
الأحذية الرياضية بنمط الفلات تعود لمنصات الموضة الصيفية بروح عصرية
هل يأخذك الحنين إلي الماضي في بعض الأوقات لتجد نفسك تنظُر إلي صور قديمة، أو تلقي نظرة علي ملابسك الشبابية التي مرّ عليها عشرات السنوات؟
نعلم أنك ربما اشتقت إلي الماضي وذوقه الفريد وذكرياته، لذلك ننقل إليك هذه الأخبار السارّة، والتي تؤكد أن العلامات الفاخرة أيضًا تشتاق إلي الماضي، لذلك تستمد الوحي من الحقب الزمنية المنصرمة هذا الموسم، ولكن كيف؟
الأحذية الرياضية بنمط فلات.. من الثمانينيات إلي 2025
حذاء كولابس للرجال من برادا Prada - المصدر : Prada
تعود العلامات الفاخرة من جديد لتصميم أحذية "فلات" الرياضية، والتي كانت الأكثر شهرة ورواجاً بين الثمانينيات والتسعينيات من القرن الماضي، وقد عادت بتصاميم وألوان وحتى جلود وأقمشة مختلفة ومتنوّعة، جمعناها لكم:
أحذية Louis Vuitton, Rally
حذاء رالي من لوي فيتون louis Vuitton للرجال - المصدر : Louis Vuitton
أصدرت علامة "لوي فيتون Louis Vuitton" أحدث إصدارات الأحذية الرجالية هذا الموسم، حذاء رالي الذي يشبه في تصميمه أحذية كرة القدم الكلاسيكية، ما يعطيه طابعاً خاصاً ومميزًا، سوف يجعلك الأكثر عصرية هذا الموسم.
أحذية Saint laurent, Aston
حذاء أستون من سان لوران Saint Laurent للرجال - المصدر : Saint Laurent
تقفز علامة "سان لوران Saint Laurent" علي عجلة صيحات الأحذية الرجالية الجديدة الـ"فلات" من خلال حذاء أستون، الذي يجمع بين الجلد السويدي والقماش، من خلال تصميم كلاسيكي محبوب من قبل الجميع.
أحذية Loewe, Runner
حذاء باليه رانر للرجال من لويفي Loewe - المصدر : Loewe
يحظى حذاء باليه رانر من "لويفي Loewe" بشعبية كبيرة، نتيجة لتصميمه العصري، بينما يأتي باختيارات وألوان متنوّعة ترضي جميع الأذواق.
أحذية Brunello Cucinelli, Sneakers
حذاء من جلد السويدي للرجل من برونيلّو كوتشينيلّي Brunello Cucinelli - المصدر : Brunello Cucinelli
تقدّم علامة "برونيلّو كوتشينيلّي Brunello Cucinelli" كالعادة تصميماً مغلّفاً بالكلاسيكية، من خلال حذاء رياضي كامل من الجلد السويدي البنّي، لكي يبقيك أنيقاً خلال موسم الصيف.
أحذية Prada, Collapse
حذاء كولابس للرجال من برادا Prada - المصدر : Prada
أحدثت علامة "برادا Prada" ضجة في عالم الموضة والأحذية، من خلال حذاء كولابس، الذي لقي رواجاً واسعاً عند صدوره، حيث طرحت العلامة هذا الحذاء المصنوع من الجلد السويدي والنايلون المطاط بألوان جديدة خلّابة، لموسم صيف استثنائي.
أحذية Golden Goose, Ball Star
حذاء بول ستار للرجال من جولدن جووس Golden Goose - المصدر : Golden Goose
عندما نفكّر بالأحذية الـ"فلات"، لا يمكننا تجاهل علامة جولدن جووس Golden Goose، حيث تتربع العلامة الإيطالية علي عرش هذا النمط من الأحذية، وقد جاء هذا الموسم حذاؤها بول ستار الفريد باللون الأبيض مع الأزرق، ليتماشى مع إطلالاتك الصيفية بشكل عفوي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 7 ساعات
- الشرق الأوسط
شفيونتيك بعد فوز صعب على ريباكينا: شعرت كأنني أواجه سينر!
