
الديوان الأميري القطري: أمير قطر شدد على أن الدوحة كانت دائما من دعاة الحوار مع إيران، وشدد على ضرورة الوقف الفوري للعمليات العسكرية والعودة الجادة إلى المفاوضات.
Aa
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
ثغرة قانونيّة تطيح المعلّمين وتُجمّل "الجريمة" بالرواتب القديمة! محفوض يُحذّر عبر "الديار" من استغلال المادة 29 لطرد الأساتذة دون مبرّر... ويُلوّح بالقضاء
رقصة الشيطان في رأس ترامب
بشرى سارة من مصرف الاسكان : القرض بات ١٠٠ الف دولار لشراء السكن و١٠٠ الف للبناء و٥٠ الف للترميم حبيب للديار :هدفنا وقف نزف هجرة الشباب ولا وساطات بل منصة تقبل الطلبات
إيران تردّ بقصف القاعدة الأميركيّة في قطر... وترامب لا يرغب بمزيد من التدخل العسكري صواريخ إيرانيّة نوعيّة تضرب أهدافاً حيويّة وعسكريّة في أسدود وصفد جلسة تشريعيّة الإثنين لإقرار الزيادة للعسكريين وقرضان من البنك الدولي للطاقة والزراعة
اشترك بنشرة الديار لتصلك الأخبار يوميا عبر بريدك الإلكتروني
إشترك
عاجل 24/7
16:46
الديوان الأميري القطري: الرئيس الإيراني أكد لأمير قطر أن دولة قطر ستظل دولة جوار مسلمة وشقيقة، وأعرب عن أسفه عما تسبب به الهجوم على قاعدة العديد من أضرار.
16:45
الديوان الأميري القطري: أمير قطر شدد على أن الدوحة كانت دائما من دعاة الحوار مع إيران، وشدد على ضرورة الوقف الفوري للعمليات العسكرية والعودة الجادة إلى المفاوضات.
16:40
الديوان الأميري القطري: أمير قطر جدد في اتصال تلقاه من الرئيس الإيراني إدانة قطر الشديدة لقصف قاعدة العديد، واعتبر القصف انتهاكا صارخا لسيادة قطر ومجالها الجوي وميثاق الأمم المتحدة.
16:40
الديوان الأميري القطري: أمير قطر اعتبر القصف انتهاكا يتنافى تماما مع حسن الجوار والعلاقات الوثيقة بين البلدين.
16:33
نيويورك تايمز: ترامب قال إنه طلب من نتنياهو إعادة الطائرات العسكرية التي أشار إلى أنها على وشك مهاجمة إيران، وقال إن آخر ما يشغل بال إيران الآن هو السلاح النووي.
16:33
الأمين العام للأمم المتحدة أنتونيو غوتيريش: أرحب بإعلان الرئيس ترامب وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران وأحث البلدين على احترامه، وآمل أن يطبق وقف إطلاق النار في النزاعات الأخرى في المنطقة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


IM Lebanon
منذ 36 دقائق
- IM Lebanon
أردوغان إلتقى ترامب: نرحب بوقف النار بين إيران وإسرائيل
أعلنت الرئاسة التركية، ليل الثلثاء – الأربعاء، أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان قال خلال لقائه الرئيس الأميركي دونالد ترامب إنه من شأن تعزيز التعاون في الصناعات الدفاعية أن يسهم في تحقيق هدف الوصول بحجم التجارة الثنائية إلى 100 مليار دولار. وذكرت الرئاسة، في بيان، أن أردوغان أوضح لترامب أيضًا أن تركيا والولايات المتحدة تتمتعان بإمكانات كبيرة في قطاعات مختلفة بما في ذلك الطاقة. كما أضافت أن أردوغان رحب بوقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل الذي تم التوصل إليه بجهود أميركية، مشددًا على أهمية الحوار لإنهاء المأساة الإنسانية في غزة.


