logo
فولفو تكشف عن أول إعلان ذكاء اصطناعي بدون سيارات في السعودية

فولفو تكشف عن أول إعلان ذكاء اصطناعي بدون سيارات في السعودية

رواتب السعودية٠٩-٠٣-٢٠٢٥

السيارات – تمثل حملة 'عد أقوى' لشركة فولفو عودتها إلى المملكة العربية السعودية من خلال أول إعلان تم إنشاؤه بواسطة الذكاء الاصطناعي في المملكة. وبدلاً من عرض سيارة، يركز الإعلان على المرونة والثقافة السعودية لتعزيز ارتباط علامة فولفو التجارية بمستهلكيها.
وجاء هذا الاعلان المصمم باستخدام الذكاء الاصطناعي في صورة حملة مذهلة بصريًا تم بثها في المملكة العربية السعودية. والإعلان أنتجته شركة Lion Creative ومقرها دبي بعنوان 'عد أقوى' وهو إعلان لا يضم مركبة واحدة.
وبدلاً من ذلك، ركز الإعلان على موضوعات المرونة والتقدم، بما يتماشى مع جهود فولفو في سوق السيارات الكهربائية المتنامية في المملكة. وأوضح أسامة صادق، مؤسس ومدير الإبداع التنفيذي للوكالة، على التفكير الاستراتيجي وراء الإعلان قائلاً: 'لقد بدأنا بصياغة سرد يتماشى استراتيجيًا مع عودة فولفو إلى المنطقة.
ونادرًا ما يتم إضفاء الطابع الإنساني على الذكاء الاصطناعي اليوم مع القليل من التركيز على سرد القصص الخاصة بالعلامة . واستخدمت Lion Creative أدوات الذكاء الاصطناعي ، بما في ذلك MidJourney للصور وRunway للإنتاج، لتطوير الإعلان.
وتم كتابة النص في الأصل بواسطة إنسان ولكن تم تحسينه باستخدام الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك ChatGPT، لتحسين نبرته وطريقة تقديمه.
وبحسب ليون، فإن الذكاء الاصطناعي 'قلص الجداول الزمنية للإنتاج، وحول الأشهر إلى أسابيع'، مما سمح لشركة فولفو بتنفيذ حملتها بشكل أسرع وبمرونة أكبر. وأوضح صادق أيضًا أن الفريق أراد أن يروي قصة إنسانية عميقة، مع التركيز على الثقافة السعودية بدلاً من عرض منتج.
وتتماشى الاستراتيجية مع تغيير وضع العلامة فولفو في المملكة العربية السعودية، حيث تعيد الشركة تأسيس وجودها بعد فترة من النشاط المحدود. وعلى الرغم من أن الإعلان نفسه ملهم، إلا أن السؤال يبقى ما إذا كانت فولفو ستعيد تعريف الإعلان عن السيارات أو تربك المشترين المحتملين؟

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مخاطر الاستثمار في مجال البرمجيات
مخاطر الاستثمار في مجال البرمجيات

