logo
اقتحام جديد للأقصى واعتداءات في طولكرم ونابلس

اقتحام جديد للأقصى واعتداءات في طولكرم ونابلس

الديارمنذ 4 أيام
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
أصيب 3 فلسطينيين، من بينهم مسنّان (70 عاما)، بجروح نتيجة اعتداء جنود الاحتلال عليهم بالضرب في طولكرم شمالي الضفة الغربية، في ظل حملة اعتقالات يشنها الجيش الإسرائيلي في بلدات الضفة، تزامنا مع اقتحام المستوطنين المسجد الأقصى.
وذكرت جمعية الهلال الأحمر أن طواقمها تعاملت مع 3 إصابات نتيجة اعتداء بالضرب نقلوا جميعا إلى مستشفى الشهيد ثابت ثابت الحكومي.
واقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي مدينة نابلس، واعتقلت فلسطينيين اثنين بعد الاعتداء عليهما وتحطيم محتويات منازلهما.
وأوضحت المصادر أن قوات الاحتلال دهمت 3 منازل في شارع السكة، واعتقلت الشقيقين محمد وأحمد أبو صالح، بعد أن فتشت المنازل وخرّبت محتوياتها، واعتدت عليهما بالضرب المبرح.
وقالت مصادر إن قوات الاحتلال الإسرائيلي اعتقلت 5 فلسطينيين خلال اقتحامها مناطق في الضفة الغربية.
وأوضحت المصادر أن قوات الاحتلال نفذت الاعتقالات في بلدتي إذنا وتفوح غرب الخليل.
كما قالت المصادر إن قوات الاحتلال اقتحمت بلدة سعير شمال شرق الخليل ودهمت منازل عدة وفتشتها. كما اقتحمت قوات الاحتلال وفق المصادر، مخيم دهيشة جنوب بيت لحم ونشرت جنودها في أزقة وشوارع المخيم.
وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) بأن الاحتلال اعتقل 9 فلسطينيين من محافظة بيت لحم بعد اقتحام منازلهم.
اعتداءات مستوطنين
كذلك اقتحم مستوطنون وقوات من جيش الاحتلال الإسرائيلي بلدة جلبون جنوب شرق جنين، من المدخل الجنوبي، وشرعوا بقص وتخريب أشجار الزيتون في أراضي البلدة.
وقال مجلس بلدة جلبون للجزيرة إن المستوطنين باشروا منذ ساعات الصباح قص أشجار زيتون قديمة في المنطقتين الجنوبية والشرقية من البلدة، بحماية قوات كبيرة من جيش الاحتلال.
وأوضح المجلس أن المستوطنين دمّروا أكثر من 300 شجرة زيتون، بذريعة وضع اليد على هذه الأراضي.
وتُقيم "إسرائيل" مستوطنة "ميراف" على التلال المطلة على بلدة جلبون، وسط مخاوف من تصاعد عمليات التوسع في أراضي البلدة.
وقالت مصادر إن مستوطنين اقتحموا المسجد الأقصى وأدوا طقوسا تلمودية بحماية شرطة الاحتلال.
ومنذ 7 تشرين أول 2023 صعد الجيش الإسرائيلي والمستوطنون اعتداءاتهم بالضفة، بما فيها القدس الشرقية، مما أدى إلى استشهاد 1000 فلسطيني على الأقل، وإصابة نحو 7 آلاف آخرين، وفق معطيات فلسطينية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

القوى المسيحيّة غير مطمئنة.. تترّقب بقلق نتائج زيارة براك
القوى المسيحيّة غير مطمئنة.. تترّقب بقلق نتائج زيارة براك

