
شركة سويسرية لتصنيع الطائرات تعلق التسليمات لأميركا بسبب الرسوم الجمركية
شركة سويسرية لتصنيع الطائرات تعلق التسليمات لأميركا بسبب الرسوم الجمركية
شركة سويسرية لتصنيع الطائرات تعلق التسليمات لأميركا بسبب الرسوم الجمركية
السبت، 15 صفر 1447هـ الموافق 09 أغسطس 2025 الساعة 12:36:16
ستانس - سبأ:
أعلنت شركة بيلاتوس السويسرية لصناعة الطائرات الخاصة، أمس الجمعة ، أنها علقت مؤقتاً تسليم طائراتها من طراز بي.سي-12 وبي.سي-24،إلى الولايات المتحدة، عازية ذلك إلى الرسوم الجمركية الأميركية الجديدة .
وقالت الشركة، التي تتخذ من مدينة ستانس بوسط سويسرا مقراً، إن الولايات المتحدة تعد سوقاً رئيسياً لشركة بيلاتوس، إذ تمثل نحو 40 % من الإنتاج السنوي للطائرات من طرازي بي.سي-12 وبي.سي-24.
وأضافت الشركة "الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضتها السلطات الأميركية تمثل عائقاً تنافسياً كبيراً لشركة بيلاتوس".
وتابعت "ستؤدي الرسوم الجمركية على المدى القصير إلى تعليق مؤقت في عمليات التسليم وبالتالي إلى توقف مؤقت للأعمال التجارية في الولايات المتحدة".
وانتابت سويسرا حالة من الصدمة يوم الخميس بعد أن فرض الرئيس الأميركي دونالد ترامب رسوماً جمركية باهظة بنسبة 39% على سلعها.
وقالت بيلاتوس "التكاليف الإضافية الهائلة والعوائق التنافسية الناجمة عن ذلك" تسببت أيضاً في زيادة حالة الضبابية بين العملاء.
وأشارت الشركة إلى أنها ستدرس تخصيص طائرات من طراز بي.سي-12 وبي.سي-24 لأسواق أخرى، في حين تعمل أيضاً على تسريع جهودها لتوسيع الإنتاج المحلي، بما في ذلك مصنع التجميع المخطط له في ساراسوتا بولاية فلوريدا.
وأوضحت الشركة أنها تبذل كل ما في وسعها لتأمين وظائف موظفيها البالغ عددهم ثلاثة آلاف فرد
فيسبوك
فيسبوك
إكــس
إكــس
واتساب
واتساب
تليجرام
تليجرام
ايميل
ايميل
طباعه
طباعه

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 3 ساعات
- اليمن الآن
عملة ترامب الرقمية ترتفع بنحو 2.3% على إثر قمة بوتين
تشير بيانات منصة "بينانس" إلى ارتفاع قيمة العملة المشفرة الميمية TRUMPS على خلفية لقاء الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والأمريكي دونالد ترامب. وصلت العملة إلى ذروتها مساء عند 9.27 دولار (3.67%) بحسب بيانات المنصة الساعة 20:45 بتوقيت موسكو يوم 15 أغسطس. وبحلول الساعة 00:10 من يوم 16 أغسطس، تباطأ معدل الصعود ليستقر )2.26( عند 9.19 دولار يجري لقاء بوتين وترامب في القاعدة العسكرية "إيلمندورف - ريتشاردسون" بمدينة أنكوريج في ألاسكا. وكما أفاد مساعد الرئيس الروسي يوري أوشاكوف، سيركز الزعيمان على مناقشة التسوية الأوكرانية بالإضافة إلى التعاون الثنائي في المجال الاقتصادي. في 18 يناير، أعلن ترامب عن إطلاق عملته المشفرة TRUMPS، حيث تجاوز حجم تداولها 11 مليار دولار خلال 24 ساعة. ثم أطلقت زوجته ميلانيا عملتها .ميلانياس وأعربت وكالة "بلومبرغ" عن رأيها بأن إطلاق ترامب وعائلته للعملات المشفرة يلحق ضررا بسمعة صناعة العملات الرقمية. العملات الميمية (ميم كوين هي عملات مشفرة تنشأ كتجربة اجتماعية، حيث يعتمد سعرها على شعبية الظاهرة التي تستند إليها. على سبيل المثال، تعمل عملات "بولي تي في" (politifi) - المزيج بين كلمتي سياسة" و"تمويل" - على دعم شخصيات سياسية معينة، ويتحدد سعرها حسب مستوى الدعم الذي يحظى به السياسي. ولا تحمل هذه العملات أي قيمة فعلية أو استخدامات عملية، وتعتبر أداة مالية مضاربة بحتة.