مجلة رواد الأعمال

timeمنذ 3 ساعات

  • مجلة رواد الأعمال

مخاطر الاستثمار في مجال البرمجيات

شهد قطاع البرمجيات تطورًا ملحوظًا أتاح لها جذب نصيب الأسد من التمويل الاستثماري العالمي. ما يعكس تأثيرها القوي في الأسواق. وهذا الانتشار الواسع الذي حققه القطاع يعود إلى سببين رئيسين. أولًا من السهل توسيع نطاقه. حيث تكتب الكود مرة واحدة وتبيعه مليون مرة. ثانيًا من السهل الاجتهاد فيه. خذ معدل النمو وهامش الربح وتكلفة اكتساب العملاء. ثم ضع مضاعفًا على ذلك. وانتقل إلى المضاعف التالي. وبالتالي تتحول البرمجيات إلى محط أنظار كبار المستثمرين ورجال الأعمال للاستثمار في الأجهزة والتكنولوجيا المبتدئة. حيث إن تلك القطاعات الأخرى تأتي مع كثافة رأس المال المتأصل. وعلى المؤسسين أن يبتكروا منتجات مادية حقيقية، وهو أمر صعب ومكلف لتوسيع نطاقه. ومع ذلك هناك خطر يواجه الذين يجرؤون على دخول عالم الاستثمار في البرمجيات بسوق اليوم. إذ ولى العصر الذهبي للبرمجيات كخدمة. وهناك مخاطر تتربص بنا في كل زاوية. تتطلع إلى انتزاع دولارات الاستثمار الثمينة. بالأرقام.. مخاطر الاستثمار في البرمجيات العرض والطلب هو المعيار الرئيسي الذي يقود صفقات الاستثمار. فكلما زاد عدد الأشخاص الذين يتتبعون صفقة ما زادت تكلفة الصفقة. وبالتالي ترتفع تكلفة البرنامج من أجل تحقيق الربح. في حين تكتظ الأسواق بالمستثمرين المغامرين الذين يركزون على البرمجيات. فوفقًا لتحليل أجرته شركتا Overlap Holdings فإن نسبة أصحاب رأس المال المغامر في البرمجيات الخالصة إلى صفقات البرمجيات الخالصة هي 4:1. ما يجعل البحث عن القيمة أمرا صعبا للغاية. كما يعتمد معظم الشركات الناجحة على الحواجز التي تحول دون دخول الأسواق المستهدفة، سواء كانت براءات اختراع تقنية، أو آلات باهظة الثمن؛ أو سلاسل توريد معقدة راسخة. غياب المعايير لا تقدم الشركات الناشئة في مجال البرمجيات أي نوع من أنواع المعايير. حيث لا يوجد ما يمنع شابين جامعيين من بناء تطبيق أفضل منك. فمع وجود تطبيقات الذكاء الاصطناعي والأدوات الخالية من التعليمات البرمجية في متناول أيديهم، يمكن حتى لمن لا خبرة لديهم إنشاء برامج ذات مظهر احترافي بسعر رخيص. والخطر يكمن حرفيًا خلف كل باب غرفة نوم. الشفافية هناك احتمالات جيدة أنك إذا كنت تستثمر في شركة برمجيات ناشئة اليوم، فإنها تستخدم ChatGPT أو نموذج لغوي كبير آخر باعتباره العمود الفقري لعملياتها. لسوء الحظ، هذه النماذج هي صناديق سوداء ليست مضمونة على الإطلاق. ونظراً لأنها تستخدم الإحصائيات لتوليد إجابات بناء على الكلمات التي تراها على الإنترنت فإن احتمالية أن تبصق هذه النماذج إجابات غير منطقية موجودة دائمًا. افتقار الإبداع جميع الأفكار الجديدة الخاصة بالشركات الناشئة في مجال البرمجيات مأخوذة بالفعل. حيث تم إطلاق Amazon Web Services منذ 19 عامًا. ومنذ ذلك الحين تم استنزاف كل الأفكار التي كانت في متناول الجميع. وتم الصراع عليها وتوحيدها في احتكار ثنائي مزور. هل لديك 'فكرة رائعة' لتطبيق تعتقد أن العملاء سيحبونه؟ عليك إجراء بحث عبر جوجل وستجد خمس شركات تفعل ذلك بالفعل. وبالتالي تجد الشركات الناشئة نفسها تحاول السيطرة على مجال أصغر فأصغر من السوق، على سبيل المثال: الدليل النهائي لصالات المطارات. هذه التطبيقات جيدة بالنسبة للمستهلكين. ولكن هل تعتقد حقًاأنها تحقق لمستثمريها عائدًا على نطاق المغامرة؟ تسعير البرمجيات تشهد قوائم تسعير البرمجيات نوعًا من عدم الاستقرار، يجعل التعامل معها أمرًا صعبًا في هذه الآونة. خاصة أنه عند وقوع خطأ فلن تستطيع النجاة ولوم جميع الأطراف نتيجة إحباط العملاء. وعلى سبيل المثال: واجهت شركتا Canva وUnity هجومًا حادًا من العملاء، بسبب ارتفاع قائمة التسعير. فيما لم تقع هاتان الشركتان في هذا الفخ وحدهما. كما يعد تغيير قائمة التسعير من أخطر الإجراءات التي يمكن أن تتخذها أي شركة برمجيات. فإذا تم إجراؤها بشكل صحيح فإنها تطلق العنان للنمو. أما إذا تم إجراؤها بشكل خاطئ فربما تسبب إبعاد المستخدمين المخلصين، وإجبارهم على التراجع عن الأسعار. بينما تبنت ثلثا شركات البرمجيات سياسة التسعير القائم على الاستخدام. فيما تخطط 21% من الشركات لاعتماد الإستراتيجية ذاتها. علاوة على ذلك، وبحسب شركة OpenView Partners، فإن نماذج التسعير الهجينة، التي تمزج بين الاشتراكات القائمة على الاستخدام، والأخرى التقليدية، آخذة في الارتفاع. الأمر الذي يضيف المزيد من التعقيدات إلى هذه اللعبة الصعبة بالفعل. يتعلق الاستثمار بالموازنة بين المخاطرة والمكافأة. وبينما حققت الاستثمارات في البرمجيات الكثير من المال للناس، فإن الأمر يستحق فهم الطرق التي تغيرت بها صورة المخاطر في السنوات الأخيرة. لجميع الأسباب المذكورة أعلاه، وعندما يتعلق الأمر بالبرمجيات فإن هناك مبررًا واضحًا للخوف.

