logo
خلية " برج البراجنة ".. ماذا كشف مرتضى؟

خلية " برج البراجنة ".. ماذا كشف مرتضى؟

تيار اورغمنذ 6 أيام
كشف الصحافي الإستقصائي رضوان مرتضى معلومات عبر صفحته تتضمن :"استكمالاً لملف 'خلية برج البراجنة'، أنهت المديرية العامة للأمن العام تحقيقاتها مع السوريين السبعة الموقوفين، وقد أُحيلوا إلى القضاء المختص.
وقد تبيّن بشكل قاطع أنّ كل ما أُشيع عن ارتباطهم بتنظيم 'داعش' أو بجهاز 'الموساد' لا يمتّ إلى الواقع بصلة.الجرم الوحيد المنسوب إليهم هو دخول الأراضي اللبنانية خلسة.واللافت أنّ أحد الموقوفين كان قد قاتل ضد تنظيم داعش ضمن صفوف 'قسد'.
توازياً وفي ملف مختلف، يُحتجز لدى الأمن العام موقوفان آخران كانا قد أُوقفا قبل مدة في مدينة صيدا، وتبيّن من خلال التحقيقات أنّهما على ارتباط فعلي بتنظيم داعش."
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الجيش اللبناني يعلن توقيف عشرات السوريين ومداهمة مخيمات لهم لهذا السبب
الجيش اللبناني يعلن توقيف عشرات السوريين ومداهمة مخيمات لهم لهذا السبب

صدى البلد

timeمنذ 4 ساعات

  • صدى البلد

الجيش اللبناني يعلن توقيف عشرات السوريين ومداهمة مخيمات لهم لهذا السبب

أعلن الجيش اللبناني، اليوم السبت، أنه أوقف عشرات السوريين لتجولهم في الأراضي اللبنانية دون أوراق ثبوتية، بعد إيقاف آخرين إثر مداهمة بعض مخيمات النازحين السوريين، بحسب "سي ان ان عربية". وقال الجيش اللبناني، في منشور عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس"، تويتر سابقا: "أوقفت وحدة من الجيش في منطقة برج البراجنة- بعبدا مواطنا لأنه مطلوب توقيفه بجرم إطلاق النار". وأضاف منشور الجيش: "كما أوقفت وحدات أخرى من الجيش في منطقتي الزهراني -صيدا والعريض- القصر 109 سوريين لتجوّلهم داخل الأراضي اللبنانية دون أوراق قانونية، وبُوشر التحقيق مع الموقوفين بإشراف القضاء المختص". وكان الجيش اللبناني ذكر في منشور سابق، الجمعة، أن "وحدات من الجيش تؤازرها دوريات من مديرية المخابرات، داهمت مخيمات للنازحين السوريين في مناطق أنفة وبشمزين وأميون- الكورة، وأوقفت 31 سوريا، كما أوقفت وحدة من الجيش عند حاجز المدفون- البترون 18 سوريا، كذلك أوقفت دورية من مديرية المخابرات في منطقة الدورة- المتن 7 سوريين، لتجوّلهم داخل الأراضي اللبنانية دون أوراق قانونية، وبُوشر التحقيق مع الموقوفين بإشراف القضاء المختص".

توقيف سوريَّين يتواصلان مع «داعش»: لسنا نادمَين!
توقيف سوريَّين يتواصلان مع «داعش»: لسنا نادمَين!

المردة

timeمنذ يوم واحد

  • المردة

توقيف سوريَّين يتواصلان مع «داعش»: لسنا نادمَين!

