
قضية صادمة: فتاة تتورط في استدراج رجال وبيع أعضاء بشرية بمبالغ خيالية
وكشفت التحقيقات أن الفتاة كانت تقوم ببيع كل خصية بمبلغ يصل إلى خمسين ألف دولار.
هذه الواقعة أذهلت المجتمع، مما يتطلب تنبيه جميع المغتربين والمقيمين في مصر حول مخاطر التعامل مع الغرباء والتوجهات المشبوهة.
وقد دعت الجهات الأمنية الجميع إلى اليقظة واتخاذ الحيطة اللازمة للحفاظ على سلامتهم، محذرة من الانسياق وراء أي عروض مشبوهة.
تبقى القضية قيد التحقيق، ويتوقع أن يتم اتخاذ المزيد من الإجراءات لمكافحة هذه الأنشطة الإجرامية.
الأعداء
السلطات المصرية
المغتربين
شارك على فيسبوك
شارك على تويتر
تصفّح المقالات
السابق
صورة العملة اليمنية الجديدة فئة 50 ريال تثير الجدل بسبب رموزها الغامضة
التالي
وراء الكواليس: خبير اقتصادي يفكك لغز طباعة العملة الجديدة في صنعاء

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
10 أفراد من طاقم سفينة "إترنيتي سي" يصلون السعودية بعد إنقاذهم من هجوم حوثي في البحر الأحمر
أفادت مصادر أمنية بحرية لوكالة رويترز بوصول عشرة من أفراد طاقم السفينة اليونانية "إترنيتي سي"، التي تعرّضت لهجوم من قبل ميليشيا الحوثي الأسبوع الماضي، إلى الأراضي السعودية بعد إنقاذهم من مياه البحر الأحمر. ويأتي ذلك عقب إعلان شركات أمن خاصة عن إنهاء عمليات البحث عن بقية أفراد الطاقم، وسط ترجيحات بوفاة أربعة منهم وفقدان 11 آخرين، في ظل ظروف معقدة أحاطت بعملية الإنقاذ. وأظهرت صور أقمار صناعية، بحسب وكالة أسوشيتد برس، بقع نفط واسعة ناتجة عن غرق الناقلة "إترنيتي سي" وموقع الهجوم على السفينة "ماجيك سيز"، واللتين تعرضتا لهجمات منفصلة من قبل ميليشيا الحوثي المدعومة من إيران في مياه البحر الأحمر قبل أكثر من أسبوع. وبحسب بيان صادر عن عملية "أسبيدس" الأوروبية، فقد تم إنقاذ عشرة من أفراد الطاقم، بينهم ثمانية فلبينيين، ومواطن يوناني، وموظف أمن هندي. ولم تؤكد ميليشيا الحوثي بعد مزاعمها بشأن اختطاف بعض أفراد الطاقم، رغم إعلانها المسؤولية عن الهجوم، فيما رجّحت السفارة الأميركية في اليمن أن يكون بعض أفراد الطاقم قد اختُطفوا بالفعل. وذكرت شركتا الأمن البحري "أمبري" و"ديابلوس غروب"، اللتان قادتا جهود البحث والإنقاذ، أن قرار إنهاء عمليات البحث اتُخذ "على مضض" من قبل مالك السفينة، مؤكدتين أن الأولوية باتت تتمثل في إيصال الناجين بأمان وتقديم الرعاية الطبية العاجلة لهم. وأضاف البيان: "قلوب جميع المشاركين في عملية الإنقاذ مع أسر المفقودين في هذا الظرف العصيب". وكانت "إترنيتي سي" قد تعرضت لهجوم عنيف في 7 يوليو، تخلله إطلاق نار من أسلحة خفيفة وطائرات مسيّرة مفخخة، واستمر لساعات قبل أن تغرق، دون أن تطلب السفينة مرافقة بحرية من القوات الأميركية أو الأوروبية في المنطقة، رغم حملها فريقًا أمنيًا مكوّنًا من ثلاثة أفراد. ووقعت هذه العملية بعد يوم واحد من استهداف السفينة "ماجيك سيز"، التي غرقت لاحقًا بعد إجلاء طاقمها بالكامل. وتشير التقارير إلى أن كلا السفينتين مملوكتان لشركات يونانية وتبحران تحت علم ليبيريا. وتأتي هذه الهجمات في إطار تصعيد متواصل من قبل الحوثيين ضد حركة الملاحة البحرية في البحر الأحمر، ربطوه بتطورات الحرب في غزة. وقد تسببت الحملة الحوثية المستمرة في اضطراب واسع لحركة التجارة الدولية عبر هذا الممر الحيوي الذي تمر عبره بضائع بقيمة تريليون دولار سنويًا.


