
رئيس الاتحاد الآسيوي يكشف عدد منتخبات مونديال 2034
أكد الشيخ سلمان بن ابراهيم ال خليفة رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم والنائب الأول لرئيس الاتحاد الدولي للعبة (فيفا) أن كأس العالم 2034 التي ستستضيفها السعودية ستلعب بعدد 48 منتخباً دون تغيير .
كانت صحيفة 'نيويورك تايمز' أكدت أن فيفا يدرس زيادة عدد المنتخبات المشاركة بمونديال 2030 إلى 64 منتخباً بناء على مقترح مقدم من إحدى الدول بمناسبة مرور مائة عام على انطلاقة بطولة كأس العالم .
وأوضح الشيخ سلمان بن ابراهيم في حديث لبرنامج 'اكشن يادوري' على شبكة قنوات 'أم بي سي'، 'عندما تعتمد بطولة من خلال جمعية عمومية وتقدمت لها دولة أو دول وتمت الموافقة على هذا النظام فعلينا الالتزام، إذا تركنا المجال للتغيير بناء على رغبة اتحاد وطني بالمشاركة فما الذي سيحدث؟'.
وأضاف ' ستلعب مباريات مونديال 2030 في ست دول وتتفاجيء ان هناك طلب بإقامتها بدول أخرى أيضا ونغير نظام البطولة ، ممكن أن تفكر بتغيير نظام البطولة مابعد 2034 لأن الأمر محسوم بالنسبة للعدد والمكان'
وأوضح 'لن يتم هذا الأمر الآن وشخصياً سأعارضه بكل صراحة '
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياضية
منذ 4 ساعات
- الرياضية
بعد 20 يوما.. الهلال يطير إلى أمريكا
تغادر بعثة فريق الهلال الأول لكرة القدم إلى الولايات المتحدة الأمريكية بعد 20 يومًا على متن طائرة خاصة، للمشاركة في كأس العالم للأندية، وفقًا لما أفادت به مصادر خاصة لـ«الرياضية». وأوضحت المصادر أن النادي العاصمي أوكل مهمة اختيار القائمة، التي تضم 35 لاعبًا، إلى البعثة المغادرة في 13 يونيو المقبل إلى الجهاز الفني الجديد، الذي سيتم الإعلان عنه قريبًا، على أن يكون 10 يونيو المقبل آخر موعد لتسجيل الأسماء تماشيًا مع الفترة الاستثنائية التي حدَّدها الاتحاد الدولي «فيفا» للأندية الـ32 المتأهلة. وكشفت «الرياضية» في 24 مايو الجاري، استنادًا إلى مصادرها، عن اتفاق إدارة الهلال مع المهاجم النيجيري فيكتور أوسيمين، المعار من نابولي الإيطالي إلى غلطة سراي التركي، لتمثيل الفريق في مونديال الأندية المقبل. كما ربطت تقارير إعلامية عالمية انتقال البرتغالي برونو فيرنانديز، قائد مانشستر يونايتد، إلى الهلال بعقد يمتد ثلاثة أعوام بدءًا من صيف 2025. وأفاد حساب «عاجل الرياضية»، الإثنين الماضي، بوصول ممثلة عن عائلة المدرب الإيطالي سيموني إنزاجي، مدرب إنتر ميلان، إلى الرياض لاستكشاف ظروف الإقامة والحياة والمدارس، تمهيدًا لموافقته النهائية على عرض الهلال لخلافة المدرب البرتغالي جورجي جيسوس، حيث أكد محاميه لويس هنريكي لـ«الرياضية» تسوية جميع الأمور المالية مع النادي. وكانت «الرياضية» قد أشارت في 3 مايو الجاري إلى أن الهلال سيدفع مليونًا و832 ألف يورو لجيسوس عن الشهرين المتبقيين في عقده بعد إنهائه رسميًّا. ورحل جيسوس عن الهلال عقب الخسارة أمام الأهلي ومغادرة دوري أبطال آسيا للنخبة، بعد أن قاد الأزرق في 44 مباراة الموسم الجاري، شملت 27 مباراة في دوري روشن السعودي، و12 في دوري أبطال آسيا، وثلاث في كأس خادم الحرمين الشريفين، واثنتين في كأس السوبر السعودي، محققًا 31 فوزًا، وخمسة تعادلات، وثماني هزائم.


