
القضاة يرعى افتتاح معرض الشركة الدولية للصياغة والمجوهرات
برعاية وزير الصناعة والتجارة والتموين المهندس يعرب القضاة نظمت الشركة الدولية للصياغة والمجوهرات، معرضها السنوي الرابع، اليوم الأحد بحضور رئيس غرفة تجارة الأردن العين خليل الحاج توفيق .
وشهد المعرض حضورًا واسعاً من الشخصيات الاقتصادية والتجارية والإعلامية، و نخبة من تجار المجوهرات المحليين والدوليين , ما اضفى على الفعالية طابعاً مهنياً يعكس تطور الصناعة الأردنية في هذا القطاع الحيوي
ويُعتبر المعرض منصة محورية في قطاع المجوهرات الأردني، حيث تم عرض أحدث التصاميم الحصرية لعام 2025، بما في ذلك تشكيلات فاخرة من الألماس , والمجوهرات الراقية، إلى جانب مجموعة مختارة من المنتجات المصنعة محلياً في مصنع الشركة و التي تتميز بجودتها العالية وحرفيتها الدقيقة.
و سلط المعرض الضوء على مجموعة السبائك والمسكوكات الذهبية عيار 24 قيراط التي تنتجها الشركة باستخدام مصفاتها الخاصة, والتي تعد الأولى من نوعها في الأردن , لتشكل بذلك خطوة استراتيجية تهم المستثمرين والمهتمين بتداول الذهب.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الغد
منذ 26 دقائق
- الغد
استعد للعيد واحذر من الاحتيال
اضافة اعلان بقلم: ماريو مكاري، نائب الرئيس ومدير منطقة المشرق العربي في Visaيعد العيد وقتًا للاحتفال والعطاء والتواصل مع الاَخرين، ولكنه أيضًا يخلق فرصة مثالية للمحتالين لاستهداف المستهلكين مع تزايد حيل المحتالين في طرق الخداع والاحتيال. يتطلب منع الاحتيال معرفة حيلهم واتخاذ احتياطات بسيطة لحماية نفسك أثناء التسوق عبر الإنترنت، حتى تتمكن من التركيز على الاستمتاع بروح العيد بطمأنينة وسلام.تصاعد موجة الاحتيال عبر الإنترنتيشهد الاحتيال الإلكتروني تصاعدًا سريعًا مع تحول التسوّق الخاص بمواسم الأعياد إلى العالم الرقمي ، حيث يسعى المحتالون إلى استغلال زحمة الموسم من خلال مواقع وهمية، ورسائل تصيّد إلكتروني، وعروض "جذابة أكثر من أن تكون منطقية". وعلى الصعيد العالمي، ارتفعت هجمات التصيّد التي تستهدف العلامات التجارية في قطاع التجزئة بنسبة تصل إلى 2000% [1] خلال مواسم التسوق الأساسية، ما يُظهر مدى تطور هذه التهديدات وانتشارها الواسع.فقد تعرض 44% من المستهلكين المشاركين في الاستبيان في الأردن للاحتيال، و14% منهم تعرضوا لذلك في مناسبات متعددة. وعلى الرغم من أن 50% من المستهلكين الذين شملهم الاستطلاع في الأردن لديهم بعض الثقة في قدرتهم على اكتشاف الاحتيال، إلا أن 98% منهم يشعرون بالقلق من أن أفراد عائلاتهم أو أصدقاءهم قد يقعون ضحية للاحتيال. كما يعتقد 89% أن مستخدمي المدفوعات الرقمية من الجيل X هم الأكثر عرضة للوقوع ضحية للاحتيال عبر الإنترنت. ومع الاعتماد المتزايد على المعاملات الرقمية، فإن البقاء على اطلاع هو أفضل وسيلة لحماية نفسك.أساليب الاحتيال الشائعة التي يجب الحذر منها:رموز التحققتتطلب العديد من التطبيقات المصرفية رمز مرور لمرة واحدة للتحقق من الهوية، ويقوم المحتالون بانتحال صفة موظفي البنك أو جهات حكومية، مدعين أنهم بحاجة إلى الرمز للتحقق من معاملة أو تحديث إعدادات الأمان. وبمجرد حصولهم عليه، يتمكنون من الوصول إلى الحسابات، مما يعرض الأموال والبيانات الشخصية للخطر. وتًعد علامة الخطر الرئيسية هي طلب غير متوقع لإعادة تعيين كلمة المرور أو تحديث معلومات الحساب بسبب اختراق البيانات، وهو ما أشار إليه 78% من المستجيبين للاستطلاع باعتباره أمرًا مريبًا للغاية.التطبيقات والمواقع المزيفةكن حذرًا من التطبيقات أو المواقع المزيفة المصممة لسرقة معلوماتك الشخصية، حيث يقوم المحتالون بإنشاء تطبيقات وهمية تحمل طابع العيد، تحتوي على برامج خبيثة تصيب أجهزتك وتجمع بيانات الدفع وبيانات تسجيل الدخول الخاصة بك.