
مانشستر سيتي يقترب من نجم هولندي بارز
ما زال النادي السماوي يتعافى من آثار إقصائه المرير من ثمن نهائي كأس العالم للأندية 2025 بالولايات المتحدة، على يد الهلال السعودي بنتيجة 3-4 بعد التمديد.
وبعد فراغه من المشاركة في مونديال الأندية، يتأهب مديرو نادي الشمال الإنجليزي لحسم الصفقات المعلّقة في السوق الصيفية، وهذه المرة مع نجم هولندي جديد.
مانشستر سيتي يقترب من دومفريس
أجرى مانشستر سيتي محادثات مع ممثلي الدولي الهولندي ونجم إنتر ميلان، دنزيل دومفريس، للحصول على خدماته في الميركاتو الحالي، حسب (Mundo Deportivo).
يمتلك دومفريس (29 عامًا) بندًا جزائيًا في عقده مع إنتر ميلان يناهز 25 مليون يورو، ما جعله مطمعًا لأندية أوروبا البارزة أمثال برشلونة ومانشستر سيتي.
كان دومفريس -صاحب الأصول الكاريبية- على أجندة برشلونة بالفعل هذا الصيف، غير أن المشكلات المالية التي تعصف بالنادي، قد تحوّل وجهة نجم الطواحين إلى ملعب (الاتحاد).
يُنظر إلى دنزيل -65 مباراة دولية- بوصفه أحد أفضل الأظهرة اليمنى في أوروبا، وقدم الموسم الماضي 17 إسهامة تهديفية في كل المسابقات، منها 5 في دوري أبطال أوروبا ساعد بهم الإنتر لبلوغ النهائي.
صفقات مانشستر سيتي في ميركاتو 2025
أبرم مان سيتي 4 صفقات هذا الصيف، أبرزهم الظهير الأيسر الجزائري ريان آيت نوري ولاعب الوسط الهولندي تيجاني رايندرز، وإليكم في الجدول التالي تفاصيل الصفقات.
صفقات مان سيتي صيف 2025 (الأرقام بالمليون يورو)
لاعب عمر قادم من سعر الصفقة تيجاني رايندرز 26 ميلان 55 آيت نوري 24 وولفرهامبتون 37 ريان شرقي 21 أولمبيك ليون 37 ماركوس بيتينيلي 33 تشيلسي 2.4
على ما يبدو، لن يتوقف فريق المدرب بيب غوارديولا عن إضافة لاعبين جدد إلى قائمته، وتحديدًا في مركز الظهير الأيمن، حيث يريد جلب نجم لملء الفرغ الذي سيحدثه رحيل المخضرم كايل ووكر.
وكان النادي السماوي قد تعاقد في منتصف الموسم (الانتقالات الشتوية 2025) مع عدة لاعبين، أبرزهم المهاجم المصري عمر مرموش والمدافع الأوزبكي الشاب عبد القادر خوسانوف.
ما التالي لمانشستر سيتي؟
يخوض مان سيتي جولته التحضيرية هذا الشهر بعدة مباريات ودية، تحسبًا لانطلاقة الموسم الجديد من الدوري الإنجليزي الممتاز، إذ يفتتح موسمه بملاقاة وولفرهامبتون يوم السبت 16 أغسطس/ آب في ملعب (مولينو).
أزمة كبرى في مانشستر سيتي قبل الموسم الجديد
جدير بالذكر أن مان سيتي أخفق في نيل أي لقب كبير الموسم المنتهي توًا، بعد أن خسر لقب الدوري الإنجليزي لصالح ليفربول، وخرج من الأدوار الإقصائية بمسابقتي الكأس المحليتين، وودع دوري أبطال أوروبا من ثمن النهائي على يد ريال مدريد.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البطولة
منذ ساعة واحدة
- البطولة
حراسة أمنية "مشددة" في الملعب بسبب حضور ترامب نهائي مونديال الأندية.. نفس اليوم الذي تعرض فيه لإطلاق نار!
