
أنجلينا جولي تخطط لمغادرة أميركا بسبب ترمب... فمن أبرز من سبقها؟
وأفادت المجلة بأن جولي "لم ترغب يوماً في العيش باستمرار في لوس أنجليس، لكنها كانت مقيدة باتفاق حضانة مع زوجها السابق براد بيت، قبل أن يتوصل الثنائي الشهير إلى تسوية طلاق خلال ديسمبر (كانون الأول) 2024.
ونقل المصدر عن جولي أنها "تخطط للانتقال بمجرد أن يبلغ التوأم نوكس وفيف عامهما الـ18 خلال العام المقبل"، مضيفاً: "إنها تدرس عدة وجهات خارجية، وستكون في غاية السعادة عندما تتمكن من مغادرة لوس أنجليس".
كانت جولي اشترت المنزل عام 2017 مقابل نحو 24.5 مليون دولار، وهو يمتد على مساحة 11 ألف قدم مربعة ويضم ست غرف نوم و10 حمامات.
وسبق لجولي وبيت أن امتلكا قصر "شاتو ميرافال" في فرنسا، بعدما استأجراه أول مرة عام 2008، ثم اشترياه عام 2012 مقابل نحو 60 مليون دولار، وكان أيضاً موقع زفافهما عام 2014.
وفيما يلي قائمة ببعض المشاهير الذين يدرسون مغادرة الولايات المتحدة أو غادروها بالفعل، عقب عودة دونالد ترمب إلى البيت الأبيض.
جيمي كيميل
مقدم برنامج "جيمي كيميل لايف!"، المعروف بانتقاداته العلنية والمستمرة للرئيس، كشف أخيراً أنه حصل على الجنسية الإيطالية رداً على عودة ترمب إلى السلطة.
وجاء اعتراف كيميل خلال مشاركته في بودكاست تقدمه صديقته السابقة سارة سيلفرمان، حين أشارت إلى أن كثيراً من الأميركيين الذين يعارضون ترمب سعوا للحصول على جنسيات أخرى.
ورد كيميل قائلاً: "في الواقع، نعم... لقد حصلت على الجنسية الإيطالية. لدي هذه الجنسية فعلاً".
وأضاف: "ما يحدث الآن... أسوأ مما كنت تظنه، إنه أسوأ بكثير. الأمر لا يصدق. أشعر وكأنه ربما أسوأ حتى مما كان [ترمب] يود أن يكون".
إيلين ديجينيريس
انتقلت مقدمة البرامج الحوارية السابقة خلال نوفمبر (تشرين الثاني) 2024 إلى منطقة كوتسوولدز الشهيرة في إنجلترا، برفقة زوجتها بورشيا دي روسي، وذلك بعد أقل من ثلاثة أسابيع من إعادة انتخاب ترمب.
وخلال حوار مباشر أجرته الشهر الماضي في مدينة تشلتنهام مع المذيع ريتشارد بيكون، أقرت ديجينيريس بأن اختيار أميركا لرئيسها كان وراء قرارها الانتقال إلى المملكة المتحدة.
وقالت ديجينيريس: "نعم. وصلنا إلى هنا قبل يوم من الانتخابات، واستيقظنا على رسائل نصية كثيرة من أصدقائنا مرفقة برموز تعبيرية تبكي، فقلت: 'لقد فاز'. عندها قررنا: 'سنظل هنا'".
روزي أودونيل
أودونيل، التي كانت هدفاً دائماً لانتقادات الرئيس، فقد أكدت خلال مارس (آذار) الماضي أنها غادرت الولايات المتحدة أيضاً، كاشفة أنها انتقلت إلى إيرلندا.
الممثلة البالغة من العمر 62 سنة وابنتها بالتبني البالغة 12 سنة داكوتا، انتقلتا خلال الـ15 من يناير (كانون الثاني) الماضي، قبل خمسة أيام فقط من تنصيب ترمب رئيساً.