اليمن الآن
منذ 8 ساعات
- اليمن الآن
هل أصبح ترامب المتحكم العالمي في صناعة الرقائق؟
يضع الرئيس الأميركي دونالد ترامب صناعة الرقائق الإلكترونية وأشباه الموصلات في قلب استراتيجيته السياسية والاقتصادية، ساعياً لتحويلها إلى ورقة قوة أميركية عابرة للحدود. فهذه الصناعة، التي تشكل العمود الفقري لكل شيء من الذكاء الاصطناعي إلى الأسلحة المتطورة، لم تعد في عهده مجرد ملف تقني تديره الشركات والمهندسون، بل أصبحت ساحة لصراع النفوذ وصياغة موازين القوى العالمية. في غضون أشهر قليلة، انتقل ترامب من موقع المراقب إلى دور اللاعب الأول، فارضاً قرارات حاسمة قلبت معادلات السوق ودفعت المصنعين لإعادة حساباتهم. من الرسوم الجمركية المرتفعة إلى القيود على الصادرات نحو الصين، وصولاً إلى التدخل في شؤون كبرى الشركات، باتت الصناعةرهينة لإيقاع البيت الأبيض، ما أثار قلق المستثمرين وصناع القرار الذين يفضلون الاستقرار والتخطيط بعيد المدى في قطاع يستلزم استثمارات بمليارات الدولارات. وبينما يرى محللون أن هذه التحركات تمثل انحرافاً عن النهج الاقتصادي التقليدي للحزب الجمهوري، يعتبر آخرون أنها جزء من خطة أوسع لـ"استعادة السيطرة الأميركية" على واحدة من أكثر الصناعات حساسية واستراتيجية في القرن الحادي والعشرين. فالرهان لا يقتصر على تأمين سلاسل الإمداد أو حماية الأمن القومي، بل يمتد إلى إعادة رسم خريطة التكنولوجيا العالمية ووضع واشنطن في موقع الصدارة. هل يتحكم ترامب بالقطاع؟ في هذا السياق، يصف تقرير لصحيفة "نيويورك تايمز" الرئيس الأميركي دونالد ترامب بأنه "يجعل من نفسه القائد الأعلى لصناعة الرقائق". ويوضح التقرير أن ترامب "أصبح صانع القرار الرائد في قطاع أشباه الموصلات، بدءاً من الرسوم الجديدة على الصادرات إلى الصين وصولاً إلى المطالبة الموجزة بإقالة رئيس تنفيذي لإحدى الشركات (إنتل)". في غضون ثمانية أشهر فقط، نصب الرئيس ترامب نفسه صانع القرار الأهم في إحدى أهم الصناعات العالمية اقتصادياً واستراتيجياً، والتي تُصنّع مكونات أساسية لكل شيء، من أنظمة الذكاء الاصطناعي العملاقة إلى الأسلحة العسكرية. حوّل الرئيس الأميركي التخطيط الدقيق للشركات، التي كان يقودها المهندسون تاريخياً، إلى لعبة سياسية داخلية. إن التدخل في الأعمال التجارية الخاصة يسلط الضوء على مدى انحراف هذه الإدارة عنفلسفة عدم التدخل الاقتصادي التي تبناها الرئيس رونالد ريغان، والتي وجهت الحزب الجمهوري لعقود من الزمن. وصف مؤرخو الاقتصاد هذه الخطوة بأنها الأكثر عدوانية من قِبَل الحكومة الفيدرالية في الاقتصاد الأميركي منذ إجراءات إدارة أوباما عام 2009 لإنقاذ البنوك وصناعة السيارات وتجنب تفاقم الأزمة المالية. ويؤكدون أن هذه المرة، لم يكن هناك أي مبرر لهذا التدخل. ونقل التقرير عن أستاذة الاقتصاد وعميدة كلية هاس للأعمال سابقًا بجامعة كاليفورنيا، آن إي. هاريسون، قولها: "هذه ليست سياسة صناعية عقلانية.. إنها تدخل في إدارة الشركات وتهديدها بعقوبات إذا لم تلتزم بما يقوله ترامب.. إنه يُدير كل شيء بدقة متناهية". ووفق التقرير، فقد أثارت سياسات ترامب المتشددة قلق صناعة الرقائق الإلكترونية. في وقت يفضل فيه المصنعون القدرة على التنبؤ؛ لأن بناء المصانع يستغرق سنوات ويكلف عشرات المليارات من الدولارات. كما يمضي مصنعو الرقائق سنوات في تصميم الرقائق وعمليات إنتاجها. لكن مع وجود ترامب في السلطة، لا تعرف الشركات متى قد تُجبر على تغيير خطط أعمالها، وفقًا لجيمي غودريتش، كبير المستشارين في مؤسسة راند والمسؤول السابق عن السياسات في رابطة صناعة أشباه الموصلات. ويضيف: لم يتبقَّ لقادة الصناعة خيارٌ سوى التملق للحصول على مهلة رئاسية بوعود مالية وهدايا، مثل لوحةٍ ذهبية قدمها الرئيس