
320 مستفيد من حملة طبية لإزالة الجلالة ببرشيد
انطلقت مؤخرا على مدى ثلاث أيام 16، 17و 18 ماي 2025 ببرشيد حملة طبية لإزالة الجلالة وظفر العين، من تنظيم جمعية البديل للتنمية وبتنسيق مع المكتب الإقليمي للهلال الأحمر المغربي ببرشيد وبشراكة مع الجمعية المغربية الطبية للتضامن حيث استهدفت إجراء 320 عملية جراحية لإزالة المياه البيضاء 'الجلالة' لفائدة المعوزين.
وتروم هذه الحملة الطبية النوعية، تقريب الخدمات الطبية من ساكنة اقليم برشيد والتقليص من مدة الانتظار.
وقد اشرف على هذه المبادرة في نسختها الثالثة مجموعة من الأطباء وأطر تقنية وتمريضبة متخصصة لانجاح هذه العملية الاحسانية التي تعزز قيم التضامن المجتمعي .
و شملت خدمات هذه الحملة، إجراء التحاليل والفحوصات الطبية الضرورية، لتفادي أي مضاعفات أثناء أو بعد العملية الجراحية، فضلا عن مراقبة وتتبع الحالة الصحية للمرضى بعد الخضوع للعمليات الجراحية.
وقد تم اتخاذ مجموعة من التدابير داخل المستشفى الإقليمي لبرشيد شملت، بالخصوص، تحسين ظروف الاستقبال والتسجيل والتأطير والتوجيه، وتوفير المعدات والوسائل الضرورية ومختلف التجهيزات اللازمة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبارنا
منذ ساعة واحدة
- أخبارنا
إنجاز طبي غير مسبوق: أول عملية زرع مثانة بشرية ناجحة في العالم
نجح فريق طبي في كاليفورنيا، هذا الشهر، في إجراء أول عملية زرع مثانة بشرية في العالم، في إنجاز تاريخي قد يُحدث تحولاً كبيراً في علاج أمراض المسالك البولية والمثانة. وأُجريت الجراحة الدقيقة على يد أطباء من جامعتي كاليفورنيا، لوس أنجلوس، وجنوب كاليفورنيا، للمريض أوسكار لارينزار، البالغ من العمر 41 عاماً، والذي خضع سابقاً لاستئصال كليتيه ومثانته بسبب مرض السرطان والفشل الكلوي المزمن. وأوضح الفريق الطبي أن العملية استغرقت نحو 8 ساعات، وتم خلالها زرع مثانة جديدة وكلية مستخرجة من متبرع متوفى، وذلك باستخدام تقنية مبتكرة تتضمن تجميد المثانة أثناء تجهيزها للزراعة، لتقليل عدد الشرايين الواجب توصيلها. وبدأت الكلية الجديدة بالعمل فوراً بعد الجراحة، كما تحسّن مستوى الكرياتينين في دم المريض، وهو مؤشر رئيسي لوظائف الكلى، بينما تمكّن من التبول طبيعياً بعد يومين فقط من خروجه من المستشفى. ويخطط الأطباء لإجراء 4 عمليات زرع إضافية ضمن تجربة طبية صغيرة، تهدف إلى تقييم فعالية هذه الجراحة ومخاطرها المحتملة، مثل رفض الجسم للعضو المزروع، أو فشل المثانة في أداء وظائفها الطبيعية، كالإحساس بالامتلاء أو القدرة على التفريغ. وتُعد هذه العملية بديلاً واعداً للطريقة التقليدية التي تعتمد على استخدام جزء من الأمعاء لصنع مثانة بديلة، وهي طريقة كثيراً ما تؤدي إلى مضاعفات صحية بسبب وجود البكتيريا في أنسجة الأمعاء، ما يسبب التهابات ومشاكل في الجهاز الهضمي لدى أكثر من 80% من المرضى. ورغم هذا النجاح، شدّد الأطباء على ضرورة توخي الحذر، لأن زراعة المثانة تتطلب تناول أدوية مثبطة للمناعة مدى الحياة، ما قد يعرّض المرضى لآثار جانبية خطيرة. ومع ذلك، يبقى هذا التطور الطبي بارقة أمل لملايين المرضى الذين يعانون من أمراض المثانة المزمنة أو السرطان، خصوصاً في ظل فشل العلاجات التقليدية.


