logo
طرد الفنان رافع علم فلسطين من دار الأوبرا الملكية في لندن

طرد الفنان رافع علم فلسطين من دار الأوبرا الملكية في لندن

العربي الجديدمنذ 5 أيام
طُرد راقص في دار الأوبرا الملكية في لندن مباشرة بعد عرضٍ رفع في نهايته علم فلسطين. ولفت الراقص داني بيري الأنظار بعد انتشار مقطع فيديو له على الإنترنت يُظهر أشخاصاً خلف الكواليس وهم يحاولون انتزاع علم فلسطين بينما كان يلوح به. وهو ما لم يرُق لإدارة
دار الأوبرا
الملكية في لندن، ووصفته بأنه "غير لائق بتاتاً"، ومُنع الراقص من العمل فيها مجدّداً.
A performer at the Royal Opera House unfurls a Palestinian flag during the curtain call of Saturday's performance of Il trovatore in Covent Garden, London
Oliver Mears, Director of Opera at the Royal Opera House, tries to grab the flag from the performer
He fails epically
pic.twitter.com/Npr02kq0pq
— Armchair Analyst (@ArmchairAn4lyst)
July 20, 2025
شجار حول علم فلسطين
في الفيديو ظهر بيري في شجار لفترة وجيزة على حافة
المسرح
عندما كان يحاول شخص يرتدي قميصاً ويضع ربطة عنق منعه من رفع علم فلسطين أثناء ختام عرض أوبرا "إل تروفاتوري"، وهي أوبرا من أربعة فصول للمؤلف الموسيقي جوزيبي فيردي، واستمرت مدة 11 ليلة. في لقاء مع موقع نوفارا ميديا، علّق بيري: "اخترتُ أن أقوم بتظاهرة خلال ظهوري على المسرح، في لحظة خاصة بي. اخترتُ أن أجعلها من أجل قضية أكبر مني".
رياضات أخرى
التحديثات الحية
بلال محمد: لن يمنعني شيء من حمل العلم الفلسطيني
"لن تعمل في دار الأوبرا مرة أخرى"
أورد الموقع أن المخرج أوليفر ميرز قال لبيري: "لن تعمل في دار الأوبرا مرة أخرى". ونقل عن بيري أن الوسط المسرحي ظلّ صامتاً إلى حد كبير تجاه حرب الإبادة الإسرائيلية على غزة، و"شعرتُ بالوحدة الشديدة وأنا أحاول إجراء هذه المحادثات مع الآخرين في القطاع. نحن الفنانين محظوظون لأن لدينا هذه المنصات التي تصل إلى جماهير ضخمة". وفي ردّه على المخرج قال بيري إنه لا يهتم إن مُنع من العمل في دار الأوبرا.
وتأتي هذه الحادثة في تحرّك آخر ببريطانيا للتضامن مع الفلسطينيين تحت حرب الإبادة والمجاعة التي ينفّذها الاحتلال الإسرائيلي. فمثلاً قدمت فرق موسيقية مثل "
نيكاب
" و"بوب فيلان" و"وولف أليس" و"ذا سنيفرز" رسائل دعم إلى الغزيين في مهرجان غلاستونبري البريطاني هذا العالم. وقادت فرقة "بوب فيلان" خلال المهرجان هتاف "الموت الموت للجيش الإسرائيلي".
Dancer Danni Perry raised a Palestine flag during their curtain call at the Royal Opera House, risking their career to speak out for Gaza: 'I chose to do my demonstration during my curtain call, a moment for myself. I chose to make it about something bigger than me.'
They say…
pic.twitter.com/OrnZbxWyci
— Novara Media (@novaramedia)
July 22, 2025
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تنامي التضامن الفني الغربي مع فلسطين: مشهد يناقض صمت نظرائهم العرب
تنامي التضامن الفني الغربي مع فلسطين: مشهد يناقض صمت نظرائهم العرب