سيشهد نهائي كأس العالم للأندية ، مساء يومه الأحد، بين باريس سان جيرمان الفرنسي و تشيلسي الإنجليزي، حراسة أمنية "مشددة"، بسبب حضور رئيس الولايات المتحدة دونالد ترامب، في خطوةً أخرى لتعزيز علاقته برئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم، جياني إنفانتينو. وبحسب صحيفة "ذا أتلتيك"، فإنه من المقرر أن يشارك الرئيس ترامب، في حفل تسليم الكأس اليوم الأحد، وهو ما سيفرض حراسة أمنية "مشددة" على كل من سيحضر لمتابعة المباراة، في ملعب "ميتلايف" بمدينة نيويورك. وكان جي دي فانس ، نائب الرئيس الأميركي ، قد حضر مباراة بوروسيا دورتموند ضد أولسان هيونداي ، التي أقيمت في ملعب "TQL"، بولاية أوهايو، ضمن منافسات دور المجموعات لـ كأس العالم للأندية. ورغم الحضور الجماهيري الضعيف الذي لم يتجاوز 8,239 متفرجًا في ملعب يتسع لـ26 ألف، فقد كان التأمين في أعلى درجاته ، مع انتشار عناصر من جهاز الخدمة السرية الأميركية داخل المدرجات ومحيط الملعب، نظرًا لوجود فانس، الذي يُعد أول من يتولى الرئاسة في حال شغور المنصب الرئاسي. وقال نيكو كوفاتش، مدرب دورتموند، في المؤتمر الصحفي بعد المباراة:"خضعنا لتفتيش أمني مشدد. عندما غادرنا الفندق، تم إحضار كلاب الشم. عندما دخلنا الملعب، صعد شخص ما إلى الحافلة برفقة كلب آخر. هذا أمر طبيعي تمامًا. إنها كأس عالم. إنهم أشخاص رفيعو المستوى، لذا أعتقد أنه أمر طبيعي، لكن الوضع كان متوترًا نسبيًا". من المنتظر أن تشهد تعزيزات أمنية غير مسبوقة اليوم الأحد، خلال حضور الرئيس الأميركي دونالد ترامب لفعالية جماهيرية في ملعب يتسع لـ 82,500 متفرج في ولاية نيوجيرسي ، على بعد نحو خمسة أميال فقط من مانهاتن، وستتولى فرق أمنية مشتركة—بين الخدمة السرية الأميركية ، و منظمي الحدث ، و طاقم الملعب —مهمة تأمين ترامب وسط حشد ضخم، مع الحرص ليس فقط على منع أي تهديد محتمل، بل أيضًا على تجنّب أي موقف قد يسبب إحراجًا للرئيس. ويأتي هذا الاستنفار، حيث يتزامن حضور ترامب اليوم، مع مرور عام كامل على الحادثة الشهيرة، التي تعرض فيها ترامب لإطلاق نار خلال تجمع انتخابي مفتوح في ولاية بنسلفانيا (13 يوليوز 2024) ، أسفر عن إصابته برصاصة في الأذن اليمنى. وقال "ستيفن رايس"، الذي عمل لمدة 27 عامًا في وزارة الخارجية الأمريكية: "تُشكّل التجمعات الجماهيرية بيئة تهديد معقدة وديناميكية. يُعد التخطيط والإلمام بالموقع أمرًا أساسيًا للسيطرة على البيئة - تحديد مواقع الوصول/المغادرة الرئيسية والبديلة، ومواقع الهجوم المحتملة، والغرف الآمنة، وخطط الإخلاء". وبسبب حضور ترامب، سيتواصل جهاز الخدمة السرية مع خدمات الطوارئ وموظفي الملعب ووكالات الأمن الخاصة خلال الحدث، لإجراء عمليات تفتيش شاملة قدر الإمكان نظرًا لضيق الوقت، حيث من المنتظر استخدام الكلاب البوليسية في أغلب مدرجات الملعب، بحثًا عن أي شيء، من المخدرات إلى المتفجرات. "بالنسبة للرئيس، من المرجح أن يكون هناك نظام زجاجي مقاوم للرصاص. على الرغم من أنه من غير المفترض وجود أي أسلحة هناك، إلا أنهم لا يخاطرون بعدم القيام بذلك".