وقالت أودونيل: "أفتقد أشياء كثيرة من حياتي هناك في الوطن، وأحاول أن أجد منزلاً هنا في هذا البلد الجميل، وعندما يصبح من الآمن أن يتمتع جميع المواطنين بحقوق متساوية هناك في أميركا، عندها فقط سنفكر في العودة".
كورتني لوف
قالت المغنية وكاتبة الأغاني الأميركية خلال وقت سابق من هذا العام إنها في صدد الحصول على الجنسية البريطانية وأن الوضع داخل الولايات المتحدة أصبح "مرعباً خلال الوقت الحالي".
وفي معرض حديثها أمام الجمعية الجغرافية الملكية بلندن خلال مارس الماضي، قالت لوف إنها تنوي البقاء خارج الولايات المتحدة بصورة نهائية، قائلة لجمهورها: "عندما تنظر إلى ترمب والدائرة المحيطة به تشعر وكأنهم يتصرفون كالأباطرة، يرتدون ساعات بقيمة مليون دولار ويعيشون بأسلوب حياة الأباطرة ويرتادون منتجع مارالاغو. لأمر أشبه بالسم القاتل".
وعُرفت لوف النجمة الصاعدة في تيار الموسيقى البديلة والغرنج grunge خلال التسعينيات بكراهيتها للرئيس، إذ لجأت إلى المملكة المتحدة عام 2019 خلال الولاية الأولى لترمب.
التهديدات السابقة
وبالمثل، قبيل فوز ترمب في انتخابات عام 2016، تعهد عدد من المشاهير بمغادرة الولايات المتحدة إذا تمكن - على عكس التوقعات حينها - من الوصول إلى الرئاسة.
يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)
وقامت نجمة موسيقى الريف مايلي سايرس بشن هجوم على المرشح الجمهوري آنذاك، وفي منشور على "إنستغرام"، قالت وهي تبكي: "بصراحة، تباً لهذا الهراء، سأنتقل من هنا إذا أصبح هذا الشخص رئيسي! أنا لا أقول شيئاً لا أعنيه!!" ولا تزال سايرس تملك منازل في لوس أنجليس وتينيسي.
ومن جهتها، أشارت النجمة ووبي غولدبرغ أيضاً إلى هذا الاحتمال قائلة: "لا أعتقد أن هذه هي أميركا. لا أريدها أن تكون كذلك. ربما حان الوقت لكي أنتقل من هنا".
وكان الممثل الأسطوري صامويل أل. جاكسون أكثر صراحة عندما أعلن: "إذا أصبح هذا الوغد رئيساً، فسأنتقل حتماً إلى جنوب أفريقيا".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


حضرموت نت
منذ 17 دقائق
- حضرموت نت
اخبار اليمن : الأعراس في اليمن.. ظواهر سلبية خطيرة تهدد النسيج الاجتماعي وتخرج عن ضوابط العرف والأخلاق
قبل سنوات ليست بالبعيدة، كانت الأعراس اليمنية مناسبة اجتماعية تتسم بالفرح النقي والبساطة. المقاييل (التجمعات الاحتفالية) كانت ملتقىً للأهل والجيران والاصدقاء، تتخللها أغنيات تراثية وابداعية محترمة، تؤدى بإيقاع يبعث البهجة دون ضجيج أو تجاوز للذوق العام. الفنان كان يحضر كجزء من حفلة العرس، مشاركاً أهله وجمهوره فرحتهم، بأجر رمزي أو حتى مجانا، بدافع المحبة والارتباط بالمجتمع، لا بدافع الربح البحت. لكن المشهد اليوم تغيّر جذرياً، فالفرح البسيط تحوّل إلى استعراض صاخب، والفنان الذي كان قريبا من جمهوره أصبح يحضر الحفلات محاطا بجيش من الشواترة واتباعهم (عاطلين