
خطورة خلط الكحول مع مشروبات الطاقة
ووفقا لها، تناول الكحول مع المشروبات الغازية يشكل خطورة كبيرة على الصحة لأن المشروبات الغازية تسرع امتصاص الكحول، ما يؤدي إلى الثمالة بسرعة. كما أن هذا الخليط يزيد من جفاف الجسم، علاوة على أنه يحتوي على سعرات حرارية عالية.
وتنصح الطبيبة بعدم خلط المشروبات الكحولية المحتوي على نسبة عالية من الكحول مع الجعة أو النبيذ لأنه يسبب ارتفاع سريع بمستوى الكحول في الدم، ما قد يؤدي إلى تسمم كحولي أكثر خطورة.
ووفقا لها، تعتبر الكوكتيلات الناتجة عن خلط العديد من المكونات خطيرة لأنها قد تخفي المستوى الحقيقي للكحول، ما يصبح من الصعب على الشخص التحكم في الكمية التي يتناولها.
وبالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تسبب السكريات المختلفة والمحليات الصناعية، في مزيج الكوكتيلات الحلوة والحامضة، أعراض الصداع الكحولي الشديد.
وتقول: 'يمكن أن يخفي الجمع بين الكحول ومشروبات الطاقة علامات الثمالة بسبب الكافيين والسكر الذي تحتويه. أي يجعل خطر التسمم بالكحول أعلى بكثير، حيث يمكن للشخص أن يشرب كمية أكبر دون أن يدرك مدى سكره'.
وعموما تنصح الطبيبة بتناول نوع واحد من الكحول وبعدم خلط المشروبات الكحولية لتقليل آثارها السلبية.
المصدر: لينتا. رو
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار ليبيا
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- أخبار ليبيا
صحة عيون الشباب في خطر!.. فما العمل؟
وتجدر الإشارة إلى أن متلازمة جفاف العين تتطور عندما لا ينتج الجسم ما يكفي من الدموع أو عندما يكون تركيبها غير طبيعي- تحتوي على القليل من الدهون أو المخاط، ما يؤدي إلى الحكة والحرقة واحمرار العينين ورهاب الضوء وعدم وضوح الرؤية. وتشمل الفئات المعرضة للخطر الأشخاص الذين يرتدون العدسات اللاصقة وأي شخص يقضي وقتا طويلا أمام الشاشات. وفي المتوسط، استخدم المشاركون في الدراسة الشاشات لمدة ثماني ساعات يوميا. ويشير الباحثون إلى أنهم لاحظوا عند فحص المشاركين بعد مرور عام، تطور الأعراض لدى عدد كبير منهم. وهذا التطور المبكر للمرض يشير إلى ضرورة التشخيص المبكر والوقاية. لذلك من المهم بشكل خاص تعليم الشباب كيفية حماية أعينهم – أخذ فترات راحة أثناء العمل على الكمبيوتر، وممارسة تمارين الرمش، والحفاظ على التوازن المائي في الجسم والحصول على قسط كاف من النوم. كما قد يساعد اتباع نظام غذائي يحتوي على كميات كافية من أحماض أوميغا 3 الدهنية على تقليل المخاطر أيضا. يخطط الباحثون مستقبلا إجراء دراسة مفصلة للمؤشرات الحيوية التي تشير إلى تطور متلازمة جفاف العين وتأثير التغذية على حالة العينين. المصدر: لينتا. رو


أخبار ليبيا
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- أخبار ليبيا
عادات شائعة تتلف الكلى بصمت
لكن عند تلفها، تبدأ الفضلات والسوائل بالتراكم، ويختل توازن الشوارد، ما يؤدي إلى مضاعفات تشمل ارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب ومشاكل في العظام، وقد يتطور الأمر إلى فشل كلوي. ولتفادي هذه النتائج، يمكن اتخاذ خطوات وقائية بسيطة من خلال تعديل نمط الحياة وتجنّب بعض العادات اليومية الضارة. وفيما يلي أبرز العادات التي تؤذي كليتيك دون أن تدري: – الإفراط في استخدام مسكنات الألم قد تضر المسكنات المضادة للالتهابات، مثل الإيبوبروفين والأسبرين، بأنابيب الكلى الدقيقة، خاصة عند كبار السن أو من يعانون من أمراض مزمنة. لذلك، يجب استخدام هذه الأدوية لفترات قصيرة، وبالجرعات الموصى بها، وتحت إشراف طبي لمن لديهم تاريخ مرضي كلوي. – شرب كميات غير كافية من الماء تحتاج الكلى إلى الماء لطرد الفضلات. فالجفاف يؤدي إلى تركيز البول وزيادة فرص تكوّن الحصوات والتهابات المسالك البولية. لذا، يُنصح عادة بشرب ما بين 1.5 إلى 2 لتر يوميا، ما لم تكن هناك حالة صحية تتطلب تقييد السوائل. – الإفراط في استهلاك الكحول يؤثر الكحول على توازن السوائل وقد يرفع ضغط الدم، ما يرهق الكلى. كما أن الكبد المتضرر من الكحول يضغط بدوره