
البروفيسور "أوغستينوس بدر": عندما يصبح الابتكار في العناية بالبشرة مفتاحا للتمكين والرفاهية الشاملة
يعد البروفيسور "أوغستينوس بدر" Augustinus Bader من رواد الطب التجديدي، حيث أحدث ثورة في مجالي الرعاية الصحية والعناية بالبشرة من خلال مقاربته المبتكرة لتجديد الخلايا. في هذه المقابلة الحصرية معي أنا محررة الجمال "ماري الديب" Mari Aldib يشاركني وقارئات "هي" الدوافع التي جعلته ينتقل من البحث الطبي إلى عالم التجميل، ويكشف عن الأسس العلمية لتقنيته الرائدة، ورؤيته لمستقبل العناية بالبشرة باعتبارها وسيلة لتمكين المرأة وتعزيز الصحة الشاملة.
حوار: "ماري الديب" Mari Aldib
لقد ترك عملك الريادي في مجال الطب التجديدي بصمة عميقة على قطاعي الرعاية الصحية والعناية بالبشرة على حد سواء. ما الذي دفعك إلى نقل هذه التكنولوجيا إلى عالم الجمال؟
لم يخطر ببالي سابقا تطوير منتج استهلاكي للعناية بالبشرة، فأنا بالأساس عالم وطبيب، وليس لدي خلفية تقليدية في مجال تطوير منتجات التجميل. على مدار سنوات من العمل في مجال تكنولوجيا الخلايا الجذعية التقليدية، اكتسبت فهما معمقا لكيفية قدرة الجسم على شفاء ذاته في حالات الصدمات والالتهابات. وقد أسفر هذا الفهم عن تطوير جل ثوري للجروح، يتيح للمرضى تعافيا كاملا من دون ترك ندوب ومن دون الحاجة إلى إجراء عمليات جراحية أو ترقيع جلدي. كان شريكي في هذا المشروع، "تشارلز روزييه"، هو من رأى الإمكانيات الكامنة في تطبيق أبحاثي الممتدة على مر سنوات عديدة على المنتجات الاستهلاكية للعناية بالبشرة، وهو ما أدى إلى ابتكار مركب "تي أف سي 8" TFC8® (مركب العوامل المحفزة)، الذي يمثل تقنيّتنا الحصرية.
البروفيسور "أوغستينوس بدر"
يعد مركب
TFC8 الركيزة الأساسية وراء نجاح علامة "أوغستينوس بدر"
Augustinus Bader . هل يمكنك توضيح الأساس العلمي لهذه التكنولوجيا وقدرتها الاستثنائية على تحويل البشرة؟
المكون الرئيس في منتجاتنا هو تكنولوجيا TFC8®، التي تمثل تقدما علميا مدعوما بأكثر من 3 عقود من البحث المكثف. يتألف المركب من فيتامينات، ليبيدات وببتيدات حصرية وعالية الجودة، تعمل معا مثل "صندوق أدوات" لتزويد البشرة بجميع العناصر الضرورية لتهيئة بيئة مثالية لتجديد الخلايا. يتكامل مركب TFC8 مع المكونات النشطة الأخرى الموجودة في تركيباتنا لتعزيز عمليّة التجديد المستمرّة وتحقيق نتائج ملموسة وواضحة. فهو يحول التركيبات الأساسية الفعالة إلى منتجات ذكية ومتكيّفة، تستجيب لاحتياجات البشرة والشعر الفردية، وهو ما يسمح لها بمعالجة مجموعة من المشكلات، مثل مظهر الخطوط الرفيعة، والتجاعيد، والاحمرار، والسيلوليت، وعلامات التمدد، والأضرار الناتجة عن العوامل الخارجية.