الديار

timeمنذ 11 دقائق

  • الديار

القوى المسيحيّة غير مطمئنة.. تترّقب بقلق نتائج زيارة براك

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب لا تبدو المرجعيات المسيحية، الروحية والسياسية، مطمئنة للمرحلة المقبلة خاصة بعد زيارة المبعوث الاميركي توك براك والتي تم خلالها ابلاغه بصريح العبارة بعدم نية حزب الله تسليم سلاحه شمالي الليطاني في ظل الظروف الراهنة وبغياب اي ضمانات حول انسحاب اسرائيل من الاراضي اللبنانية المحتلة، ووقف الخروقات وتحرير الاسرى واطلاق عملية اعادة الاعمار. وبحسب المعلومات، لم يعط براك تطمينات لاي من الفرقاء، وضمنا للبطريرك الماروني بشارة الراعي الذي التقاه للمرة الاولى خلال زياراته الـ٣ الى لبنان. وهو أبلغ البطريرك ما أبلغه للجميع انه وفي حال عدم التجاوب مع الورقة الاميركية فعلى لبنان ان "يقلع شوكه بايديه" وان واشنطن لن تستطيع ان تمون على تل أبيب كي لا تتجه الى مزيد من التصعيد. كما ان الاهم في الرسالة التي سمعها الراعي وغيره انه على بيروت الا تتوقع اي نوع من المساعدات سواء العربية او الدولية طالما لم يكن هناك اي مبادرة حقيقية لتسليم السلاح او اقله الالتزام بمهل زمنية بهذا الخصوص. وقد وصلت هذه الرسائل لرئيس حزب "القوات" سمير جعجع، وهي رسائل يعرفها تماما، لكن كان لافتا عدم عقد لقاء بين جعجع وبراك كما بين براك ووزير الخارجية يوسف رجي المحسوب على "القوات" خلال هذه الزيارة بخلاف الزيارة الثانية له الى بيروت. وتؤكد مصادر "القوات" ان ما ابلغه براك تردده هي يوميا على مسامع اللبنانيين، بحيث ان السياسة الاميركية كما العربية والدولية تجاه لبنان واضحة ولم تتغير، لافتة في حديث لـ "الديار" الى انه "كان امام لبنان فرصة للنهوض وحتى التحليق في المنطقة من جديد، لكن يبدو اننا للاسف اقتربنا اكثر من اي وقت مضى من تفويت هذه الفرصة ما يعرضنا لسيناريوهات لا تحمد عقباها ولعل ابرزها تكرار تجربة العهد السابق اي عودتنا الى العزلة القاتلة". وتضيف المصادر: "هذا اذا لم نتطرق للسيناريوهات الاسوأ بعد لجهة قيام اسرائيل بجولة حرب جديدة المتوقع ان تكون أفتك من سابقتها". وبدأ القواتيون رفع الصوت بوجه الحكومة والعهد من بوابة انتقاد ما أسماه جعجع بعودة "بدعة الترويكا" واعتباره ان لبنان الرسمي تبنى موقف حزب الله برده على الورقة اللبنانية، الا انهم قرروا الا يقطعوا شعرة معاوية معهما (الحكومة والرئاسة الاولى) في هذه المرحلة واللجوء الى التصعيد التدريجي بالمواقف والقرارات. وبالرغم من سعي "الكتائب" للتمايز عن "القوات" لجهة اعطاء فرص اضافية للعهد والحكومة، الا ان مواقف بعض المسؤولين الكتائبيين بدأت تنسجم تماما مع التوجه القواتي، بحيث ان الطرفين يعتبران ان "لبنان الرسمي متلكىء في ملف حصرية السلاح وان المطلوب التعبير عن موقف رسمي في مجلس الوزراء بغض النظر عما سيكون عليه موقف حزب الله ووزراء "الثنائي الشيعي". اما "التيار الوطني الحر" الذي يراقب ويستمع لمواقف براك من بعيد نظرا للمقاطعة الاميركية المتواصلة لرئيس التيار جبران باسيل نتيجة العقوبات المفروضة عليه من قبل واشنطن، فلا يبدو موقفه واضحا او حاسما بملف السلاح. ففيما يخرج باسيل احيانا لينتقد التأخر ببت الموضوع ويتحدث عن حوار غير جدي يقوم به الرئيس عون مع الحزب، لا يتردد مرات اخرى بالتنبيه من الذهاب بعيدا في المزايدة في هذا الملف منتقداً بشدة الحديث عن وجوب نزع السلاح لا تسليمه. وترد مصادر مطلعة الموقف العوني "المتأرجح" الى "سعي باسيل من جهة لعدم زيادة عزلته العربية والدولية والتي تسبب له بها تحالفه مع حزب الله طوال السنوات الماضية، خاصة بعد التحولات الكبرى التي شهدتها وتشهدها المنطقة، ومن جهته اخرى، اصراره على عدم قطع شعرة معاوية مع الحزب لاقتناعه بوجود مصلحة انتخابية بخوض الاستحقاق النيابي سويا في أيار المقبل". بالمحصلة، يقف المسيحيون راهنا كما غيرهم من القوى اللبنانية في صفوف المتفرجين المترقبين لنتائج زيارة براك الى بيروت، مع ترجيح ان يتبلور الموقف والقرار الاميركي - الاسرائيلي مطلع شهر آب المقبل وان نكون نتجه لموجة جديدة من الضغوط على لبنان تتخذ اشكالا شتى.

