logo
أميركا تدخل خط النار: لا خطوط حمراء في مواجهة إيران  ..  آخر التطورات

أميركا تدخل خط النار: لا خطوط حمراء في مواجهة إيران .. آخر التطورات

السوسنةمنذ 12 ساعات

السوسنة – تصاعدت المواجهات العسكرية بين إيران وإسرائيل، بشكل كبير، شمل هجمات جوية وصاروخية متبادلة بين الطرفين. وأعلنت القوات الأميركية مشاركتها في التصدي للصواريخ الإيرانية عبر البر والبحر والجو، في مؤشر واضح على خطورة الموقف الإقليمي.في بيان رسمي، أكد الحرس الثوري الإيراني تنفيذ عملية هجومية موسعة تحت اسم "الوعد الصادق 3"، استُخدم فيها عدد كبير من الطائرات المسيّرة والصواريخ، استهدفت منشآت لتزويد الوقود للطائرات المقاتلة ومراكز إمداد الطاقة داخل "إسرائيل". كما أعلنت المنظومة الدفاعية الإيرانية اعتراض وتدمير ثلاث صواريخ كروز وعشر طائرات مسيّرة هجومية وعشرات الطائرات الصغيرة المتسللة.الهجوم الإيراني أسفر عن خسائر بشرية ومادية كبيرة داخل إسرائيل، حيث قُتل أربعة أشخاص وأصيب 14 آخرون جراء سقوط صاروخ على منزل في مدينة طمرة شمال فلسطين المحتلة، بحسب ما أفادت به القناة 14 العبرية. وأشارت تقارير إعلامية إلى أن مبانٍ وشوارع تضررت بشكل بالغ في مدن حيفا وكريوت وطمرة.في المقابل، تعرضت العاصمة الإيرانية طهران لهجمات إسرائيلية استهدفت منشآت حساسة، من بينها مقر وزارة الدفاع ومنظمة الأبحاث والابتكارات الدفاعية، إضافة إلى مستودع مركزي للوقود تسبب انفجاره في اندلاع حرائق ضخمة ما زالت مشتعلة. وأفادت وكالة تسنيم بأن الهجوم أدى إلى أضرار في أحد المباني الإدارية بمنطقة نوبنياد.الجيش الإسرائيلي أعلن عن اعتراض طائرة مسيّرة بعد تفعيل صفارات الإنذار في تل أبيب، في حين فعّلت الجبهة الداخلية في إسرائيل أنظمة الإنذار المبكر في مختلف المناطق، مطالبة السكان بالتوجه فورًا إلى الملاجئ. وقد دوّت صافرات الإنذار في أنحاء فلسطين المحتلة، بينما أكدت القناة 12 أن الصواريخ الإيرانية تسببت في أضرار مادية جسيمة.في واشنطن، قال مسؤول أميركي إن إدارة ترمب لا تنوي في الوقت الحالي الانضمام إلى الحرب، رغم أن موقع أكسيوس كشف عن طلب إسرائيلي مباشر خلال الساعات الماضية للإدارة الأميركية للمشاركة عسكريًا في الصراع، بهدف القضاء على البرنامج النووي الإيراني.الخارجية الأميركية وجهت تحذيرًا عاجلًا لرعاياها في إيران، داعية المواطنين غير القادرين على المغادرة إلى البقاء في منازلهم لفترات طويلة تحسبًا للتدهور الأمني.وكانت إسرائيل قد شنت فجر الجمعة عملية عسكرية واسعة تحت اسم "الأسد الصاعد"، استهدفت مواقع نووية وعسكرية في إيران، من بينها منشأة "أحمدي روشن" لتخصيب اليورانيوم في نطنز، وأدت إلى اغتيال عدد من كبار القادة العسكريين الإيرانيين، بينهم حسين سلامي ومحمد باقري وغلام علي رشيد، إضافة إلى مقتل تسعة علماء نوويين بارزين.وفي تطور أمني موازٍ، أعلنت هيئة البث الإسرائيلية عن اعتقال إسرائيليَين بتهمة التجسس لصالح إيران. وبينما تتسارع الأحداث على الأرض، تتوالى التحذيرات الدولية من انزلاق المنطقة إلى مواجهة إقليمية مفتوحة، مع استمرار تبادل الضربات بين الجانبين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نائب إيراني: حان الآن وقت الهجوم على ديمونة
نائب إيراني: حان الآن وقت الهجوم على ديمونة

