logo
عبد الكريم الطراونة وأبناؤه يباركون تخرج أمية الطراونة

عبد الكريم الطراونة وأبناؤه يباركون تخرج أمية الطراونة

جفرا نيوزمنذ يوم واحد

جفرا نيوز -
بكل فخر واعتزاز؛ يتقدم المهندس عبد الكريم الطراونة وأبناؤه عاصم ، يوسف ، وسيف، بأحرّ التهاني وأجمل التبريكات إلى ابن الأخت الغالي المهندس محمد أمية الطراونة بمناسبة تخرّجه من جامعة مؤتة وحصوله على درجة البكالوريوس في الهندسة الميكانيكية.
لقد رفعت الرأس وشرفت العائلة بهذا الإنجاز العظيم، نفتخر بك اليوم مهندسًا، كما كنا نفخر بك خُلقًا وأدبًا وطموحًا، خطوت خطوة الكبار، وسلكت طريق العظماء، فألف ألف مبارك هذا النجاح المُبهِج الذي يُثلج القلوب ويزرع الأمل.
نسأل الله أن يوفقك في مسيرتك القادمة، ويفتح لك أبواب الرزق والتوفيق في كل خطوة تخطوها، ومنها إلى أعلى المراتب بإذن الله.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عدسات لاصقة ذكية تراقب ضغط العين
عدسات لاصقة ذكية تراقب ضغط العين

جفرا نيوز

timeمنذ 14 ساعات

  • جفرا نيوز

عدسات لاصقة ذكية تراقب ضغط العين

جفرا نيوز - كشفت اختبارات أولية عن قدرة عدسة لاصقة ذكية جديدة على مراقبة ضغط العين وحركتها، حتى مع إغلاق العينين، ما يوفر بيانات بالغة الأهمية تغفلها أجهزة العيون المفتوحة الحالية، وخاصة أثناء النوم. وفي الاختبارات، كشفت العدسة بدقة عن التغيرات الطفيفة في ضغط العين، وتتبعت حركات العين بدقة تزيد عن 97%، باستخدام إشارات لاسلكية تُرسل إلى إطارات نظارات خاصة. تجارب واعدة وقد أجرى الباحثون اختبارات باستخدام نماذج عيون اصطناعية، ودراسات على الأرانب، وتجارب على متطوعين بشريين. وأظهرت نتائج تتبّع حركة العين مُعدلات دقة عالية. في ظروف مُختبرية مع متطوعين بشريين. وحقق النظام دقة 99.375% مع العيون المفتوحة و97.5% مع العيون المُغلقة. في سيناريوهات الاختبار الواقعية، ظلت الدقة عالية عند 97.5% للعيون المفتوحة و97.25% للعيون المغلقة. وعلى الرغم من أن النتائج واعدة، إلا أن هذه التقنية لا تزال في مراحلها الأولى، مع اختبارات بشرية محدودة، ومتانة طويلة الأمد غير مؤكدة في الاستخدام العملي. المراقبة الحالية ووفق "ستادي فايندز"، تحدث معظم أضرار المياه الزرقاء (الغلوكوما) عندما يفقد المرضى نظرهم تقريباً. ولأن اختبارات ضغط العين الحالية لا تعمل إلا عندما تكون العينان مفتوحتين، ويكون المريض جالساً في عيادة الطبيب، فإن الأطباء يغفلون عن ارتفاعات الضغط الليلية الحاسمة التي تسبب فقدان البصر الدائم. لكن العدسة الذكية الجديدة تعمل على تغيير هذه المعادلة تماماً. وقد طوّر علماء من جامعة العلوم والتكنولوجيا الإلكترونية في الصين هذه العدسة اللاصقة الذكية لقياس ضغط العين، وضغط السائل داخل العين، وتتبع حركات العين في آنٍ واحد. وتنقل العدسة البيانات لاسلكياً إلى أجهزة استشعار مدمجة في إطارات النظارات. وتعمل العدسة حتى مع إغلاق العينين، ما يُحلّ أحد أهمّ عيوب تقنية مراقبة العين الحالية. وتُظهر الأبحاث أن ضغط العين الليلي له إيقاع ملحوظ، وعادةً ما يبلغ ذروته في ساعات الصباح الباكر قبل نهاية النوم، حيث تكون مستوياته أعلى بمقدار 3-4 ملم زئبقي عن قراءات النهار. ويسبب الارتفاع الليلي المفاجئ ضرراً لا رجعة فيه. كيف تعمل العدسة الذكية؟ تتكوّن العدسة في جوهرها من نظامين رئيسيين: مستشعرات كهرومغناطيسية مصنوعة من ملفات نحاسية حلزونية للكشف عن الضغط، وجسيمات مغناطيسية مُدمجة في مادة مرنة لتتبع حركة العين. وعندما يتغير ضغط العين، يُشوّه العدسة اللاصقة قليلًا. ويُغيّر هذا التشوه الخصائص الكهرومغناطيسية للملفات النحاسية، والتي يُمكن اكتشافها لاسلكياً بواسطة أجهزة استشعار مُثبتة في إطارات النظارات. وتتتبّع الجسيمات المغناطيسية حركات العين من خلال رصد التغيرات في المجالات المغناطيسية أثناء حركة العين في اتجاهات مُختلفة. ويبلغ سُمك العدسة حوالي 195 ميكرومتراً، وهو سُمك يقع ضمن نطاق العدسات اللاصقة المُتاحة تجارياً، وهي مُصمّمة لتحمل تمددًا يصل إلى 20% دون أي ضرر هيكلي.

