logo
ترامب: ربما يتم التوصل إلى اتفاق مع إيران خلال أسابيع قليلة

ترامب: ربما يتم التوصل إلى اتفاق مع إيران خلال أسابيع قليلة

البوابةمنذ 2 أيام

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، خلال مؤتمر صحفي مشترك مع المبعوث الأمريكي الخاص إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، أنه ربما يتم التوصل إلى اتفاق مع إيران خلال أسابيع قليلة، بحسب ما ذكرت قناة "سكاي نيوز" في نبأ عاجل.
ترامب: نريد الذهاب إلى إيران برفقة مفتشين
وأضاف ترامب: "نريد الذهاب إلى إيران برفقة مفتشين. حذرت رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، من أي تحرك ضد إيران وأبلغته أن هذا ليس مناسبا."
وتابع الرئيس الأمريكي بشأن الحرب الروسية الأوكرانية: "لم أفرض عقوبات على روسيا لتجنب إفساد صفقة محتملة. مستعد للجلوس مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي والرئيس الروسي فلاديمير بوتين إذا لزم الأمر. أشعر بخيبة أمل مما حدث في أوكرانيا. سأرد بشكل مختلف إذا كان بوتين يخدعنا. لا أستطيع أن أقول ما إذا كان بوتين يريد إنهاء الحرب. "
وقال: "نحن نبلي بلاء جيدا مع غزة وإيران. المحادثات مع إيران جيدة. سنساعد في إيصال الغذاء إلى غزة."
في حين قال ويتكوف: "نحن على وشك إرسال ورقة شروط جديدة بشأن غزة. أشعر بتفاؤل بشأن التوصل لوقف مؤقت لإطلاق النار في غزة."

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تأكد من غلق الباب.. ترامب يوجه نصائح لماكرون بعد مقطع الصفعة
تأكد من غلق الباب.. ترامب يوجه نصائح لماكرون بعد مقطع الصفعة