جو 24

timeمنذ 2 ساعات

  • جو 24

نائب إيراني: حان الآن وقت الهجوم على ديمونة

جو 24 : أعلن عضو في لجنة الأمن القومي بالبرلمان الإيراني أنه حان الوقت للهجوم على مفاعل ديمونا النووي في إسرائيل، وذلك على خلفية الهجوم الإسرائيلي على المنشآت النووية الإيرانية. من جهته، قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إن إسرائيل تجاوزت الخطوط الحمر الدولية بالهجوم على منشآت إيران النووية. وأضاف "نتوقع من المجتمع الدولي الشجب القوي للهجوم على المنشآت النووية"، متابعا بالقول "نأمل أن نرى إدانة من الوكالة الدولية للطاقة الذرية للقصف الإسرائيلي لمنشآتنا النووية". في السياق ذاته، قال متحدث باسم الجيش الإسرائيلي عبر منصة إكس، اليوم الأحد، إن إسرائيل أصدرت تحذيرا للإيرانيين المقيمين قرب المفاعلات النووية في إيران من أجل إخلاء منازلهم. وجاء في التحذير "نحث كل الموجودين في هذه الساعة أو في المستقبل القريب في كافة مفاعلات الأسلحة في إيران والجهات الداعمة لها.. من أجل سلامتكم نطالبكم بإخلاء هذه المنشآت فورا وعدم العودة إليها حتى إشعار آخر. الوجود قرب هذه المنشآت يعرض حياتكم للخطر". واستهدفت إسرائيل مواقع عدة في إيران، من ضمنها منشآت نووية، بينها مفاعل نطنز في أصفهان، وأعلنت تدمير مبنى لإنتاج اليورانيوم المعدني وبنية تحتية لتحويل اليورانيوم ومختبرات. وثائق نووية في المقابل، نقل تلفزيون إيران قبل أيام عن مصادر أن الاستخبارات الإيرانية حصلت على آلاف الوثائق الحساسة الخاصة بمنشآت إسرائيل النووية. وأوضحت المصادر أن أجهزة الاستخبارات "حصلت على كمية كبيرة من المعلومات والوثائق الإستراتيجية والحساسة المتصلة بالكيان الصهيوني، بما في ذلك آلاف الوثائق المتعلقة بمشاريعه ومنشآته النووية". ووصفت المصادر العملية بأنها من أكبر الاختراقات الاستخباراتية التي تعرضت لها إسرائيل. وبدأت إسرائيل فجر الجمعة هجوما واسعا على إيران بعشرات المقاتلات، أسمته "الأسد الصاعد"، وقصفت خلاله منشآت نووية وقواعد صواريخ بمناطق مختلفة، واغتالت قادة عسكريين بارزين وعلماء نوويين. وفي مساء اليوم نفسه، بدأت إيران الرد على الهجوم بسلسلة من الضربات الصاروخية الباليستية والطائرات المسيّرة، بلغ عدد موجاتها 7، خلفت قتلى وجرحى، فضلا عن أضرار مادية كبيرة طالت مباني ومركبات. المصدر: الجزيرة + وكالات تابعو الأردن 24 على

عراقجي: الغارات ضد إسرائيل حق مشروع
عراقجي: الغارات ضد إسرائيل حق مشروع

عمون

timeمنذ 3 ساعات

  • عمون

عراقجي: الغارات ضد إسرائيل حق مشروع

عمون - أكد وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، أن الغارات التي توجهها بلاده ضد إسرائيل حق مشروع. وقال في كلمة ألقاها اليوم الأحد خلال اجتماع مع دبلوماسيين أجانب، نقلها التلفزيون الرسمي، إن الرد على إسرائيل حق مشروع بحسب القوانين الدولية. كما شدد على أن الهجمات الإيرانية ستتواصل، قائلاً إن "الكيان الصهيوني تجاوز الخطوط الحمراء الدولية بالهجوم على منشآتنا النووية". وأكد الوزير الإيراني أن لدى بلاده "دلائل على دعم أميركا لإسرائيل في هجماتها هذه"، وفق قوله. واعتبر أن الهجوم الإسرائيلي ما كان ليحدث لولا الضوء الأخضر والدعم الأميركي. وأضاف أن بلاده "تتوقع من أميركا أن تثبت حسن نواياها بشجب الهجوم على المنشآت النووية". رغم ذلك، أعلن أن إيران تسلمت رسالة من واشنطن تؤكد أنها لم تشارك في الهجوم الإسرائيلي. كما أشار إلى أن إسرائيل قامت باغتيالات وهجمات لعرقلة المفاوضات النووية، مؤكداً أن بلاده ستواصل تخصيب اليورانيوم بأكثر من 60%. في الوقت عينه، أوضح أن "طهران لا تريد توسيع نطاق الحرب إلا إذا أُجبرت على ذلك". بالتزامن، أصدر الجيش الإسرائيلي تحذيراً للإيرانيين بإخلاء المناطق القريبة من المفاعلات النووية. أتى ذلك بعدما أكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب في وقت سابق اليوم أن بلاده لم تشارك في الهجوم الإسرائيلي. كما جاء ذلك بعدما حذر ترامب من أن القوات الأميركية سترد بأقصى قوة وبمستويات غير مسبوقة إذا تعرضت لهجوم إيراني. وكانت كل من إسرائيل وإيران تبادلتا خلال الأيام الثلاثة الماضية الهجمات، بعدما شنت القوات الإسرائيلية سلسلة غارات على مواقع إيرانية عديدة يوم الجمعة الماضي، مستهدفة منشآت نووية وقواعد عسكرية، فضلاً عن تنفيذ اغتيالات طالت قادة عسكريين كباراً وعلماء نوويين، وذلك قبل يومين من جولة سادسة من المفاوضات النووية الأميركية الإيرانية التي كانت متوقعة اليوم في مسقط.

