
أمير منطقة الرياض يُعزي في وفاة الشيخ عبدالمحسن آل الشيخ
وأعرب أبناء الفقيد، عن شكرهم وتقديرهم لسمو أمير منطقة الرياض على تعازيه ومواساته. مقالات ذات صلة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سويفت نيوز
منذ 38 دقائق
- سويفت نيوز
أمير منطقة حائل ونائبه يعزّيان أسرة بن ناهس
حائل – واس:قدّم صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعد بن عبدالعزيز أمير منطقة حائل، وصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن فهد بن مقرن بن عبدالعزيز نائب أمير المنطقة، العزاء لأسرة بن ناهس في وفاة فقيدهم نايف بن ناهس بن براك -رحمه الله-.جاء ذلك خلال زيارة عزاء لسمو أمير المنطقة وسمو نائبه إلى منزل أسرة الفقيد اليوم، وكان في استقبالهم شقيق الفقيد فهد بن ناهس بن براك، وإخوان الفقيد وأقاربه، سائلين الله أن يتغمدَه بواسع رحمته، وأن يسكنه فسيح جناته، وأن يلهم الجميع الصبر والسلوان. من جهته أعرب ابن ناهس عن شكره لسمو أمير حائل وسمو نائبه على تعزيتهما التي خفَّفت المصاب الجلل، داعيًا الله أن يجعل ما قام به سموُّهما في ميزان حسناتهما، وأن يكتب لهما الأجرَ والثواب. مقالات ذات صلة


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
ما بعد الرسائل: هل يخرج سلاح حزب الله من دائرة الجمود؟
في السياسة، حين تُطلق الرسائل عبر منصة اجتماعية، فذلك يعني أن الوقت لم يعد يحتمل المجاملة أو التفسيرات المرنة. وهذا تماماً ما فعله المبعوث الرئاسي الأمريكي توم براك حين كتب: «طالما احتفظ حزب الله بالسلاح، فإن التصريحات لن تكون كافية». جملة موجزة ولكن مشبعة بالمعاني، جاءت كأنها رد دبلوماسي صارم على كلام الرئيس جوزيف عون عن مفاوضات يجريها شخصياً مع حزب الله لحل مسألة السلاح. التغريدة لم تأت من فراغ، بل تقاطعت زمنياً ومعنوياً مع التصريح اللبناني الذي بدا كأنه محاولة لتطمين الداخل واحتواء الضغوط الآخذة في التصاعد. لكن الرسالة الأمريكية على بساطتها الشكلية كانت بمثابة تنبيه قاطع مفاده أن: الولايات المتحدة بدأت ترفع منسوب التوقيت وتحصر النقاش في جوهر المسألة لا في تفاصيلها. من زاوية واشنطن، لا يمكن القبول باستمرار ازدواجية السلاح في دولة تقول إن سياستها قائمة على السيادة والقانون. لذلك كان كلام براك تحديداً عن مصداقية الحكومة اللبنانية في لحظة دقيقة يطرح فيها رئيس الدولة مبادرة حساسة، ويفتح فيها الباب لحوار مباشر مع حزب الله حول سلاحه. هنا، التوقيت لا يقل أهمية عن المضمون والإشارة لم تترك مجالاً للتأويل. في المقابل، يبدو الرئيس عون مصراً على منح المسار التفاوضي فرصة حقيقية. هو يدرك حجم التعقيدات ويعرف أن الملف ليس تقنياً بل سياسي بامتياز، يرتبط بتوازنات إقليمية ودولية. ومع ذلك، أطلق موقفاً واضحاً مفاده أن هناك تجاوباً من الحزب مع الأفكار المطروحة، وأن الورقة اللبنانية لا تزال تنتظر رداً نهائياً. لكن اللافت أكثر هو ما تضمنه كلام الرئيس عون من إحالة ضمنية إلى نتائج تحركات براك، وكأن في الأمر رهاناً لبنانياً على أن الضغوط الأمريكية قد تساهم في إقناع حزب الله بضرورة التفاعل مع المطلب الوطني ولو تدريجياً. ما يزيد المشهد تعقيداً هو أن حزب الله على ما يبدو يتابع بدقة كل ما يُقال ويُكتب، ويدرك حجم الحرج السياسي الذي بات يطوق العهد، ويرى كيف تتراكم الأسئلة حول مدى قدرة الدولة على حسم هذا الملف. ويدرك أيضاً أن المزاج الدولي بات أقل تسامحاً، وأن تغطية السلاح بشعار «المقاومة» لم تعد كافية لإقناع من ينتظر من الدولة اللبنانية خطوة فعلية. وسط هذه المعادلة الدقيقة تبدو الأيام القادمة محملة بالأسئلة الثقيلة: هل يغامر حزب الله بخطوة حقيقية تواكب التحرك الرئاسي وتفرمل التصعيد الأمريكي؟ هل تختار واشنطن منح مزيد من الوقت للرئيس عون، أم أن رسائلها ستتدرج نحو المواقف الضاغطة؟ هل يمكن للبنان، بمعادلاته الداخلية المعقدة، أن يحسم هذا الملف جذرياً من دون انفجار سياسي أو أمني؟ الواقع أن البلاد باتت أمام لحظة تقاطع نادرة، يجري فيها اختبار صدقية العهد، كما يختبر فيها التزام حزب الله بحماية الاستقرار لا بتجميده. لكن، ماذا لو فشلت هذه المحاولة، هل يبقى السلاح ملفاً داخلياً، أم يدخل مجدداً في بازار المفاوضات الكبرى، حين تقرر العواصم الكبرى أن أوان الحسم قد حان؟ ما هو مؤكد أن الرئيس جوزيف عون اختار أن يُمسك بالملف بدل تركه يتعفن في الأدراج. وقد يكون ربط تحركه بتحرك براك محاولة لبناء توازن بين الداخل والخارج يمنع الانفجار ويمنح الأمل. لكن إذا لم تتحرك كل الأطراف، فالوقت لن ينتظر أحداً. أخبار ذات صلة

العربية
منذ 2 ساعات
- العربية
برّاك للحكومة اللبنانية بخصوص حصر السلاح: الكلمات لا تكفي
شدد المبعوث الأميركي توم برّاك، على أن مصداقية الحكومة اللبنانية تعتمد على قدرتها على التوفيق بين المبدأ والممارسة، في إشارة منه إلى مباحثات حصر السلاح بيد الدولة. "التصريحات لن تكون كافية" وكتب برّاك عبر حسابه على منصة "إكس" الأحد: "إن مصداقية الحكومة اللبنانية تعتمد على قدرتها على التوفيق بين المبدأ والممارسة. وكما قال قادتها مراراً وتكراراً، فمن الأهمية بمكان أن تحتكر الدولة السلاح". كما تابع: "طالما احتفظ حزب الله بالسلاح، فإن التصريحات لن تكون كافية". جاء هذا بعد ساعات من حديث الرئيس اللبناني جوزيف عون، عن قيامه شخصياً بإجراء اتصالات مع حزب الله لحل مسألة السلاح، حيث أكد أن "المفاوضات تتقدم ولو ببطء". The credibility of Lebanon's government rests on its ability to match principle with practice. As its leaders have said repeatedly, it is critical that 'the state has a monopoly on arms.' As long as Hizballah retains arms, words will not suffice. The government and Hizballah… — Ambassador Tom Barrack (@USAMBTurkiye) July 27, 2025 وبحسب بيان صادر عن الرئاسة اللبنانية، أكد عون، خلال استقباله في قصر بعبدا وفداً من نادي الصحافة، أن "هناك تجاوباً حول الأفكار المطروحة في هذا المجال". وشدد على أن "أحداً لا يرغب في الحرب، ولا أحد لديه القدرة على تحمل نتائجها وتداعياتها"، مضيفاً: "يجب التعامل بموضوعية وروية مع هذا الملف". أما عن الوضع في الجنوب، فأكد عون أن "الجيش اللبناني بات منتشراً في كل المناطق اللبنانية، ما عدا الأماكن التي لا تزال إسرائيل تحتلها في الجنوب والتي تعيق استكمال هذا الانتشار". "حزب الله غير معنيّ بالورقة الأميركية" يذكر أن حزب الله كان أعلن أنه غير معنيّ بالورقة الأميركية التي حملها توماس باراك إلى بيروت، مشيراً إلى أنه معني فقط بتنفيذ القرار الأممي 1701، وذلك في أول رد على المطالب الأميركية. وكان برّاك سلّم المسؤولين اللبنانيين في زيارته الأولى في 19 يونيو الماضي، مقترحات لتنفيذ الترتيبات الأمنية لوقف الأعمال العدائية بين لبنان وإسرائيل. وفي زيارته الثانية في السابع من الشهر الحالي تسلّم براك من الرئيس عون رداً على المقترحات التي حملها إلى المسؤولين اللبنانيين في زيارته الأولى. إلى أن سلّم الرئيس اللبناني جوزيف عون الموفد الرئاسي الأميركي، خلال لقائه الأسبوع الماضي، مشروع المذكرة الشاملة، باسم الدولة اللبنانية، لتطبيق ما تعهد به لبنان منذ إعلان اتفاق وقف الأعمال العدائية بين لبنان وإسرائيل في 27 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي وحتى البيان الوزاري للحكومة اللبنانية الحالية.