العربي الجديد

timeمنذ 16 ساعات

  • العربي الجديد

تنامي التضامن الفني الغربي مع فلسطين: مشهد يناقض صمت نظرائهم العرب

في تحوّل يعكس اتساع رقعة التضامن الغربي مع نضال الشعب الفلسطيني، وقّع أكثر من 1000 موسيقي دنماركي، الخميس الماضي، على عريضة تطالب الحكومة باتخاذ موقف عملي ضد جرائم الحرب والإبادة التي يرتكبها الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة. وفيما يواصل الاحتلال استخدام التجويع أداة حرب في تحدٍ سافر للمواثيق الدولية، تتعالى في الغرب أصوات فنية وثقافية وأكاديمية تطالب بردّ حازم، لتكشف عن مفارقة صارخة بين هذه اليقظة الأخلاقية الغربية وصمت عربي مستمر. من مهرجان روسكيلد إلى جورج عبد الله: رمزية تتجاوز الكلمات الناشطة السويدية غريتا ثونبرغ الصورة الناشطة السويدية غريتا ثونبرغ الناشطة السويدية غريتا ثونبرغ، وُلِدت في 3 يناير/ كانون الثاني 2003، في مدينة استوكهولم السويدية، أسست حركة "جمعة من أجل المستقبل"، ناشطة مدافعة عن الحقوق البيئية والتغيرات المناخية، وانضمت في يونيو 2025 إلى سفينة أسطول الحرية بهدف كسر الحصار الإسرائيلي عن قطاع غزة. فجّرت لحظة مؤثرة في مهرجان روسكيلد الموسيقي بالدنمارك عندما صعدت إلى المسرح خلال حفل فرقة إم أو للتعبير عن دعمها لفلسطين. هذه الإيماءة البسيطة تلقفها كثر، أبرزهم المناضل اللبناني جورج عبد الله، الذي وصف ثونبرغ ومشاركتها بسفينة كسر حصار غزة، عقب خروجه بعد عقود من السجن الفرنسي ووصوله إلى بيروت، بأنها "نموذج يُحتذى به للشباب العربي"، في دلالة على عمق تأثير مثل هذه المبادرات الرمزية. ولم تعد مواقف التضامن الفني تقتصر على مبادرات فردية، بل تحوّلت إلى مواقف جماعية تتبناها فرق وفنانون أعلنوا أن دعمهم لفلسطين ولقطاع غزة ليس "تسييساً للفن"، بل "واجب أخلاقي ضد الظلم وجرائم الحرب". الأوبرا والعلم الفلسطيني: رمزية في قلب المؤسسات في بريطانيا ، شكّل ختام عرض أوبرا "التروفاتوري" للموسيقار فيردي في دار الأوبرا الملكية في لندن لحظة لافتة عندما رفع أحد الممثلين علم فلسطين على الخشبة. ورغم محاولة أحد الحضور انتزاع العلم، أصرّ الفنان على موقفه، ما أثار جدلاً واسعاً داخل الأوساط الفنية، خصوصاً بعد وصف إدارة الأوبرا المشهد بأنه "غير لائق"، بدعوى الحياد. لكن الردود على هذا التوصيف جاءت حاسمة، إذ اعتبر كثيرون أن ما حدث لا يندرج في خانة "الدعاية السياسية" بل ضمن الحق في التعبير ضد الإبادة المستمرة. ذلك بالطبع إلى جانب اعتراف المستوى الأكاديمي في دولة الاحتلال بتوسع المقاطعة الأكاديمية الغربية على المستويات الجامعية والبحثية، بما في ذلك نشر مواد في مجلات علمية والامتناع عن التعاون مع جامعاتها. ويضاف إليه تنامي تعبير كثيرين عن ضرورة سحب أي استثمارات في مؤسسات أكاديمية تابعة لتل أبيب تساهم في دعم وتأييد الإبادة الجماعية وهندسة التجويع والتطهير العرقي بحق الفلسطينيين. في حديث مع "العربي الجديد"، رأى الكاتب والباحث الدنماركي جون غراوسغورد أن ذلك يذكّر ببدايات تشكل جبهة عالمية ضد نظام الفصل العنصري في جنوب أفريقيا سابقاً. وشدد غراوسغورد على أن "العرب عليهم دور في هذا المجال، بشكل مشابه للدور الذي لعبته دول الجوار الأفريقي التي حاصرت نظام الفصل العنصري السابق في جنوب أفريقيا، لا ترك إخوتهم الفلسطينيين وحدهم، وسط