اليمن الآن
منذ 9 ساعات
- اليمن الآن
الحوثيون يستولون على بنك تجاري آخر في صنعاء
بينما أقر مجلس إدارة البنك المركزي اليمني دعم البنوك والمؤسسات المالية التي نقلت مراكز أنشطتها من مناطق سيطرة الحوثيين إلى مدينة عدن حيث العاصمة المؤقتة للبلاد، كشفت مصادر مصرفية في صنعاء عن أن الحوثيين استولوا على بنك تجاري جديد؛ لينضم إلى مجموعة من البنوك والمؤسسات المالية التي وضعوا أيديهم عليها منذ انقلابهم على الحكومة الشرعية. مصادر مصرفية مطلعة ذكرت أن الحوثيين عيّنوا رائد الشاعر، نجل شقيق ما يُسمّى الحارس القضائي السابق صالح الشاعر، وهو إحدى أبرز الأذرع المالية للجماعة، حارساً قضائياً لبنك «اليمن والخليج» المملوك لمجموعة من رجال الأعمال. وحسب المصادر، استغل الشاعر موقعه ونفوذ عائلته في الاستيلاء على إدارة البنك، وعيّن شخصاً آخر في منصب رئيس مجلس إدارته، الذي خفّض رواتب الموظفين بنسبة تصل إلى 60 في المائة، دون أي سند قانوني. واستغلّ القيادي الحوثي -وفق المصادر- موقعه ونفوذه لدى الجماعة وهدّد الموظفين الذين استقالوا من العمل في البنك، وأرغمهم على مواصلة العمل بالقوة. كما منعهم من التعامل مع أي جهة إدارية أخرى، وإلى جانب ذلك يتولى الإشراف على تحصيل المديونيات السابقة للبنك بالقوة، دون توريدها إلى الحسابات الرسمية للمصرف. دعم حكومي على خلاف ذلك أقر مجلس إدارة البنك المركزي اليمني في عدن دعم البنوك والمؤسسات المالية التي نقلت مراكز أنشطتها إلى مدينة عدن العاصمة المؤقتة للبلاد. كما أقر البنك، في أحدث اجتماع لقيادته، تأسيس شركة الدفع الفورية، في خطوة لتعزيز دور العمل المصرفي في تنفيذ التعاملات البنكية، مما يُسهم في تسريع العمليات المصرفية وتسهيلها، بهدف تنفيذ نظام المدفوعات والتسويات الرقمية بدعم من البنك الدولي. الاجتماع ناقش أيضاً -وفق المصادر الرسمية- إعادة هيكلة شركة الشبكة الموحدة للتحويلات المالية، ورفع رأسمالها، ومنح البنوك النسبة الأكبر من حصتها، وتسليم إدارتها مع توسيع وظائفها ونطاق عملياتها، بالإضافة إلى تعزيز إجراءات الالتزام لدى البنوك وشركات الصرافة بتسهيل التعاملات الدولية بين اليمن والمجتمع الدولي، خصوصاً في ظل إجراءات تصنيف الحوثيين جماعة إرهابية أجنبية من قِبل الولايات المتحدة ودول أخرى. وكانت قيادة البنك قد استعرضت التطورات المالية والاقتصادية، والجهود التي يبذلها البنك لاحتواء التداعيات السلبية الناتجة عن شح الموارد المحلية والأجنبية، بسبب الهجمات التي شنتها الجماعة الحوثية على مواني تصدير النفط، والتي تسببت في حرمان الشعب اليمني من أهم موارده، وأثّرت بشكل مباشر في الأوضاع المعيشية بمختلف المحافظات، بما فيها الواقعة تحت سيطرة الجماعة. الإصلاحات المطلوبة الإجراءات التي