ومراهقين وقصّر) وكاميرات التصوير والمصورين، وأجره يقفز إلى أرقام فلكية. ومع هذا التغيير، برزت ظواهر سلبية تهدد النسيج الاجتماعي وتحوّل العرس من مناسبة فرح إلى مسرح للاستغلال. سمرة عرس تحوّلت إلى صدمة بالنسبة لي: قبل ساعتين تقريباً، أي عند الثانية فجراً، عُدت من سمرة عرس أثنين من معارفنا في صنعاء. كانت القاعة كبيرة ومزدحمة، لكن ما أثار دهشتي أن ثلثي الحاضرين لم يكن لهم أي صلة بالعريس، وجاؤوا من أحياء في صنعاء بعيدة تماما عن الحي الذي يقطنه العريسان. الفنان الذي أحيا السمرة هو الفنان الشهير جداً (ي.ع)، وقد بدا واضحاً أن ثلثي الحاضرين، أغلبهم مراهقون وقصّر، جاؤوا لأجله وليس لأجل الاحتفاء بالعريسان. كنت أرى المجموعات من هؤلاء المراهقين والاطفال تدخل القاعة تباعاً، كل مجموعة من نحو عشرة أشخاص، يتقدمهم شاب أكبرهم سناً. وما إن يمروا بمحاذاة مكان جلوس الفنان حتى يلوّح له المتزعم للمجموعة بيده وكأنه يبلغه بحضورهم لتنفيذ المهمة، فيرد الفنان التحية بابتسامة عريضة ورضا ظاهر. أكثر المشاهد إثارة للغثيان كانت حين افترش الأطفال والمراهقون الأرض، حول منصة جلوس الفنان وفرقته الفنية، يتفاعلون مع كلماته بحركات مبتذلة، يصرخون مرددين الأغاني، يلوحون بأيديهم وكأنهم يترجمونها إلى لغة إشارة، بينما هو ينظر إليهم بتفاخر ساذج. الكاميرات والهواتف المحمولة كانت تلتقط كل لحظة، لتتحول إلى مادة 'ترويجية' على منصات التواصل لهذا الفنان. التلميع الزائف، هكذا يصنع بعض الفنانين نجوميتهم: من أبرز الظواهر المستجدة، لجوء بعض الفنانين إلى أساليب احتيالية لرفع أجورهم عبر 'تلميع' صورتهم أمام الجمهور. تقوم الخطة على تشكيل فريق مقرب (10–20 شخصًا) يتلقى دعما مالياً من الفنان نفسه قبل كل حفل. مهمة هؤلاء جلب مجموعات من الشباب العاطلين من الحواري والأحياء، وأحيانًا أطفال قاصرين، يتراوح عددهم بين 10 و20 فردا لكل شخص من الفريق، مقابل أجور بسيطة وتغطية تكاليف التنقل والقات. في الحفل، يتكدس هؤلاء حول الفنان، يرددون أغانيه بشكل صاخب ويتفاعلون بشكل مبالغ فيه معها، لتلتقط الكاميرات مشاهد توحي بشعبية جارفة للفنان أوساط الشباب. تنتشر المقاطع في وسائل التواصل، ويترسخ انطباع أن الفنان هو النجم الأول على الساحة، ما يبرر رفع أجره إلى مستويات تصل في بعض الحالات من 5000 إلى 15000 دولار لمقيل عرس لا تتجاوز مدته بضع ساعات — أي بزيادة تصل إلى 1500% عن الأجر الحقيقي المفترض. تنتشر هذه الظاهرة وغيرها في صنعاء، تعز، إب، عدن، وغيرها من المناطق اليمنية. تكلفة هذه الخطة لا تتجاوز 10% من العائد، لكنها تحمل آثاراً اجتماعية خطيرة، أبرزها المساهمة في عزل الشباب اليمني عن سوق العمل، تعزيز ظاهرة عزوف المراهقين والاطفال عن التعليم والتهرب من المدارس، استغلال القاصرين الذين يتم استقطابهم من بيئات فقيرة أو من مدمني القات العاجزين عن شرائه، ما