العين الإخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العين الإخبارية

تأكد من غلق الباب.. ترامب يوجه نصائح لماكرون بعد مقطع الصفعة

تم تحديثه السبت 2025/5/31 04:16 ص بتوقيت أبوظبي في أعقاب انتشار مقطع «صادم» للرئيس الفرنسي إثر تعرضه لـ«الصغعة» من زوجته في طائرة الرئاسة، تفاعل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مع الموقف، مقدما نصائح زوجية لإيمانويل ماكرون. ووقعت الحادثة عندما هبطت طائرة ماكرون في فيتنام يوم الأحد، وهي المحطة الأولى في جولة تستغرق أسبوعا في جنوب شرق آسيا. نصائح ترامب وسأل بيتر دوكي، مراسل قناة «فوكس نيوز»، ترامب في المكتب البيضاوي يوم الجمعة: «هل لديك أي نصيحة زوجية من زعيم عالمي إلى زعيم عالمي (ماكرون)؟»، مما أثار ضحك بعض الحاضرين. وترامب، الذي تزوج ثلاث مرات، ابتسم ساخرًا لسؤال دوسي وأجاب: «تأكد من بقاء الباب مغلقًا. لم يكن ذلك جيدًا». أثار جواب الرئيس المزيد من الضحك، وأضاف: «لا، لقد تحدثت معه وهو بخير». والتقطت وكالة «أسوشيتد برس» مقطع فيديو لتفاعل إيمانويل وبريجيت ماكرون أثناء وجودهما على متن طائرة في فيتنام. وأكد مكتب الرئيس الفرنسي صحة المقطع، مضيفًا أنه يُظهر الزوجين وهما «يعبثان». ورد المؤثر اليميني بيني جونسون على نصيحة ترامب لماكرون، وكتب ساخرا على منصة «إكس» (تويتر سابقًا): «نصيحة كلاسيكية أخرى فورية لترامب». وراسل براند، الممثل الكوميدي الذي اتُهم بالاغتصاب الشهر الماضي، علق على فيديو بريجيت ماكرون وهي تدفع زوجها، وكتب على منصة «إكس»: «إنهم يحاولون جاهدين إخفاء حقيقة أن بريجيت صفعت ماكرون. لا شيء يُجسّد الثنائي القوي مثل صفعة على الوجه على متن طائرة». مقطع الصفعة: واجتاح مقطع فيديو غريب للرئيس الفرنسي وزوجته مواقع التواصل الاجتماعي بعدما ظهر على باب الطائرة التي حملتهما إلى فيتنام، وهو يتلقى صفعة من السيدة الأولى. وتُظهر اللقطات التي جرى تصويرها مساء الأحد في مطار هانوي أبواب الطائرة مفتوحة، ليظهر ماكرون واقفًا داخلها، يواجه زوجته بنظرة صارمة. وفي غضون ثوانٍ، ظهرت ذراعا بريجيت، وكلاهما مرفوعة على وجه ماكرون، فيما يبدو أنه ضربة خفيفة. وبدا الرئيس الفرنسي مصدومًا، ولاحظ على الفور فتح الأبواب، والتفت بسرعة ليُلوّح بيده لحشد من الكاميرات أسفل درجات الطائرة، ثم خرج الزوجان معًا من الطائرة ونزلا الدرج. ومدّ ماكرون ذراعه لزوجته التي أمسكت بسلم الطائرة بدلا من يده ربما بسبب شجار حادّ نشب بينهما في الداخل. ماكرون يرد: وفي حديثه إلى الصحفيين في هانوي يوم الإثنين، قال ماكرون: "هناك مقطع فيديو يُظهرني وأنا أمازح زوجتي، وفجأة يتحول الأمر إلى كارثة جيو-كوكبية، ويبدأ الناس بابتكار نظريات لتفسيره". واعترف ماكرون بأن اللقطات حقيقية، لكنه انتقد الطريقة التي تم استخدامها بها. وأضاف: "الفيديوهات حقيقية بالفعل، ونعم، أحيانا يتم التلاعب بها، لكن الناس بدأوا ينسبون إليها أمورا سخيفة لا أساس لها". في البداية، نفى قصر الإليزيه وقوع الحادثة على متن الطائرة، لكنه لاحقا قلّل من أهميتها. وقال مصدر مقرب من الرئيس لقناة "بي إف إم" التابعة لشبكة سي إن إن: "الأمر لم يكن سوى مشادة خفيفة بين الزوجين"، واصفا اللحظة بأنها "لحظة تقارب". علاقة مضطربة وكانت العلاقة بين ترامب وماكرون مضطربة، حيث توترت بسبب موقف إدارة ترامب من الحرب الروسية الأوكرانية المستمرة وقرار ترامب بفرض رسوم جمركية عالمية شاملة الشهر الماضي تستهدف كل شريك تجاري للولايات المتحدة تقريبا، بما في ذلك فرنسا. وقال ماكرون خلال خطاب ألقاه في سنغافورة يوم الجمعة: «سأكون واضحًا، فرنسا صديقة وحليف للولايات المتحدة. وفرنسا صديقة، ونحن نتعاون مع الصين، حتى وإن اختلفنا وتنافسنا معها أحيانًا». aXA6IDkyLjExMi4xNDUuMTE0IA== جزيرة ام اند امز ES

فيديو.. ترامب يقدم "نصيحة" لماكرون بعد صفعة بريجيت
فيديو.. ترامب يقدم "نصيحة" لماكرون بعد صفعة بريجيت

