
الرئيس العليمي يهنئ بذكرى اعلان الجمهورية التونسية
واعرب رئيس مجلس القيادة الرئاسي باسمه واعضاء المجلس والحكومة، عن خالص التهاني واطيب التمنيات للرئيس قيس سعيد بموفور الصحة والسعادة وللحكومة والشعب التونسي الشقيق كل التقدم والازدهار.
واشاد فخامة الرئيس في برقيته بالعلاقات الثنائية المتميزة بين البلدين الشقيقين، وبموقف تونس الثابت الى جانب الشعب اليمني، وشرعيته الدستورية، وتطلعاته في استعادة مؤسسات الدولة، والامن والاستقرار والتنمية
تعليقات الفيس بوك

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 3 ساعات
- اليمن الآن
المحرّمي يطلع على أوضاع الخطوط الجوية اليمنية ويشدد على ضرورة النهوض بقطاع الطيران
شدد عضو مجلس القيادة الرئاسي، عبد الرحمن المحرّمي، على ضرورة النهوض بقطاع الطيران باعتباره شرياناً حيوياً وركيزة أساسية في دعم التنمية، وتيسير حركة الأفراد والبضائع..مؤكداً على اهمية توفير الدعم الفني والمؤسسي لشركة الخطوط الجوية اليمنية، بما يمكّنها من الالتزام بالمعايير الدولية للسلامة الجوية. جاء ذلك خلال لقائه، اليوم الأحد، في العاصمة المؤقتة عدن، رئيس مجلس إدارة الخطوط الجوية اليمنية الكابتن ناصر محمود، والمدير التجاري للشركة محسن حيدرة، لمناقشة أوضاع الشركة، والتحديات التي تواجهها، والجهود المبذولة لتطوير خدماتها وتحسين أدائها في ظل الظروف الصعبة التي تمر بها البلاد. واستمع المحرّمي، من الكابتن ناصر و حيدرة إلى مقترحات تطوير العمل التجاري للشركة، والتي تهدف إلى تحسين الخدمات وتعزيز تجربة العملاء، والمساهمة في بناء شراكات قوية مع مختلف الأطراف ذات العلاقة، وتوسيع آفاق الخطوط الجوية اليمنية في سوق الطيران رغم التحديات القائمة. وأوضحت قيادة الشركة، حرصها الدائم على مواكبة كافة التحديثات في مكاتبها ومناطقها على المستويين الداخلي والخارجي، وتوسيع رحلاتها الجوية لمختلف الوجهات، بالإضافة إلى العمل الدؤوب والمستمر على تأهيل وتطوير كوادر الشركة لتحقيق الطموحات المنشودة. وحمّلت قيادة الشركة، مليشيات الحوثي الإرهابية مسؤولية التدهور الكبير الذي لحق بالخطوط الجوية اليمنية خلال السنوات الماضية، بسبب ممارساتها العدائية تجاه المطارات والملاحة الجوية، واختطافها للطائرات، واستغلالها القطاع لخدمة أجندات عسكرية تعرّض سلامة الطيران للخطر وتنتهك القوانين الدولية. ونوّه عضو مجلس القيادة الرئاسي، بأهمية تعزيز التنسيق مع الجهات الحكومية والمنظمات الدولية المتخصصة، وتفعيل الشراكات الفنية، للمساهمة في رفع كفاءة الشركة وضمان استمراريتها وتقديم خدمات أفضل للمواطنين. تعليقات الفيس بوك


اليمن الآن
منذ 21 ساعات
- اليمن الآن
أوراس الحو تكتب: لقد سكتُّ كثيرا، وسكتُّ طويلا...
