رغم انهيار المفاوضات.. نتنياهو: نعمل على إعادة الرهائن من غزة
وقال نتنياهو وفقا للمكتب الصحفي لرئيس الوزراء الإسرائيلي: "انتهيتُ للتو من اجتماع آخر حول قضية إطلاق سراح مختطفينا... منذ عودة الوفد من قطر، لم نتوقف عن المحاولة. ولكن هناك عقبة كبيرة، والجميع يعلم ذلك، وهي "حماس". إنهم يواصلون الإصرار على رفضهم... لن نستسلم. سنواصل بذل كل ما في وسعنا، بطريقة أو بأخرى. يجب علينا استعادتهم".
وسحبت الولايات المتحدة وإسرائيل يوم الخميس، وفديهما من الدوحة، حيث كانت تُعقد جولة من مفاوضات وقف إطلاق النار في قطاع غزة، بعد تلقيهما ردا من "حماس" بشأن مقترح هدنة وصفقة أسرى.
وأشار المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف إلى أن رد "حماس" "لا يشير" إلى التزام بالتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في القطاع.
وأعربت "حماس" عن استغرابها من تصريحات المبعوث الأمريكي السلبية بشأن موقف الحركة، مؤكدة التزامها بتذليل جميع العقبات.
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
المشهد العربي
منذ 31 دقائق
- المشهد العربي
الموفد الأميركي ويتكوف يزور قطاع غزة الجمعة لمعاينة توزيع المساعدات
أعلن البيت الأبيض اليوم الخميس أن الموفد الأميركي ستيف ويتكوف سيتوجه الجمعة إلى قطاع غزة بهدف "إنقاذ ارواح ووضع حد لهذه الازمة" الإنسانية في القطاع المحاصر والمدمر. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت إن ويتكوف والسفير الأميركي في إسرائيل مايك هاكابي "سينتقلان الى غزة لمعاينة المواقع الحالية لتوزيع" المساعدات وبهدف وضع "خطة لتسليم مزيد من الغذاء" لسكان القطاع الذين يواجهون "مجاعة شاملة" بحسب الأمم المتحدة.
بوابة الأهرام
منذ 31 دقائق
- بوابة الأهرام
القناة السابعة الإسرائيلية: يسارية من تل أبيب خططت لاغتيال نتنياهو من أجل إنقاذ إسرائيل
أ ش أ كشفت القناة السابعة الإسرائيلية، اليوم الخميس، النقاب عن هوية المرأة المتهمة بالتخطيط لاغتيال رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وذلك بعد سماح محكمة بالنشر. موضوعات مقترحة وقالت القناة إن المتهمة هي ناشطة يسارية من تل أبيب، تدعى تامار جيرشوني، مشيرة إلى أنه تم توجيه الاتهام لها رسميًا الأسبوع الماضي بالشروع في التآمر لارتكاب عمل إرهابي والقتل العمد. ووفقًا للائحة الاتهام، قررت جيرشوني، التي شُخِّصت مؤخرًا بمرض خطير، قتل نتنياهو فيما اعتبرته تضحية بالنفس من أجل معارضة الحكومة. ورأت الناشطة أن مثل هذه الخطوة ستساعد في "إنقاذ دولة إسرائيل". وحسب النيابة الإسرائيلية، فقد التقت جيرشوني في أواخر يونيو بمتظاهر أخر في منزلها، وشاركته خطتها، وطلبت مساعدته، غير أنه رفض وحاول ثنيها، وطالب بمهلة لتأخير تنفيذ الخطة. وفي اجتماع لاحق، زُعم أنها طلبت منه مساعدتها في الحصول على صاروخ آر بي جي للاغتيال، وجمع معلومات استخباراتية عن تحركات رئيس الوزراء وفريقه الأمني. وخلال هذه الاجتماعات، حرصت جيرشوني على عدم إدخال الهواتف إلى الغرفة. ولم يتمكن زميلها من ردعها، فاتصلت بمحامٍ أبلغ السلطات الأمنية، وتم فُتح تحقيق، أدى في النهاية إلى توجيه لائحة اتهام. وإلى جانب لائحة الاتهام، طلبت النيابة العامة إبقاء جيرشوني قيد الإقامة الجبرية الكاملة حتى انتهاء الإجراءات القانونية.
الكنانة
منذ 31 دقائق
- الكنانة
انتحار جندي إسرائيلي جديد بسبب أهوال معارك غزة وعسكريون يطلبون إعلان الطوارئ في الجيش
صفاء مصطفى…الكنانة نيوز ذكرت صحيفة 'يديعوت أحرونوت' الإسرائيلية أن الجندي روي فاسرشتاين (24 عاما) انتحر بعد معاناة شديدة جراء الأهوال التي واجهها في معارك قطاع غزة. ووقع الحادث في مدينة نتانيا، حيث أنهى روي حياته بعد أن قضى أكثر من 300 يوم في الخدمة، معظمها ضمن قوات الاحتياط. إلا أن الجيش الإسرائيلي رفض الاعتراف به كأحد ضحاياه، بذريعة أنه لم يكن في الخدمة الفعلية عند وفاته، ما يعني أن جنازته ستجرى بشكل مدني، وليس عسكريا. وعبرت عائلته عن صدمتها من تخلي المؤسسة العسكرية عنه، إذ قالت والدته في تصريحات للصحيفة: 'شارك بعد 7 أكتوبر في انتشال جثث تحت نيران العدو، ورأى جثثا مشوهة وأشلاء متناثرة، وأجلَى جنودا مبتوري الأطراف. لم يُشفَ أبدا مما رآه'. وفي منشور مؤلم عبر فيسبوك، نعته والدته بوفاته قائلة: 'انتحر عشية عيد ميلاده الخامس والعشرين.. نحن لا نزال نحاول استيعاب الفاجعة'. وتضاف هذه الحادثة إلى حالة انتحار أخرى وقعت الأسبوع الجاري، حيث عثر على الرائد الاحتياط أرييل مائير تامان ميتا في منزله بمدينة أوفاكيم. وكان تامان يعمل ضمن الحاخامية العسكرية، وساهم في عمليات تحديد هوية القتلى. الجيش الإسرائيلي أعلن فتح تحقيق في وفاته، وسط ترجيحات بانتحاره هو الآخر. في ظل تصاعد الحالات، أطلق جنود احتياط عريضة بعنوان 'إعلان حالة طوارئ في الصحة النفسية – دعم المحاربين'، داعين الحكومة الإسرائيلية إلى الاعتراف بتفاقم ظاهرة الانتحار في صفوف الجنود، وتخصيص موارد فورية لعلاج الاضطرابات النفسية التي خلفتها الحرب. وكتب منظمو العريضة: 'اليوم هو روي، وقبله آخرون. في كل يوم نستيقظ على مأساة جديدة. الإعلام والمسؤولون لا يتحركون إلا بعد فوات الأوان. لا بد من إعلان الطوارئ النفسية قبل أن نفقد المزيد'. وحتى اللحظة، لم يصدر الجيش الإسرائيلي أي بيان رسمي بخصوص قضية فاسرشتاين، في ظل تزايد الضغوط الشعبية والسياسية لمعالجة الأزمة النفسية المتفاقمة في صفوف الجنود العائدين من ساحة القتال. المصدر: يديعوت أحرونوت
