جيش الاحتلال الإسرائيلى يعترض صاروخا أطلق من اليمن
ونقلت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" عن بيان للجيش الإسرائيلي أنه لم ترد أنباء فورية عن إصابات أو أضرار ناجمة عن الحطام.
ومن جهتها، أعلنت جماعة الحوثيين في اليمن أنها قصفت مطار بن جوريون في تل أبيب بصاروخ باليستي.
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
وزير الدفاع الأمريكى يؤكد: المواقع النووية الثلاثة فى إيران تم تدميرها
أكد وزير الدفاع الأمريكى بيت هيجسيث، أن المواقع النووية الثلاثة فى إيران تم تدميرها، مؤكدا أن واشنطن تقف مع إسرائيل وتتمسك بحقها فى الدفاع عن نفسها، حسبما ذكرت وسائل إعلام أمريكية. وكشفت وكالة "رويترز"، نقلًا عن شبكة NBC الأمريكية، أن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب رفض خطة عسكرية مقترحة تضمنت شن ضربات واسعة النطاق على منشآت البرنامج النووى الإيرانى، كانت ستستمر لعدة أسابيع. ووفقًا للتقرير، فإن الخطة كانت تهدف إلى توجيه ضربات مكثفة تشمل أهدافًا متعددة فى إيران، فى إطار تصعيد عسكرى كبير، غير أن ترامب قرر عدم المضى قدمًا فى تنفيذها.
اليوم السابع
منذ 3 ساعات
- اليوم السابع
نتنياهو يجدد تهديده باستئناف الحرب على غزة بعد اتفاق وقف إطلاق النار لمدة 60 يوما
جدد رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو، تهديده باستئناف الحرب على غزة بعد اتفاق وقف إطلاق النار المقترح لمدة 60 يومًا، والذى يجرى مناقشته حاليًا فى العاصمة القطرية الدوحة. جاء ذلك خلال اجتماع نتنياهو مع وزير المالية بتسلئيل سموتريتش، الليلة الماضية، حيث أكد نتنياهو لسموتريتش أنه سيفي بوعده، وأن التخطيط للصراع الشهر الماضي مع إيران كان سبب الفشل في تلبية توقعات سموتريتش السابقة بتدمير حركة حماس في قطاع غزة. ونقلت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" عن نتنياهو قوله لسموتريتش: "بعد الهدنة سننقل السكان في قطاع غزة إلى الجنوب وسنفرض حصارا على شمال غزة"، مشيرة إلى أن وزير المالية الإسرائيلي يسعى للحصول على ضمانات من رئيس الوزراء بأن الحرب في غزة ستستأنف بكامل قوتها بعد انتهاء وقف إطلاق النار. وأشارت الصحيفة، إلى أن سموتريتش ووزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن جفير، هددا بالانسحاب من الحكومة إذا تم التوصل إلى أي اتفاق ينهي الحرب في غزة أو استمرار حماس في السلطة بالقطاع. ولفتت الصحيفة إلى أن نتنياهو طرح في اجتماعات مغلقة خطة إسرائيل لفصل المدنيين في قطاع غزة وحصرهم في شريط جنوبي القطاع؛ للسماح باستمرار الصراع بعد هدنة مؤقتة. وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي قد صرح- في مقابلة مع قناة (فوكس نيوز) الأمريكية- بأنه يتم العمل حاليا على اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة لمدة 60 يوما. وقال إنه عمل على ذلك مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال زيارته الأخيرة للولايات المتحدة، معربا عن اعتقاده بأنه "سيتمكن من تحقيق جميع أهداف الحرب في نهاية المطاف وهي إطلاق سراح المحتجزين الإسرائيليين والقضاء على حماس وضمان ألا تشكل غزة أي تهديد على إسرائيل". يذكر أنه تم الإعلان يوم الأربعاء 15 يناير2025م عن التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة وتبادل الأسرى والمحتجزين بين إسرائيل وحركة "حماس" والعودة إلى الهدوء المستدام ينفذ على ثلاث مراحل؛ بوساطة مصر و قطر والولايات المتحدة الأمريكية؛ ليبدأ سريان الاتفاق اعتبارًا من يوم الأحد(19 يناير 2025م). وتم خلال المرحلة الأولى من الاتفاق ومدتها 42 يومًا؛ انسحاب وإعادة تموضع القوات الإسرائيلية خارج المناطق المكتظة بالسكان، وتبادل الأسرى والمحتجزين، وتبادل رفات المتوفين، وعودة النازحين داخليًا إلى أماكن سكناهم في قطاع غزة، وتسهيل مغادرة المرضى والجرحى لتلقي العلاج، وتكثيف إدخال والتوزيع الآمن والفعال للمساعدات الإنسانية على نطاق واسع في جميع أنحاء قطاع غزة، إلا أن قوات الاحتلال الإسرائيلي منعت إدخال مستلزمات الدفاع المدني والوقود وإدخال مستلزمات إيواء النازحين الذين فقدوا بيوتهم بسبب الحرب وأغلقت المنافذ التي تربط قطاع غزة منذ يوم 2 مارس الماضي بعد انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بغزة وعدم التوصل لاتفاق لتثبيت وقف إطلاق النار، واخترقت الهدنة بقصف جوي عنيف يوم 18 مارس الماضي وأعادت التوغل بريا بمناطق متفرقة بقطاع غزة كانت قد انسحبت منها..كما منعت سلطات الاحتلال دخول شاحنات المساعدات والمعدات الثقيلة اللازمة لإزالة الركام وإعادة الإعمار إلى قطاع غزة. وتبذل حاليا جهود من الوسطاء من أجل التوصل إلى اتفاق هدنة يتم فيها وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الأسرى والمحتجزين.
