
مجلس إدارة ابيكو يوصي بتوزيع أرباح نقدية مرحلية على المساهمين عن النصف الأول 2025
مقدمة تعلن شركة صناعة البلاستيك العربية أن مجلس الإدارة وقرر التوصية للجمعية العامة بتوزيع أرباح نقدية مرحلية على المساهمين عن النصف الأول من العام المالي 2025م
تاريخ توصية مجلس الإدارة 1447-02-19 الموافق 2025-08-13
اجمالي المبلغ الموزع 7,500,000 ريال سعودي
عدد الأسهم المستحقة للأرباح 7,500,000 سهم
حصة السهم من التوزيع 1 ريال سعودي
نسبة التوزيع إلى قيمة السهم الاسمية (%) 10
تاريخ الأحقية ستكون أحقية التوزيعات النقدية للمساهمين المالكين للأسهم يوم الاستحقاق والمقيدين في سجل مساهمي الشركة لدى شركة مركز إيداع الأوراق المالية (مركز الإيداع) نهاية ثاني يوم تداول يلي يوم انعقاد الجمعية العامة للشركة، والذي سوف يتم الاعلان عنها لاحقا.
تاريخ التوزيع سيتم الاعلان عنه لاحقاً وذلك بعد موافقة الجمعية العامة على توصية مجلس الادارة.
اسم الجهات الرسمية الأخرى وتفاصيل عدم ممانعتها على التوصية أو القرار لا ينطبق
معلومات اضافية
تنوه الشركة مساهميها الكرام بضرورة التأكد من تحديث بياناتهم والتأكد من ربط أرقام حساباتهم البنكية بمحافظهم الاستثمارية لضمان إيداع أرباحهم في حساباتهم لدى البنوك في يوم التوزيع.
بالإضافة تلفت الشركة عناية السادة المساهمين الأجانب غير المقيمين بالمملكة إلى أن التوزيعات النقدية تخضع عند تحويلها أو قيدها لضريبة الاستقطاع بنسبة 5% طبقاً لأحكام المادة (68) من نظام ضريبة الدخل والمادة (63) من لائحته التنفيذية.
وفي حال وجود أي استفسار نأمل التواصل مع إدارة علاقات المستثمرين خلال أوقات الدوام الرسمي:
رقـــــــــــــــم الجـــــــــــوال: 0554160442
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 9 دقائق
- صحيفة سبق
مجموعة قو للاتصالات تطلق منصة ومركز GO AI Hub في السعودية ووادي السيليكون لتعزيز الابتكار في الذكاء الاصطناعي
أعلنت مجموعة قو للاتصالات (اتحاد عذيب) عن الإطلاق الرسمي لمنصة GO AI Hub الموحّدة لحلول الذكاء الاصطناعي، إلى جانب مركز GO AI Hub Silicon Valley في الولايات المتحدة، في خطوة استراتيجية تهدف إلى ربط منظومة الابتكار العالمية في وادي السيليكون بالسوق السعودي سريع النمو، ودعم مسيرة التحول الرقمي الطموحة للمملكة في إطار رؤية السعودية 2030 وخطط وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات. أقيم حفل الإطلاق في فندق شيراتون بمدينة بالو ألتو في وادي السيليكون – كاليفورنيا، بحضور قيادات مجموعة قو، ونخبة من شركات الذكاء الاصطناعي ، وشركاء التكنولوجيا، وعدد من المستثمرين والمهتمين بالقطاع، بهدف تعزيز فرص التعاون ونقل المعرفة بين الجانبين. تمثل هذه المبادرة المزدوجة نقلة نوعية، إذ تمنح الشركات الناشئة ومزودي حلول الذكاء الاصطناعي وصولًا مباشرًا إلى القطاعين الحكومي والخاص في المملكة، بما يفتح المجال أمام شراكات استراتيجية، وفرص استثمارية، وحلول مبتكرة مخصصة تلبي احتياجات السوق السعودي في مجالات متعددة تشمل الصحة، والتعليم، والأمن، والخدمات الذكية. وأكد الأستاذ يحيى بن صالح آل منصور، الرئيس التنفيذي لمجموعة قو للاتصالات: "إن الإطلاق المتزامن لمركز GO AI Hub في وادي السيليكون ومنصة السوق الموحّدة لحلول الذكاء الاصطناعي، يمثل محطة مهمة في مسيرة مجموعة قو نحو الريادة في هذا المجال. نحن نبني جسرًا حقيقيًا بين منظومة الابتكار العالمية والطموح السعودي للتحول الرقمي، مما يخلق بيئة مثالية للتعاون والنمو والتميز