يجعلهم فريسة سهلة للاستغلال المادي وأحيانًا الجنسي من قبل بعض أفراد الطواقم التي تقوم باستقطابهم وتجميعهم لحفلات الفنان. قاصرين في السمرات الليلية: المشهد الأكثر قسوة الذي وجدته في سمرة الليلة في القاعة: أطفال دون سن الحادية عشرة يخزنون القات ملتصقين برجال بالغين في الثلاثينيات من العمر (سُمع وبرزات الحواري) من عصابات وفتوات وعرابيد الحواري ومن سائقي الدراجات النارية. وكأن الأطفال توابع وملكيات لهؤلاء البرزات. هذه ظاهرة مخيفة؛ مشاركة أعداد كبيرة من الأطفال والمراهقين في سمرات الأعراس الليلية التي تمتد حتى الفجر. هذه التجمعات ليست مجرد سهرات، بل بيئة خصبة لظهور مشكلات أسرية لهؤلاء الأولاد، وترك التعليم، وفرص كبيرة لانخراطهم في شلل تعاطى الحشيش والمواد المخدرة، تعلم السرقة، فضلًا عن تعرض بعضهم للتحرش أو الاستغلال الجنسي من قبل عديمي الأخلاق المنحرفين. مرافقون مسلحين بالأجر اليومي لغرض الاستعراض (الهوكة)!! ظاهرة أخرى تحمل من الغرابة الكثير، انتشرت بين بعض الشباب والمراهقين، موضة استئجار مجموعات من 'المُفصعين' (المسلحين اصحاب قعشات الشعر والجاكيتات العسكرية) ليظهروا كمرافقين شخصيين لهم أثناء دخولهم صالات الأعراس، بهدف الظهور بمظهر الشخصيات المهمة. احد الأصدقاء اخبرني أن مراهق من اقربائه أجر قبل مدة خمسة من هؤلاء المُفصعين المسلحين في صنعاء بمبلغ خمسون ألف، حضروا معه بأسلحتهم، رافقوه كحماية شخصية لمقيل عرس احد أصدقائه وجلسوا عن يمينه ويساره في المقيل، قال له المراهق: 'كل الحاضرين في القاعة كانوا ينظرون لي بدهشة واعجاب، كانوا يتكلمون معي بأدب وخوف على غير العادة، شعور رهيب عشته تلك اليوم' !! تعاقد هذا المراهق مع هؤلاء المسلحين عبر احد منسقي الأعراس. عمليات استعراض غبية وسخيفة لا نعلم كيف تسللت الى شبابنا وعقولهم، هذه الظاهرة وان كانت حماقة استعراضية الا انها أحياناً تؤدي إلى وقوع اشتباكات مسلحة حقيقية بين مجموعات مختلفة في بعض الحفلات والسمرات، لتسفر عن قتلى ومصابين ابرياء من الحاضرين، العديد من المقاطع المصورة متداولة على منصات التواصل الاجتماعي لحوادث مماثلة. ما بدأ كمظهر استعراضي تحوّل إلى تهديد أمني داخل قاعات الأعراس!! ختاماً: الأعراس في اليمن كانت يوماً مرآة للقيم الاجتماعية اليمنية الأصيلة، لكن ممارسات دخيلة حولتها إلى بيئة للاستعراض، والربح المفرط، وأحيانا الجريمة. الارتفاع الجنوني في أجور الفنانين ليس إلا قمة جبل الجليد، فأسفل السطح تختبئ ممارسات استغلالية تهدد الأطفال والمراهقين، وتنشر الانحراف، وتغذي العنف. إن إعادة الأعراس إلى مسارها الطبيعي يتطلب وعيًا مجتمعياً، ومتابعة دقيقة من الأسر لابنائها، ورقابة وضغط صارم من المؤسسات الحكومية المعنية على منظمي الحفلات والفنانين، وتدخّل حازم لكبح هذه الظواهر قبل أن تتحول إلى ثقافة راسخة في مجتمعاتنا وبلدنا.