عبد الكريم الطراونة وأبناؤه يباركون تخرج أمية الطراونة
عبد الكريم الطراونة وأبناؤه يباركون تخرج أمية الطراونة

جفرا نيوز

timeمنذ يوم واحد

  • جفرا نيوز

عبد الكريم الطراونة وأبناؤه يباركون تخرج أمية الطراونة

جفرا نيوز - بكل فخر واعتزاز؛ يتقدم المهندس عبد الكريم الطراونة وأبناؤه عاصم ، يوسف ، وسيف، بأحرّ التهاني وأجمل التبريكات إلى ابن الأخت الغالي المهندس محمد أمية الطراونة بمناسبة تخرّجه من جامعة مؤتة وحصوله على درجة البكالوريوس في الهندسة الميكانيكية. لقد رفعت الرأس وشرفت العائلة بهذا الإنجاز العظيم، نفتخر بك اليوم مهندسًا، كما كنا نفخر بك خُلقًا وأدبًا وطموحًا، خطوت خطوة الكبار، وسلكت طريق العظماء، فألف ألف مبارك هذا النجاح المُبهِج الذي يُثلج القلوب ويزرع الأمل. نسأل الله أن يوفقك في مسيرتك القادمة، ويفتح لك أبواب الرزق والتوفيق في كل خطوة تخطوها، ومنها إلى أعلى المراتب بإذن الله.

