مقياس ريختر. وقالت غوغل لـ"بي بي سي"، إنها أرسلت في المقابل نصف مليون إشعار يحمل تحذير "بي أوير" (أو انتبه) الأقل على مستوى الخطورة، والمصمم خصيصا للتنبيه في حالة الهزات الخفيفة، ولا يكون عادة بذات الطريقة الواضحة التي تتميز بها التحذيرات من "أخطار شديدة" والمصمم لها إشعار "تيك أكشن". وزعمت غوغل في وقت سابق لـ"بي بي سي"، بأن نظامها الخاص بالتحذير المبكر من الزلازل قد "أدى مهامَّه بشكل جيد". ولا يتوفر نظام التحذيرات سوى في 100 دولة حول العالم، وتصفه غوغل بأنه "شبكة أمان عالمية"، وعادة ما يعمل هذا النظام بلا رديف من أنظمة تحذير أخرى. ويسمى هذا النظام باسم "نظام أندرويد للتحذير من الزلازل"، وتتولى مهمّة تشغيله شركة سيليكون فالي ولا تقوم بهذه المهمة دول بعينها. ويعمل هذا النظام على الهواتف الذكية العاملة بنظام التشغيل أندرويد، والتي تمثل نسبتها بين الهواتف الأخرى في تركيا حوالي 70 في المئة. يذكر أن تركيا تعرضت قبل عامين لزلزالين مدمرين بقوة 7.7 و7.6 درجات وتأثرت 11 ولاية بالزلزالين اللذين ضربا ولاية قهرمان مرعش. وأسفر الزلزالان عن مقتل أكثر من 53 ألف شخص وإصابة نحو 107 آلاف آخرين، وأثرا سلبا على حياة ومعيشة 14 مليون مواطن. وبسبب الزلزال المدمر أعلنت تركيا حينها حدادا وطنيا لمدة 7 أيام. يمكن لنظام غوغل أن يرصد الزلازل من خلال عدد كبير من الهواتف الذكية العاملة بنظام التشغيل أندرويد. ونظرا لأن الزلازل أو ما يعرف بالصفائح التكتونية تتحرّك ببُطء في الأرض، فإنه يتسنّى إرسال التحذيرات. ويأتي على رأس قائمة التحذيرات التي ترسلها غوغل من حيث الخطورة: "تحذير اتخذ إجراء" أو (تيك أكشن)، والذي يرسل تنبيها عاليا عبر الهاتف متجاوزا خاصية عدم الإزعاج أو (دونت ديستيرب) إذا كانت مفعلة، كما أنه يغطي شاشة الهاتف. وهذا هو التحذير الذي من المفترض أن يرسله نظام غوغل إلى المستخدمين عندما يرصد زلزالا قويا يحمل في طياته تهديدا لحياة البشر. وبعد تحذير "تيك أكشن" من حيث الخطورة، يأتي تحذير "بي أوير" أو (انتبه) – وهو مصمّم لإشعار المستخدمين بأن ثمة هزة أرضية خفيفة محتملة ولا يستطيع هذا التنبيه حال إطلاقه أن يتجاوز خاصية عدم الإزعاج إذا كانت مفعلة في الهاتف المستخدم. وقد كانت خاصية "تيك أكشن" شديدة الأهمية مع زلزال تركيا نظرا لقوته التدميرية، فضلا عن توقيت حدوثه في تمام الساعة 04:17 صباحا، حيث كان معظم المستخدمين نائمين، فلم يكن من الممكن إيقاظهم بغير هذه الخاصية. المصدر: "بي بي سي" توقع عالم الزلازل التركي البارز ناجي غوريور وقوع زلازل مدمرة في إسطنبول بقوة 7.6 درجة على مقياس ريختر. أحيى الملايين في جميع أنحاء تركيا الثلاثاء ذكرى الآلاف من الأصدقاء والأحباء والجيران الذين قتلوا جراء الزلزال الكارثي الذي ضرب البلاد قبل عام. بعد الساعة الرابعة بقليل من فجر يوم 6 فبراير عام 2023، ضرب زلزال مدمر مناطق بجنوب تركيا ثم تبعه زلزال ثان، وامتد تأثيرهما إلى سوريا، ليصل مجمل القتلى إلى ما يقرب من 60 ألف شخص. أحيا ملايين الأتراك في جميع أنحاء البلاد اليوم الثلاثاء ذكرى فقدان أكثر من 53 ألف شخص من الأصدقاء والاقارب والجيران في الزلزال المدمر الذي ضرب البلاد قبل عام. شهد العام ألفان وثلاثة وعشرون، ترسيخ أسس جديدة مهمة في العلاقات بين أنقرة وموسكو. ومثل الدعم الروسي لتركيا خلال فترة الزلزال الكبير وما تلاه من تعزيز للتواصل على مدار العام.