سعورس
منذ 4 ساعات
- سعورس
فريق "Weibo Gaming"الصيني يحقق بطولة" Team Fight Tactics" في كأس العالم للرياضات الإلكترونية
وكانت البطولة قد انطلقت بتاريخ 11 أغسطس واستمرت حتى اليوم بمشاركة 16 من نخبة فرق اللعبة على مستوى العالم، والتي تنافست على اللقب ومجموع الجوائز المالية البالغ 500,000 دولار. وذهبت الحصة الأكبر من مجموع الجوائز لفريق Weibo Gaming بواقع 150,000 دولار إلى جانب 1000 نقطة أضيفت إلى رصيدهم في منافسات بطولة الأندية، في حين حصل الفريق الوصيف على مبلغ 70,000 دولار ومعها 750 نقطة مهمة عززت من مركزه في جدول الترتيب العام، فيما حل الفريق الكوري T1 في المركز الثالث وحصل على مبلغ 40,0000 دولار بالإضافة إلى 500 نقطة. وبدوره البارز الذي قاد فريقه إلى الفوز، استطاع لاعب فريق Weibo Gaming يين شينغجي "SAOPIMI" من خطف الأضواء وحصد لقب أفضل لاعب في النهائي مع حصوله على جائزة مالية قدرها 10,000 دولار. وأعرب يين شينغجي "SAOPIMI" عن سعادته عقب التتويج باللقب قائلاً: "منذ تأهلنا للبطولة وأعيننا على اللقب وثقتنا كبيرة في قدراتنا وبأننا الفريق الأقوى والمرشح للفوز في هذه البطولة، وأثبتنا ذلك من خلال عدم خسارتنا في مشوارنا نحو تحقيق اللقب." وأضاف: " أهدي لقب أفضل لاعب في النهائي لزملائي في الفريق، فالعمل الجماعي كان السبب في حصولنا على هذا اللقب المهم، كما أهدي كذلك هذا الفوز لجميع جماهيرنا التي ساندتنا ودعمتنا خلال هذه الرحلة في البطولة." وتستمر منافسات الأسبوع السادس التي تضم PUBG Battlegrounds وRocket League وTEKKEN 8, إذ تتسابق الأندية لتعزيز مراكزها في سلم الترتيب العام لبطولة الأندية، وتختتم يوم غد منافسات بطولة PUBG Battlegrounds التي يتصدرها فريق وخلفه الفريق السعودي ROC Esports. في حين تشهد بطولة Tekken 8 في نفس اليوم تتويج بطل جديد بعد 4 أيام من المنافسات بين 32 من نخبة اللاعبين على مستوى العالم. ويسدل الستار يوم الأحد على منافسات الأسبوع السادس عبر بطولة Rocket League التي يتجاوز مجموع جوائزها مليون دولار. ومع حصول فريق على 750 نقطة، ارتفع مجموع نقاط الفريق الأرميني إلى 3150 وضعته رابعاً في الترتيب العام لبطولة الأندية الذي يتصدره Team Liquid برصيد 4200 نقطة، يليه فريق Team Falcons بإجمالي 3900 نقطة، ويحتل المركز الثالث فريق Team Vitality بفارق 350 نقطة عن مركز الوصافة. وتسعى هذه الأندية فيما تبقى من البطولات لفرض سيطرتها ومحاولة أخذ خطوة أكبر تقربهم من حسم لقب كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 مع تبقي أسبوع واحد على نهاية الحدث الأكبر في قطاع الألعاب والرياضات الإلكترونية عالمياً. ويختتم مؤتمر الرياضة العالمية الجديدة (NGSC2025) أحداث كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025، حيث يعُد الحدث الرئيسي لمؤسسة كأس العالم للرياضات الإلكترونية، ويعتبر منصة حيوية تجمع كبار المسؤولين التنفيذيين وقادة الرياضات التقليدية، والرياضات الإلكترونية، والألعاب، والترفيه، والتكنولوجيا، والأعمال تحت سقف واحد. وصُمم مؤتمر الرياضة العالمية الجديدة ليكون المنتدى العالمي الرائد الذي تلتقي فيه الألعاب والرياضات الإلكترونية والرياضة والترفيه في الرياض ، وهو ملتقى صانعي القرار، ويركز على المستقبل، ويكرس جهوده للتعاون الاستراتيجي الهادف.