سكاي نيوز عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سكاي نيوز عربية

فيديو.. ترامب يقدم "نصيحة" لماكرون بعد صفعة بريجيت

وقال ترامب ، وهو يضحك خلال مؤتمر صحفي عندما سأله صحفي إن كان لديه أي نصائح للزوجين: "تأكدا من أن يبقى الباب مغلقا". وتابع ترامب: "لقد تحدثت إليه وهو بخير. إنهما بخير. إنهما شخصان طيبان حقا أعرفهما جيدا، ولا أعرف سبب كل هذا، لكنني أعرفه جيدا، وهما بخير". وفي مقطع الفيديو الذي يظهر وصول الرئيس الفرنسي إلى فيتنام، الأحد الماضي، وبعد فترة وجيزة من فتح باب الطائرة، امتدت يد بريجيت زوجة ماكرون نحو وجه الرئيس. ولم يظهر سوى ذراع بريجيت ونظر زوجها إليها، ثم نظر لفترة وجيزة إلى الكاميرا، ثم لوح بيده". وكانت هناك تكهنات حول ما إذا كانت حركة اليد عبارة عن صفعة. وقال فريق الرئيس: "كانت لحظة عندما تخلص الرئيس وزوجته من الضغوط مرة أخيرة قبل أن تبدأ الرحلة من خلال المزاح".

أزمة محتملة بين أميركا وكوريا الجنوبية بسبب الرسوم الجمركية
أزمة محتملة بين أميركا وكوريا الجنوبية بسبب الرسوم الجمركية