على الكلى. – التدخين يحتوي دخان السجائر على مواد سامة، مثل الكادميوم، تضر الكلى مباشرة. كما يُضعف التدخين الأوعية الدموية ويزيد من خطر الإصابة بأمراض مزمنة أخرى، مثل السكري وارتفاع ضغط الدم، ما يفاقم خطر تلف الكلى. – زيادة الوزن والسمنة تؤدي السمنة إلى تغيّرات هرمونية واضطرابات في توازن المواد الكيميائية بالجسم، ما يزيد خطر الإصابة بالسكري وأمراض القلب، وهما عاملان أساسيان في تطوّر أمراض الكلى. ويُنصح باتباع نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة لمدة 30 دقيقة، خمسة أيام أسبوعيا. – الإفراط في تناول الأطعمة المعالجة والمالحة تحتوي الأطعمة فائقة المعالجة، مثل اللحوم المصنعة والمشروبات الغازية والخبز المعبأ، على مستويات عالية من الملح والدهون والسكريات والمواد الحافظة، وقد ارتبطت بزيادة خطر الإصابة بأمراض الكلى بنسبة 24%. كما أن الأنظمة الغنية بالصوديوم ترهق الكلى وتضعف قدرتها على أداء وظائفها. وينبغي عدم تجاوز استهلاك 6 غرامات من الملح يوميا (ما يعادل ملعقة صغيرة). – قلة النوم تؤكد الدراسات أن النوم أقل من 6 ساعات أو أكثر من 10 ساعات، يرتبط بزيادة احتمال الإصابة بأمراض الكلى المزمنة. ويتراوح النوم المثالي بين 7 إلى 9 ساعات يوميا لمعظم البالغين. ورغم أن هناك عوامل لا يمكن التحكم فيها، مثل التقدّم في السن أو التاريخ العائلي، إلا أن تجنّب هذه العادات السيئة يمكن أن يحسن صحة الكلى ويقي من أمراضها. التقرير من إعداد ديبا كامدار، المحاضرة الأولى في ممارسة الصيدلة بجامعة كينغستون. المصدر: ساينس ألرت


أخبار ليبيا
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- أخبار ليبيا
تحذير طبي من الاستخدام الخاطئ لغسول الفم
يحذر الدكتور تارون ناغبال، طبيب الأسنان المعتمد من قبل دوكتيفاي (منصة رقمية تهدف إلى تقديم خدمات الرعاية الصحية عبر الإنترنت)، من هذه الأخطاء ويقدم نصائح حول كيفية استخدام غسول الفم بشكل آمن وفعال. – تجنب استخدام غسول الفم مباشرة بعد تنظيف الأسنان بالفرشاة لا ينبغي استخدام غسول الفم فورا بعد تنظيف الأسنان بالفرشاة، حيث قد يؤدي ذلك إلى إزالة الفلورايد من معجون الأسنان، وبالتالي تقليل فعاليته. ويفضل استخدام غسول الفم قبل تنظيف الأسنان أو في وقت آخر من اليوم، مثل بعد الوجبات. – عدم تناول الطعام أو الشراب مباشرة بعد الاستخدام ينصح الدكتور ناغبال بالانتظار لمدة نصف ساعة على الأقل بعد استخدام غسول الفم قبل تناول الطعام أو الشراب، خصوصا إذا كان غسول الفم يحتوي على الفلورايد، لضمان حصول أقصى استفادة من خصائصه العلاجية. – تجنب الإفراط في استخدام غسول الفم الإفراط في استخدام منتجات غسول الفم، خاصة تلك التي تحتوي على الكحول، قد يخل بتوازن البكتيريا النافعة في الفم ويؤدي إلى مشاكل مثل جفاف الفم أو القلاع الفموي. ويوصى باستخدام غسولات فموية خالية من الكحول لتقليل المخاطر الصحية. – اختيار غسولات الفم العلاجية بدلا من التجميلية تخفي غسولات الفم التجميلية رائحة الفم الكريهة مؤقتا، لكنها لا تعالج الأسباب الكامنة، بينما تحتوي غسولات الفم العلاجية على مكونات فعالة مثل الفلورايد والمضادات الميكروبية التي تساعد في تقوية الأسنان وتقليل التهاب اللثة. – اتباع تعليمات الاستخدام بدقة قد تسبب بعض غسولات الفم، مثل التي تحتوي على الكلورهيكسيدين، تصبغا مؤقتا للأسنان إذا تم استخدامها لفترات طويلة. ومن المهم دائما اتباع التعليمات الخاصة بكل منتج واستشارة طبيب الأسنان إذا كانت مدة الاستخدام طويلة. ما هو غسول الفم الأنسب؟ يوصي الدكتور ناغبال باختيار غسولات الفم بناء على احتياجاتك الشخصية: للوقاية من التسوس: غسول فم يحتوي على الفلورايد وخالي من الكحول. لصحة اللثة: غسولات تحتوي على مضادات بكتيريا، مثل سيتيل بيريدينيوم أو الكلورهيكسيدين. لجفاف الفم: غسولات تحتوي على إكسيليتول لتخفيف الجفاف. وينبغي دائما استشارة طبيب الأسنان لاختيار غسول الفم المناسب لاحتياجاتك الصحية والحفاظ على نظافة فمك بشكل آمن وفعال. المصدر: ميرور