أرشيف الإعلام اللبناني: ذاكرة وطن تُحتضر بصمت
أرشيف الإعلام اللبناني: ذاكرة وطن تُحتضر بصمت

الديار

timeمنذ 11 دقائق

  • الديار

أرشيف الإعلام اللبناني: ذاكرة وطن تُحتضر بصمت

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب بين أشرطة تتآكل تحت وطأة الغبار، وتاريخ يتلاشى بلا رقيب… هل نستفيق قبل أن نودع ذاكرة لبنان للأبد؟ في أروقة الأرشيف الرسمي، حيث تلتقي الأشرطة القديمة بغبار النسيان، تموت ذاكرة لبنان ببطء، غير مدركة أن كل لحظة تذهب هي قصة تُنسى، وصوت يختفي من التاريخ. في زمن تضيء فيه دول العالم ذاكرتها الرقمية، نبقى نحن واقفين على مفترق طرق: هل نحفظ تاريخنا، أم نتركه يذوب في صمت الغفلة؟ بين التوثيق والغفلة: معركة الذاكرة الوطنية رغم مكانة تلفزيون لبنان كأول شاشة رسمية في المنطقة، يظل أرشيفه غارقًا في ظل الإهمال. أشرطة تتآكل، ومواد مهددة بالتلف، ولا خطة وطنية لحمايتها أو رقمنتها. أما الأرشيف الصوتي للإذاعة اللبنانية، فكنز من الأصوات التي صنعت التاريخ، لكنه محجوز في خزائن غير مجهزة، يصعب الوصول إليه، وكأنه محادثة مع الماضي تُترك مهملة. ذاكرة الإعلام… قصيدة الوطن التي تكتب نفسها أو تُمحى الأرشيف الإعلامي ليس مجرد تسجيلات؛ إنه نبض الحكايات التي ترسم هوية لبنان. وحين تتلاشى هذه الأشرطة، لا يموت فقط الصوت والصورة، بل تموت ذاكرتنا الجمعية، ويصبح لبنان صورة باهتة في مرآة التاريخ. العالم يحفظ… ونحن لا زلنا ننتظر فرنسا أنشأت منصة رقمية عامة لأرشيفها التاريخي، بينما خصصت مصر ميزانيات ضخمة لحفظ أرشيف "ماسبيرو"، المغرب شق طريقه نحو أرشفة شاملة بالتعاون مع الجامعات، كندا وتونس أطلقوا مكتبات رقمية مفتوحة للباحثين والجمهور. في لبنان، لا تزال الأشرطة تتكدس دون خطة واضحة، وتاريخنا الإعلامي ينتظر إنقاذًا لا يأتي. لماذا كل هؤلاء سبقونا؟ ماذا ننتظر نحن؟ وزارة الإعلام: بين حفظ الإرث ونداء الأجيال على عاتق وزارة الإعلام اليوم مسؤولية تاريخية؛ حماية هذا الأرشيف الوطني وإطلاق خطة شاملة للرقمنة، بالتعاون مع المؤسسات الثقافية والأكاديمية، مع أهمية تنسيق الجهود مع المجلس الوطني للإعلام الذي يضطلع بدور محوري في وضع الأطر التنظيمية وضمان تخصيص الموارد اللازمة لاستدامة وحماية ذاكرة الإعلام اللبناني. خطوات بسيطة مثل تقييم الأرشيف، رقمنته، وإتاحة محتواه تدريجيًا، ليست رفاهية بل واجب وطني وأمانة في عنق الأجيال القادمة. رغم غياب خطة وطنية شاملة حتى اليوم، فإن وزارة الإعلام بدأت تُظهر اهتمامًا متزايدًا بهذا الملف. وزير الإعلام زياد المكاري وصف الأرشيف الإعلامي بأنه "كنز للبنان"، مؤكدًا أن الحرب والفوضى تسببتا في ضياع أجزاء منه، وأن الوزارة تعمل منذ فترة على رقمنته وإتاحته للباحثين والجامعات. لكن الواقع لا يزال يتطلب ما هو أكثر من المبادرات الجزئية. فالحفاظ على ذاكرة وطن لا يكون بنوايا طيبة فقط، بل بخطة واضحة، وإرادة حقيقية لإنقاذ ما تبقى قبل أن يُمحى من الوجود. صرخة أخيرة قبل أن يُمحى التاريخ ذاكرة لبنان الإعلامية ليست مجرد أشرطة قديمة، بل هي سجل حي لتاريخ وطن لا يُعوّض. إن لم نحافظ عليها اليوم، سنخسر جزءًا من هويتنا وروحنا الوطنية. على وزارة الإعلام أن تتحرك بخطة شاملة، لا بمبادرات متفرقة.

