أرنولد: الانضمام إلى ريال مدريد حلم تحقق
وقال أرنولد : «أشكر الرئيس فلورنتينو بيريز وريال مدريد على هذه الفرصة. التوقيع لنادٍ مثل ريال مدريد لا يحدث كل يوم. إنه حلم يتحقق». سيرتدي ألكسندر-أرنولد القميص رقم 12 مع ريال مدريد، إذ تحظر لوائح كرة القدم الإسبانية استخدام رقم 66 الذي كان يحمله مع ليفربول.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
«أبيض السيدات» يتراجع 5 مراكز في تصنيف «الفيفا»
تراجع منتخبنا الوطني لكرة القدم النسائية، 5 مراكز ليحتل الترتيب 117 في التصنيف العالمي الصادر، من قبل الاتحاد الدولي للكرة «الفيفا» عن الفترة من 6 مارس إلى 12 يونيو 2025، بينما حل في المركز 22 على الصعيد الآسيوي. وتصدرت اليابان تصنيف المنتخبات الآسيوية بحلولها في المركز السابع، تلتها كل من كوريا الشمالية، أستراليا، الصين، وكوريا الجنوبية في المراكز 9 و15 و17 و21 بالترتيب، وعلى الصعيد العربي، تصدرت المغرب الترتيب بحلولها في المركز 60، تلتها كل من الأردن، الجزائر، تونس، البحرين في المراكز 75 و82 و89 و92 بالترتيب. وكانت مصر صاحبة أكبر تقدم في التصنيف بعد أن صعدت 7 مراكز لتصل للترتيب 93 عالمياً، وأشار الاتحاد الدولي إلى أن صدارة الولايات المتحدة الأمريكية للتصنيف، تواجه ضغوط كبيرة من قبل إسبانيا وألمانيا، وإلى دخول كولومبيا قائمة الـ20 الأوائل في التصنيف الذي يشمل ما لا يقل عن 168 مباراة دولية للسيدات عالمياً.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
الاتحاد الآسيوي يصدم الشارع الرياضي.. قطر والسعودية تستضيفان رسمياً مباريات ملحق المونديال
أعلن الاتحاد الآسيوي لكرة القدم اعتماد كل من الاتحادين القطري والسعودي لكرة القدم، لاستضافة مباريات ملحق التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026، والمشارك فيها 6 منتخبات حصلت على المركزين الثالث والرابع في الدور الثالث من التصفيات الآسيوية، وهي الإمارات، إندونيسيا، العراق، عُمان، قطر والسعودية، مشيراً إلى أن قرعة الملحق ستقام يوم 17 يوليو 2025، ويتم من خلالها تقسيم المنتخبات الستة إلى مجموعتين، وتضم كلاً منهما 3 منتخبات، تتنافس بنظام التجمع خلال الفترة من 8 إلى 14 أكتوبر 2025. ويتأهل صاحب المركز الأول في كل مجموعة مباشرة إلى نهائيات كأس العالم 2026، ليكتمل بذلك عدد المنتخبات المتأهلة عن قارة آسيا بشكل مباشر، أما المنتخبان الحاصلان على المركز الثاني في كل مجموعة، فسيتواجهان في مباراتي ذهاب وإياب يومي 13 و18 نوفمبر 2025، ويتأهل الفائز منهما إلى الملحق العالمي، والذي يلتقي خلاله مع منتخب من الكونكاكاف، وفي حال الفوز، سيواجه منتخب أفريقي، ويتأهل الفائز رسمياً بعدها للمونديال ليكون صاحب أصعب وأطول مشوار وصول إلى للإنجاز العالمي. ومثل قرار الاتحاد الآسيوي المعلن رسمياً أمس، صدمة لجماهير الكرة في كل من الإمارات والعراق وإندونيسيا وعمان، حيث كانت الجماهير تتمني استجابة الاتحادين الآسيوي والدولي للكرة «فيفا» للخطابات الرسمية التي أرسلتها اتحادات الكرة الوطنية في تلك البلدان خلال الساعات الماضية، للمطالبة بتطبيق مبادئ العدالة والمساواة، وضمان نزاهة المنافسة، من خلال الالتزام باللائحة المعلنة من قبل الاتحاد الآسيوي للكرة في 16 أبريل 2025، والتي بمقتضاها تقدمت كل من الإمارات والعراق وإندونيسيا، بطلبات رسمية قبل مهلة محددة انتهت يوم 21 مايو 2025، لاستضافة الملحق الآسيوي، أو الاستجابة لخطاب الاتحاد العماني الذي لم يطلب استضافة الملحق، ولكنه طالب بإقامة مبارياته في دولتين