نظرا لدور العوامل البيئية في تسريع تلف البشرة، كيف تسهم أبحاثك في مواجهة التحديات العصرية مثل التعرض للشمس والشيخوخة المبكرة؟
تعد العوامل البيئية، كالتعرض لأشعة الشمس والتلوث، من أبرز الأسباب التي تسرع ظهور علامات الشيخوخة المبكرة، حيث تعمل على تعطيل العمليات الطبيعية للبشرة وتسريع التلف على المستوى الخلوي. من خلال اعتماد تكنولوجيا TFC8®، نوفر للبشرة مجموعة من الأدوات المتقدمة لمواجهة هذه التحديات بفاعلية فائقة. تعتمد هذه التكنولوجيا على دعم قدرة البشرة الطبيعية على التكيف والشفاء، فتتيح معالجة آثار العوامل البيئية الضارة مع تعزيز مقاومة البشرة وصحّتها المستدامة على المدى الطويل.
علامة "أوغستينوس بدر" Augustinus Bader
لقد أصبحت علامتك مرادفا للابتكار والتحول. برأيك، كيف يمكن للعناية بالبشرة أن تكون وسيلة لتمكين النساء من تحقيق طموحاتهن وتولي أدوار ريادية بثقة؟
في Augustinus Bader نركز على تعزيز العمليات الطبيعية للبشرة لدعم قدرتها على استعادة توازنها ومرونتها بشكل فعال. فالابتكار الحقيقي في مجال العناية بالبشرة يتجاوز الجوانب الجمالية السطحية، إذ يسهم في تمكين النساء من اكتشاف الإمكانات الكامنة لبشرتهن والتألق بثقة تامة. وإن رؤيتنا ترتكز على مفهوم الصحة الشاملة، والحيوية، والرفاهية المتكاملة.
تواجه الكثير من النساء تحدي التوفيق بين مسيرات مهنية متطلبة وحياتهن الشخصية. كيف يمكن لمنتجاتكم دعمهن في الحفاظ على مظهر مشرق وصحي على الرغم من ضغوط جداولهن اليومية المزدحمة؟
لم تعد المستهلكات يعتبرن العناية بالبشرة مجرد روتين جمالي، بل أصبحت اليوم جزءا أساسيّا من مفاهيم الصحة العامة والعناية الذاتية أكثر من أي وقت مضى. إن تبني نهج متكامل وشامل في العناية بالبشرة يعزز من صحة البشرة ومرونتها على المدى الطويل، وهو ما يسهم في تحسين جودة الحياة بشكل عام. وهذا بدوره ينعكس على شعور النساء بالثقة والرضى عن أنفسهن، ليصبحن أكثر صحة وسعادة في حياتهن اليومية.
هل هناك قائدات ألهمنك أو كان لهن تأثير في تشكيل فلسفة علامتك التجارية؟
لقد تشرفت بالتعاون مع نساء ملهمات حقا مثل "صوفيا كوبولا" و"فيكتوريا بيكهام"، وكلتاهما تجسدان روح الإبداع والابتكار والرؤية الثاقبة. انطلقت شراكاتنا من شغف مشترك ورابط حقيقي مع جوهر العلامة التجارية. تعكس قيادتهن المتميزة، وفنهن الرفيع، والتزامهن المستمر بالتميّز، والمبادئ والقيم التي ترتكز عليها علامتنا التجارية.
إلى جانب إنجازاتك العلمية، كيف تسترخي وتستعيد نشاطك في حياتك الشخصية؟ وما مصادر وحيك خارج حدود المختبر؟
خارج المختبر أستمتع بقضاء الوقت بين أحضان الطبيعة، سواء كان ذلك في الغابات، أو في حديقة قريبة، أو على طول الساحل، أو في حوض السباحة. وعند السفر، أحرص دائما على الإقامة في فندق يضم حوض سباحة، حيث أجد في السباحة وسيلة فعالة للتخفيف من إرهاق السفر والتأقلم مع فروق التوقيت. أستمد الوحي أيضا من القراءة، ولا سيما في مجالي الأدب والفلسفة، إذ إنها تمنحني فرصة لاستعادة طاقتي والحفاظ على اتزاني.