الإمارات اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • الإمارات اليوم

أزمة محتملة بين أميركا وكوريا الجنوبية بسبب الرسوم الجمركية

أجرت كوريا الجنوبية والولايات المتحدة، أخيراً، أحدث مناوراتهما البحرية المشتركة، وتدربت المدمرات والطائرات الدورية للرد على أي توغلات محتملة بطائرات دون طيار وقوات خاصة كورية شمالية عبر الحدود البحرية. وقال قائد البحرية الكورية الجنوبية، ريو يون سانغ: «بفضل القوة الساحقة للأسطول المشترك لكوريا الجنوبية والولايات المتحدة، سنرد بقوة على أي استفزاز من العدو». لكن خلف هذه العبارات النمطية عن العزم المشترك، يصف الخبراء سلسلة من الأزمات المحتملة التي تلوح في الأفق في العلاقات الأميركية الكورية الجنوبية، فرغم تحالفهما الأمني الممتد لعقود، فإن البلدين قد يتباعدان عن بعضهما بسبب قضايا حساسة تتعلق بالتجارة والأمن الإقليمي والتهديد النووي الكوري الشمالي المتنامي. فعندما أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن فرض تعرفات جمركية «متبادلة» بنسبة 25% على الواردات الكورية الجنوبية، أصيب المسؤولون الكوريون الجنوبيون بصدمة كبيرة، حيث كانوا يعتقدون أن اتفاقية التجارة الحرة الشاملة وطويلة الأمد بين البلدين ينبغي أن تعفي كوريا الجنوبية من دفع تعرفات جمركية على السلع الأميركية، لأن ذلك من شأنه أن يميز البلدين عن بعضهما بعضاً. كما يخشى صانعو السياسات في سيؤول من أن تتخلى أميركا عن الدفاع عن بلادهم ضد بيونغ يانغ في ظل صعود الصين، مع الضغط على كوريا الجنوبية لاتخاذ موقف أكثر ملاءمة تجاه بكين. توترات طويلة الأمد وفي حين أن العديد من هذه المخاوف تعكس توترات طويلة الأمد فإنها تفاقمت بعد عودة ترامب إلى السلطة، الذي تتناقض تصريحاته المتكررة عن إعجابه بالرئيس الكوري الشمالي كيم جونغ أون مع موقفه المُزدري تجاه الجنوب في كثير من الأحيان. خلال ولايته الأولى هدّد ترامب بالانسحاب من اتفاقية التجارة الحرة بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة التي دخلت حيز التنفيذ عام 2012، وبسحب القوات الأميركية من شبه الجزيرة الكورية في نزاع حول تقاسم التكاليف، وما زاد الطين بلة أن كوريا الجنوبية تتمتع بفائض تجاري قياسي مع الولايات المتحدة. ومنذ عودته إلى منصبه في يناير من هذا العام، أعلن ترامب عن نيته إعادة فتح المفاوضات مع كيم، ما أثار مخاوف كوريا الجنوبية من اتفاق بين واشنطن وبيونغ يانغ على حساب سيؤول قد يجعلها أكثر عرضة للابتزاز النووي الكوري الشمالي. وقد تفاقمت مخاوف كوريا الجنوبية بسبب الضعف الاقتصادي وعدم الاستقرار السياسي في الداخل. حتى قبل الإعلان المشؤوم للرئيس المعزول يون سوك يول، عن الأحكام العرفية في ديسمبر، كان النمو في رابع أكبر اقتصاد في آسيا يتباطأ وسط ضعف مستمر في الطلب المحلي واحتدام المنافسة من الصين. أزمة سياسية وقوضت الأزمة السياسية المطولة التي أعقبت كارثة الأحكام العرفية قدرة سيؤول على مواجهة هذه التحديات المتصاعدة. وأُقيل يون من منصبه من قبل المحكمة الدستورية في كوريا الجنوبية في أبريل الماضي، وخلال مايو استقال كل من الرئيس بالإنابة هان دوك سو، ووزير المالية تشوي سانغ موك، في غضون ساعات من استقالة يون. وقد ترك ذلك البلاد في أيدي إدارة مؤقتة ضعيفة بقيادة وزير التعليم حتى إجراء انتخابات رئاسية جديدة الأسبوع المقبل. ووصف المرشح الأوفر حظاً، زعيم المعارضة اليساري لي جاي ميونغ، الولايات المتحدة في الماضي بأنها «قوة احتلال»، ودعا أخيراً كوريا الجنوبية إلى اتخاذ موقف أكثر تصالحية مع الصين. وسواء انتصر لي أو منافسه المحافظ كيم مون سو، فإن المناقشات شديدة الحساسية التي عُلّقت في الأشهر الأخيرة لا يُمكن تأجيلها لفترة أطول، وقد تُؤثر نتائجها على العلاقات الاقتصادية والأمنية في شرق آسيا. ويقول المسؤول السابق في البيت الأبيض ورئيس الشؤون الكورية في مركز الدراسات الاستراتيجية الدولية، فيكتور تشا: «يمرّ التحالف بأزمة هادئة لم يُلاحظها إلا القليل، لكن من غير المُرجح أن تبقى الأزمة هادئة هكذا لفترة طويلة». وهم في البداية، كان المسؤولون الكوريون الجنوبيون واثقين من تجنّبهم أسوأ سياسات الرئيس