لقد سكتُّ كثيرا، وسكتُّ طويلا... سكتُّ حين مستني الحملات شخصيًا كمذيعة، وسكتُّ حين وُضِعت في مرمى الشكوك والغمزات، وامتنعت عن الردّ احترامًا لمهنتي، ولمبادئي، ولقناعتي أن الجدالات الفارغة لا تبني قيمة. لكن هذه المرة مختلفة. لأن الحديث لم يطلني أنا، بل طال أبي… ومن يقترب من مقام أبي، كأنما اقترب من قلبي، من كرامتي، من جذري وأصل انتمائي. قد أتحمّل أي شيء، لكن أي كلمة زائدة عن أبي… فلن أقبل بها، ولو كان أبي ذاته طلب مني السكوت. يحق لي، بل هو شرف لي، أن أدافع عنه كأبٍ لم يكن يومًا إلا سندًا حنونًا، وكأكاديمي نبيل، علّم أجيالًا دون أن يفرق بين طالب وآخر. أدافع عنه كرجل ساحات، كان يخرج إلى الميدان لا من أجل صورة، بل من أجل قضية. أدافع عنه كخبير سياسي وإعلامي، شقّ طريقه بالصبر لا بالمحاباة، واكتسى الشيب من هموم ما تحمّله من أجل الوطن لا من أجل المنصب. يحق لي أن أدافع عنه كرجل مواقف، ونزاهة، وحكمة، وتواضع، وإنسان عظيم علّمنا أن الكلمة مسؤولية، وأن النجاح الحقيقي أن تترك أثرًا لا أن تحصد تصفيقًا. أبي... الذي كنا نتمنى له راحةً من مشقة السنين، اليوم يستقبل مهامًا جديدة بابتسامة رجل كبير، وتفاؤل من يعرف أن الواجب لا يسقط بالعمر، وأن الوطنية لا تُعلّق على الجدار بل تُعاش كل يوم. وما لا يُمكن أن أقبله، أن يأتي من كان بالأمس طالبًا في قاعته، جلس أمامه كابن لا كغريب، فتربّى من علمه وتخرج من ظله… أن يقفز اليوم ويشطح عليه، وينكر الجميل ويُسيء بما أوتي من جحود ونكران. إن كان لأحد مظلمة حقيقية، فالباب لم يُغلق أبدًا… وليست "الفيس بوك" وسيلة العدالة، بل المحاكم، والجهات المعنية، وأولهم أبي الذي ما عرفنا عنه إلا تقبّل النقد والتعامل بشفافية مطلقة. لكن الاستعراض عبر السوشيال ميديا، وإطلاق الأكاذيب والغمزات دون دليل، لن يُسقط رجلًا من معدن أبي، بل يسقط من أطلقها في هاوية الندم والخذلان. عارٌ عليهم… وما كسبوا سوى خصومة مع التاريخ. أما أبي… فماض في عمله، بإيمانه، وباحترامه، وبمقامه الذي يعلو فوق الضجيج. ونحن… نحن فخورون به، ومدافعون عنه حتى آخر نفس في أعمارنا، ووالله، ما يخذل الله من وهب عمره للحق والخير والناس. اللهم احفظه وطول في عمره، وزده توفيقا ونورا... أما عن تحويل "الفيس بوك" من مساحة للتعبير إلى حلبة لتصفية الحسابات القديمة، يحاول فيها البعض ارتداء عباءة المظلومية، واجترار مواقف من الماضي بلا دليل، فقط لأن رجلا نال ثقة قيادة بلده وتم تكليفه بموقع جديد، فلا أقول غير يؤسفني حالكم وما وصلتم إليه، لكن أبي خط أحمر... أبي، الذي توجه له هذه السهام، لم يكن يوما من أولئك الذين يختبئون خلف المناصب أو يتسلقون نحو الأضواء. هو من أفنى عمره في قاعات الجامعات، وبين ملفات طلابه، وفي مركزه التدريبي الخاص الذي فتحه من ماله وجهده، لا ليكسب، بل ليُعلم، ويدرب، ويمد يد العون لكل من قصد العلم… بلا مقابل. وأنتم، يا من تدعون اليوم أنه "حرمكم"، وأنه "أغلق أبواب التعليم" أمامكم، أنتم تعرفون في قرارة أنفسكم أن هذا كذب فج، وتدركون أن الرجل كان من أكثر من شجع، وساند، وساهم في بناء قدرات مئات الشباب من خلف الستار، بعيدا عن التصوير والشهرة. أما قولكم إن "الدنيا دوارة"، وإنه اليوم "رضي بالذل وقبل بمنصب أقل من مقامه"… فدعوني أقولها بوضوح: أبي لم يقبل المنصب لأنه يركض خلف الكراسي، بل قبله لأنه يُؤمن