
أمير منطقة الرياض يُعزي في وفاة الشيخ عبدالمحسن آل الشيخ
وأعرب أبناء الفقيد، عن شكرهم وتقديرهم لسمو أمير منطقة الرياض على تعازيه ومواساته. مقالات ذات صلة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


حضرموت نت
منذ 6 دقائق
- حضرموت نت
اللواء ياسر مجلي: تصدّينا لهجوم حوثي واسع في محور علب وكبّدنا العدو خسائر فادحة
أكد قائد محور علب وقائد اللواء 63 مشاة اللواء ياسر مجلي، أن قوات الجيش في المحور أفشلت، فجر الجمعة، هجومًا واسعًا شنّته مليشيا الح.وثي الإرهابية المدعومة من إيران على مواقع عسكرية في جبهة علب شمالي #محافظة_صعدة. وأوضح اللواء مجلي، للمركز الإعلامي للقوات المسلحة، أن قوات الجيش رصدت من خلال وحدات الاستطلاع تحركات للمليشيا الح.وثية الإرهابية كانت تستعد لتنفيذ هجوم مباغت على مواقع قواتنا، وتمكنا بفضل الله ويقظة أبطال الجيش من التصدي للهجوم، وتنفيذ هجوم معاكس ألحق بالمليشيا الإرهابية خسائر كبيرة وأجبرها على الفرار. وأضاف أن المعركة أسفرت عن سقوط العشرات من عناصر العدو بين قتيل وجريح، ولا تزال جثث قتلاه متناثرة في وديان وشعاب المنطقة التي جرت فيها المواجهة، إضافة إلى تدمير ثلاث آليات عسكرية تابعة للمليشيا. وإلى ذلك، قال اللواء مجلي إن المواجهات أسفرت أيضًا عن استشهاد 10 من أبطال الجيش وهم يؤدون واجبهم الوطني بشرفٍ وبسالة، مؤكدًا أن دماءهم الطاهرة ستكون شعلة النور التي تضيء لنا طريق النصر واستعادة الدولة. واختتم اللواء مجلي، تصريحه بالتأكيد على أن 'محور علب سيظل مقبرة للمليشيا الح.وثي، مؤكدًا أن أبطال الجيش الوطني في أتم الجاهزية للتصدي لأي محاولة تسلل أو هجوم عدائي، مهما كانت التضحيات'.