محايدتين، وانضم إليه لاحقاً الاتحاد العراقي. واستند الاتحاد الآسيوي في قراره إلى لائحة جديدة تم الإعلان عنها فجأة قبل الجولتين التاسعة والعاشرة الأخيرتين من تصفيات المرحلة الثالثة، وتقضي بأفضلية كل من قطر والسعودية في استضافة الملحق، بناءً على التصنيف العالمي الصادر من الاتحاد الدولي للكرة «فيفا» في 3 أبريل 2025، بتواجدهما في الترتيب 55 و58 على العالم، بينما تأتي منتخبات العراق، الإمارات، عمان وإندونيسيا في المراكز 59 و65 و77 و123 عالمياً بالترتيب، في حين أنه وفقاً للائحة المعلن عنها في أبريل الماضي، كان حق الاستضافة سيمنح لكل من الإمارات والعراق بعدما أنهيا مشوارهما في التصفيات باحتلال المركز الثالث في المجموعتين الأولى والثانية بالترتيب، وفي رصيد كل منهما 15 نقطة، وبفارق نقطتين عن السعودية ثالث المجموعة الثالثة، بل ويتفوق منتخبنا بفارق 8 أهداف عن العراق في المركز الثاني في ترتيب جميع المنتخبات المؤهلة لخوض الملحق. ومن المقرر أن تجرى قرعة الملحق الآسيوي المؤهل إلى نهائيات كأس العالم، في مقر الاتحاد الآسيوي للكرة بالعاصمة الماليزية كوالامبور يوم 17 يوليو 2025، بعد أن تم تقسيم منتخبات الملحق إلى 3 مستويات بناءً على آخر تصنيف دولي صادر من «فيفا»، ويضم المستوى الأول قطر والسعودية، والمستوى الثاني العراق والإمارات، والمستوى الثالث عمان وإندونيسيا، وسيتم من خلال القرعة توزيع المنتخبات على مجموعتين، لتضم كل مجموعة 3 منتخبات، وتلعب فيما بينها بنظام دوري من دور واحد أيام 8 و11 و14 أكتوبر القادم، ليخوض كل منتخب مباراتين فقط في مجموعته، ويصعد أول كل مجموعة مباشرة إلى مونديال 2026. ويتوقع أن تسفر قرعة ونظام الملحق الآسيوي، عن مواجهات خليجية بنكهة آسيوية، بعدما أخفقت جميع منتخبات المنطقة في الوصول المباشر لكأس العالم من خلال المرحلة الثالثة للتصفيات، بتأهل منتخبات الإمارات، العراق، السعودية، قطر وعُمان، إلى الملحق، وخروج منتخبيّ البحرين والكويت من سباق التأهل، مع العلم أنه على صعيد المنتخبات الخليجية، حققت كل من الإمارات والعراق، أعلى نقاط بين المنتخبات بعد حصد كل منهما 15 من أصل 30 نقطة متاحة، وحصدت الكويت 5 نقاط فقط دون أي فوز، والأكثر تعادلاً بـ5 من 10 مباريات، فيما كانت الإمارات، والعراق وقطر، الأكثر فوزاً بتحقيق 4 انتصارات، مقابل تعادل وحيد لقطر، ولم تخسر أي من الإمارات والعراق والسعودية، سوى 3 مباريات، والبحرين الأكثر خسارة بـ 6 مباريات، والأضعف هجوماً بتسجيل 5 أهداف فقط بمعدل 0.5 هدف في كل مباراة، بينما كانت قطر الأقوى هجوماً بـ17 هدفاً وبمعدل 1.7 هدف في كل مباراة، وأيضاً الأضعف دفاعاً بتلقي 24 هدفاً، وبمعدل 2.4 هدف في كل مباراة، والبحرين والإمارات والسعودية الأقوى دفاعاً بتلقي كل منهما 8 أهداف بمعدل 0.8 هدف في كل مباراة.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
مونديال الأندية 2025.. نسخة تغيّر وجه اللعبة
وتوزعت مباريات البطولة على 12 مدينة أمريكية جرى اختيارها بعناية، لتكون بمثابة محطات رئيسية في هذا الحدث، تحتضن مدينة ميامي حفل الافتتاح على أرض ملعب «هارد روك»، فيما تستعد نيوجيرسي لاستضافة النهائي المرتقب على ملعب «ميت لايف»، وبينهما، تمتد المنافسات إلى مدن كبرى مثل لوس أنجلوس، حيث يُقام عدد من المباريات في ملعب «روز بول» الشهير، وسياتل التي تحتضن اللقاءات على ملعب «لومن فيلد»، إلى جانب أتلانتا التي تجهز استاد «مرسيدس بنز» لاستقبال الحشود.. كما تشمل خريطة البطولة ملاعب في فيلادلفيا، أورلاندو، واشنطن، وشارلوت، ما