النهار
منذ ساعة واحدة
- النهار
"يوم دراماتيكي من الديبلوماسية"... كواليس اتصالات واتفاق وقف النار
"يوم دراماتيكي من الديبلوماسية"، هكذا وصفت شبكة "سي أن أن" الساعات الطوال التي سبقت إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب وقف النار بين إسرائيل وإيران. اتصالات حثيثة أجريت في سباق مع الصواريخ، وفيما ساد الاعتقاد أن الشرق الأوسط متجه نحو تصعيد إضافي بعد قصف إيران لقاعدة العديد الأميركية في قطر، كان الاتفاق يحضّر من خلف الكواليس. يُعتقد أن الضربات الأميركية على المنشآت النووية الإيرانية الثلاث كانت الفاصلة في ما سماها ترامب "حرب الـ12 يوماً"، كونها حقّقت هدف إسرائيل بتدمير البرنامج النووي، موقتاً، وتكاملت مع العملية الإسرائيلية التي بدأت مع اغتيال أبرز قادة الحرس الثوري والعلماء النوويين، ومهّدت الطريق لمفاوضات "أقل تعقيداً" من الجهة الأميركية لأن إيران خسرت معركة التخصيب. قبل أيام، شدد ترامب على "استسلام" إيران "غير المشروط"، ما دفع بالسؤال عن احتمال استسلام إيران مقابل وقف الحرب. لكن توفيق طعمة، المحلل والباحث في الشأن الأميركي وشؤون الشرق الأوسط، يستبعد فرضية الاستسلام، ويقول إن طهران "تلقت ضربات قاسية" وواشنطن تمكّنت من "تدمير المنشآت النووية" ولكن "ليس بشكل كامل". وفي حديثه لـ"النهار"، يشير إلى أن إيران "قادرة" على استعادة برنامجها النووي في غضون "سنة إلى ثلاث سنوات"، ونظامها "صمد بوجه محاولات الإسقاط"، والعين على الاتفاق المرتقب. وبتقدير طعمة، فإن عقدة التخصيب التي كانت تعرقل المفاوضات "زالت في الوقت الحالي"، لكن يبدو أن إيران "مصرّة" على العودة إلى النووي، لذلك فإن الولايات المتحدة "قد تعود" لاتفاق 2015. بالعودة إلى وقف النار، بدأت الاتصالات بين ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وفق ما تجمع مختلف التقارير الغربية، وقد تمكّن الأول من إقناع الثاني بوقف الحرب بعد تدمير سلسلة الإنتاج النووي الإيراني، أصفهان ونطنز وفوردو، ونقلت شبكة "سي أن أن" عن مسؤول في البيت الأبيض قوله إن إسرائيل وافقت على اتفاق وقف إطلاق النار بشرط أن توقف إيران هجماتها. ثم انتقل ترامب من هاتف نتنياهو إلى هاتف أمير قطر الشيخ تميم بن حمد بن خليفة آل ثاني، وطلب منه التوسّط مع إيران وإقناعها بوقف النار. وقال مصدران مطلعان للشبكة الأميركية إن ترامب أبلغ أمير قطر اقتناع نتنياهو بالموافقة على وقف النار مع إيران، ووفق المسؤول في البيت الأبيض، فإن إيران وافقت شرط وقف الهجمات الإسرائيلية عليها. ترامب لم يكن وحيداً في الجهد الديبلوماسي، بل عمل معه نائب الرئيس جي دي فانس، ووزير الخارجية ومستشار الأمن القومي ماركو روبيو، ومبعوث الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، على التواصل مع الإيرانيين عبر قنوات مباشرة وغير مباشرة، وفقاً لمسؤول كبير في البيت الأبيض. وقال مسؤول أميركي إن سلسلة من المكالمات الهاتفية مع أمير قطر كانت محورية من الجانب الإيراني. في هذا السياق، تواصل فانس مع رئيس الوزراء القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني الذي ضمن موافقة إيران على الاقتراح الأميركي لوقف النار خلال مكالمة هاتفية مع مسؤولين إيرانيين أجريت بعد الضربات الإيرانية على قاعدة جوية أميركية في قطر الاثنين، وفق ما نقلت وكالة "رويترز" عن مصدر مطلع على المفاوضات. صحيفة "واشنطن بوست" نقلت مزيداً من المعطيات عن اتفاق وقف النار، ونسبت إلى مسؤول أميركي أن الخطة الأساسية لاتفاق وقف النار جاءت من مناقشات مع مسؤولين إيرانيين، الذين أوضحوا لإدارة ترامب أنهم سيعودون إلى طاولة المفاوضات ومناقشة برنامجهم النووي شرط أن تتوقف إسرائيل عن قصفهم. مسؤول في البيت الأبيض نسب اتفاق وقف النار إلى الضربات الأميركية على إيران، ونقلت عنه صحيفة "نيويورك تايمز" أن هذه العملية "كانت سبباً في تهيئة الظروف لمناقشة وقف النار"، في وقت نقلت "سي أن أن" عن مسؤول في البيت الأبيض أيضاً أن الاتفاق "لم يكن ممكناً" إلا بسبب الضربات الأميركية على المنشآت النووية الإيرانية. في المحصلة، فإن الوقع الأكبر كان للضربات الأميركية على المنشآت النووية، ووفق التقديرات، فإنها كانت "الضربة القاضية" التي من المفترض أنها حقّقت الهدف الأميركي لجهة إنهاء تخصيب اليورانيوم على الأراضي الإيرانية، والهدف الإسرائيلي بإنهاء البرنامج النووي بعد تدمير جزء من القدرات الصاروخية، والأنظار الآن نحو المفاوضات وما سيتبعها.