التقني." وأضاف: "المنصة تمنح المبتكرين قناة مباشرة للتواصل مع الجهات الحكومية والشركات الكبرى الباحثة عن أحدث حلول الذكاء الاصطناعي، بما يسهم في تبادل المعرفة، وحماية الملكية الفكرية، ودفع عجلة الابتكار المستدام داخل المملكة." وتوفر منصة GO AI Hub آليات متقدمة قائمة على الذكاء الاصطناعي لعمليات تسجيل الموردين، واكتشاف الحلول الذكية بما يتوافق مع احتياجات الجهات الحكومية، مما يجعل الوصول إلى أفضل مزودي التكنولوجيا والتعاون معهم أكثر سهولة وكفاءة. وتأتي هذه الخطوة في وقت يشهد فيه سوق الذكاء الاصطناعي في المملكة نموًا استثنائيًا، حيث تشير التقديرات إلى أن حجمه يبلغ 6.8 مليار دولار أمريكي، ومن المتوقع أن ينمو بمعدل يتجاوز 43% سنويًا حتى عام 2030، وهو من بين أسرع معدلات النمو على مستوى العالم، مدعومًا بالسياسات الحكومية الطموحة والاستثمارات الضخمة في البنية التحتية الرقمية. وتؤكد مجموعة قو للاتصالات (اتحاد عذيب)، وبمساهمة فعّالة من شركتها التابعة "إيجاد التقنية"، التزامها الدائم بمواكبة أحدث التقنيات العالمية في مجالات الاتصالات والتحول الرقمي، واستمرارها في تنفيذ المبادرات الداعمة لتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، من خلال الاستثمار في الابتكار، وتبني الحلول التقنية المتقدمة، وتعزيز الشراكات الاستراتيجية التي تسهم في بناء مستقبل رقمي مزدهر للمملكة.


الشرق الأوسط
منذ 9 دقائق
- الشرق الأوسط
غياب الاستدامة... علة الدوري السعودي!
على مدى السنوات الأخيرة، شهدت منظومة كرة القدم السعودية تحوّلاً نوعياً في طريقة إدارة الموارد المالية، بفضل الحوكمة الصارمة التي فرضتها لجنة الرقابة المالية التابعة حالياً لرابطة الدوري السعودي. هذه الحوكمة ليست شعارات أو تعليمات عامة، وإنما إجراءات فعلية سعت للحد من الديون المتراكمة، وكبح موجات الإقالات العشوائية للمدربين وتغيير اللاعبين بطريقة فوضوية، وهي ممارسات ظلت مسيئة للدوري لعقود طويلة، وتسببت في تراكم التزامات مالية بمئات الملايين من الدولارات على عشرات الأندية. يكفي أن نتذكر أن الدولة اضطرت للتدخل مرتين، في 2018 و2022، لتسديد تلك الديون وإنقاذ الأندية من أزمات خانقة كانت تهدد استمراريتها ولا تزال تفعل بين فترة وأخرى ولكن بوتيرة أقل. اليوم، ورغم أن خطوات الإصلاح المالي بدأت تؤتي ثمارها، فإن التحدي الحقيقي يكمن في ضمان استدامة هذه المنهجية. في تصوري، المسألة لم تعد مرتبطة فقط بوجود أنظمة رقابية أو قوانين صارمة، بل بمدى قدرة وزارة الرياضة ورابطة الدوري والاتحاد السعودي لكرة القدم على إيجاد حلول عملية وفورية تجعل الأندية قادرة على العمل بثقة واطمئنان، دون قلق بالغ من التعثر المالي، سواء في الموسم الحالي أو السنوات المقبلة. صحيح أن فرق التخصيص تبذل جهداً كبيراً لنقل ملكيات الأندية إلى مُلاّك ومستثمرين جدد، وهي خطوة مهمة على المدى البعيد، لكن المرحلة الحالية تفرض على المسؤولين معالجة إحدى أكثر المشكلات إلحاحاً، وهي انتظام تدفق الميزانيات المالية المخصصة واستدامتها. في تقديري الشخصي، جزء كبير من الأزمات التي تواجهها الأندية كان ينطلق في الأساس من تردي علاقات الأندية مع اللاعبين والمدربين أو النزاعات التعاقدية المعتادة، وسببه تأخر صرف المستحقات أو مقدمات العقود. وعندما تتأخر هذه الأموال فإن صورة الدوري السعودي، بكل ما يملكه من سمعة دولية، تتأثر سلباً، لأن هؤلاء اللاعبين والمدربين يذهبون إلى الاتحاد الدولي لكرة القدم أو محكمة التحكيم الرياضي في لوزان للمطالبة بحقوقهم، ثم بعد ذلك