دعم أميركي وغربي لدولة الاحتلال الإسرائيلي". سينما ودراما التحديثات الحية حمار 7 أكتوبر... صديق الغزيين بينما تخلّى عنهم العالم "على الجانب الصحيح من التاريخ" وكانت فرق موسيقية معروفة مثل "ماسيف أتاك" و"نيكاب" و"فونتينز دي سي" قد أعلنت رفضها للعدوان الإسرائيلي على غزة، كما دعت إلى التحرك بشكل واسع. وقالت "ماسيف أتاك" لصحيفة ذا غارديان أخيراً: "نشهد إبادة جماعية تُبثّ يومياً، ولا يمكننا الصمت. هذه دعوة إلى كل الفنانين: لا تخافوا على وظائفكم، بل قفوا على الجانب الصحيح من التاريخ". أما الموسيقي البريطاني براين إينو، فقد شارك في مهرجان روسيكلد الدنماركي هذا العام بفتح منصته لعدد من الناشطين المؤيدين لفلسطين، في خطوة جريئة تعرضت لاحقاً لحملة انتقادات سياسية في الدنمارك. الموقف واضح: أكثر من 1000 موسيقي دنماركي يتحركون وفي خطوة غير مسبوقة، نشر أكثر من 1000 موسيقي دنماركي بياناً في صحيفة إنفورماسيون، الخميس، طالبوا فيه الحكومة بالاعتراف بدولة فلسطين، ووقف تصدير مكونات الأسلحة لإسرائيل، واستقبال الجرحى من غزة للعلاج في المستشفيات الدنماركية. وجاء في البيان: "ندين الإبادة الجماعية التي تبثها إسرائيل على الهواء مباشرة، ونطالب الحكومة بالتحرك بما يتماشى مع القانون الدولي. لا يمكننا أن نظل صامتين، ولا أن نكون شركاء في الجريمة باسم المصالح أو التحالفات". وعبّرت الفنانتان الشقيقتان نايا روزا كوبل وبيلي كوبل، اللتان كانتا من بين الموقعين، عن خيبة أملهما من موقف الحكومة الدنماركية، وقالتا: "نريد موقفاً فعلياً، لا شعارات. لا يمكن أن تخضع القيم الإنسانية لمعادلات الربح والخسارة". قمع ناعم وتضامن صاخب مع غزة لم تمر مشاركة الناشطين المناصرين لفلسطين في مهرجان روسيكلد دون ردات فعل، فشنّت وسائل إعلام دنماركية، إلى جانب سياسيين من اليمين ويسار الوسط، هجوماً على المنظمين واعتبرت التعبير عن الموقف "راديكالياً"، فيما فسره فنانون بأنه "تهديد مبطّن لإسكات الأصوات الحرة". هذا الهجوم على المهرجان رفضته إدارة ومنظمو "روسكيلد" هذا العام. وتساءلت بيلي كوبل في تعليقها على الحملة: "ما نطلبه ليس ترفاً سياسياً. نحن فقط نطالب بوقف قتل الأطفال. كيف يكون هذا تطرفاً؟". بين يقظة فنية غربية وصمت عربي مستمر وإذا كان جورج عبد الله بعد أكثر من أربعة عقود من السجن قد خرج معبراً عن الأسى من المواقف العربية، الشعبية والرسمية، تجاه ما يحصل من جرائم حرب في غزة، فإنه في موازاة هذا الحراك الغربي المتصاعد، يعمّ صمت شبه كامل الأوساط الفنية والثقافية في العالم العربي، وهو ما يثير استغراباً متزايداً بين النشطاء العرب في المهجر. وكتب الناشط إلياس سعيد على وسائل التواصل: "بدلاً من الاكتفاء بمديح الهولنديين والدنماركيين، لماذا لا يقرع الناس بمبادرة من الفنانين العرب الأواني من نوافذهم وشرفاتهم كما يفعل أولئك الذين نمتدحهم في الغرب؟". أسئلة مشابهة تتكرر في الفضاء الرقمي حول غياب موقف جماعي للفنانين العرب، بينما يتقدم نظراؤهم الأوروبيون واجهة التضامن دون خوف من العقاب أو الإقصاء. واختصرت الفنانة الدنماركية نايا روزا كوبل بعبارة جوهر الموقف الذي يسري على الحالة الفنية العربية أيضاً: "مهنتنا ليست فوق الإبادة الجماعية. ليست فوق صرخات الأطفال. وسنواصل استخدام منصتنا المتاحة مهما كان الثمن".