بطاقات الهدايا والجمعيات الخيرية الوهميةيرسل المحتالون رسائل على البريد الإلكتروني أو رسائل نصية مزيفة تطلب التبرعات لأعمال خيرية مرتبطة بالعيد، مستخدمين أساليب عاطفية للتأثير على الضحايا، ويطلب بعضهم الدفع عبر بطاقات الهدايا أو العملات المشفرة، التي يصعب تتبعها أو استعادتها. لذلك، يُنصح بالتبرع فقط من خلال مواقع الإنترنت الخاصة بالأعمال الخيرية الموثوقة، وتجنب الطلبات التي تطلب الدفع ببطاقات الهدايا.عمليات الاحتيال المتعلقة بالسفرمع سفر ملايين الأشخاص خلال العطلات، يستهدف المحتالون قطاع الفنادق والعطلات والطيران لسرقة البيانات والأموال. تقدم المواقع المزيفة عروضًا مغرية بأسعار منخفضة لجذب الضحايا، ثم تفرض رسومًا إضافية على الخدمات وتقطع الاتصال مع المسافرين الذين يصبحون عالقين دون أموال، كما تستخدم إعلانات مزيفة عبر مراكز اتصال للترويج لمواقع مزيفة، تقود إلى محادثات مع "خدمة عملاء" وهمية لسرقة بيانات الدفع والمعلومات الشخصية. ومن بين الأساليب الحديثة أيضًا، انتحال صفة شركات سفر لإرسال بريد إلكتروني كاذب يفيد بإلغاء الحجز، مع طلب معلومات بطاقة الائتمان لإعادة حجز الرحلة.نصائح للحفاظ على الأمان:تحقق من المواقع: تحقق من عناوين URL للمواقع التي تزورها، وتأكد من أنك على الموقع الرسمي لمكان التسوق وأن العنوان يبدأ بـ "https".كن حذرًا من العروض التي تبدو جيدة بشكل غير منطقي : تجنب العروض التي تبدو مغرية بشكل غير منطقي، ولا تقوم بالدفع بطرق يصعب استرجاعها مثل العملات المشفرة أو التحويلات البنكية أو بطاقات الهدايا.فعّل تنبيهات الشراء: خصص وقتًا للاشتراك في تنبيهات الشراء على حساباتك للحصول على إشعارات فورية لجميع المعاملات والإبلاغ عن أي نشاط مريب وغير معترف به للبنك على الفور.احمِ رموز التحقق : (OTP)لا تشارك أبدًا الرموز لمرة واحدة أو أي معلومات حساسة، حتى مع شخص يدعي أنه ممثل عن البنك أو الحكومة.احذر من رسائل البريد الإلكتروني والمكالمات الغريبة: تحقق مباشرة مع الشركة أو المؤسسة قبل مشاركة أي تفاصيل.مع تزايد استخدام المدفوعات الرقمية، يتوقع المستهلكون مستويات أعلى من الأمان. يمكن لتجار التجزئة والبنوك ومزودي خدمات الدفع بناء الثقة من خلال تدابير توثيق متقدمة مثل أكواد التأكيد النصية والرموز الأمنية. وفقًا لدراسة " Visa ابقَ آمنًا"، يشعر 78% من المستهلكين في الأردن بالأمان أكثر عندما يُطلب منهم تأكيد هويتهم من خلال رمز نصي، بينما يقدّر أكثر من نصفهم وجود رموز الأمان الظاهرة عند إجراء عمليات الشراء.من خلال البقاء يقظًا واتباع بعض الاحتياطات البسيطة، يمكنك الاستمتاع بتجربة تسوق آمنة وخالية من القلق خلال العيد.


الغد
منذ 44 دقائق
- الغد
عمالة الأطفال.. تغليظ العقوبات لتقليص الظاهرة
هبة العيساوي اضافة اعلان عمان - في وقت تتنامى فيه ظاهرة عمل الأطفال، أكد خبراء في قطاع العمل، ضرورة تغليظ العقوبات الخاصة بعمل الأطفال وضمان تطبيقها.في هذا النطاق، تعامل قسم تفتيش الحد من عمل الأطفال بوزارة العمل في الثلث الأول من العام الحالي مع 54 حالة عمالة أطفال، بينهم أنثى واحدة، منهم 27 أردنيا و27 سوريا ومصري واحدـ والباقي من جنسيات أخرى.وبلغ عدد الزيارات التفتيشية على عمالة الأطفال في الفترة نفسها 1677، و8 إنذارات موجهة لأصحاب عمل يشغلون أطفالا، و29 مخالفة، و12 بلاغا، كما بلغ عدد شكاوى عمل الأطفال لمديريات وأقسام التفتيش 31، وتمت تسويتها مع أصحاب العمل وتحصيل الحقوق العمالية.رئيس مركز بيت العمال، حمادة أبو نجمة، بين أن تزايد أعداد الأطفال العاملين مقلق، مشيرًا إلى أن آخر الأرقام الرسمية تعود لعام 2016، حين بلغ عددهم 76 ألفا، منهم 45 ألفًا يعملون بأعمال خطرة، وتشير التقديرات إلى أن العدد تجاوز حاليا الـ100 ألف، بخاصة بعد جائحة كورونا، التي رفعت النسبة لـ25 %.