"تشارلز روزييه": العناية بالبشرة والعافية أداتا تمكين لرفاهية النساء الشاملة
بصفته مستثمرا في التكنولوجيا الحيوية والمؤسس المشارك لعلامة "أوغستينوس بدر"، كان "تشارلز روزييه" Charles Rosier وراء تحويل الأبحاث الطبية المتقدمة إلى منتجات فاخرة مبتكرة. في هذه المقابلة الحصرية لي معه، يتحدث عن رؤيته، والتحديات التي واجهها ومستقبل العناية بالبشرة المستدامة.
تشارلز روزييه"
بصفتك مستثمرا في مجال التكنولوجيا الحيوية والمؤسس المشارك لعلامة "أوغستينوس بدر"، ما الذي دفعك للتعاون مع البروفيسور "بدر" وجلب خبرته الطبية إلى عالم الجمال؟
ما دفعني للتعاون مع البروفيسور"بدر" هو إنجازاته الريادية في مجال الطب التجديدي، إلى جانب قدرته المتميزة على ترجمة خبرته العلمية إلى حلول مبتكرة تُحدِث تحوّلا جوهريا في مجال العناية بالبشرة. وجدت في هذا التعاون فرصة فريدة لسد الفجوة بين أحدث الابتكارات العلمية ومنتجات العناية بالبشرة، عبر تطوير مستحضرات لا تقتصر على تقديم نتائج فورية، بل تسهم في تعزيز صحة البشرة بشكل مستدام وعلى المدى الطويل. معا، نجحنا في إيصال الأبحاث العلمية المتقدمة إلى جمهور أوسع، وهو ما أحدث تغييرا حقيقيا في الطريقة التي ينظر بها الأشخاص إلى العناية بالبشرة.
كانت الرحلة من تطوير جل الجروح
Wound Gel إلى كريم
The Cream بمنزلة تجربة تحولية. ما التحديات التي واجهتموها في تقديم هذه التكنولوجيا الثوريّة إلى سوق منتجات العناية بالبشرة الفاخرة؟
أبرز التحدّيات التي واجهناها كانت القدرة على إيصال وشرح العلم المتقدم الذي يرتكز عليه مركب TFC8 وأبحاث البروفيسور "بدر" بشكل فعال ومقنع. في النهاية، نجحنا في إبراز قيمتنا من خلال التركيز على تحقيق نتائج مستدامة، مدعومة بتجارب سريرية موثوقة وتجارب فعليّة للمستخدمين، وهو ما عزز مكانتنا الراسخة في السوق. يبقى هدفنا الأساسي تمكين الأفراد من العناية بصحتهم على المدى الطويل، والحرص على أن يعكس كل منتج نقدمه معايير التميز والجودة، ليصبح استثمارا حقيقيا وقيّما لعملائنا.
أصبحت الاستدامة والفخامة الواعية محور اهتمام متزايد لدى المستهلكين اليوم. كيف تنسجم علامة "أوغستينوس بدر" مع هذه التوجهات من خلال ممارساتها التجارية؟
يعكس التزامنا بالاستدامة والفخامة الواعية جوهر رؤيتنا ويظهر في جميع جوانب أعمالنا. نحن نحرص على تطوير منتجات تعتمد على مكونات نظيفة، ومصادر مستدامة، ومواد عالية الجودة، وهو ما يتيح لنا تلبية تطلعات المستهلكات الأكثر تميزا بأسلوب يعكس الأصالة والشفافية. تُشكل هذه القيم الأساس الذي ترتكز عليه علامتنا التجارية، حيث نضمن أن تتماشى منتجاتنا الفاخرة مع مبادئ الوعي والمسؤولية مع تقديم تجربة عناية استثنائية بالبشرة.
كيف ينسجم عملك في مجال الجمال والعافية مع تمكين النساء من تولي المسؤوليات القيادية في حياتهن اليومية؟
في عالم الجمال والعافية، يتمحور الهدف الأساسي حول تعزيز الثقة بالنفس والتمكين الداخلي، وهو ما ينعكس إيجابا على كافة جوانب الحياة. عندما نشعر بالراحة والتوازن في بشرتنا، نتبنى مظهرا أكثر ثقة، وهذه الثقة تتجلى في سلوكنا وتصرفاتنا اليومية. أؤمن بأن العناية بالبشرة والعافية تتجاوزان كونهما مجرد روتين جمالي؛ فهما أداتان جوهريتان تمكّنان النساء من تعزيز صحتهن واستعادة توازنهن ورفاهيتهن الشاملة. ومن خلال تقديم منتجات تدعم الصحة المستدامة وتحدث تحولا ملموسا، نمكن عميلاتنا من الظهور بأفضل صورة والشعور بأفضل حال، وهو ما يمنحهن القدرة على مواجهة تحديات الحياة بثقة وقوة ومرونة.
