
المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي: نحن بحاجة إلى أن يتخذ الرئيس ترامب قرارا بمساعدتنا في تدمير منشأة فوردو
المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي: نحن بحاجة إلى أن يتخذ الرئيس ترامب قرارا بمساعدتنا في تدمير منشأة فوردو
Lebanon 24
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ 12 دقائق
- ليبانون 24
ديفيد هيل لـ الجديد: ترامب لا يريد التدخل في الحرب حتى الآن لكن استهداف القوات الأميركية أو تخصيب اليورانيوم قد يدفعاه إلى ذلك
ديفيد هيل لـ الجديد: ترامب لا يريد التدخل في الحرب حتى الآن لكن استهداف القوات الأميركية أو تخصيب اليورانيوم قد يدفعاه إلى ذلك Lebanon 24


الديار
منذ 19 دقائق
- الديار
حرب وجوديّة بين نتنياهو والنظام الإيراني... والإصلاحات في لبنان ما زالت خجولة رغم التحزيرات الدوليّة
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب في ظل مفاوضات أميركية - إيرانية في سلطنة عمان وفي روما، حول البرنامج النووي الإيراني ورفع العقوبات عن الجمهورية الإسلامية، وفي ظل وعود متكررة من الرئيس الاميركي أنه يريد حل المسائل الخلافية بين واشنطن وطهران بالديبلوماسية وبالمفاوضات، قامت "إسرائيل" بالتنسيق مع واشنطن بأكبر عملية خداع، وهاجمت إيران بأكثر من 200 طائرة حربية، مستهدفة بعض المراكز لإنتاج "السلاح النووي"، كما اغتالت قائد الحرس الثوري، ورئيس فيلق القدس، ورئيس أركان الجيش الإيراني، وعددًا من الضباط رفيعي المستوى، وعددًا من العلماء في الطاقة الذرية، إضافة إلى أكثر من 120 مدنيًا أغلبيتهم من النساء والأطفال. كما دمرت بعض المراكز العسكرية. مع العلم أن نتنياهو يعلم جيدًا أنه لا يستطيع تدمير البرنامج النووي الإيراني دون مشاركة واشنطن بطائرات ال ب2. فهل يستدرج نتنياهو واشنطن لتدمير جميع المنشآت النووية الإيرانية الموجودة في عمق حوالى 700 متر تحت الجبال؟ أم أنها مناورة تخاض بين ترامب ونتنياهو لإجبار إيران على التوقيع على اتفاق بينها وبين الولايات المتحدة الأميركية، حسب شروط واشنطن و "تل أبيب"؟ اشارة الى أن إيران تمتلك أكثر من 2500 صاروخ باليستي، نصفهم يحملون زنة متفجرة تزن 500 كغ أو نصف طن، كما تمتلك أكثر من خمسين آلف مسيرة من الحجم المتوسط والكبير. ومساحة "تل أبيب" هي 50 كم مربع، ويسكنها حوالى مليوني صهيوني، وهي لا تحتاج الى أكثر من 1000 صاروخ باليستي لتدميرها كاملًا. لم تنتظر إيران كثيرًا للرد على العدوان "الإسرائيلي"، فأطلقت بعد 24 ساعة أكثر من 250 صاروخًا ومسيرة وأصابت عمق "إسرائيل". المنطقة الآن على فوهة بركان، وهذه الحرب "الاسرائيلية" على إيران هي حرب وجودية لنتنياهو واليمين المتطرف، كما هي وجودية بالنسبة للنظام الإيراني، وتبقى كلمة الفصل لواشنطن. أما في ما يعني الداخل اللبناني، وبعد أكثر من سنتين من الفراغ الرئاسي، تم انتخاب قائد الجيش العماد جوزيف عون رئيس للجمهورية بتأييد شعبي كبير. وإثر انتخابه أدلى عون بخطاب القسم ، حيث تطرق فيه إلى مجمل الأمور لبناء وطن حديث وعصري. وبعد حوالى الشهر، تشكلت حكومة برئاسة القاضي العالمي الدكتور نواف سلام، وبعد بضعة أيام صدر البيان الوزاري، الذي لاقى ترحيبًا كبيرًا لدى شريحة كبيرة من اللبنانيين. وكانت القواسم المشتركة بين خطاب القسم والبيان الوزاري استقلالية القضاء ومكافحة