اعتادت إيغا شفيونتيك، بطلة رولان غاروس أربع مرات، أن تسير بهدوء وسلاسة نحو الأدوار النهائية في باريس، لكن مساء السبت، وجدت نفسها أمام اختبار نادر وصعب، واضطرت إلى القتال للفوز على بطلة ويمبلدون السابقة إيلينا ريباكينا بنتيجة 1-6، 6-3، 7-5 في واحدة من أكثر المباريات إثارة في البطولة. بحسب شبكة «The Athletic»، على مدار السنوات الثلاث الماضية، بدا من الصعب قياس مدى تفوق شفيونتيك، بسبب الفارق الشاسع في المستوى بينها وبين خصومها، حتى أولئك الذين يُصنفون ضمن النخبة. فقد حافظت على سجلها خالياً من الهزائم في رولان غاروس لأربع سنوات، ونادراً ما واجهت مشكلات تُذكر في طريقها للفوز بثلاثة ألقاب متتالية. على مدار السنوات الثلاث الماضية بدا من الصعب قياس مدى تفوق شفيونتيك (رويترز) لكن هذه الليلة كانت مختلفة. ريباكينا، رغم أنها لم تحقق نتائج لافتة طوال العام الماضي حتى عودتها الأخيرة إلى مستواها، تملك القدرة على إسقاط أي لاعبة عندما تكون في ذروة عطائها. وقالت شفيونتيك بعد اللقاء: «في المجموعة الأولى، شعرت وكأنني أواجه يانيك سينر»، في إشارة إلى قوة ضربات منافستها التي حرمتها تماماً من دخول أجواء اللقاء. وأضافت: «لكنني واصلت القتال». تأخرت شفيونتيك بمجموعة وكسر إرسال، ومع سجلها في خسارة مباريات أمام لاعبات في أقصى درجات التألق، كان بإمكانها أن تنهار. لكن ليس هنا، في ملعب فيليب شاترييه، حيث لم تُهزم منذ أربع سنوات. تماماً كما فعلت العام الماضي حين أنقذت نقطة مباراة ضد ناومي أوساكا، أظهرت شفيونتيك مرة أخرى لماذا تُعد أعظم لاعبة في العصر الحديث على الملاعب الترابية. حتى عندما اعتقدت أنها كسرت إرسال ريباكينا لتتقدم 5-4 في المجموعة الحاسمة، تم إلغاء القرار بعد تدخل من الحكم كادر نوني، لتبقى شفيونتيك متماسكة. ريباكينا (أ.ب) وعلى الرغم من مشاكل في حركتها في بداية اللقاء، ارتقت شفيونتيك لمستوى الحدث في اللحظات الحرجة؛ إذ أنقذت سبع نقاط لكسر إرسالها على التوالي في إحدى الفترات. والآن، وصلت إلى ربع النهائي لملاقاة الأوكرانية إيلينا سفيتولينا، بعد أن دخلت البطولة دون زخم كبير، لكنها الآن تملك الزخم في جانبها. ومع احتمال مواجهة المصنفة الأولى عالمياً أرينا سابالينكا في نصف النهائي، يبدو أن المواجهة المنتظرة في تنس السيدات قد تعود. بداية المباراة كانت صادمة. وجدت شفيونتيك نفسها متأخرة 0-5، في مشهد أعاد ذكريات الهزائم الأخيرة أمام دانييل كولينز وكوكو غوف، وحتى الفوز الصعب على ماديسون كيز، حيث تم تفكيك أدائها تماماً في المجموعة الأولى. كانت ريباكينا قريبة من تحقيق «باكلوف» 6-0، الذي كان سيعد الأول على شفيونتيك في رولان غاروس منذ 2019، لكنها بالكاد أنقذت الموقف. كانت شفيونتيك قد تحدثت في الأيام الماضية عن مشاكل في مطاردة الكرات خلال خساراتها السابقة، وقد عادت هذه المشاكل للظهور على أرض الملعب؛ تكرر سقوطها خلال ضربات الإرسال، وواجهت صعوبة في الحفاظ على توازنها أمام قصف ريباكينا. بعد انتهاء المجموعة الأولى، غادرت اللاعبتان الملعب، لكن ريباكينا عادت أكثر قوة، وكسرت إرسال شفيونتيك بسهولة، بعدما وجهت ضربة خلفية قاتلة، تبعتها بإرسال أمامي عنيف على الخط. ريباكينا تُعد من أنظف وأقوى مسددي الكرات في اللعبة، وعندما تكون في أفضل حالاتها، تصبح شبه لا تُقهر. السؤال الذي طُرح حينها هو: هل تستطيع ريباكينا الحفاظ على هذا المستوى؟ الإجابة جاءت سريعاً، عندما أضاعت ضربة سهلة على الشبكة لتُهدي شفيونتيك فرصة لكسر التعادل 2-2. بعدها، نجحت البولندية في الصمود خلال شوط إرسال عصيب، رغم ارتكابها ثلاثة أخطاء مزدوجة، لتتقدم 3-2. وهنا بدأت المباراة في أخذ منحنى جديد. شفيونتيك، التي عُرفت بتفوقها في باريس إلى درجة أن مبارياتها تُعد محسومة سلفاً، أعادت للأذهان متعة التنس الحقيقي؛ إذ دفعتها ريباكينا إلى أقصى حدودها. بعدها، أحرزت شفيونتيك كسراً جديداً بعد سلسلة من 11 نقطة متتالية، حوّلت بها تأخرها 0-2 إلى تقدم 5-2، قبل أن تحسم المجموعة الثانية 6-3. في المجموعة الفاصلة، ارتفع المستوى الفني من الطرفين إلى ذروته. شفيونتيك كانت توجه ضربات أمامية ساحقة، بينما ردت ريباكينا بضربات خلفية صاروخية، واحدة منها جعلت مضرب شفيونتيك يطير من يدها. وفي إحدى النقاط، أخطأت البولندية في ضربة سهلة على الشبكة، في لقطة أعادت إلى الأذهان خطأ ريباكينا المماثل في المجموعة الثانية، لكنها رفضت الاستسلام. شفيونتيك كسرت الإرسال أولاً لتتقدم 4-3، لكن ريباكينا ردت سريعاً بكسر عكسي بعد خطأ مزدوج من البطلة البولندية، لتتعادل 4-4. وفي الشوط التالي، اعتقدت شفيونتيك والجماهير أنها كسرت الإرسال مجدداً عندما تم احتساب إرسال ريباكينا الثاني خارج الخط عند 15-40، وبدأت اللاعبتان في التوجه إلى مقاعدهن، لكن الحكم نزل وتفقد الأثر وغيّر قراره. وفقاً للقوانين، نالت ريباكينا إرسالاً أولاً مجدداً، واستغلت الفرصة لتُنقذ الشوط وتتقدم 5-4. لكنها لم تستطع تكرار ذلك في الشوط الحادي عشر. كسرت شفيونتيك إرسالها أخيراً، ثم حسمت المباراة بضربة أمامية مقطوعة نحو الزاوية، لتُحقق انتصاراً مثيراً طالما غاب عنها مؤخراً. اعتادت إيغا شفيونتيك أن تسير بهدوء وسلاسة نحو الأدوار النهائية (أ.ب) بهذا الفوز، رفعت شفيونتيك عدد انتصاراتها المتتالية في رولان غاروس إلى 25 مباراة، معادلة رقم جاستين هينان كثالث أطول سلسلة في تاريخ البطولة في حقبة الاحتراف. خاضت البولندية الآن 41 مباراة في رولان غاروس، فازت في 39 منها وخسرت مرتين فقط. الهزيمة، لو حدثت، كانت ستُهبطها إلى المركز الثامن في تصنيف الجولة العالمية قبيل ويمبلدون الذي ينطلق في 30 يونيو (حزيران)، ما كان سيضعها في مواجهة إحدى المصنفات الأربع الأوليات في ربع النهائي. جدير بالذكر أن شفيونتيك لم تتجاوز ربع النهائي في ويمبلدون حتى الآن. أما ريباكينا، فقد قدمت أفضل أداء لها في البطولات الكبرى منذ ويمبلدون العام الماضي، عندما بلغت نصف النهائي وتقدمت بمجموعة قبل أن تخسر أمام بطلة البطولة باربورا كريشيكوفا. ومنذ ذلك الحين، تم إيقاف مدربها السابق ستيفانو فوكوف لمدة عام من قبل اتحاد التنس النسائي، بعد تحقيق خلص إلى ارتكابه انتهاكات تتعلق بـ«إساءة استخدام السلطة والسلوك التعسفي» تجاهها. رغم ذلك، حافظت ريباكينا على موقفها أن فوكوف لم يسئ معاملتها يوماً. وفي باريس، قدمت ريباكينا تنساً يُعد من الأفضل في مسيرتها خلال العام الماضي، بعد فوزها بلقب ستراسبورغ في طريقها إلى رولان غاروس، وارتفاع مستواها أمام البطلة البولندية على الملعب الرئيسي، لكنها في النهاية واجهت من كانت أقوى منها.


