
جيش الاحتلال الإسرائيلى يعلن اغتيال قيادى فى قوة الرضوان بحزب الله اللبنانى
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، أنه اغتيال أحد عناصر "قوة الرضوان" التابعة لحزب الله في غارة على بلدة "حولا" جنوبي لبنان في وقت سابق اليوم الإثنين.
وفي أكتوبر الماضي، زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي، اعتقال ثلاثة أشخاص ينتموا إلى "قوة الرضوان" التابعة لحزب الله اللبناني، مشيراً إلى اقتيادهم إلى إسرائيل للتحقيق معهم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 4 ساعات
- اليوم السابع
فحص الخلافات العائلية ورفع البصمات.. مواصلة التحريات لكشف ملابسات سرقة نوال الدجوى
يواصل رجال المباحث بمديرية أمن الجيزة، إجراء التحريات لكشف ملابسات واقعة سرقة مبالغ مالية ومشغولات ذهبية من فيلا الدكتورة نوال الدجوي بمدينة 6 أكتوبر، وشملت التحريات فحص الخلافات العائلية التي تجمع بين الدجوي وآخرين من أفراد العائلة، وتحديدا شخص منهم مشتبه به، بالإضافة إلى رفع البصمات بواسطة خبراء الأدلة الجنائية، من الخزينة التي كانت تحتوي على المسروقات. واستمع رجال المباحث لأقوال الدكتورة نوال الدجوي لحصر المسروقات، بالإضافة إلى الاستماع لأقوال عدد من الأشخاص لكشف ملابسات الواقعة، والتأكد من حقيقة البلاغ. وكشفت المعلومات الأولية أن المسروقات عبارة عن مبلغ 50 مليون جنيه مصري و3 ملايين دولار، إضافة إلى 15 كيلو مشغولات ذهبية و350 ألف جنيه إسترليني. ورد بلاغ لمديرية أمن الجيزة، يفيد تعرض الدكتورة نوال الدجوى، رئيس مجلس أمناء جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والفنون للسرقة، وذكرت في بلاغها أنها اكتشفت سرقة مشغولات ذهبية، وعدة ملايين فئة الدولار وعملة مصرية، من داخل مسكنها. ويكثف رجال المباحث إجراء التحريات لـ كشف ملابسات الواقعة، وتحديد هوية مرتكب السرقة، وأخطرت النيابة للتحقيق.


اليوم السابع
منذ 6 ساعات
- اليوم السابع
جيش الاحتلال الإسرائيلى يعلن اغتيال قيادى فى قوة الرضوان بحزب الله اللبنانى
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، أنه اغتيال أحد عناصر "قوة الرضوان" التابعة لحزب الله في غارة على بلدة "حولا" جنوبي لبنان في وقت سابق اليوم الإثنين. وفي أكتوبر الماضي، زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي، اعتقال ثلاثة أشخاص ينتموا إلى "قوة الرضوان" التابعة لحزب الله اللبناني، مشيراً إلى اقتيادهم إلى إسرائيل للتحقيق معهم.


اليوم السابع
منذ 7 ساعات
- اليوم السابع
استطلاعات رأي تظهر تراجعا كبيرا في تأييد قرار الخروج من الاتحاد الأوروبي
قال عبد الله حمودة عضو المعهد الملكى للشؤون الأوروبية، أن انعقاد القمة الأولى بين بريطانيا والاتحاد الأوروبى يأتى فى ظل تصاعد التهديدات الأمنية من جانب روسيا، ووسط مخاوف متزايدة من تراجع الدور الأمريكى فى حماية أوروبا، خاصة بعد التطورات السياسية فى الولايات المتحدة. وأضاف حمودة فى تصريحات مع الإعلامية مارينا المصرى، مقدمة برنامج "مطروح للنقاش"، على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن هذه الظروف دفعت بريطانيا لإعادة تقييم علاقتها مع الاتحاد الأوروبى الذى غادرته رسميًا فى عام 2020، لافتًا، إلى أن تولى الرئيس الأمريكى دونالد ترامب السلطة مجددًا، وما تبعه من إجراءات حمائية، خلق شعورًا فى بريطانيا بأن العلاقة الخاصة مع واشنطن لم تعد تحظى بالدعم أو التفاعل اللازم. تابع: "شعرت لندن بأن عليها إعادة النظر فى علاقاتها مع أوروبا، خاصة بعد تصاعد الخلافات بين واشنطن والدول الأوروبية بخصوص ملفات عديدة، منها الحرب فى أوكرانيا." وذكر، أن العلاقات بين بريطانيا والاتحاد الأوروبى كانت بحاجة لإعادة تنظيم بما يراعى المصالح المشتركة، وعلى رأسها ملفات الهجرة والتجارة والطاقة والأمن والصيد، وبالفعل، بدأت مفاوضات قبل أشهر بين الجانبين تُوّجت بقمة عُقدت اليوم فى "لانكستر هاوس" بلندن، تم خلالها توقيع 11 اتفاقية لتنسيق العلاقة فى ظل معارضة من بعض الأحزاب، خاصة "حزب المحافظين" و"حزب الإصلاح". وحول موقف الشارع البريطانى، أشار المسؤول إلى أن استطلاعات الرأى الأخيرة تظهر تراجعًا كبيرًا فى تأييد قرار الخروج من الاتحاد الأوروبى، خاصة مع التدهور الملحوظ فى الأداء الاقتصادى. وقال أن المواطن البريطانى العادى فقد الثقة فى الحجج التى قُدمت له قبيل استفتاء 2016، بعدما تبيّن أن كثيرًا من تلك الوعود كانت مبنية على تضليل وخداع للناخبين. وذكر، أن الشعب البريطانى بدأ يُدرك أن بريطانيا، بوصفها دولة صغيرة على أطراف أوروبا، تحتاج إلى أن تكون جزءًا من تكتل قوى، رغم ما تمتلكه من إرث إمبراطورى وعلاقات دولية واسعة، مؤكدًا، أن كثيرًا من مزاعم بوريس جونسون حول أن بريطانيا كانت تدفع أكثر مما تحصل عليه من الاتحاد الأوروبى ثبت عدم صحتها، مضيفًا أن ما يحدث حاليًا هو تصحيح للمسار والخطاب السياسى. وأشار، إلى أن سبب الحساسية لدى بعض البريطانيين تجاه الاتحاد الأوروبى هو وجود برلمان أوروبى موحد يتخذ قرارات تُطبق فى جميع العواصم الأعضاء، وهو ما اعتُبر مساسًا بسيادة وستمنستر، مقر البرلمان البريطانى، مشددًا، على أن هذه النظرة لم تعد واقعية، وأن الوقت قد حان لأن تتعامل الدول بحجمها الحقيقى، وتتبنى بريطانيا وجهة نظر أكثر تصالحًا مع واقعها الجيوسياسى.