يجعل من البطولة جولة كروية عبر أهم المدن الأمريكية. إلى جانب الطابع العالمي للبطولة، تتجه الأنظار أيضاً نحو المشاركة العربية، التي تسجل رقماً غير مسبوق هذا العام.. فمن بين الدول العشرين التي يمثلها المشاركون، يحضر العالم العربي بخمسة أندية دفعة واحدة هي العين الإماراتي، الأهلي المصري، الهلال السعودي، الوداد المغربي، والترجي التونسي.. حضور تاريخي يعكس تنامي تأثير الكرة العربية قارياً ودولياً، ويعزز طموحات جماهير هذه الفرق في تقديم عروض تليق بمكانتها. وتأهل العين إلى البطولة بعد فوزه بلقب دوري أبطال آسيا العام الماضي، تحت قيادة المدرب هرنان كريسبو، الذي أُقيل لاحقاً، ويتولى حالياً تدريب الفريق الصربي فلاديمير إيفيتش.. وسبق لـ «الزعيم» أن شارك في البطولة بشكلها السابق، حيث بلغ نهائي نسخة 2018 قبل الخسارة أمام ريال مدريد. ويشارك الأهلي في البطولة بصفته بطل دوري أبطال أفريقيا لعام 2023، بعد فوزه على الوداد المغربي في النهائي، ليعزز رقمه كأكثر الأندية تتويجاً باللقب القاري، برصيد 12 بطولة. ويقود الهلال المدرب الإيطالي سيموني إنزاجي في أول تجربة تدريبية له خارج أوروبا، بعد مشوار حافل مع إنتر الإيطالي. ويعتمد الترجي في هذه النسخة على مزيج من الخبرة والشباب، في مقدمتهم يوسف بلايلي، العائد إلى صفوف الفريق بعد تجربة أوروبية وعربية طويلة، إلى جانب النيجيري أونوتشي أوغبيلو وأشرف الجبري، وهما من أبرز اكتشافات الموسم الحالي، ويقود الفريق المدرب التونسي ماهر الكنزاري، الذي تولى المهمة في مارس الماضي، ونجح في إعادة ترتيب أوراق الفريق. ويقود الوداد فنياً المدرب محمد أمين بنهاشم، الذي تولى المهمة مؤخراً خلفاً لرولاني موكوينا، ويعول بنهاشم على أسماء بارزة مثل المدافع جمال حركاس، الذي يتميز بثباته التكتيكي وقدرته على قيادة الخط الخلفي، إلى جانب الجناح الهولندي محمد رايحي، هداف الفريق هذا الموسم، والذي يُعتبر نقطة القوة الأبرز في الهجوم بفضل سرعته ومهارته. تتزامن مواعيد منافسات كأس العالم للأندية مع بطولة أمم أوروبا للسيدات التي تحتضنها سويسرا في يوليو المقبل، ما أثار تساؤلات حول مدى تأثير المونديال على التغطية الإعلامية والمتابعة الجماهيرية لبطولة قارية للسيدات تأتي في توقيت يشهد تطوراً متسارعاً في مكانة كرة القدم النسائية على الساحة العالمية، وبرر «فيفا» التداخل الزمني باختلاف التوقيت بين الولايات المتحدة وسويسرا، معتبراً أن تأثيره سيكون محدوداً، لكن خبراء إعلاميين يرون أن تداخل المباريات قد ينعكس سلباً على حضور ومتابعة بطولة السيدات. وضمت فئة «نجوم الصف الأول»، وهي مجموعة تضم أبرز الوجوه اللامعة على ساحة كرة القدم العالمية حالياً، أسماءً من العيار الثقيل مثل كيليان مبابي وفينيسيوس جونيور (ريال مدريد الإسباني)، إيرلينغ هالاند (مانشستر سيتي الإنجليزي)، وهاري كين (بايرن ميونيخ الألماني). وفي المقابل، حضرت الفرق العربية من خلال فئة «اللاعبين المحوريين»، وهم اللاعبون الذين يمثلون عناصر أساسية لا غنى عنها في تشكيلات فرقهم، وضمت هذه الفئة إمام عاشور (الأهلي المصري)، لابا كودجو (العين)، ومحمد رايحي (الوداد المغربي). أما فئة «الجيل الجديد»، فتضم مجموعة من المواهب الصاعدة التي بدأت تفرض نفسها على الساحة، ويتوقع لها مستقبل كبير في السنوات المقبلة، مثل إستيفاو ويليان (بالميراس البرازيلي)، الذي سينتقل قريباً إلى تشيلسي، ورايان شرقي (مانشستر سيتي الإنجليزي)، وجوب بيلينغهام (بوروسيا دورتموند الألماني)، شقيق نجم ريال مدريد جود بيلينغهام.