ألقت المديرية العامة للأمن العام القبض على شابَّين سوريَّين في صيدا، كانا على تواصل مع تنظيم «داعش»، لتنفيذ عمليات إرهابية ضدّ لبنانيين مسيحيين وشيعة. تتعامل الأجهزة الأمنية بجدّية مع احتمال اختراق لبنان بخلايا إرهابية. غير أنها ليست قلقة في ظلّ تأكّدها من عدم وجود مؤشرات على تحرّكات مشبوهة ومُنظّمة، يُمكنها تفجير الوضع الأمني الداخلي. ومع ذلك، لا تخلو المناطق اللبنانية من بعض الخروقات، وهو ما كشفته العملية النوعية التي نفّذتها المديرية العامة للأمن العام قبل أيّام، وأدّت إلى توقيف شابَّين سوريَّين في مدينة صيدا كانا على علاقة بتنظيم «داعش» الإرهابي. وتشير معلومات «الأخبار» إلى أنّ الشابَّين كانا تحت المراقبة الأمنية الحثيثة بعد ورود معلومات عن دخولهما خلسة إلى لبنان، وتحرّكهما بشكل مشبوه. وهو ما سرّع عملية توقيفهما والتحقيق معهما بناءً على إشارة القضاء العسكري. وما إن تمّ توقيفهما، حتى تبيّن أنهما يتواصلان مع أشخاص يُرجّح أنّهم موجودون خارج لبنان عبر تطبيق «Element» للمحادثات الآمنة، قبل أن يعترفا بتواصلهما مع أشخاص عبر صفحات تابعة لمجموعات إرهابية مثل تنظيم «داعش»، وتنقّلهما عبر روابط وصلتهما من هذه الصفحات، حتى تمكّنا من التواصل المباشر مع أحد الأشخاص، والذي أبديا له كرههما الشديد للمواطنين الشيعة والمسيحيين، واستعدادهما لتنفيذ عمليات بحقّهم باعتبارهم «من الكفار». وبعد مدّة من التواصل الدائم، أرسل لهما أحد الأشخاص مقاطع مصوّرة تشرح لهما بدقّة كيفية تصنيع المتفجّرات. لم تُثبت التحقيقات لدى الامن العام أي علاقة لخليّة برج البراجنة مع مجموعات إرهابية أخرى وقبل أن ينفّذ الشابان عمليتهما الأولى التي كانا يستعدّان لها، تمّ توقيفهما من قبل الأمن العام، والمفاجأة أنهما اعترفا بجرمهما. وأكثر من ذلك، أكّدا أنهما غير نادمَين، ولا يزالان متحمّسَين للتنفيذ، على اعتبار أنهما مقتنعان بذلك، وهما مَن سعيا للانضمام إلى «داعش» وليس العكس. وبحسب المعلومات، فإنّ الشابَّين السوريَّين لا يزالان قيد التحقيق، فيما تُبذل جهود تقنية للوصول إلى أماكن إقامة الأشخاص الذين كانا يتواصلان معهم. ووفقاً للمعطيات، فإنّ الأمن العام لم يجد بحوزتهما مواد أولية لاستخدامها في تصنيع المتفجّرات. خلية برج البراجنة من جهة أخرى، أكّدت مصادر أمنية لـ«الأخبار» أنّ الخلية التي تم توقيفها في برج البراجنة قبل أيام للاشتباه بارتباطها بـ«داعش» واستعدادها لتنفيذ عمليات إرهابية ضدّ مجالس عاشورائية، أثبتت التحقيقات أنها لم تكن على علاقة بـ«داعش». وكانت المجموعة قد أُوقفت بعدما دارت شُبهات حول سبعة أشخاص، بينهم أربعة تربطهم صلة قرابة، دخلوا خلسة إلى لبنان وسكنوا المنزل نفسه في الضاحية الجنوبية لبيروت، وبدت حركتهم مريبة. وهو ما أدّى إلى توقيفهم والتحقيق معهم، خصوصاً بعد ضبط محادثة لأحد الموقوفين مع شخص سوري مقيم في تركيا، تضمّنت عبارة: «هل أنت جاهز للجهاد؟». هذه العبارة دفعت الأمن العام إلى المزيد من التمحيص في خلفياتها، ليتبيّن لاحقاً أنّ الموقوف قالها لخاله بقصد المزاح، من دون إيجاد أي محادثة مريبة أخرى على الهاتف أو تواصل مع أشخاص مشبوهين. وهو ما أفضى إلى إنهاء التحقيقات مع الأشخاص السبعة، تمهيداً لعملية ترحيلهم، كونهم لا يملكون أوراقاً قانونية للإقامة في لبنان.

توقيف سوريَّين يتواصلان مع "داعش": لسنا نادمَين!
توقيف سوريَّين يتواصلان مع "داعش": لسنا نادمَين!

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 2 أيام

  • القناة الثالثة والعشرون

توقيف سوريَّين يتواصلان مع "داعش": لسنا نادمَين!