Independent عربية
منذ 6 ساعات
- Independent عربية
موسم الهجرة إلى بريطانيا... طلبات الأميركيين للإقامة غير مسبوقة
خلال الـ12 شهراً التي سبقت مارس (آذار) الماضي تقدم أكثر من 6000 مواطن أميركي بطلبات للحصول على الجنسية البريطانية أو الإقامة والعمل في البلاد بصورة دائمة، وهو أعلى رقم منذ بدء تسجيل بيانات مماثلة عام 2004، وفقاً لبيانات صادرة عن وزارة الداخلية البريطانية. وخلال هذه الفترة قدم 6618 أميركياً طلبات للحصول على الجنسية البريطانية من بينها أكثر من 1900 طلب بين يناير (كانون الثاني) ومارس، وهو ما تزامن مع بداية ولاية الرئيس الأميركي دونالد ترمب الثانية. شكل الارتفاع الكبير في الطلبات في بداية عام 2025 أعلى عدد يسجل لأي ربع سنة على الإطلاق، وتأتي هذه الأرقام في وقت تسعى فيه السلطات البريطانية، تحت حكم حكومة حزب العمال، إلى خفض معدلات الهجرة إلى البلاد. وتعهد رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر بـ"استعادة السيطرة على حدودنا"، محذراً من أن الهجرة غير المنضبطة يمكن أن تجعل البلاد "جزيرة للغرباء، وليست أمة تسير قدماً معاً". وتظهر الأرقام البريطانية أن صافي الهجرة إلى بريطانيا انخفض بنحو النصف عام 2024، ليصل إلى 431 ألفاً، مقارنة بعام 2023. حملة صارمة ضد الهجرة ويأتي الارتفاع الكبير في طلبات الإقامة من المواطنين الأميركيين في وقت يقول فيه محامو الهجرة في الولايات المتحدة إنهم يشهدون زيادة في الاستفسارات. ويشير بعضهم إلى المناخ السياسي المنقسم بشدة في الولايات المتحدة بقيادة ترمب الذي يواصل هو الآخر شن حملة صارمة ضد الهجرة. وقال محامي الهجرة في شركة "ويلسونز سوليسيتورز" بلندن موهونثان بارامسفاران لصحيفة "نيويورك تايمز" إن الاستفسارات في شأن الإقامة في بريطانيا قد زادت "في أعقاب الانتخابات مباشرة وما صاحبها من تصريحات متفرقة". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأضاف بارامسفاران "هناك بالتأكيد زيادة في استفسارات المواطنين الأميركيين. بعض الذين كانوا يعيشون هنا قد يكونون يفكرون. أريد خيار الحصول على الجنسية المزدوجة في حال لم أرغب في العودة إلى الولايات المتحدة". من جانبها كانت الشريكة في مكتب "لورا ديفاين إميغريشن" المتخصص في الهجرة من الولايات المتحدة إلى بريطانيا زينة لوشوا أكثر صراحة في الإشارة إلى "المشهد السياسي" في ظل حكومة ترمب، وقالت لصحيفة "التايمز" إن الارتفاع في الطلبات لا يقتصر على المواطنين الأميركيين فحسب، بل يشمل أيضاً جنسيات أخرى مقيمة هناك. وأوضحت لوشوا "الاستفسارات التي نتلقاها ليست بالضرورة متعلقة بالجنسية البريطانية، بل تتعلق أكثر بالسعي إلى الانتقال للعيش هنا". ارتفاع عدد طلبات الأميركيين ومع ذلك قد لا يعكس ارتفاع عدد طلبات الأميركيين للإقامة في بريطانيا بالضرورة الأوضاع السياسية في أي من البلدين. فمن بين 5521 طلب إقامة دائمة قدمها مواطنون أميركيون العام الماضي، كان معظمها من أشخاص مؤهلين بسبب روابط عائلية أو زواج. وأشار بارامسفاران إلى أن مثل هذه الطلبات من المرجح أن تواصل الارتفاع، بعدما مددت الحكومة البريطانية فترة التأهل من 5 أعوام إلى 10 أعوام قبل التقديم على الإقامة الدائمة، لكن سياسيين في حكومة حزب العمال لمحوا إلى إمكان تمتع بعض المتقدمين بفرص لتجاوز هذه المتطلبات. ويعكس هذا جانباً من تفكير ترمب في الولايات المتحدة، إذ طرح فكرة "بطاقة ذهبية" للهجرة، وهي بمثابة توسيع لبرنامج EB-5 الذي يمنح البطاقات الخضراء للمستثمرين الأجانب وعائلاتهم. وفي وقت سابق من مايو (أيار) الجاري قالت وزيرة الداخلية البريطانية إيفيت كوبر أمام البرلمان، "سيكون هناك أحكام تتيح تأهيلاً أسرع، تأخذ في الاعتبار مساهمات الأشخاص"، مشيرة إلى أن الحكومة البريطانية "ستقدم متطلبات لغوية جديدة وأعلى" لأن "القدرة على التحدث بالإنجليزية أمر أساس لتمكين الجميع من الإسهام والاندماج".


