
ديوان المحاسبة يبحث سُبل تحسين أوضاع الطلبة الليبيين بالخارج
وناقش الاجتماع أبرز التحديات التي تواجه هذا الملف، لاسيما تلك المتعلقة بتأخر صرف المنح الدراسية وآليات التنسيق بين الجهات المعنية.
كما تناول الحضور أهمية تطوير الإجراءات التنظيمية وتحديد الأدوار بما يسهم في تحسين سير العمل وتلبية احتياجات الطلبة بصورة أسرع وأكثر فاعلية.
وأكد رئيس ديوان المحاسبة، أهمية التعاون المشترك وتكثيف الجهود لتذليل العقبات وضمان الاستقرار الأكاديمي والمعيشي للطلبة.
وشدد على ضرورة وضع آلية عمل واضحة ومتكاملة تضمن الاستجابة السريعة والمنتظمة لأي مستجدات أو تحديات مستقبلية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الساعة 24
منذ 26 دقائق
- الساعة 24
الغرياني: استمرار الدعم بشكله الحالي.. سرقة
قال مفتي طرابلس المعزول الصادق الغرياني، إن قرار حكومة الدبيبة من خلال وزارة المالية بتفعيل منظومة الدفع الموحَّد، وقرار المركزي بتفعيل منظومة أيسر لصرف المرتبات كان لهما أثر إيجابي في تحسين حال الدينار الليبي في السوق، مما يدل على أنه خطوة في الاتجاه الصحيح، ينبغي الإشادة بها وتقديرها ليستمرّ الإصلاح. أضاف عبر برنامجه بقناة التناصح، أن عمل شركات الصرافة التي توسع المركزي في إنشاء فروعها، أيضا عمل مقدّر مشكور؛ لأنها إذا تم تشغيلها بصورة صحيحة فيها عدل وشفافية ستحدّ من تغوّل السوق الموازية ومضارباتها وتمنع عنّا شرا كثيرا من معاملاتها الربوية المحرّمة. وتابع قائلا: 'كنا ننتظر من وزارة الداخلية أن تشارك مع إخوانهم في المظاهرات أمام السفارة المصرية لا أن تعتقل من يرفع العلم الفلسطـيني، ورفع العلم الفلسطـيني فوق السفارة المصرية ليس فيه عدوان على أحد، بل هو مجرد لفت انتباه للسلطات المصريّة لتذكيرهم بقضية إخوانهم الفلسـ. ـطينيين الذين يجوعونهم بقفل معبر رفح' وفق قوله. وعن الدعم قال إن رفع الدعم الذي نطالب به هو مصحوب عند تنفيذه كما ذكرت الحكومة بدفع مقابله إلى الناس مع مرتباتهم، فرفع الدعم هو الذي يجب أن يطالب به الناس في ليبيا، لا أن يستمر الدعم بهذه الصورة التي تُسرق فيها أموالهم من المهربين، وفق تعبيره.


الوسط
منذ 39 دقائق
- الوسط
«نينتندو» باعت نحو 6 ملايين وحدة من جهازها الجديد «سويتش 2» في شهر
تمكنت شركة «نينتندو» اليابانية لألعاب الفيديو من زيادة إيراداتها بأكثر من الضعف (132.1%) على أساس سنوي في الربع الأول من سنتها المالية، بفعل المبيعات القياسية التي حققها جهازها الجديد «سويتش 2» بعد طرحه في الخامس من يونيو. وباعت «نينتندو» 5.82 ملايين وحدة في يونيو، بعدما أعلنت سابقا أنها باعت 30.5 ملايين وحدة في مختلف أنحاء العالم خلال أربعة أيام فحسب، وهو رقم قياسي، وفقا لوكالة «فرانس برس». ولاحظ سيركان توتو من شركة «كانتان غيمز» الاستشارية في طوكيو في حديث لوكالة فرانس برس أن «الأرقام من مختلف أنحاء العالم تشير إلى وجود طلب غير مسبوق»، مستبعدا أن يتمكن أي جهاز آخر من كسر هذا الرقم. ومع ذلك، أبقت «نينتندو» من دون تعديل على توقعاتها المالية والأهداف المتواضعة لمبيعات أجهزة الألعاب للسنة المالية الكاملة المنتهية في مارس 2026، إذ لا تزال تستهدف 15 مليون وحدة. - - - وتوقع محللو جي بي مورغان في يوليو أن تبيع الشركة، ومقرها كيوتو (غرب اليابان)، 23.5 مليون وحدة خلال هذه الفترة. ويُتوقع أن يُحسّن جهاز «سويتش 2» نتائج «نينتندو» بشكل ملحوظ للسنة المالية 2025/2026، حتى لو كان تأثير مبيعات الأجهزة على الربحية أقل من تأثير الألعاب التي تتمتع بهامش ربح أعلى، وفقا لما شرحه نايثان بايدو من «بلومبرغ إنتليجنس». توقع بزيادة حجم مبيعات الألعاب وحققت «نينتندو» ارتفاعا نسبته 18,6% في صافي أرباحها للربع المالي الممتد من أبريل إلى يونيو، ليبلغ 96 مليار ين (558 مليون يورو)، كما ارتفعت أرباحها التشغيلية 4.4%. ووفقا لتقديرات جونكو يامامورا في مذكرة حديثة صادرة عن «جي بي مورغان»، يتوقع «أن ينخفض حجم مبيعات الأجهزة تدريجا بدءا من 2026 و2027، ولكنه سيبقى عند مستويات مرتفعة على المدى الطويل. من ناحية أخرى، من المتوقع أن يزداد حجم مبيعات الألعاب (بما في ذلك الألعاب القديمة) مع إقبال المزيد من اللاعبين على شراء الجهاز».


الساعة 24
منذ 42 دقائق
- الساعة 24
تكالة: نعمل على تنويع مصادر الدخل
استقبل رئيس مجلس الدولة، محمد تكالة، أمس الخميس الموافق 31 يوليو الجاري، وكيل وزارة الاقتصاد والتجارة لشؤون المناطق الحرة، نوري علي قطاطي، وذلك بمقر المجلس في طرابلس. وتناول اللقاء استعراض الملفات المتعلقة بالشأن الاقتصادي والاستثماري، وبرامج الوزارة الخاصة بالمناطق الحرة وتجارة العبور، إلى جانب تنويع النشاط الاقتصادي ومصادر الدخل الوطني، واستثمار موقع ليبيا الجغرافي في الفضاءين المتوسطي والأفريقي، بما يعزز من دورها في الحركة التجارية وتنقل البضائع من وإلى أفريقيا وأوروبا وحوض البحر المتوسط، وفق بيان تكالة. وأشاد تكالة بالبرامج والخطط الهادفة إلى تحسين الدخل الوطني، ودعم الاقتصاد الليبي وتنويعه، وفتح آفاق جديدة له، بما في ذلك الاستثمار في المناطق الحرة، ودعم الصادرات الليبية، والاستفادة من فرص الانفتاح على إيجابيات تجارة العبور.