التنفيذي لشركة آبل، تيم كوك، للرئيس ترامب الأسبوع الماضي استعادة السيطرة الأميركية يقول خبير أسواق المال، محمد سعيد، لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية" إن القرارات المتتالية للرئيس الأميركي دونالد ترامب في ما يخص صناعة الرقائق الإلكترونية تعكس رؤية استراتيجية تهدف إلى استعادة السيطرة الأميركية على هذه الصناعة الحيوية، في ظل تصاعد التحديات الجيوسياسية. ويوضح أن: هذه القرارات لا تجعل من ترامب "المتحكم العالمي" في صناعة الرقائق بالمطلق، لكنها بالتأكيد تعزز النفوذ الأميركي وتحد من هيمنة دول تملك حصصاً سوقية ضخمة مثل تايوان الهدف الأساسي يتمثل في "توطين التصنيع داخل الولايات المتحدة"؛ من خلال تحفيز الاستثمارات الكبرى لشركات مثل TSMC لبناء مصانع ضخمة في الداخل الأميركي، وهو ما ينعكس بالفعل على القطاع الاستثماري عبر إعلانات مشاريع تصل قيمتها إلى مئات المليارات من الدولارات. هذا التوجه يعكس رغبة واشنطن في "تأمين سلاسل الإمداد" وتقليل المخاطر الجيوسياسية الناتجة عن الاعتماد على دول تواجه صراعات أو ضغوطاً إقليمية. بحسب سعيد، فإن التأثير الاقتصادي لهذه القرارات "شامل ومعقد"؛ فعلى المستوى قصير المدى، قد تؤدي التوترات وفرض التعريفات الجمركية المرتفعة إلى اضطراب سلاسل التوريد وارتفاع تكاليف الإنتاج لشركات التكنولوجيا الأميركية المعتمدة على الرقائق الدقيقة، وربما يبطئ ذلك وتيرة الابتكار بسبب زيادة التكاليف والتعقيدات اللوجستية. لكن على المدى المتوسط والطويل، من المتوقع أن تعزز هذه السياسات قدرة الولايات المتحدة على استعادة حصة أكبر من السوق، ما يدعم أمنها الاقتصادي والوطني، ويزيد الضغط على الصين ودول أخرى لتطوير صناعات بديلة أو محلية.


اليمن الآن
منذ 8 ساعات
- اليمن الآن
تعز تفقد 40 ميجا من الكهرباء.. إعلامي يفضح تعطل مشروع إماراتي بسبب إهمال مسؤولين
اخبار وتقارير تعز تفقد 40 ميجا من الكهرباء.. إعلامي يفضح تعطل مشروع إماراتي بسبب إهمال مسؤولين الجمعة - 15 أغسطس 2025 - 09:20 م بتوقيت عدن - نافذة اليمن - خاص أثار الناشط الإعلامي عبدالحليم صبر الجدل حول مشروع كهرباء مهم كان من المفترض أن يضيف 40 ميجاوات إلى شبكة مدينة تعز، ضمن التزامات دولة الإمارات بمشاريع الطاقة والمناخ في المحافظات المحررة. وأوضح صبر في منشور رصده نافذة اليمن على حسابه الرسمي بموقع فيس بوك، بأن محافظة تعز حصلت على 100 ميجاوات من الكهرباء، نفذ منها 60 ميجاوات في منطقة المخا عبر ثلاث مراحل، وتم ربطها بالشبكة الوطنية. إلا أن المتبقي 40 ميجاوات المخصصة لتعز المدينة لم تُنفذ حتى اليوم، على الرغم من توفر المشروع وجاهزيته منذ أكثر من سنة ونصف. واعتبر صبر أن المسؤول عن هذا التأخير، المحافظ نبيل شمسان، يعمل بقصد على تضييع فرصة تعز في الحصول على كامل حصتها من الكهرباء، مشيرًا إلى أن هناك أخبارًا عن احتمال سحب المشروع رسميًا بسبب عدم الجدية في التنفيذ. وتساءل الناشط: "من سيحاسب عن ضياع 40 ميجاوات من حق تعز؟". تأتي هذه الخسارة الكبرى في قطاع الطاقة، عقب خسارة مدينة تعز لمشروع مياه ضخم بتمويل من دولة الإمارات العربية المتحدة وبرعاية عضو مجلس القيادة الرئاسي العميد طارق صالح، كانت أعماله قد بدأت قبل ثلاث سنوات إلا أن تدخلات حزب الإصلاح حالت دون استكمال المشروع. الاكثر زيارة اخبار وتقارير صنعاء تحظر استخدام هذه البطاقة وتهدد حامليها بالاعتقال. اخبار وتقارير صور.. اكتشاف سرداب أثري غامض جنوب صنعاء يثير دعوات عاجلة لأمر هام. اخبار وتقارير أيام فاصلة في اقتصاد اليمن.. خبير يكشف عن 8 مفاجآت ستغير المشهد المالي والن. اخبار وتقارير وزير يحذر رجال الأعمال في صنعاء: انقلوا مقراتكم إلى عدن أو تواجهون العقوبات.