عبّر
منذ ساعة واحدة
- عبّر
أشرف حكيمي.. نجم باريس سان جيرمان الذي يُظلَم في سباق الكرة الذهبية
أثار الصحفي الفرنسي غريغوري شنايدر جدلاً واسعًا بعد أن وصف الدولي المغربي أشرف حكيمي بـ'أفضل لاعب في باريس سان جيرمان هذا الموسم، دون منازع'، مبدياً استغرابه من غياب اسمه عن قائمة المرشحين الأوائل لجائزة الكرة الذهبية لعام 2025، رغم الأداء الثابت والمذهل الذي قدمه على مدار الموسم. وفي تصريحاته عبر صحيفة ليكيب، أشار شنايدر إلى أن حكيمي 'لم ينل الدعم الإعلامي الذي يحظى به زميله عثمان ديمبيلي، رغم أنه كان الأكثر تأثيراً واستمرارية في أداءه'، معتبراً أن تهميشه في سباق التتويج بـ'بالون دور' يمثل نوعاً من 'الظلم'، خاصة وأن تبرير ذلك بكونه مدافعًا لا يصمد أمام الأرقام التي يحققها. محللون يدعمون ترشيح أشرف حكيمي لم تمر تصريحات شنايدر دون تفاعل. فقد سارع عدد من المحللين الرياضيين على قناة كنال+ الفرنسية إلى دعم الطرح نفسه. الحارس الإسباني السابق سانتياغو كانيزاريس وصف موسم حكيمي بـ'الاستثنائي'، مؤكدًا أن المنافسة على الكرة الذهبية 'يجب أن تُحصر بين حكيمي وزميله فيتينيا'. أما باكاري سانيا، المدافع الدولي الفرنسي السابق، فقد أثنى على المردود البدني والتكتيكي لحكيمي قائلاً: 'لا يهدأ على الجهة اليمنى… هو لاعب لا يتعب، دائم الانطلاق والتأثير في نسق المباراة'. #HakimiBallondOr يتصدر منصات التواصل على مواقع التواصل الاجتماعي، انطلقت حملة كبيرة لدعم ترشح أشرف حكيمي لجائزة الكرة الذهبية، تحت الوسم #HakimiBallondOr، مدعومة بأرقام قياسية غير مسبوقة حققها اللاعب المغربي هذا الموسم. فقد ساهم حكيمي بشكل مباشر في 27 هدفًا مع باريس سان جيرمان ، بين التسجيل والصناعة، وهو رقم قياسي لم يسبق لأي مدافع في تاريخ كرة القدم الوصول إليه، متجاوزاً الرقم السابق (25 هدفًا) المُسجل باسم البرازيلي داني ألفيش في موسم 2010-2011 مع برشلونة تحت قيادة بيب غوارديولا. حكيمي بالأرقام.. ظهير خارق من طراز عالمي تفوق أشرف حكيمي لم يقتصر على الجانب التهديفي، بل شمل كل المؤشرات الهجومية للظهير العصري. فقد تصدر قائمة المدافعين في الدوري الفرنسي من حيث: عدد الفرص المصنوعة (47 فرصة) التقدمات بالكرة وعدد التسديدات على المرمى (13 تسديدة) أرقام تعكس التأثير الهجومي الكبير الذي يمتلكه حكيمي في الثلث الأخير من الملعب، إلى جانب أدواره الدفاعية المتوازنة، ما يجعله حالة نادرة في كرة القدم الحديثة. هل يُكرر التاريخ ظلم المدافعين؟ رغم أن الكرة الذهبية غالبًا ما تذهب للمهاجمين أو صانعي الألعاب، إلا أن ما يقدمه أشرف حكيمي هذا الموسم يعيد فتح النقاش حول أهلية المدافعين للفوز بها. ويؤكد العديد من المحللين أن الدولي المغربي يمثل حالة فريدة تجمع بين الصلابة الدفاعية والديناميكية الهجومية، ما يجعله مرشحًا طبيعيًا للجائزة. أشرف حكيمي.. جوهرة ضيّعها ريال مدريد ومن المفارقات اللافتة، أن نجم باريس الحالي هو أحد خريجي أكاديمية ريال مدريد الشهيرة 'لا فابريكا'. شارك حكيمي مع الفريق الأول موسم 2017-2018، ثم أُعير لبوروسيا دورتموند، حيث تألق بشكل لافت. وبدلًا من استعادته، قرر النادي الملكي بيعه