Independent عربية
منذ 2 ساعات
- Independent عربية
تحديات الصراع على سوريا وفيها
سوريا ليست ولن تكون بلداً عادياً. أولاً بسبب موقعها الجغرافي ودورها الجيوسياسي والاستراتيجي، وثانياً لأنها صاحبة طموح منذ ما قبل الاستقلال لتكون نواة "الدولة-الأمة" دولة الوحدة العربية، وثالثاً لأن الوقائع تعيد تذكير من يحكمها بقول الرئيس الاستقلالي الأول شكري القوتلي للرئيس جمال عبدالناصر عند إعلان الوحدة مع مصر "في سوريا 5 ملايين، نصفهم يدعي أنه مؤهل للزعامة، بعضهم أنبياء وبعضهم الآخر آلهة، وبعض ممن يعبد الله والشيطان". فلا الوحدة مع مصر كانت خطوة عادية في منطقة التمسك بالكيانات، إذ لم تعش أكثر من ثلاثة أعوام. ولا نظام آل الأسد كان عادياً، وهو فرض الأحادية والتوريث في جمهورية مشهورة بالانقلابات العسكرية حكمها على مدى 54 عاماً. ولا مواكبة إمارة إدلب إلى حكم دمشق كانت قراراً عادياً. ومن هنا قوة الدعم الأميركي والسعودي والتركي والقطري للرئيس أحمد الشرع سياسياً واقتصادياً، على رغم ما حدث في الساحل والسويداء وما يحدث في أماكن أخرى من مجازر في حق الأقليات، وإن مع دعوات إلى الانفتاح وتفعيل التحقيق. نظام الأسد في أيام الأب حافظ عرف كيف يقوم بدور اللاعب بين القوى الإقليمية والدولية في الصراع على المنطقة، وكيف يقمع الصراعات الداخلية بكل الأسلحة من دون حساب مجزرة حماة مثلاً، لأنه كان يقدم خدمات إقليمية دولية لمن يستطيع أن يعاقب وأن يكافئ. أما في أيام الابن بشار الذي كان يفاخر بأنه يجيد سياسة "إدارة الرياح"، فإنه صار لعبة في الصراع على سوريا مع مزيد من العنف ضد المعارضين في الداخل. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) والنظام الذي يبنيه الرئيس أحمد الشرع يواجه تحديات الصراع على سوريا، والصراع في سوريا. الصراع على سوريا يتركز بين الدور التركي والدور العربي والدور الإسرائيلي برعاية أميركا في مواجهة دور إيراني منحسر ودور روسي متراجع. وليس أفضل خيار أمام الشرع هو الأسهل، أي أن يبدأ من حيث بدأ أو من حيث انتهى نظام الأسد، ولو من الموقع المعاكس. فالرعاية الأميركية والعربية والإقليمية له تسهل اجتياز الأخطار. أما التحدي الأكبر أمامه، فإنه إيجاد حل للصراع في سوريا. ومن دون هذا الحل، فإن المواكبة الخارجية لا تكفي والأدوار الخارجية لا تنفع. ذلك أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب تكرر القول إنه لا بديل من إدارة الشرع، وتطالبه خلال الوقت نفسه بتوسيع دائرة المشاركة في السلطة. وتلك هي المسألة والمشكلة في آن. نظام الأسد رفض أن يشاركه أحد، بحيث لجأ إلى قمع الانتفاضة الشعبية التي بدأت من درعا، واختار الحرب على المشاركة، فانتهى في موقع من هزم نفسه في نهاية نظام انهار على مراحل. ونظام الشرع أمامه فرصة تحتاج إلى قرار كبير هو إعادة بناء سوريا من القاعدة إلى القمة، إعادة بناء المواطنة ومعالجة التخريب الذي لحق بالنسيج الاجتماعي في النظام الساقط وازداد حدة في هذه المرحلة من الإدارة الجديدة. بناء جيش وطني، لا جيش فصائل سلفية على طريقة "الجيش العقائدي" أيام "البعث". وبناء دولة لا مجرد سلطة تحكم بقوى أمنية حاملة أفكارها السلفية وإعلان دستوري ناقص وتعيين مجلس نيابي مطاوع والاستمرار في حل الأحزاب. وبالطبع، إعطاء أولوية للنهوض الاقتصادي وإعادة الاعتبار إلى القضاء. والاختبار الأول هو بدء المشاركة مع القوى الشعبية التي نزلت إلى الشوارع وتحملت القمع والسجن والقتل والمنفى من أجل الثورة. فهؤلاء هم الذين صنعوا الثورة، وإن كانت "هيئة تحرير الشام" هي التي وجهت الضربة القاضية للنظام الهارب. ففي رأي لينين، إن "ما يحتاج إليه المرء لإسقاط نظام ليس منظمة ثورية بل منظمة ثوريين". وما أسقط الأسد ليس منظمة ثوريين ولا منظمة ثورية بل شعب بكل تنوعه، وهذا التنوع في المجتمع هو ما يجب أن ينعكس على صورة السلطة التي تبني دولة لشعب ضد إغراء التمسك بالسلطة لفريق واحد. والتحدي الملح والضروري حالياً هو مواجهة التغول الإسرائيلي، سواء على الأرض امتداداً من جبل الشيخ والجولان إلى أجزاء مهمة من محافظتي درعا والقنيطرة، وصولاً إلى ادعاء حماية الدروز في السويداء. وإذا كان في واشنطن من يعترف بأن إسرائيل تريد تقسيم سوريا التي تقف أميركا مع وحدتها، فإن سوريا في الواقع مقسمة والمطلوب إعادة توحيدها. هذا ما حدث عام 1925 عندما قسم الانتداب الفرنسي سوريا إلى أربع دول هي دولة العلويين ودولة الدروز ودولة حلب ودولة دمشق، فرفض السوريون التقسيم وأعادوا توحيد البلاد بقيادة سلطان باشا الأطرش والشيخ صالح العلي وإخوانهما. وهذا ما يمكن ويجب أن يحدث اليوم عبر الانفتاح الكامل على كل الأطياف في المجتمع السوري. فلا القوة العسكرية تنجح في فرض الدولة المركزية التي بدأت الثورة في ظل الاعتراض على إدارتها، ولا شيء يقوي الموقف السوري في مواجهة الاعتداءات الإسرائيلية وسط العجز العسكري، بعدما دمرت إسرائيل الأسلحة التي تركها الجيش السوري وكان حله غلطة، سوى الوحدة الوطنية. وليس من المعقول أن تصبح سوريا مجرد طوائف وعشائر وقبائل وإثنيات تتبادل الخوف والكره، بدلاً من أن تكون كما هي في جوهرها أرض الغنى في التنوع والتسابق على الإبداع الوطني. والفارق كبير بين الدعم الأميركي والإقليمي والعربي للإدارة السورية خوفاً من الانهيار في ظل اللابديل، وبين الدعم مع العمل للصعود إلى الدولة. وسوريا تستحق الدعم الذي تعددت مصادره، ولا سيما في المنتدى الاستثماري السعودي الذي عقد في دمشق بتوجيه من ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان وحصد 4 مليارات دولار، وتستحق دولة على مستوى مجتمعها المتنوع، بدل الانتقال من حكم أقلية إلى حكم أقلية ضمن أكثرية منفتحة وغير سلفية. ولا مبرر لأن يجد السوريون أنفسهم أمام المثل الإسباني القائل "لا تطلب الإجاص من شجر الدردار".


حضرموت نت
منذ 4 ساعات
- حضرموت نت
رئيس الوزراء يعزي بحادث سقوط طائرة تدريب في بنغلاديش
عدن- سبأنت بعث رئيس مجلس الوزراء سالم صالح بن بريك، برقية عزاء ومواساة إلى رئيس وزراء جمهورية بنغلاديش الشعبية الدكتور محمد يونس، في ضحايا حادث سقوط طائرة تدريب عسكرية وتحطمها على مدرسة في العاصمة دكا. وقدم دولة رئيس الوزراء، خالص التعازي لنظيره ولأسر المتوفين كافة..سائلاً الله تعالى لهم الرحمة والشفاء العاجل لجميع المصابين. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة سبأ نت , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من سبأ نت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.