الشرق الأوسط
منذ 7 ساعات
- الشرق الأوسط
الصحف الإيطالية تسخر من إنتر وتنتقد إنزاغي
ربما لم يتمكن مشجعو إنتر ميلان من قراءة الصحف الإيطالية الصادرة أمس، التي ركزت جميعها على السخرية من خسارة الفريق المذلة أمام باريس سان جيرمان في نهائي دوري أبطال أوروبا لكرة القدم بخماسية نظيفة. لم تترك الخسارة القياسية والقاسية أي مجال للجدل بشأن تفوق فريق المدرب لويس إنريكي على فريق المدرب سيموني إنزاغي من البداية وحتى النهاية، وعنونت صحيفة «كورييري ديلا سيرا» الصفحة الأولى بـ:«إنتر ذليل» وأضافت أن الفريق لم يذهب في الأساس إلى المباراة في «نهائي بلا قصة» بعد أن تقدم سان جيرمان بهدفين بعد مرور 20 دقيقة. واختارت صحيفة «لا غازيتا ديلو سبورت» عنواناً بسيطاً ولكن مؤثراً: «ليس بهذه الطريقة»، الذي وصف بدقة أداء إنتر المخزي في النهائي. وداخل الصحيفة الرياضية المتخصصة كانت هناك عناوين مثل «إنتر مغلوب على أمره»... و«إنتر مهان». وفي تقييم الصحيفة للاعبي سان جيرمان، حصل الإيطالي جيانلويجي دوناروما حارس مرمى الفريق الفرنسي على أقل درجة لسبب بسيط هو أنه لم يختبر مع تعليق: «لو لعب سان جيرمان من دون حارس مرمى لانتصر على أي حال». بينما حصل لويس إنريكي على 10 درجات بسبب التخطيط المثالي للمباراة، بينما حصل إنزاغي مدرب الإنتر على ثلاث درجات بسبب عدم فهمه الكامل لطريقة لعب سان جيرمان و«اختياره المحرج للتغييرات». وستضع هذه الخسارة الكثير من الضغوط على إنزاغي المدعو لإصلاح تداعيات السقوط سريعاً لأن الإنتر سيشارك في كأس العالم للأندية بعد أسبوعين فقط. ورغم الخسارة القاسية وجد إنزاغي الدعم من جوسيبي ماروتا رئيس إنتر ميلان، الذي أكد أن النادي متمسك بمديره الفني الذي ينتهى تعاقده صيف عام 2026. وهنكا تكهنات في وسائل الإعلام الإيطالية بإمكانية رحيل إنزاغي لتدريب الهلال السعودي قبل كأس العالم للأندية.


الشرق الأوسط
منذ 7 ساعات
- الشرق الأوسط
ديمبلي ودوي «الأفضل في دوري أبطال أوروبا»
حصل عثمان ديمبلي مهاجم باريس سان جيرمان على جائزة أفضل لاعب في دوري أبطال أوروبا من الاتحاد الأوروبي (اليويفا)، الأحد، بعد أن اختتم موسمه المتقلب بقيادة فريقه للتتويج بلقب دوري الأبطال للمرة الأولى. كما تم اختيار ديزريه دوي زميل ديمبلي بصفته «أفضل لاعب شاب» في البطولة. وعانى ديمبلي في بداية الموسم، واستبعده المدرب لويس إنريكي من مباراة سان جيرمان أمام آرسنال في مرحلة الدوري من دوري الأبطال لأسباب انضباطية، لكن اللاعب (28 عاماً) سجل بعد ذلك ثمانية أهداف في البطولة بعد أن قدم كرة قدم شاملة. ورغم عدم تسجيل ديمبلي خلال فوز فريقه الساحق 5 - صفر على إنتر ميلان في نهائي البطولة أمس السبت في ميونيخ، فإن المدرب أشاد بأدائه. وقال لويس إنريكي: «أود أن أمنح جائزة الكرة الذهبية للسيد عثمان ديمبلي». وأضاف: «الطريقة التي دافع بها الليلة وحدها كفيلة بمنحه الكرة الذهبية. هكذا تقود الفريق. عبر الأهداف والألقاب والقيادة والدفاع والضغط». واختتم دوي (19 عاماً) موسمه المبهر للغاية بصناعة الهدف الافتتاحي في النهائي لأشرف حكيمي قبل أن يسجل هدفين بنفسه. وانضم سبعة لاعبين من باريس سان جيرمان إلى فريق الموسم للبطولة بينما انضم لاعب واحد فقط من إنتر. وفيما يلي فريق الموسم: في حراسة المرمى جيانلويجي دوناروما (باريس سان جيرمان). المدافعون: أشرف حكيمي (باريس سان جيرمان) وماركينيوس (باريس سان جيرمان) وأليساندرو باستوني (إنتر) ونونو منديز (باريس سان جيرمان). خط الوسط: فيتينيا (باريس سان جيرمان) وديكلان رايس (آرسنال). الهجوم: لامين يامال (برشلونة) وديزريه دوي (باريس سان جيرمان) وعثمان ديمبلي (باريس سان جيرمان) ورافينيا (برشلونة).