لإنتر ميلان، ومنه إلى باريس سان جيرمان مقابل 70 مليون يورو. قصة حكيمي تشبه قصص نجوم آخرين فرّط فيهم ريال مدريد مبكرًا، مثل صامويل إيتو وألفارو موراتا وخوسيلو، ما يعزز التساؤلات حول سياسات النادي في إدارة المواهب. نجم يتحدى الكبار في سباق 'بالون دور' مع اقتراب الموسم من نهايته، تتجه الأنظار إلى نهائي كأس العالم للأندية 2025، حيث سيواجه باريس سان جيرمان نادي تشيلسي الإنجليزي يوم الأحد 13 يوليوز، بحثًا عن أول تتويج عالمي في تاريخه. وفي حال فوزه باللقب، سيكون أشرف حكيمي قد حقق ثلاثية تاريخية مع باريس سان جيرمان (الدوري، الكأس، دوري الأبطال)، ما يعزز موقفه كأحد أبرز المرشحين لنيل الكرة الذهبية. ورغم تصدر عثمان ديمبيلي سباق التتويج، وتزايد الحديث عن موهبة لامين يامال، إلا أن عددًا من المراقبين بدأوا يتساءلون: الإعلام الغربي.. انحياز واضح؟ الصحفي البريطاني أوليفر كاي من صحيفة ذا أتلتيك لخص الموقف بقوله: 'أتفهم تفضيل ديمبيلي إعلاميًا، لكن واقعياً، هو ليس ضمن أفضل ثلاثة لاعبين في باريس هذا الموسم.نونو مينديز، فيتينيا، وأشرف حكيمي كانوا أكثر ثباتًا وتأثيرًا'. ومع هذا التقييم، يبدو أن أشرف حكيمي لن يقبل بلعب دور 'الرجل الظل' هذا العام، بل يفرض نفسه بقوة نجمًا فوق العادة، يستحق التقدير والإنصاف، وربما الكرة الذهبية.


WinWin
منذ ساعة واحدة
- WinWin
هانز فليك يصدم لاعبي برشلونة في بداية فترة الإعداد
يستعد لاعبو برشلونة لخوض مرانهم الأول في الفترة التحضيرية للموسم الكروي الجديد 2025-26، غدًا الإثنين، تحت قيادة المدرب الألماني هانز فليك (60 عامًا)، الذي يستعد لخوض موسمه الثاني تواليًا على رأس الجهاز الفني لـ"البلوغرانا". ويُعد اليوم الأحد (13 يوليو/ تموز) مُخصصًا لإجراء اللاعبين الفحوص الطبية اللازمة، قبل أن يعودوا غدًا الإثنين إلى مدينة النادي الرياضية، لخوض أولى الحصص التدريبية، استعدادًا للموسم القادم. هانز فليك يفرض 10 حصص تدريبية على لاعبي برشلونة وأوضحت صحيفة "آس" الإسبانية أن مران برشلونة غدًا الإثنين سيمتد لحوالي ساعتين، على أن يخوض الفريق حصتين تدريبيتين يوم الثلاثاء، والأمر نفسه يومَي الخميس والسبت، بمجموع 10 حصص تدريبية في الأسبوع الأول. برشلونة "المضطر" يتحرك لحسم الصفقة السهلة من البريميرليغ اقرأ المزيد ويمثل ذلك حملًا كبيرًا على اللاعبين في الأسبوع الأول من التحضيرات للموسم الجديد؛ إذ يستهدف فليك تجهيز الفريق بالشكل الأمثل، أملًا في تقديم مستويات مميزة على مدار الموسم؛ حيث يحلم البارسا بالاحتفاظ بالثلاثية المحلية (الدوري الإسباني، كأس ملك إسبانيا، كأس السوبر الإسباني)، والتتويج بلقب دوري أبطال أوروبا. وبالتزامن مع تحضيرات الفريق في ملعب التدريبات، تعمل إدارة النادي على ضم المزيد من اللاعبين الجدد، بعد استقدام حارس المرمى الإسباني خوان غارسيا، والجناح السويدي الشاب روني باردغجي، بصفة رسمية. يُذكر أن برشلونة سيستهل مشواره في الموسم الجديد بمواجهة ريال مايوركا يوم 16 أغسطس/ آب المقبل، ضمن الجولة الأولى من بطولة الدوري الإسباني "لا ليغا"، قبل أن يخوض مباراته الثانية في المسابقة المحلية يوم 23 من الشهر نفسه، أمام ليفانتي.