ما خفي من كلام براك... فضحته "عشاواته"
ما خفي من كلام براك... فضحته "عشاواته"

الديار

timeمنذ 41 دقائق

  • الديار

ما خفي من كلام براك... فضحته "عشاواته"

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب غادر توم براك بيروت، بعد زيارته الثالثة الحافلة بالتناقضات، الا ان طيفه بقي حاضرا، من خلال محاولات الداخل كما بعض السفارات المعنية، "فكفكة" الغاز الزيارة والمواقف التي اطلقها، علنا وسرا، وسط التساؤلات الكبيرة عن سبب تقديمه لموعد زيارته الى بيروت، والتي وفقا للمعلومات، جاء بهدف تلبية "عزيمة عالعشا"، مع الاشارة الى ان زيارته لم تمر على خير، اذ تسببت اجراءات المواكبة المرافقة له بحادث سير ادى الى مقتل شخص، على ما تم تداوله. فالديبلوماسي "المحترف" ومهندس العلاقات السورية – الخليجية، وتحديدا السعودية، مارس "تقيته" باتقان في بيروت، ساعده في تحقيقها براعة المسؤولين اللبنانيين، حيث جاء كلام الغرف المغلقة مخالفا لا بل مناقضا، لبسمات الرضى والايجابية المصطنعة، التي اراد من خلالها، وفقا لاحد الديبلوماسيين المرافقين له، ترك باب الامل مفتوحا امام اللبنانيين، رغم "قساوته اللبقة" تجاه اسياد المقرات واصحاب الحل والربط. عند هذا الحد تتوقف شخصية مواكبة للزيارة عن قرب، ومطلعة على تفاصيل السياسة الاميركية، وخطط واشنطن اللبنانية، شاركت في عشاء اقامه احد رجال المال والاعمال اللبنانيين، الذين يعملون في قطاع النفط واستيراد الغاز، على شرف الموفد توم براك، بعيدا عن الاعلام، عند مجموعة من الامور اللافتة التي تناولها الاخير في اكثر من "جلسة خاصة" عقدها، خلاصتها : - اصراره على ان "مواجهة حزب الله تحد لا يمكن معالجته الا من قبل الحكومة اللبنانية". - اوضح كلامه مؤكدا ان "لا تمييز اميركي بين جناحين سياسي وعسكري". - دعا "القيادتين السياسية والعسكرية، الى اظهار العزم والارادة للبنان خال من حزب الله"، حيث لفت تحميله المسؤولية مناصفة للقيادتين العسكرية والسياسية، وهو ما قرا بين سطوره الحاضرون تحريضا للجيش. - تاكيده ان "الولايات المتحدة ستقف جنبا الى جنب مع الشعب اللبناني في مساره"، وهي لغة اعادت للحاضرين اللهجة التي تعامل بها العالم مع حكومة