أخبارنا
منذ ساعة واحدة
- أخبارنا
طفل يتعرض لهجوم خطير من كلب ضال في تارودانت (صور)
تتكرر بين الفينة والأخرى حوادث مرتبطة بالكلاب الضالة في عدد من مدن وقرى المملكة، حيث شهدت جماعة تارودانت مؤخراً واقعة مؤسفة، بعد تعرض طفل قاصر لهجوم من كلب يشتبه في إصابته بداء السعار. ووفقاً لمعطيات توصلت بها "أخبارنا"، فإن الطفل كان يلهو بالقرب من منزل أسرته قبل أن يفاجأ بكلب ضال يهاجمه، مما تسبب له في إصابات استدعت نقله إلى قسم المستعجلات لتلقي العلاجات الضرورية. الواقعة أثارت قلق عدد من سكان المنطقة، خاصة في ظل تكرار مثل هذه الحوادث، التي أصبحت تشكل مصدر انشغال حقيقي بالنسبة للأسر، لاسيما في المناطق التي تعرف تواجداً متزايداً للكلاب الضالة. وكانت فعاليات من المجتمع المدني قد عبرت في وقت سابق عن قلقها إزاء هذا الوضع، وراسلت الجهات المعنية بخصوص ضرورة اتخاذ تدابير للحد من انتشار هذه الحيوانات، غير أن استجابة السلطات ظلت دون مستوى التطلعات، حسب ما أكدته فعاليات محلية.


أخبارنا
منذ ساعة واحدة
- أخبارنا
فاكهة منسية ..تُحارب الكوليسترول وتدعم صحة القلب
في وقت يُقبل فيه كثيرون على المكملات والأدوية لخفض الكوليسترول، يسلّط خبراء التغذية الضوء على الكمثرى كخيار طبيعي فعّال ومهمل، يُمكن أن يقدّم دعماً حقيقياً لصحة القلب وتقليل مستويات الكوليسترول الضار (LDL). ويُعرف ارتفاع الكوليسترول بـ"العدو الصامت" بسبب غيابه عن الأعراض الواضحة، ما يجعله يتراكم تدريجياً في الشرايين ويزيد خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية. ويؤكد الخبراء أن التغييرات الغذائية البسيطة، مثل إدخال الكمثرى ضمن النظام اليومي، تُعد من أبرز وسائل الوقاية. لماذا الكمثرى مفيدة للقلب؟ تتميّز الكمثرى بغناها بمركبات الفلافونويد والبوتاسيوم، اللذين يسهمان في خفض ضغط الدم وتنظيم مستويات الكوليسترول. كما تحتوي قشرتها على "الكيرسيتين"، وهو مضاد أكسدة قوي يساهم في محاربة الالتهابات المرتبطة بأمراض القلب. وتحتوي أيضاً على مركبات بروسيانيدين، التي تُساعد على تقليل تصلب الأنسجة وخفض الكوليسترول الضار، مع تحسين الكوليسترول الجيد (HDL). وبفضل احتوائها على أكثر من 3 غرامات من الألياف، معظمها من نوع "البكتين"، تُعد الكمثرى من أفضل الفواكه لطرد الكوليسترول من الجسم قبل امتصاصه، بحسب ما أوضحته مجلة AARP. فوائد... مع تنبيهات رغم فوائدها الكبيرة، فإن الكمثرى قد تُسبب حساسية لبعض الأشخاص، خصوصاً من يعانون من حساسية لحبوب لقاح شجر البتولا، وقد تظهر الأعراض في صورة حكة أو طفح جلدي أو تورم في الفم. كما أن الإفراط في تناولها قد يؤدي إلى اضطرابات هضمية، خاصة لمن يعانون من القولون العصبي، بسبب محتواها من السكريات مثل الفركتوز والسوربيتول. ينصح الأطباء بتناول حبة إلى حبتين من الكمثرى يومياً كوسيلة طبيعية لتعزيز صحة القلب، بشرط الاعتدال واستشارة الطبيب في حال وجود حالات صحية خاصة. فهذه الفاكهة البسيطة قد تحمل بين أليافها المفتاح لوقاية القلب من أخطر الأمراض.