النهار
منذ ساعة واحدة
- النهار
أميركا تُوافق على تخصيص 30 مليون دولار لمؤسسة غزة الإنسانية
نقلت وكالة رويترز عن أربعة مصادر ووثيقة اطلعت عليها الوكالة، أن الولايات المتحدة ستقدم 30 مليون دولار لمؤسسة غزة الإنسانية المثيرة للجدل التي تقدم مساعدات في القطاع الذي مزقته الحرب، وذلك على الرغم من قلق بعض المسؤولين الأميركيين من العملية المستمرة منذ شهر ومقتل فلسطينيين قرب مواقع توزيع الغذاء. وتدعم واشنطن منذ فترة طويلة مؤسسة غزة الإنسانية ديبلوماسيا، لكن هذا هو أول إسهام مالي معروف من الحكومة الأميركية التي تستفيد من شركات عسكرية ولوجستية أميركية خاصة لنقل المساعدات إلى القطاع الفلسطيني لتوزيعها في ما تسمى بالمواقع الآمنة. وأظهرت الوثيقة أن منحة الوكالة الأميركية للتنمية البالغة 30 مليون دولار لمؤسسة غزة الإنسانية أُقرت يوم الجمعة بموجب "توجيه ذي أولوية" من البيت الأبيض ووزارة الخارجية. وأظهرت الوثيقة صرف دفعة أولية قدرها سبعة ملايين دولار. وقال مصدران طلبا عدم الكشف عن هويتهما إن الولايات المتحدة قد توافق على منح شهرية إضافية قيمتها 30 مليون دولار للمؤسسة. وأحال البيت الأبيض الأسئلة المتعلقة بالموضوع إلى وزارة الخارجية. ولم ترد وزارة الخارجية على طلب للتعليق بعد. وأحجمت مؤسسة غزة الإنسانية عن التعليق على التمويل الأميركي أو على مخاوف بعض المسؤولين الأميركيين بشأن العملية. ولم ترد السفارة الإسرائيلية بعد على طلب للتعليق على المنحة الأميركية البالغة 30 مليون دولار. وأضافت المصادر أن وزارة الخارجية، بموافقتها على التمويل الأميركي لمؤسسة غزة الإنسانية، أعفت المؤسسة التي لم تعلن عن مواردها المالية من التدقيق الذي يُطلب عادة من المنظمات التي تتلقى منحا من الوكالة الأميركية للتنمية الدولية لأول مرة. وقال مصدر، وهو مسؤول أميركي كبير سابق، إن مثل هذا التدقيق "يستغرق عادة أسابيع طويلة، إن لم يكن عدة أشهر". وقالت المصادر إن مؤسسة غزة الإنسانية استثنيت أيضا من التدقيق الإضافي المطلوب للمنظمات التي تقدم المساعدات إلى غزة للتأكد من عدم وجود أي صلات لها بالتطرف. وتعمل مؤسسة غزة الإنسانية في القطاع مع شركة لوجستية هادفة للربح تدعى (سيف ريتش سوليوشنز) يرأسها ضابط سابق في وكالة المخابرات المركزية الأميركية (سي.آي.إيه) وشركة خدمات أمنية تابعة لها تدعى (يو.جي سوليوشنز)، والتي توظف جنودا أميركيين سابقين.