الفساد والإصلاحات، وبناء اقتصاد قوي وإعادة العلاقات الممتازة مع الدول العربية والدولية، وتوحيد السلاح، والعمل الديبلوماسي على إخراج المحتل "الإسرائيلي" من جنوب لبنان، كما وقف العدوان اليومي على اللبنانيين وإعادة الأسرى، وإعادة بناء ما هدمه الإجرام "الإسرائيلي" من منازل وبنى تحتية، خاصة في الجنوب والضاحية والبقاع، إضافة إلى بناء دولة نموذجية من الناحية القضائية والإدارية والسياسية والاقتصادية... كما تطبيق الدستور بحذافيره كاللامركزية الإدارية الموسعة مثلًا. لكن بعد أكثر من ثلاثة أشهر على تشكيل الحكومة، ما زلنا نرى خلافات في التعيينات القضائية، خاصة المدعي العام المالي الذي يشغل منصبًا أساسيًا جدًا في مكافحة الفساد، كما لم نر استقلالية حقيقية في القضاء. فباستثناء محاكمة وتوقيف وزير الاقتصاد السابق وشقيقه، لم نر أي توقيفات أخرى، والشعب اللبناني يعرف خير المعرفة من هم الفاسدين في السياسة وفي الإدارة. كما نرى خلافات في التعيينات الديبلوماسية، وفي تعيينات نواب حاكم مصرف لبنان، وهذه الخلافات إن دلت على شيء فتدل على احتمالين: إما ذهنية المحاصصة ما زالت موجودة عند الجميع، او ان هنالك صراعًا في الدولة بين الإصلاحيين وبين التقليديين الذين حكموا لبنان أكثر من 30 سنة في المحاصصة والفساد. فهل تحل مسألة المدعي العام المالي بتبادل مراكز بين نيابة حاكمية مصرف لبنان والمدعي العام المالي؟؟ في زيارته الأخيرة إلى لبنان حاول الموفد الرئاسي الفرنسي لو دريان، حث المسؤلين على البدء والإسراع بالإصلاحات، وحتى الآن لا مجلس الوزراء ولا المجلس النيابي فعلا أي شيء يذكر في ما خص إعادة هيكلة المصارف، ومعالجة الفجوة المالية، سوى تحويلهم إلى اللجان. وبدل أن يجتمع مجلس الوزراء مرتين أو ثلاث مرات أسبوعيا لتسيير أمور الدولة وتيسير شؤون الشعب، يجتمع في الحد الأقصى مرة واحدة ويتخذ قرارات عشوائية غير مدروسة نتائجها على الوضع العام، مثل ما حصل مع رفع أسعار المحروقات دون الأخذ بعين الاعتبار التضخم في الأسعار على كافة السلع الذي سينتج منها. منذ بضعة أيام وضع الاتحاد الأوروبي لبنان والجزائر على اللائحة السوداء، بسبب فشل أكثرية الطبقة السياسية في البدء جديا بالاصلاحات، كما وبسبب الفساد المستشري، حتى باتوا يقولون في أوروبا إن الفساد عند جزء كبير جدا من الطبقة السياسية والإدارية في لبنان، هو "جزء من حمضهم النووي"، وهذا الإجراء أضر كثيرا بسمعة الدولة اللبنانية وسيكون له انعكاسات سلبية جد على الاقتصاد اللبناني، كون الاتحاد الأوروبي هو الشريك الاقتصادي الأول للبنان في العالم. ويقول وزير حالي بارز إن الحكومة الحالية تفتقد الى رؤى في مجالات كثيرة، وهي غير متجانسة، ومعظم وزرائها كفؤون جدا، لكنهم يفتقدون إلى أدنى حد في العلوم والخبرة السياسية وفي الإدارة ، ومن الضروري جدا على رئيس الحكومة وبالتنسيق مع رئيس الجمهورية، وضع رؤى واضحة للحكومة في جميع المجالات، والإشراف ومحاسبة كل وزيرعلى عمله وعلى النتيجة بشكل مكثف أكثر، وإلّا لا خروج من الأزمات.


ليبانون 24
منذ 43 دقائق
- ليبانون 24
نتنياهو: نريد تحقيق 3 نتائج هي القضاء على الأسلحة النووية ومحور الإرهاب وضرب قدرات إيران على إنتاج الصواريخ
نتنياهو: نريد تحقيق 3 نتائج هي القضاء على الأسلحة النووية ومحور الإرهاب وضرب قدرات إيران على إنتاج الصواريخ Lebanon 24