اليوم السابع
منذ 5 ساعات
- اليوم السابع
بطاركة القدس يزورون كنيسة العائلة المقدسة بغزة ويدخلون 500 طن غذاء ومساعدات
دخل بطريرك القدس للاتين الكاردينال بييرباتيستا بيتسابالا، وبطريرك القدس للروم الأرثوذكس ثيوفيلوس الثالث، صباح اليوم الجمعة إلى قطاع غزة ، في زيارة إنسانية مدعومة من بابا الفاتيكان لاون 14 ، عقب الهجوم الإسرائيلي الذي استهدف الكنيسة الكاثوليكية الوحيدة في القطاع. وبحسب بيان صادر عن بطريركية القدس للاتين، فقد تلقى البطريركان اتصالاً هاتفياً من البابا لاون 14 عبّر فيه عن دعمه الكامل وتضامنه مع هذه المبادرة الإنسانية، مؤكداً صلاته من أجل سكان غزة، وفقا لصحيفة كلارين الأرجنتينية. وحمل الوفد الكنسي أكثر من 500 طن من المواد الغذائية والمساعدات الأساسية، في خطوة ترمز إلى التضامن الكنسي مع المدنيين في القطاع، بعد يوم واحد من قصف الجيش الإسرائيلي لمجمع كنيسة العائلة المقدسة، والذي أسفر عن مقتل ثلاثة مدنيين وإصابة 11 آخرين. وأكد البيان أن الزيارة تأتي في إطار "الاهتمام الرعوي المشترك لكنائس الأرض المقدسة تجاه أهل غزة في هذا الظرف الصعب"، مشيرًا إلى أن الوفد يهدف إلى تقديم الدعم الروحي والإنساني في آنٍ واحد. ويذكر أن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، أجرى صباح اليوم الجمعة اتصالًا هاتفيًا مع بابا الفاتيكان ، البابا لاون 14 ، وذلك بعد يوم من الهجوم العسكري الذي استهدف كنيسة العائلة المقدسة في غزة، وأسفر عن مقتل ثلاثة أشخاص ووقوع عدة جرحى، بعضهم في حالة حرجة. وأشار موقع الفاتيكان نيوز ، إلى أن الفاتيكان أصدر بيان رسمي أكد فيه إجراء الاتصال فى مقر الإقامة البابوية فى كاستل جاندولفو ، مضيفا أن البابا عبر خلال المحادثة مع نتنياهو عن قلقه العميق إزاء الوضع الإنسانى المأساوى فى قطاع غزة. وجاء في البيان: "جدد البابا دعوته إلى تكثيف جهود التفاوض من أجل التوصل إلى وقف لإطلاق النار وإنهاء الحرب، مشددًا على أن "المعاناة المتفاقمة في غزة تقع بشكل خاص على كاهل الأطفال وكبار السن والمرضى". كما أكد البابا على ضرورة حماية الأماكن المقدسة والحفاظ على حياة جميع الأشخاص سواء فى فلسطين أو إسرائيل ، داعيا إلى احترام الكرامة الإنسانية لجميع الضحايا بغض النظر عن خلفياتهم.