عكاظ
منذ 9 ساعات
- عكاظ
السعودية من أرض البداية إلى استضافة كأس العالم
/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} في يومها العالمي الأول، الذي يصادف 25 مايو، تتجاوز المستطيلات الخضراء حدود الرياضة لتصبح مساحة للسلام، ومنصة للتنمية، وجسراً يصل بين الشعوب والثقافات، ومن أحياء المدن إلى قاعات الأمم المتحدة، ومن هتاف الجماهير إلى نصوص القرارات الدولية، تفرض كرة القدم حضورها كلاعب عالمي يُحرّك العاطفة، ويُحرّك الاقتصاد، ويصنع التاريخ. وفي قلب هذا المشهد، تقف السعودية شاهداً على تحوّل اللعبة من شغف شعبي إلى قوة تنموية حقيقية، بدأت قبل قرن في جدة، وتمتد اليوم نحو استضافة كأس العالم 2034. اقتصاد عالمي منذ انطلاقها كنشاط شعبي في الأحياء والمدارس تحوّلت كرة القدم إلى صناعة عالمية عملاقة تدرّ مئات المليارات سنوياً. بحسب تقرير Deloitte Football Money League، بلغت إيرادات الأندية الأوروبية الكبرى وحدها أكثر من 30 مليار دولار في عام 2023، فيما تقترب القيمة السوقية للاقتصاد الكروي العالمي من 600 مليار دولار، تتوزع بين حقوق بث، رعاية، تذاكر، رخص تجارية، ومنصات رقمية. في مونديال قطر 2022، تجاوزت إيرادات الفيفا 7.5 مليار دولار، وهو رقم تاريخي غير مسبوق، يؤكد أن كرة القدم باتت أحد أعمدة الاقتصاد الترفيهي العالمي. الشغف يبدأ من جدة تعود بداية كرة القدم في السعودية إلى ما يزيد على قرن من الزمان، وتحديداً في مدينة جدة مع تأسيس نادي الاتحاد عام 1927، الذي يُعد أقدم نادٍ سعودي. منذ ذلك الوقت، تحوّلت اللعبة إلى وجدان شعبي ومكوّن من الهوية الوطنية، ليظهر بعدها جيل الأندية الكبرى، وفي مقدمتها نادي النصر، الذي دخل التاريخ عام 2000 كأول نادٍ سعودي وآسيوي يمثل القارة في بطولة كأس العالم للأندية في البرازيل، في إنجاز مهد الطريق لاحقاً لمشاركة الاتحاد والهلال ثم الأهلي. من هواية إلى صناعة شهد الدوري السعودي للمحترفين خلال العقد الأخير قفزة هائلة من حيث التنظيم والاستثمار والنقل التلفزيوني، وصولاً إلى الاستقطاب النوعي لأبرز نجوم العالم، وعلى رأسهم كريستيانو رونالدو، كريم بنزيما، ونغولو كانتي، وساديو ماني. في موسم 2023-2024، تجاوز حجم إنفاق الأندية السعودية في سوق الانتقالات 900 مليون يورو، ما جعلها في المرتبة الثانية عالمياً بعد الدوري الإنجليزي، وفق تقرير FIFA Global Transfer Report. كما سجلت مباريات الدوري السعودي أرقاماً قياسية في الحضور الجماهيري والتفاعل الرقمي، متفوقة على العديد من الدوريات الأوروبية في معدلات النمو. السعودية وجهة كأس العالم في أكتوبر 2023، أعلنت المملكة رسمياً استضافة بطولة كأس العالم 2034، لتكون ثاني دولة عربية تحتضن الحدث الكروي الأكبر، في خطوة تُوصف بأنها تتويج لرؤية السعودية 2030 التي جعلت من الرياضة محوراً أساسياً في التنمية والاستثمار، فالملف السعودي نال دعماً دولياً واسعاً، واستوفى كافة الشروط اللوجستية والتقنية، بما في ذلك البنية التحتية، وتوافر الملاعب الحديثة، والنمو المتسارع في الحضور الجماهيري، والدور الريادي للمملكة في تطوير الرياضة إقليمياً وعالمياً. في يومها العالمي 25 مايو تأكيد عالمي على أن كرة القدم أصبحت قوة ناعمة تُسهم في بناء المجتمعات، ونشر التسامح، وتحفيز الاقتصاد، وتحقيق التقارب بين الشعوب. ومن السعودية إلى العالم، تستمر كرة القدم في كتابة قصتها.. قصة بدأت بكرة على الرمال، وأصبحت الآن كرة تصنع التاريخ العالمي. أخبار ذات صلة