الأميركي التجارية العدوانية، كما يتذكر دبلوماسيون مقيمون في سيؤول، فبالإضافة إلى علاقتهما الأمنية طويلة الأمد، التي تعود إلى الحرب الكورية، واتفاقية التجارة، تستثمر شركات كورية، بما في ذلك شركة «سامسونغ» لصناعة الرقائق وشركة «هيونداي» العملاقة للسيارات، عشرات المليارات من الدولارات في منشآت تصنيع في الولايات المتحدة. لكن هذا الوهم تبدّد في مارس، عندما انتقد ترامب كوريا الجنوبية تحديداً خلال خطابه عن حالة الاتحاد. وادّعى الرئيس الأميركي أن كوريا الجنوبية تفرض رسوماً جمركية «أعلى بأربع مرات» من الولايات المتحدة - فبموجب اتفاقية التجارة الحرة، فإن الرقم الصحيح هو صفر في الواقع لكلا الجانبين - وألمح إلى أن سيؤول تستفيد بشكل غير عادل. وقال ترامب: «نقدم الكثير من الدعم العسكري وبطرق أخرى كثيرة لكوريا الجنوبية. هذا النظام غير عادل تجاه الولايات المتحدة، ولن يكون كذلك قط». ومنذ ذلك الحين، تضرر المصدرون الكوريون من رسوم ترامب الجمركية على الصلب والسيارات، وهم يستعدون لرسوم تستهدف الرقائق والهواتف الذكية والأدوية، ولم يُعلّق معدل الرسوم الجمركية «المتبادل» الذي فرضه ترامب والبالغ 25% إلا إلى يوليو. خيبة أمل وتقول مسؤولة التجارة الأميركية السابقة، ويندي كاتلر، التي أسهمت في التفاوض على اتفاقية كوريا، وهي الآن نائبة رئيس معهد سياسات جمعية آسيا: «شعر المسؤولون الكوريون بخيبة أمل واستياء شديدين من فرض رسوم جمركية مرتفعة عليهم». وتضيف كاتلر: «مع ذلك فهم عمليون، وبالنظر إلى تحالفهم الأمني، ليس لديهم خيار سوى العمل مع هذه الإدارة». ومع ذلك تعرقلت الجهود الكورية لتهدئة التوترات بشدة بسبب الاضطرابات السياسية المستمرة في الداخل، ووفقاً لأشخاص عدة مطلعين على المحادثات الجارية بين المسؤولين الأميركيين والكوريين، سعى هان، القائم بأعمال الرئيس آنذاك، الشهر الماضي، للتوصل إلى اتفاق سريع يمكن أن يعرضه على الناخبين الكوريين الجنوبيين قبل ترشحه في انتخابات يونيو. كما أمل مسؤولو إدارة ترامب في التوصل إلى اتفاق سريع، يمكن أن يقدموه كدليل على أن سياسة حافة الهاوية الاقتصادية التي ينتهجها الرئيس الأميركي قد تُسفر عن نتائج سريعة. لكن هذه الآمال تبددت بعد أن اتضح أن هان لا يملك السلطة السياسية اللازمة للتوصل إلى اتفاق من شأنه أن يُقيد خليفته المنتخب. وعندما استقال هو وتشوي بدا أن الأمل قد انتهى، وحتى لو استؤنفت المحادثات رفيعة المستوى كما هو متوقع بعد الانتخابات بفترة وجيزة، يشير المراقبون إلى أنها قد تكون مثيرة للجدل. النتائج المحتملة وتشمل النتائج المحتملة حصول كوريا الجنوبية على قدر من الإعفاء من الرسوم الجمركية من خلال إظهار استعدادها لخفض فائضها التجاري، بما في ذلك شراء المزيد من الغاز الطبيعي المسال الأميركي. وتأمل الدولتان أيضاً في تأمين ترتيب يسمح لشركات بناء السفن الكورية ببناء سفن للبحرية الأميركية، وقد أشارت سيؤول إلى استعدادها لمعالجة المخاوف الأميركية بشأن مجموعة من الحواجز غير الجمركية الكورية. لكنّ أشخاصاً مطلعين على المحادثات يُقرون سراً بأن المقترحات قيد المناقشة من غير المرجح أن تُحدث تأثيراً كبيراً على المدى القصير في فائض تجارة كوريا الجنوبية في السلع مع الولايات المتحدة، والذي يبلغ حالياً 55 مليار دولار. عن «الفايننشال تايمز» مخاطرة قال رئيس معهد أبحاث الاقتصاد الكوري، تشول تشونغ، إن الموعد النهائي الذي حدده الرئيس الأميركي دونالد ترامب لفرض الرسوم الجمركية في يوليو المقبل، قد يكون «ضيقاً للغاية» بالنسبة للإدارة الجديدة في سيؤول. وأضاف: «إن إبرام صفقة في وقت باكر جداً ليس استراتيجية جيدة، لأنه سيمنح الدول الأخرى معياراً يُمكّنها من التفاوض على صفقة أفضل، لكن إذا انتظرنا طويلاً فقد نفقد أي قوة تفاوضية». من جهته، قال مسؤول حكومي كوري كبير سابق: «لقد عرفنا منذ فترة أن الاعتماد الاقتصادي المفرط على الصين يُمثل مخاطرة، لكننا نعلم الآن أن الاعتماد المفرط على الولايات المتحدة يُمثل مخاطرة علينا أيضاً». . ترامب ادعى أن كوريا الجنوبية تفرض رسوماً جمركية أعلى بـ4 مرات من الولايات المتحدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store