أن خدمة الوطن لا تتعلق بموقع، بل بالنية والمسؤولية. قبل المنصب لأنه يرى أن القضية الوطنية أكبر من اسمه ومنصبه، ولأن التكليف شرف لا يقابله تكبر، بل التزام. ومن غير المنطقي أن تُقاس الكرامة برفض المنصب! ومن الجهل أن يُهاجم شخص لأنه اختار أن يظل في قلب المشهد، يخدم بقلمه وعلمه وضميره، لا بصراخ وادعاءات. أما أنتم، من تصفون أبي بالسلبية والخنوع، وتسخرون من موقعه… فالحقيقة أن ما يوجعكم ليس المنصب بحد ذاته، بل أنه ما زال حاضرا، نقيا، يحترمه الجميع، ويثق به من بيدهم القرار. وليس هو من انكسر، بل أنتم من كُشفتم… حين عجزتم عن بلوغ ما بلغ، وارتضيتم أن تهدموا بدل أن تبنوا، وتسيئوا بدل أن تنصفوا. كفاكم ابتذالًا. كفاكم محاولات يائسة للنيل من رجل لم يطلب شيئا لنفسه يوما، ولم ينتظر شكرا من أحد، بل ظل يعمل بصمت، لأنه يؤمن أن ما يبقى ليس المنصب بل الأثر. وكما قيل في الأمثال: "لا يُرمى بالحجر إلا الشجر المثمر." وهذا وحده كافٍ ليكشف حجمكم أمام مقامه. أما هو... فسيبقى كما عهدته: نقيًّا، ثابتًا، كبيرًا في حضوره، وشامخًا حتى في وجه حملات الصغار. وأبي لن يرد على الصغائر ولن ينقص من هيبته لانه اعتاد أن يعلم لا أن يتشاجر، أن يبني لا أن يهدم ، وأن يسمو فوق المهاترات لا أن يغرق فيها. صمته ومضيه كرم أخلاق وسمو تربية وهدوء الواثق الذي لا تهزه الكلمات. وإذا اختار أبي أن يلتفت لعمله بدلًا من أن ينزل إلى هذا المستوى، فنحن كأبنائه – وأنا تحديدًا كمذيعة عرفت أوجاع الكلمة – لن نلتزم نفس الصمت، وسندافع عنه بما يليق به، لا بصخبهم… بل بحقيقة سيرته التي تشهد لها الأجيال. وما يزيد القلب وجعًا، أننا نعيش زمنًا أعوج الموازين، زمنًا أصبح فيه الطالب يعلو صوته على معلمه، ويفرد جناحيه عليه وقلبه خالٍ من التقدير… زمنًا غابت فيه القيم، وأصبحنا نتقوّت من الإساءة، ونصنع الشهرة من الذمّ والكذب والتلفيق والزور، زمنًا صارت فيه تصفية الحسابات وركوب موجات التريند عملة متداولة، ولو على حساب الوقار، والحق، والضمير. لكنني أقولها اليوم وبكل يقين: لقد قدموا ما عندهم… وما قالوه سيظل شهادة محسوبة عليهم، لا لهُم. الدنيا تدور، ومن جمع له جمهورًا مؤقتًا عبر الضحك والسخرية المبتذلة، سيكتشف قريبًا أن الجمهور نفسه سينقلب عليه، لأن الناس تُفرق بين من يتكلم من حرقة، ومن يتكلم من حقد، وبين من يزرع كلمة، ومن ينهش سيرة. وما بقي في النهاية إلا الطيب... وأبي، من أهل الطيب. من فيسبوك أوراس عبدالله . //


اليمن الآن
منذ يوم واحد
- اليمن الآن
المكتب السياسي يرحب بإعلان الرئيس الفرنسي عزم بلاده على الاعتراف بدولة فلسطين
رحب المكتب السياسي للمقاومة الوطنية بإعلان رئيس الجمهورية الفرنسية إيمانويل ماكرون، عزم بلاده على الاعتراف بدولة فلسطين الشقيقة، الأسبوع المقبل. وأشاد المكتب السياسي بهذا القرار التاريخي الشجاع، الذي يؤكد حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره، وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف، إنفاذًا للقرارات الدولية وتعزيز الالتزام بالقانون الدولي وانتصارًا للشرعية الدولية وحقوق الشعب الفلسطيني الشقيق. ودعا المكتب السياسي بقية الدول، التي لم تعترف بدولة فلسطين حتى الآن، إلى اتخاذ مثل هذه الخطوات الإيجابية والمواقف الجادة الداعمة لتحقيق سلام دائم وعادل وشامل في المنطقة. تعليقات الفيس بوك