المجر تمنع فرقة نيكاب الداعمة فلسطين من دخول أراضيها
المجر تمنع فرقة نيكاب الداعمة فلسطين من دخول أراضيها

العربي الجديد

timeمنذ 5 أيام

  • العربي الجديد

المجر تمنع فرقة نيكاب الداعمة فلسطين من دخول أراضيها

منعت حكومة المجر ، الحليفة الوثيقة لإسرائيل، الخميس، فرقة نيكاب الأيرلندية الشمالية المعروفة بدفاعها عن القضية الفلسطينية من دخول البلاد، بعد أن كان مقرراً أن تُحيي حفلة في مهرجان موسيقي في أغسطس/ آب المقبل. وأعلن الناطق باسم الحكومة زولتان كوفاكس، عبر منصة إكس، أن "نيكاب ممنوعة رسمياً من دخول المجر بتهمة معاداة السامية وترويج الإرهاب". وينطبق هذا الإجراء على كل عضو من الأعضاء الثلاثة لمدة ثلاث سنوات. أضاف: "إن منحهم منصة يُطبّع الكراهية والإرهاب، ويُعرّض القيم الديمقراطية للخطر"، مُشيراً إلى "واجب حماية" الجالية اليهودية الكبيرة في الدولة الواقعة في وسط أوروبا . وتقدم فرقة نيكاب المتحدرة من بلفاست موسيقى الراب باللغتين الإنكليزية والأيرلندية، وتُعلن جهاراً التزامها بالقضية الفلسطينية. وقد أثارت الفرقة جدلاً واسعاً بعد تصريحات أعضائها المعادية لإسرائيل في نهاية يونيو/ حزيران الماضي على خشبة المسرح في مهرجان غلاستونبري الشهير في بريطانيا. بينما ينفي أعضاء الفرقة الثلاثة أي دعم لحزب الله، يُحاكم العضو في "نيكاب" ليام أوهانا، المعروف باسم مو شارا، بتهمة ارتكاب "جريمة إرهابية" بعد رفعه راية الحزب اللبناني خلال حفلة موسيقية في لندن عام 2024. ومن المقرر أن يمثل أمام المحكمة في 20 أغسطس في العاصمة البريطانية. واندلعت احتجاجات عديدة في المجر قبيل الحفل المقررة إقامته في 11 أغسطس في مهرجان شيغيت في بودابست الذي يجذب مئات آلاف الزوار سنوياً. وجاء في عريضة وقّعها ما يقرب من 300 فنان: "التحريض على الكراهية وخطاب الكراهية لا مكان لهما بيننا. نعتبر هذا مرفوضاً". وأشارت العريضة إلى أن عشرات المهرجانات رفضت استضافة فرقة نيكاب، لا سيما في ألمانيا واسكتلندا. نجوم وفن التحديثات الحية طرد رافع علم فلسطين من دار الأوبرا الملكية في لندن مع ذلك، قدمت الفرقة الأيرلندية الشمالية عرضاً في أوائل يوليو في فرنسا ضمن مهرجان أوروكيين في بلفور، ومن المتوقع أن تُشارك في مهرجان روك آن سين في 24 أغسطس، وهو ما دفع بمدينة سان كلو إلى سحب دعمها المقدم للمهرجان. تواصلت وكالة فرانس برس مع فرقة نيكاب، لكنها لم تردّ فوراً. وباتت "نيكاب" جزءاً من تحالفٍ أعلن عنه الأسبوع الماضي لدعم الفنانين والموسيقيين الذين يواجهون حملات من مؤيدي إسرائيل بسبب مواقفهم المعارضة حربَ الإبادة المستمرة على غزة. وانضمت الفرقة إلى الموسيقي براين إينو وفرقتي ماسيف أتاك وفونتينز دي سي في التحالف الذي يهدف إلى "حماية الفنانين الناشئين من محاولات إسكاتهم أو التأثير على مسيرتهم الفنية" من قبل داعمي الاحتلال. (العربي الجديد، فرانس برس)