أركيولوجيا ناطقة وأخرى صماء
أركيولوجيا ناطقة وأخرى صماء

السوسنة

timeمنذ يوم واحد

  • السوسنة

أركيولوجيا ناطقة وأخرى صماء

يعتبر علم الآثار من العلوم الحديثة المهمة التي تستكشف من خلال البحث في آثار الإنسان القديم نمط عيشه، وتقدم لنا معرفة جديدة عن تطوره الحضاري ومنجزاته الثقافية، وفك شيفرات لغاته ونصوصه، وتحدد لنا دوره في تطور البشر في مختلف مناطق الكرة الأرضية. ومع تطور وسائل الاستكشاف والاهتمام بهذا العلم بات يتوضح لنا الكثير من المعارف التي كنا نجهلها جهلا تاما.وبفضل المجهودات المبذولة على مستوى البحث الأركيولوجي المعاصر صارت معارفنا تتوسع بما نتحصل عليه من معلومات جديدة ومتجددة باستمرار، تاريخيا وأنثروبولوجيا. وبالنظر إلى ما يتم استكشافه من آثار غابرة في الزمان يمكننا التمييز بين أركيولوجيا ناطقة وأخرى صماء، فالأولى بتوصلها إلى فك شيفرات الآثار التي يتم العثور عليها، تقدم لنا معرفة جديدة لأنها ناطقة تمكننا من التفاعل معها والاستفادة منها، والاستمتاع بها، ولاسيما ما اتصل منها بما كان ينجزه الإنسان في مسيرته الحياتية من آثار مادية (المعمار مثلا) وغير مادية مثل النصوص التي كان يعبر من خلالها عن أفكاره ومشاعره ورؤيته للعالم وتصوراته للكون، وتبين مدى مساهمته في الحضارة الإنسانية.أما الأركيولوجيا الصماء، وهذا ليس انتقاصا منها، فتقف عند حد استكشاف هياكل عظمية للإنسان القديم، وبعض وسائل الزينة التي كان يستعملها، أو بعض الأدوات التي كان يوظفها في حياته اليومية. ولا شك في أن هذه الآثار ذات قيمة لأنها تقدم لنا صورا عن تفاعل الإنسان مع بيئته ونمط حياته. وحين وصفنا هذه الأركيولوجيا بالصماء، فلأن ما تقدمه لنا يظل محدودا وناقصا لا يعطينا سوى أجساد بلا أرواح. وعلى عكس الأركيولوجيا الناطقة التي تقدم لنا معرفة دقيقة عن الإنسان القديم من خلال آثار معماره، أو نصوصه المكتوبة على شكل أساطير، أو محاولات لتفسير الكون، أو معتقدات وقيم، التي يمكننا قراءتها وتفسيرها، تطلق الأركيولوجيا الصماء العنان للخيال الأيديولوجي ليبحث لتلك الأجساد عن روح لا تتلاءم معها، لأنها تُسقط عليها لتبريرات لا قيمة لها، لأنها لا تصمد أمام أسئلة بسيطة يمكن أن تفرض نفسها.ما تقدمه لنا الأركيولوجيا الناطقة نتاج ثقافات وحضارات لها وجود تاريخي واقعي وحقيقي نلمسه بما تنطق به تلك الآثار. ألم يقل الشاعر العربي: «تلك آثارنا تدل علينا/ فانظروا بعدنا إلى الآثار!» يبدو لنا ذلك بجلاء في ما قدمته لنا الحفريات عن بلاد الرافدين ومصر الفرعونية والصين والهند وحضارات المايا والأزتيك والإنكا ذات الحضور المادي في تاريخ البشرية. فإلى جانب المعمار الناطق بالمستوى الهندسي، الذي وصلت إليه تلك الحضارات نجد لغات كتابية مندثرة بذل العلماء المجهودات الكبرى في فك شيفراتها فتعرفنا من خلالها على النصوص الآشورية والمصرية وغيرهما من الآثار الجليلة التي خلدتها الحضارات العظيمة في الأزمنة الغابرة.أما الأركيولوجيا الصماء وهي تقدم لنا الهياكل العظمية وبعض الأدوات المستعملة فإن الكشف عن حمضها النووي مفيد في تحديد جيناتها، أو زمان وجودها. لكنها لا تقدم أكثر من ذلك ما لم نقارنها بنظيراتها في مناطق متعددة في الأرض. لكن استثمار ما تقدمه هذه الأركيولوجيا أيديولوجيا فيدفع إلى تقديمها وكأنها حقائق نهائية ومطلقة، وتدفع أصحابها إلى تأويلات ما أنزال الله بها من سلطان. إن ادعاء ظهور الإنسان الأول، مثلا، في منطقة ما من الكرة الأرضية، يصبح ذلك مجالا للفخر والاعتزاز، لدى البعض، لا مبرر له نهائيا لأنه ينطلق من رؤية قطعية توهم بأن البحث الأركيولوجي انتهى إلى حقيقة مطلقة ونهائية لما يمكن استكشافه في مناطق أخرى من العالم. ويبدو لنا ذلك بجلاء بما يتحقق باطراد من كشوفات تجلي معلومات جديدة ومتجددة حول نشأة الكون، وبقايا آثار عن الإنسان القديم، بل حتى عن أجناسه المختلفة، عما هو معروف ومتداول، من ثقافات وأماكن مختلفة تنسخ ما اعتبر معلومات قارة لعدة قرون حقائق نهائية.إن الأركيولوجيا الصماء تقدم لنا جسدا بلا روح، لقد اعتبرنا ما تقدمه لنا هذه الأركيولوجيا أصمَّ لأنه لا ينطق بما تقدمه لنا. فما هي اللغة التي كان يتكلم بها الإنسان الأول؟ وهل كان يتكلم أم فقط يخرج أصواتا؟ من أين جاء هذا الإنسان الأول؟ هل أنزل من السماء، أم نبت من الأرض؟ وتظل الأسئلة مطروحة ولاسيما عندما نضعها في سياق التطور الجيولوجي للكرة الأرضية، الذي ما يزال بدوره قيد الدرس. وإذا افترضنا أن هذا الإنسان كان يتكلم، فهل لغته ذات أصول في شجرة اللغات، أم أنها مستقلة عن غيرها ولها أصولها الذاتية التي تجعلها متفردة؟ وقس على ذلك أسئلة أخرى تتعلق بمدى تفاعله مع غيره، وتنقلاته، ومدى استفادته وتأثيره فيه؟ كل هذه الأسئلة وغيرها تظل بلا إجابة، وهي تتطلب تطوير البحث العلمي في بلادنا، وليس الانطلاق من بعض النتائج لتحويلها إلى مقدسات لتفسير التاريخ والجغرافيا، بما يتلاءم مع الميولات الأيديولوجية.تظل الأركيولوجيا الصماء غير ذات قيمة أنثروبولوجيا، لأنها لا تقدم لنا صورة دقيقة عن الحضارة التي تمثلها، وهي بذلك تظل قاصرة لأن ما تقدمه لنا لا ينطق بما يمكن أن نعاينه من آثار مادية وغير مادية. إن الحديث عن الإنسان الأول أسطورة من الأساطير التي يكذبها العلم، وإن كانت تعتبرها الأيديولوجيا حقيقة مطلقة، وهي تسعى لإعطاء ذلك الجسد روحا لا علاقة له بها.كاتب مغربي

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store