سعورس
منذ 4 ساعات
- سعورس
نجاح الوزن الرسمي للملاكمين يمهّد لأمسية قمة الوزن الثقيل
وحضر الفعالية جمع غفير من الجماهير ووسائل الإعلام، حيث صعد البطلان إلى منصة الوزن وسط أجواء مفعمة بالحماس، قبل أن يقفا وجهاً لوجه في مواجهة مباشرة (Face-Off) زادت من سخونة الترقب للمواجهة. وتم قياس جميع الأوزان بنجاح، في خطوة أخيرة قبل الدخول إلى الحلبة غداً. إيتاوما يدخل النزال بسجل مثالي من 20 فوزاً دون هزيمة، منها 10 بالضربة القاضية، بينما يملك وايت 31 انتصاراً (21 منها بالضربة القاضية) مقابل 3 هزائم، عائداً إلى الحلبة بعد تعافيه من إصابة في اليد. إلى جانب النزال الرئيسي، ستشهد الأمسية نزالات عالمية قوية، أبرزها مواجهة الإيرلندي كالوم والش، المصنف رابعاً في الاتحاد الدولي للملاكمة (IBF) وخامساً في المجلس العالمي للملاكمة (WBC) بسجل 14 فوزاً دون هزيمة (11 بالضربة القاضية)، أمام الأمريكي فرناندو فارغاس جونيور، صاحب 17 فوزاً دون هزيمة (15 بالضربة القاضية). كما يلتقي في وزن السوبر متوسط المصنف الأول على قائمة مجلة "ذا رينغ" كريستيان مبيلي (29 فوزاً دون هزيمة، 24 بالضربة القاضية) مع ليستر مارتينيز، المصنف ثالثاً في تصنيف الجمعية العالمية للملاكمة (WBA) وسابعاً في المجلس العالمي للملاكمة (WBC)، بسجل 19 فوزاً دون هزيمة (16 بالضربة القاضية). ويمثل المملكة في الأمسية الملاكم محمد العقل، الذي يخوض أول نزال له خارج الرياض بعد فوزه الأخير على ألكسندر موراليس، حيث سيواجه الأمريكي جون أورنيلاس (5 انتصارات، هزيمتان، وتعادل واحد، منها انتصاران بالضربة القاضية). وفي النزالات التمهيدية، يلتقي الياباني ريتو تسوتسومي (فوزان دون هزيمة، أحدهما بالضربة القاضية) مع خافيير مارتينيز (10 انتصارات، هزيمة واحدة، منها 3 بالضربة القاضية)، فيما يواجه سيرهي بوهاتشوك الملاكم براندون آدامز، ويخوض سلطان المحمد مواجهة أمام مارتن كارابايو، بينما يلتقي ستيف نيلسون مع خصم لم يتم تحديده بعد، ويواجه ماركو فيردي خصماً لم يتم تحديده أيضاً. وتأتي هذه الأمسية ضمن منافسات كأس العالم للرياضات الإلكترونية، التي تستضيفها الرياض بين 7 يوليو و24 أغسطس، بمشاركة أكثر من 2000 لاعب و200 نادٍ، وبجوائز تبلغ 70 مليون دولار، في أجواء تجمع بين الترفيه الرقمي والمنافسات القتالية الحية.