وأضاف أبو نجمة، إن استمرار الفقر والبطالة واتساع سوق العمل غير المنظم، يدفع بأسر لتشغيل أطفالها، في ظل وجود 418 ألف عاطل عن العمل، وتأثر 2.5 مليون مواطن يعيلهم هؤلاء، مشيرا إلى أن أبرز القطاعات التي يعمل بها الأطفال هي: الزراعة (32 %)، التجارة (28 %)، الصناعة (11 %)، البناء (9 %)، مؤكدًا أن معظم هذه الأعمال تشكل خطورة على الأطفال.ولفت إلى أن 82 % منهم بدأوا العمل قبل الـ16، و45 % يعملون أكثر من 36 ساعة أسبوعيًا، ويتقاضى معظمهم نحو 5 دنانير يوميا فقط.ودعا لتحديث بيانات عمل الأطفال دوريا، وتقييم الإستراتيجية الوطنية، وتعزيز الرقابة، بخاصة في القطاع الزراعي، وتوسيع الحماية الاجتماعية وتحسين خدمات التعليم والنقل، مطالبًا بتجريم العمل القسري للأطفال.مديرة مركز تمكين لندا الكلش، أكدت أهمية تحقيق التنمية كأداة رئيسة لمعالجة القضايا الاجتماعية والاقتصادية، للتخفيف من حدة البطالة والفقر وعمل الأطفال، موضحة بأن تفاقم هذه الظاهرة مؤخرا لا يعود فقط لتداعيات الجائحة، بل أيضًا لما تلاها من آثار اقتصادية، ما أدى لارتفاع معدلات البطالة والفقر، وبالتالي زيادة عدد الأطفال المنخرطين بسوق العمل.وشددت على أن مواجهة هذه الظاهرة تتطلب حلولًا شاملة وجذرية، لا مجرد جهود متفرقة من وزارة أو جهة واحدة، داعية لاعتماد برامج فعالة ودائمة تركز على إعادة الأطفال للمدارس، ومعالجة الأسباب الجذرية لعملهم، بتوفير فرص عمل للكبار، ما ينعكس إيجابًا على الحد من الفقر والبطالة وبالتالي يقلل من عمالة الأطفال.


رؤيا نيوز
منذ ساعة واحدة
- رؤيا نيوز
'خدعة المصعد'.. حيلة بسيطة لمواجهة الأرق والتفكير ليلا
يعاني الكثيرون الأرق ليلاً، إذ يجدون أنفسهم مستيقظين في الثالثة صباحًا مع أفكار متسارعة وقلق يسرق نومهم. وبدلاً من محاربة هذه الأفكار المتطفلة، يمكن لتقنية تصويرية بسيطة تُعرف بـ 'خدعة المصعد' أن تساعد على تهدئة العقل والجسم، مما يسمح بنوم هادئ ومريح. وبحسب موقع 'سايكولوجي توداي'، تتضمن خدعة المصعد إغلاق عينيك وتخيل نفسك تدخل إلى مصعد. مع إغلاق الأبواب، تتخيل أنك تنزل ببطء طابقًا بعد آخر. مع كل طابق، يشعر جسدك بثقل أقل، ويتباطأ تنفسك، ويهدأ عقلك. هذا التصور العقلي يحاكي العملية الجسدية الطبيعية للنوم، إذ يبطئ معدل ضربات القلب، وترتخي العضلات، وتنتقل موجات الدماغ من حالة اليقظة إلى النعاس. ولتعزيز التأثير، يُنصح بترديد العبارة بصوت منخفض 'هذه الفكرة يمكن أن تنتظر'. تعمل هذه العبارة القصيرة كمرساة، ترسل رسالة لطيفة لكنها حازمة إلى الدماغ بأنه لا داعي الآن لحل المشكلات أو الانشغال بالهموم. وبدلاً من ذلك، تشجع على وضع الأفكار القلقة في 'منطقة انتظار'، مما يسمح للعقل بالراحة من دون تجاهل المخاوف. وتدعم العلوم العصبية هذا النهج المزدوج، إذ يظهر أن الجمع بين التصوير الذهني واللغة المهدئة يساعد على تهدئة الدماغ النشيط بشكل مفرط. يعمل تصور المصعد كاستعارة للنزول إلى حالة استرخاء، بينما تنشط العبارة اللغوية مراكز الدماغ المسؤولة عن المعالجة اللغوية لتعزيز نية تقليل الضجيج العقلي. معًا، تعمل هذه الأدوات كزر إعادة ضبط يكسر دورة الأفكار المتسارعة ويقود الجسم نحو النوم. ويشدد الخبراء أيضًا على أهمية التعاطف مع النفس عند الاستيقاظ ليلاً. غالبًا ما يكون العقل القلق يحاول حمايتنا، ومعاملة هذا الجزء من نفسك بلطف يمكن أن يقلل من الإحباط والخوف. عبارة 'هذه الفكرة يمكن أن تنتظر' ليست مجرد وسيلة للنوم، بل هي فعل من أفعال العناية الذاتية يطمئن العقل القلق بأنه آمن للاسترخاء.