رئيس فولفو يحذر من تحمل المستهلكين في أمريكا لتكلفة الضرائب الجمركية الضخمة لترامب
رئيس فولفو يحذر من تحمل المستهلكين في أمريكا لتكلفة الضرائب الجمركية الضخمة لترامب

المربع نت

timeمنذ 3 ساعات

  • المربع نت

رئيس فولفو يحذر من تحمل المستهلكين في أمريكا لتكلفة الضرائب الجمركية الضخمة لترامب

المربعه نت – حذر المدير التنفيذي لفولفو، هاكان سامويلسون، من أن الشركة ستضطر لنقل معظم تكلفة الضرائب الجمركية في أمريكا للمستهلكين في محاولة لحماية الهوامش الربحية المتدهورة للعلامة السويدية. والأخطر من ذلك، أن فولفو قد تعجز كلياً عن بيع بعض أهم وأرخص موديلاتها مثل EX30 الكهربائية إذا نفذ دونالد ترامب تهديداته برفع الضرائب الجمركية على المنتجات الأوروبية المستوردة إلى 50% بداية من يونيو. وجاءت تهديدات ترامب الأخيرة بعد انهيار المفاوضات التجارية مع الاتحاد الأوروبي بسبب رفض الاتحاد لطلبات ترامب التي تم اعتبارها متعسفة ومتعجرفة من قِبل المسؤولين الأوروبيين، ما دفع ترامب لاتخاذ خطوة التهديد المباشر المفضلة لديه. بالعودة لرئيس فولفو، فقد وضح أن العلامة بذلت جهداً لنقل إنتاج سيارة EX30 الكهربائية من الصين لبلجيكا لتسهيل عملية تصديرها للولايات المتحدة، قبل أن تُفاجأ فولفو بتهديدات ترامب تجاه المنتجات والسيارات الأوروبية. فولفو EX30 الكهربائية الاقتصادية ووضح سامويلسون أن بيع السيارة في السوق الأمريكي سيكون 'مستحيلاً بالطبع' بعد ضرائب ترامب العنيفة، مع العلم أن أسهم فولفو انخفضت بـ 5% يوم الجمعة بعد تصريحات ترامب. ويندرج تراجع فولفو ضمن انهيار عام لقطاع السيارات في البورصات الأوروبية، بما يشمل تراجع أسهم بي ام دبليو بـ 4%، وبورش بـ 4.5%، ومرسيدس بـ 4.3%، وفولكس واجن بـ 3.3%. ويمثل السوق الأمريكي 16% من مبيعات فولفو العالمية، مع تصدير معظم السيارات من أوروبا لأمريكا، ولكن وعدت الشركة بزيادة الإنتاج في مصنعها الأمريكي بولاية كارولينا الجنوبية استجابة لضرائب ترامب. اقرأ أيضاً: فولفو XC90 2025 فيس ليفت الجديدة تنطلق بمحركات بنزين عالية الكفاءة شاهد أيضاً:

"إلكترومين" تكشف عن سيارتي EX40 وEC40 الكهربائيتين
"إلكترومين" تكشف عن سيارتي EX40 وEC40 الكهربائيتين