تتعامل الأجهزة الأمنية بجدّية مع احتمال اختراق لبنان بخلايا إرهابية. غير أنها ليست قلقة في ظلّ تأكّدها من عدم وجود مؤشرات على تحرّكات مشبوهة ومُنظّمة، يُمكنها تفجير الوضع الأمني الداخلي. ومع ذلك، لا تخلو المناطق اللبنانية من بعض الخروقات، وهو ما كشفته العملية النوعية التي نفّذتها المديرية العامة للأمن العام قبل أيّام، وأدّت إلى توقيف شابَّين سوريَّين في مدينة صيدا كانا على علاقة بتنظيم «داعش» الإرهابي. وتشير معلومات «الأخبار» إلى أنّ الشابَّين كانا تحت المراقبة الأمنية الحثيثة بعد ورود معلومات عن دخولهما خلسة إلى لبنان، وتحرّكهما بشكل مشبوه. وهو ما سرّع عملية توقيفهما والتحقيق معهما بناءً على إشارة القضاء العسكري. وما إن تمّ توقيفهما، حتى تبيّن أنهما يتواصلان مع أشخاص يُرجّح أنّهم موجودون خارج لبنان عبر تطبيق «Element» للمحادثات الآمنة، قبل أن يعترفا بتواصلهما مع أشخاص عبر صفحات تابعة لمجموعات إرهابية مثل تنظيم «داعش»، وتنقّلهما عبر روابط وصلتهما من هذه الصفحات، حتى تمكّنا من التواصل المباشر مع أحد الأشخاص، والذي أبديا له كرههما الشديد للمواطنين الشيعة والمسيحيين، واستعدادهما لتنفيذ عمليات بحقّهم باعتبارهم «من الكفار». وبعد مدّة من التواصل الدائم، أرسل لهما أحد الأشخاص مقاطع مصوّرة تشرح لهما بدقّة كيفية تصنيع المتفجّرات. وقبل أن ينفّذ الشابان عمليتهما الأولى التي كانا يستعدّان لها، تمّ توقيفهما من قبل الأمن العام، والمفاجأة أنهما اعترفا بجرمهما. وأكثر من ذلك، أكّدا أنهما غير نادمَين، ولا يزالان متحمّسَين للتنفيذ، على اعتبار أنهما مقتنعان بذلك، وهما مَن سعيا للانضمام إلى «داعش» وليس العكس. وبحسب المعلومات، فإنّ الشابَّين السوريَّين لا يزالان قيد التحقيق، فيما تُبذل جهود تقنية للوصول إلى أماكن إقامة الأشخاص الذين كانا يتواصلان معهم. ووفقاً للمعطيات، فإنّ الأمن العام لم يجد بحوزتهما مواد أولية لاستخدامها في تصنيع المتفجّرات. خلية برج البراجنة من جهة أخرى، أكّدت مصادر أمنية لـ«الأخبار» أنّ الخلية التي تم توقيفها في برج البراجنة قبل أيام للاشتباه بارتباطها بـ«داعش» واستعدادها لتنفيذ عمليات إرهابية ضدّ مجالس عاشورائية، أثبتت التحقيقات أنها لم تكن على علاقة بـ«داعش». وكانت المجموعة قد أُوقفت بعدما دارت شُبهات حول سبعة أشخاص، بينهم أربعة تربطهم صلة قرابة، دخلوا خلسة إلى لبنان وسكنوا المنزل نفسه في الضاحية الجنوبية لبيروت، وبدت حركتهم مريبة. وهو ما أدّى إلى توقيفهم والتحقيق معهم، خصوصاً بعد ضبط محادثة لأحد الموقوفين مع شخص سوري مقيم في تركيا، تضمّنت عبارة: «هل أنت جاهز للجهاد؟». هذه العبارة دفعت الأمن العام إلى المزيد من التمحيص في خلفياتها، ليتبيّن لاحقاً أنّ الموقوف قالها لخاله بقصد المزاح، من دون إيجاد أي محادثة مريبة أخرى على الهاتف أو تواصل مع أشخاص مشبوهين. وهو ما أفضى إلى إنهاء التحقيقات مع الأشخاص السبعة، تمهيداً لعملية ترحيلهم، كونهم لا يملكون أوراقاً قانونية للإقامة في لبنان. لينا فخر الدين - الاخبار انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store