طرد الفنان رافع علم فلسطين من دار الأوبرا الملكية في لندن
طرد الفنان رافع علم فلسطين من دار الأوبرا الملكية في لندن

العربي الجديد

timeمنذ 5 أيام

  • العربي الجديد

طرد الفنان رافع علم فلسطين من دار الأوبرا الملكية في لندن

طُرد راقص في دار الأوبرا الملكية في لندن مباشرة بعد عرضٍ رفع في نهايته علم فلسطين. ولفت الراقص داني بيري الأنظار بعد انتشار مقطع فيديو له على الإنترنت يُظهر أشخاصاً خلف الكواليس وهم يحاولون انتزاع علم فلسطين بينما كان يلوح به. وهو ما لم يرُق لإدارة دار الأوبرا الملكية في لندن، ووصفته بأنه "غير لائق بتاتاً"، ومُنع الراقص من العمل فيها مجدّداً. A performer at the Royal Opera House unfurls a Palestinian flag during the curtain call of Saturday's performance of Il trovatore in Covent Garden, London Oliver Mears, Director of Opera at the Royal Opera House, tries to grab the flag from the performer He fails epically — Armchair Analyst (@ArmchairAn4lyst) July 20, 2025 شجار حول علم فلسطين في الفيديو ظهر بيري في شجار لفترة وجيزة على حافة المسرح عندما كان يحاول شخص يرتدي قميصاً ويضع ربطة عنق منعه من رفع علم فلسطين أثناء ختام عرض أوبرا "إل تروفاتوري"، وهي أوبرا من أربعة فصول للمؤلف الموسيقي جوزيبي فيردي، واستمرت مدة 11 ليلة. في لقاء مع موقع نوفارا ميديا، علّق بيري: "اخترتُ أن أقوم بتظاهرة خلال ظهوري على المسرح، في لحظة خاصة بي. اخترتُ أن أجعلها من أجل قضية أكبر مني". رياضات أخرى التحديثات الحية بلال محمد: لن يمنعني شيء من حمل العلم الفلسطيني "لن تعمل في دار الأوبرا مرة أخرى" أورد الموقع أن المخرج أوليفر ميرز قال لبيري: "لن تعمل في دار الأوبرا مرة أخرى". ونقل عن بيري أن الوسط المسرحي ظلّ صامتاً إلى حد كبير تجاه حرب الإبادة الإسرائيلية على غزة، و"شعرتُ بالوحدة الشديدة وأنا أحاول إجراء هذه المحادثات مع الآخرين في القطاع. نحن الفنانين محظوظون لأن لدينا هذه المنصات التي تصل إلى جماهير ضخمة". وفي ردّه على المخرج قال بيري إنه لا يهتم إن مُنع من العمل في دار الأوبرا. وتأتي هذه الحادثة في تحرّك آخر ببريطانيا للتضامن مع الفلسطينيين تحت حرب الإبادة والمجاعة التي ينفّذها الاحتلال الإسرائيلي. فمثلاً قدمت فرق موسيقية مثل " نيكاب " و"بوب فيلان" و"وولف أليس" و"ذا سنيفرز" رسائل دعم إلى الغزيين في مهرجان غلاستونبري البريطاني هذا العالم. وقادت فرقة "بوب فيلان" خلال المهرجان هتاف "الموت الموت للجيش الإسرائيلي". Dancer Danni Perry raised a Palestine flag during their curtain call at the Royal Opera House, risking their career to speak out for Gaza: 'I chose to do my demonstration during my curtain call, a moment for myself. I chose to make it about something bigger than me.' They say… — Novara Media (@novaramedia) July 22, 2025

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store