المدينة

timeمنذ 10 ساعات

  • المدينة

"إلكترومين" تكشف عن سيارتي EX40 وEC40 الكهربائيتين

أعلنت شركة "إلكترومين"، الموزع الحصري والرسمي لسيارات "فولفو" في المملكة العربية السعودية، عن وصول أحدث سيارات الدفع الرباعي والدفع الخلفي الكهربائية من فولفو المتمثلة في طرازي EX40 وEC40، اللذين يجسدان رؤية فولفو الجديدة ويشكلان نقلة نوعية في تجربة التنقل المستدام في المملكة العربية السعودية. وقد صُممت هذه السيارات لمنح السائق تجربة قيادة استثنائية تجمع بين قوة الأداء والكفاءة والتقنيات المتطورة، وتوفر أعلى مستويات الرفاهية والفخامة مع الحفاظ على البيئة، إلى جانب تميزها بأحدث أنظمة السلامة.تستلهم سيارتا EX40 وEC40 تميزهما من إرث فولفو العريق في مجالي السلامة والابتكار، حيث تجمعان بين الأداء القوي والهندسة المتطورة. ويتميز كلا الطرازين بتسارع لافت، إذ يولد المحركان المزدوجان قوة تصل إلى 408 حصان، بينما يوفر المحرك الأحادي قوة 238 حصاناً، مع بلوغ سرعة قصوى تصل إلى 180 كيلومتراً/ساعة، مدعومة بتوجيه ديناميكي عالي الدقة. بفضل نظام الدفع الرباعي ومحركه المزدوج، يقدم طراز EX40 تجربة قيادة مفعمة بالإثارة مع ضمان أقصى درجات الثبات والسيطرة، في حين يتمتع طراز EC40 بتصميم انسيابي يسهم في تحقيق قيادة أكثر سلاسة وكفاءة.تجمع تصاميم المقصورة الداخلية في كلا الطرازين بين البساطة والأناقة والاعتماد على أحدث التقنيات المبتكرة. وتعكس المواد المستدامة المستخدمة في التصميم التزام فولفو بحماية البيئة، بينما يوفر النظام الترفيهي المتطور، المدعوم من جوجل، تجربة اتصال سلسة ومتكاملة. كما تعزز تقنيات السلامة الرائدة من فولفو إحساس السائق بالطمأنينة والثقة على كل طريق.أما من حيث البطارية، فلم تعد تشكل عائقاً أمام عشاق السيارات الكهربائية، حيث تمتاز هذه الطرازات بمدى قيادة مذهل داخل المدينة يتجاوز 500 كيلومتر، مع بطارية ذكية صُممت لمواكبة أسلوب حياة السائق العصري. ويُعد الشحن سريعاً وسهلاً، إذ يمكن الوصول إلى 80% من سعة البطارية خلال وقت قياسي لا يتجاوز 28 دقيقة باستخدام الشاحن السريع.وفي هذا الإطار، تقدّم "إلكترومين" لعملائها خدمة تركيب شواحن المركبات الكهربائية من فولفو، حيث تباشر فرق العمل الإجراءات فور تأكيد طراز الشاحن والتأكد من توافقه مع شهادة المطابقة السعودية. ويتم إجراء مسح ميداني لموقع العميل للتحقق من جاهزية الموقع، ومعرفة مدى توافق الشاحن مع نظام إدارة الأحمال وتقرير الطاقة أو تخفيض التحميل الثابت الصادر عن الشركة السعودية للكهرباء، وبمجرد الحصول على موافقتها يتم إعداد الشاحن وتدريب العميل على كيفية استخدام شاحن المركبات الكهربائية، وتسليمه تقرير التركيب وتفعيل الضمان.وتواصل "إلكترومين" ريادتها عبر تقديم حلول السيارات الكهربائية المتطورة التي ترتقي إلى أعلى المعايير العالمية، من خلال طرازات فولفو EX40 وEC40، حيث تقدم تجربة قيادة مميزة مدعومة بضمان شامل وصيانة لمدة ثلاث سنوات دون تحديد الكيلومترات، إلى جانب ضمان ممتد على البطارية لمدة ثماني سنوات أو حتى 160,000 كيلومتر (أيهما يأتي أولاً)، مما يضمن للعملاء رحلة قيادة مليئة بالثقة والتميز.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store