اتخذها البنك المركزي اليمني لحماية النظام المصرفي، والحد من الآثار الاقتصادية الناجمة عن تلك الهجمات، كانت في صدارة النقاشات في مجلس إدارة البنك وجهود حشد وتعبئة الموارد لتغطية الالتزامات الأساسية للدولة، بما في ذلك صرف المرتبات وتقديم الحد الأدنى من الخدمات. وأوضحت بيانات البنك أن التمويلات التي وفّرها حتى نهاية عام 2024، لتغطية عجز الموازنة العامة للدولة، بلغت ما يقارب 2.4 مليار دولار من الموارد المحلية والخارجية، دون اللجوء إلى أي تمويل تضخمي حفاظاً على الاستقرار الاقتصادي. وأكد مجلس إدارة البنك المركزي اليمني ضرورة تبنّي إصلاحات عاجلة في جانبَي الموارد والإنفاق العام، ونبّه إلى ضرورة تكامل الجهود بين جميع مؤسسات الدولة وسلطاتها المختلفة، بوصفه ذلك واجباً وطنياً لا يحتمل التأجيل. كما أثنى على الدعم الكبير الذي يقدمه مجلس القيادة الرئاسي والحكومة إلى البنك، بالإضافة إلى دعم المؤسسات الشقيقة والصديقة، وكذلك المؤسسات المالية الدولية. وأشاد بالدعم السعودي-الإماراتي الذي ساعد في تجاوز كثير من الاختناقات، وتمنى أن يستمر هذا الدعم ويتعزّز للمساعدة في تجاوز الوضع الصعب والاستثنائي. وفي سبيل تعزيز دور القطاع المصرفي بعد الضربات التي وُجهت إليه من الحوثيين، أقرت إدارة البنك المركزي دعم البنوك والمؤسسات المالية التي نقلت نشاطها إلى عدن، وتيسير عملية ترتيب أوضاعها، وضمان استمرار علاقاتها مع البنوك المراسلة والمؤسسات المالية الإقليمية والدولية، وتفعيل معهد الدراسات المصرفية، وتحديث برامج بناء القدرات، وتعزيز دور الرقابة الداخلية، وتطوير آليات مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب.


اليمن الآن
منذ 10 ساعات
- اليمن الآن
قضية صادمة: فتاة تتورط في استدراج رجال وبيع أعضاء بشرية بمبالغ خيالية
في حادثة صادمة، تمكنت السلطات المصرية من القبض على فتاة تمارس نشاطًا إجراميًا خطيرًا، حيث كانت تستدرج الرجال إلى شقتها بهدف تشليحهم خصياتهم. وكشفت التحقيقات أن الفتاة كانت تقوم ببيع كل خصية بمبلغ يصل إلى خمسين ألف دولار. هذه الواقعة أذهلت المجتمع، مما يتطلب تنبيه جميع المغتربين والمقيمين في مصر حول مخاطر التعامل مع الغرباء والتوجهات المشبوهة. وقد دعت الجهات الأمنية الجميع إلى اليقظة واتخاذ الحيطة اللازمة للحفاظ على سلامتهم، محذرة من الانسياق وراء أي عروض مشبوهة. تبقى القضية قيد التحقيق، ويتوقع أن يتم اتخاذ المزيد من الإجراءات لمكافحة هذه الأنشطة الإجرامية. الأعداء السلطات المصرية المغتربين شارك على فيسبوك شارك على تويتر تصفّح المقالات السابق صورة العملة اليمنية الجديدة فئة 50 ريال تثير الجدل بسبب رموزها الغامضة التالي وراء الكواليس: خبير اقتصادي يفكك لغز طباعة العملة الجديدة في صنعاء