الرئيس حسان دياب، بعد انفجار مرفا بيروت، وتمييزه يومذاك بين الشعب والسلطة السياسية. - اشارته الواضحة الى ان لبنان بات قاب قوسين او ادنى من ان يفقد موقعه في سلم الاولويات، في ظل الملف السوري الذي يتقدم بشكل سريع سايسيا وامنيا واقتصاديا. - ابداءه تفهما للموقف اللبناني، وتحديدا للطرح الذي ناقشه في عين التينة في جولتي محادثات والذي للاسف لم يحظ بالقبول الاسرائيلي، كاشفا ان قرار الادارة في واشنطن واضح لجهة عدم ممارسة اي ضغوط على اسرائيل في ما خص الوضع اللبناني. واشارت الشخصية الى ان المعلومات التي تحدث عنها براك، والتي يجري تداولها على مستوى دوائر القرار، تقاطعت عند رواية تفيد بانه عقب الخلوة التي جمعت براك بعون في بعبدا، في اليوم الثاني لزيارته، بعدما تناول طعام العشاء في احد مطاعم "النعص- بكفيا" مع فريق عمله، وسط اجراءات امنية مشددة، حصل تواصل بين الرئاستين الاولى والثانية، انتهى الى زيارة عاجلة لممثل الرئيس بري في لجنة "صياغة الرد" الى القصر الجمهوري حيث التقى عون وفريقه، قبل ان يعود الى عين التينة، لينكب على صياغة "نقاط محددة" لعرضها على براك في اليوم التالي، وهو ما حصل فعلا، حيث غادر براك مقر الرئاسة الثانية الى عوكر، مجريا سلسلة اتصالات مع واشنطن، قبل ان يقطع عشاءه في منزل النائب مخزومي ويعود الى عين التينة حاملا بعض الاسئلة. وتتابع الشخصية بان براك غادر بيروت الى قبرص ومنها الى اسرائيل، حاملا معه "طرح بري الواضح" وخلاصته "العودة الى اتفاق وقف النار والخارطة الجغرافية المصحوبة به"، مرافقا بمبادرة حسن نية تقضي بانسحاب تل ابيب من نقطتين من اصل سبع تحتلها، حيث امضى بضع ساعات غادر على اثرها الى باريس، حيث لاقاه وزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر حاملا معه رفض تل ابيب، ما دفع ببراك الى ابلاغ بيروت بالغاء عودته اليها الاحد. وعليه خلصت الشخصية الى ان اجواء الساعات الماضية رجحت كفة التشاؤم، معتبرة ان اياما قليلة تفصلنا عن دخول عين العاصفة التي قد لا تكون عسكرية – امنية فحسب، بل على الارجح اقتصادية – مالية، وان الخطر الاتي اكبر مما قد يتصوره البعض.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store