ما هو الاسوأ في الصراع بين إيران وإسرائيل؟
ما هو الاسوأ في الصراع بين إيران وإسرائيل؟

جفرا نيوز

timeمنذ 4 ساعات

  • جفرا نيوز

ما هو الاسوأ في الصراع بين إيران وإسرائيل؟

جفرا نيوز - في الوقت الحالي، يبدو أن القتال بين إسرائيل وإيران يقتصر على البلدين فقط. وفي الأمم المتحدة وأماكن أخرى، صدرت دعوات كثيرة لضبط النفس. لكن ماذا لو لم تجد تلك الدعوات آذانًا صاغية؟ وماذا لو تصاعد القتال واتسع نطاقه؟ فيما يلي أسوأ السيناريوهات المحتملة. من يمتلك قوة نيرانية أكبر إيران أم إسرائيل؟ رغم النفي الأمريكي، فإن إيران تعتقد بوضوح أن القوات الأمريكية أيدت – وبدعم ضمني على الأقل – الهجمات الإسرائيلية. وقد تلجأ إيران إلى ضرب أهداف أمريكية في أنحاء الشرق الأوسط، مثل معسكرات القوات الخاصة في العراق، والقواعد العسكرية في الخليج، والبعثات الدبلوماسية في المنطقة. ورغم أن القوى التابعة لإيران، مثل حماس وحزب الله، قد تراجعت قوتها بشكل كبير، فإن الميليشيات الموالية لها في العراق ما زالت مسلحة وموجودة. وقد توقعت الولايات المتحدة احتمال وقوع مثل هذه الهجمات، وسحبت بعض أفرادها كإجراء احترازي. وفي رسائلها العلنية، حذرت واشنطن إيران بشدة من عواقب أي هجوم على أهداف أمريكية. لكن ماذا لو قُتل مواطن أمريكي في تل أبيب مثلًا، أو في أي مكان آخر؟ قد يجد دونالد ترامب نفسه مضطرًا إلى التحرك، ولطالما اتُّهم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأنه يسعى لجرّ الولايات المتحدة إلى معركته ضد إيران. ويقول محللون عسكريون إن الولايات المتحدة وحدها تملك القاذفات والقنابل الخارقة للتحصينات القادرة على اختراق أعمق المنشآت النووية الإيرانية، وخاصة منشأة فوردو. وقد وعد ترامب أنصاره من حركة "اجعلوا أمريكا عظيمة مجددًا" بأنه لن يخوض أي "حروب" في الشرق الأوسط. ومع ذلك، فإن العديد من الجمهوريين يدعمون حكومة إسرائيل ورؤيتها القائلة إن الوقت قد حان للسعي إلى تغيير النظام في طهران. لكن إذا أصبحت الولايات المتحدة طرفًا نشطًا في القتال، فسيُعد ذلك تصعيدًا هائلًا قد تكون له تبعات طويلة الأمد ومدمرة. تورط دول خليجية إذا فشلت إيران في إلحاق الضرر بالأهداف العسكرية وغيرها من المواقع المحمية جيدًا داخل إسرائيل، فقد تلجأ إلى توجيه صواريخها نحو أهداف أكثر هشاشة في منطقة الخليج، وخصوصًا تلك الدول التي تعتقد إيران أنها ساعدت ودعمت أعداءها على مدى السنوات. وهناك العديد من الأهداف المتعلقة بالطاقة والبنية التحتية في المنطقة. تذكّر أن إيران اتُّهمت بقصف حقول النفط السعودية في عام 2019، كما استهدفت ميليشياتها الحوثية أهدافًا في الإمارات عام 2022. ومنذ ذلك الحين، شهدت العلاقات نوعًا من المصالحة بين إيران وبعض دول المنطقة. لكن هذه الدول تستضيف قواعد جوية أمريكية، وبعضها – بشكل غير معلن – ساعد في الدفاع عن إسرائيل من هجوم صاروخي إيراني العام الماضي. وإذا تعرّضت منطقة الخليج لهجوم، فقد تطالب بدورها بتدخل الطائرات الحربية الأمريكية للدفاع عنها، إلى جانب الدفاع عن إسرائيل. فشل إسرائيل في تدمير القدرات النووية الإيرانية ماذا لو فشل الهجوم الإسرائيلي؟ وماذا لو كانت المنشآت النووية الإيرانية عميقة للغاية ومحميّة جيدًا؟ وماذا لو لم يتم تدمير 400 كغم من اليورانيوم المخصب بنسبة 60 في المئة وهو الوقود النووي الذي لا يفصله عن درجة التخصيب اللازمة للأسلحة سوى خطوة صغيرة، وهو ما يكفي لصنع نحو عشر قنابل نووية؟ ماذا نعرف عن القادة العسكريين والعلماء الإيرانيين الذين قُتلوا في الهجوم الإسرائيلي؟ ويُعتقد أن هذا اليورانيوم قد يكون مخبّأً في مناجم سرّية عميقة. قد تكون إسرائيل قتلت بعض العلماء النوويين، لكن لا توجد قنابل قادرة على تدمير المعرفة والخبرة الإيرانية. وماذا لو أقنع الهجوم الإسرائيلي القيادة الإيرانية بأن السبيل الوحيد لردع المزيد من الهجمات هو الإسراع قدر الإمكان في الحصول على قدرة نووية؟ وماذا لو كان القادة العسكريون الجدد على طاولة القرار أكثر تهورًا وأقل حذرًا من أسلافهم الذين قُتلوا؟ وفي الحد الأدنى، قد يُجبر ذلك إسرائيل على شن مزيد من الهجمات، مما قد يربط المنطقة بحلقة مستمرة من الضربات والضربات المضادة، ولدى الإسرائيليين عبارة قاسية لوصف هذه الاستراتيجية؛ يسمونها "جزّ العشب". فماذا لو حاولت إيران إغلاق مضيق هرمز، مما سيقيّد حركة النفط بشكل أكبر؟ وماذا لو في الجهة الأخرى من شبه الجزيرة العربية كثّف الحوثيون في اليمن هجماتهم على الملاحة في البحر الأحمر؟ فهم آخر حلفاء إيران من الوكلاء، ولديهم تاريخ من السلوك غير المتوقع والاستعداد لتحمّل مخاطر عالية. وتعاني العديد من الدول حول العالم بالفعل من أزمة في تكاليف المعيشة، وارتفاع أسعار النفط سيزيد من التضخم في نظام اقتصادي عالمي يعاني أصلًا من أعباء حرب الرسوم الجمركية التي أطلقها ترامب. ولا ننسى أن المستفيد الأكبر من ارتفاع أسعار النفط هو الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الذي سيشهد تدفق مليارات الدولارات إلى خزائن الكرملين، لتمويل حربه ضد أوكرانيا. فراغ ناجم عن سقوط النظام الإيراني وماذا لو نجحت إسرائيل في تحقيق هدفها طويل الأمد بإسقاط النظام الثوري الإسلامي في إيران؟ ويزعم نتنياهو أن هدفه الأساسي هو تدمير القدرات النووية الإيرانية، لكنه أوضح في بيانه الجمعة أن هدفه الأوسع يشمل تغيير النظام. فقد قال "للشعب الإيراني الفخور" إن هجومه "يمهّد الطريق أمامكم لنيل حريتكم" من ما وصفه بـ"النظام الشرير والقمعي". وقد يجد إسقاط الحكومة الإيرانية صدى إيجابيًا لدى بعض الأطراف في المنطقة، خاصة لدى بعض الإسرائيليين. لكن، ما الفراغ الذي قد يتركه ذلك؟ وما العواقب غير المتوقعة التي قد تترتب عليه؟ وكيف سيكون شكل الصراع الداخلي في إيران؟ لا يزال كثيرون يتذكرون ما حدث في العراق وليبيا عندما تم إسقاط الحكم المركزي القوي فيهما. لذلك سيتوقف الكثير على كيفية تطور هذه الحرب في الأيام المقبلة. وكيف وبأي حدة سترد إيران؟ وما مقدار ضبط النفس، إن وُجد، الذي يمكن أن تمارسه الولايات المتحدة على إسرائيل؟.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store