تأتي الأحكام القطعية بمبالغ ضخمة تربك عمل الأندية. أقترح أن تكون هناك آلية أو برنامج يتفق عليه مع الجهات المعنية لضمان وصول المخصصات الشهرية والربع سنوية والنصف سنوية والسنوية إلى الأندية في مواعيدها المحددة، بلا تأخير ولا تعقيدات إدارية، لأن الواقع الحالي يؤكد أن 99 في المائة من الأندية لم تعد تعتمد على ما كان يُعرف بأعضاء الشرف، الذين كانوا في الماضي يضخون الأموال لدعم فرقهم. في هذه المرحلة، بات هذا الدعم محدوداً جداً وبمبالغ زهيدة لا تكفي لتغطية نفقات يوم واحد من أيام هذه الأندية. المشكلة ليست في الأندية الكبرى، فهي تحت مظلة صندوق الاستثمارات العامة، كما هو الحال مع ناديي القادسية ونيوم اللذين يداران عبر شركتيهما المعروفتين، لكن هناك 13 نادياً آخر بحاجة ماسة للمتابعة والحلول العاجلة، خصوصاً في فترات سوق الانتقالات، لترتيب أوراقها المالية والفنية. قد يكون لبعض الإجراءات الروتينية أو البيروقراطية دور في تأخير صرف الميزانيات، لكن المفروض أن تعمل وزارة الرياضة والرابطة واتحاد القدم على تجاوز هذه العراقيل، لأن استمرارها يعني مزيداً من الأزمات المالية، وصورة غير لائقة لدوري يريد أن يثبت أنه نموذج في الاستدامة والانضباط الإداري. باختصار، إذا أردنا أن يظل الدوري السعودي في صدارة المنافسات العالمية، فالحوكمة وحدها لا تكفي، بل يجب أن تُدعَّم بسيولة مالية منتظمة ومستدامة، حتى لا نعود إلى دوامة الديون والإقالات التي دفعتنا في الماضي إلى تدخلات طارئة لم يكن أحد يرغب في تكرارها.


صحيفة سبق
منذ 9 دقائق
- صحيفة سبق
مزرعة سعودية تستحوذ على نظيرتها الكندية بالمزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
شهد المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025، الأربعاء، صفقة استثمارية نوعية تمثّلت في استحواذ شركة "نوفا للصقور" السعودية، على مزرعة "جون لوجين" الكندية، إحدى أعرق مزارع إنتاج الصقور في العالم، وذلك ضمن فعاليات المزاد الذي ينظمه نادي الصقور السعودي بمقره في مَلهم، شمال مدينة الرياض. وجرت مراسم توقيع الصفقة في مقر المزاد، بحضور ممثلًا عن شركة "نوفا للصقور" شديد الرشيدي، فيما وقّع عن المزرعة الكندية مالكها جون لوجين الابن. وأوضح الرشيدي أن دخول "نوفا للصقور" مجال الاستثمار في قطاع الصقور يأتي وفق رؤية مدروسة، مبينًا أن المزرعة اشترت (30) صقرًا في اليوم الأول من المزاد، وأن خطتها تركز على اقتناء أفضل وأجود السلالات، مشيرًا إلى أن الاستحواذ على مزرعة "جون لوجين" الكندية خطوة مهمة في إستراتيجية "نوفا" للتوسع، حيث تمتلك حاليًا (120) غرفة جاهزة للصقور، ويجري العمل على توسعتها لتصل إلى (500) غرفة. وأشاد الرشيدي بالدور الذي يقوم به نادي الصقور السعودي في تهيئة بيئة جاذبة للاستثمار في قطاع الصقور، مؤكدًا أن هذا القطاع يحمل فرصًا ومكاسب كبيرة. من جانبه، أوضح جون لوجين، أن مزرعته تأسست قبل أكثر من نصف قرن، مشيرًا إلى أنه ارتبط بالصقور منذ طفولته في السبعينيات الميلادية، حيث كان والده يمتلك مزرعة لإنتاج الصقور، وبعد وفاة والده تولى مع شقيقته إدارة المزرعة، مثمّنًا دعم نادي الصقور السعودي للمشاركين في المزاد، وما يوفره من فرص استثمارية واعدة.يُذكر أن المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025، يعد وجهة اقتصادية واستثمارية وتراثية، تجمع نخبة المنتجين والمهتمين من داخل المملكة وخارجها، ويعكس النمو المتسارع الذي يشهده قطاع الصقور في المملكة، ما يعزز مكانتها كمركز إقليمي رائد في هذا القطاع الواعد.