مع وتيرة الحياة المهنية السريعة، كيف تحافظ على التوازن بين طموحاتك العملية وحياتك الشخصية؟ وما الأساليب التي تساعدك على البقاء متزنا؟
أواجه هذا التحدي بنية واضحة وتصميم مدروس، حيث أحرص على تبني عادات يومية تعزز رفاهيتي وتركيزي بشكل مستدام. أبدأ يومي دائما ببضع لحظات هادئة مخصصة للعناية بالذات والتعبير عن الامتنان. فبدلا من الانشغال فورا في الرسائل الإلكترونية أو المهام، أستغل هذا الوقت للتأمل فيما أشعر بالامتنان له في حياتي. هذا الروتين البسيط يساعدني على بدء يومي بهدوء وإيجابية، وهو ما يجعلني أكثر تركيزا واتزانا طوال اليوم. بعد ذلك، أُخصص وقتا لطقوس العناية الذاتية، مثل روتين العناية بالبشرة، أو ممارسة تمارين التمدد الخفيفة. هذا النهج الواعي في بداية اليوم يمنحني أساسا متينا لمساعدتي على تحقيق التوازن وإدارة حياتي المهنية والشخصية بكفاءة، مع الحفاظ على الهدوء والمرونة على الرغم من ضغوط الحياة اليومية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مجلة هي
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- مجلة هي
أفضل كريمات العيون من تجربتي.. إشراقٌ فوريّ ولمسة شبابية لمحيط العين
في عالم العناية بالبشرة، لا شيء يضاهي أهمية كريم العيون في روتين الجمال، خاصةً عندما يكون فعّالًا ومدعومًا بتجارب حقيقية. من خلال تجربتي الشخصية، اخترت لكِ باقة من كريمات وسيرومات العيون التي أثبتت فعاليتها في الترطيب، التنعيم، وشدّ البشرة، وتفتيح الهالات، لتمنحكِ مظهرًا أكثر نضارة وشبابًا. سواء كنتِ تبحثين عن منتج فاخر مدعوم بتكنولوجيا متطورة، أو تركيبة لطيفة فعّالة تناسب روتينك الليلي، إليكِ اختياراتنا المفضّلة التي تستحق التجربة. تابعي التفاصيل لاكتشاف مستحضرات العناية بالعيون التي تستحق مكانًا دائمًا في حقيبتك الجمالية. ـ كريم العيون "ذا ريتش آي كريم" The Rich Eye Cream من علامة " أوغوستينوس بدر" Augustinus Bader: كريم عيون ذا ريتش آي كريم The Rich Eye Cream (1) من وحي تجربتنا الخاصة لاحظنا ان كريم العيون "ذا ريتش آي كريم"يوفّر تغذية عميقة وشدًّا واضحًا للبشرة، فيقلّل الانتفاخ، وينعّم الخطوط الرفيعة والتجاعيد، ويساعد على منع فقدان الرطوبة. انه بمثابة تجديد شامل لمنطقة محيط العين، يتميّز بتركيبة فاخرة للغاية مدعومة بتقنيّة TFC8® الحاصلة على براءة اختراع من "أوغوستينوس بدر" Augustinus Bader، والتي تعزّز تجديد خلايا البشرة. ننصحك عزيزتي بإحتيار هذا الكريم لتتألقي مع منطقة عين مشرقة، ومجدّدة، وبإطلالة أكثر نعومة ونضارة وشبابًا مع كلّ استخدام. ـ "جيت لاغ أوفرنايت آي سيروم" Jet Lag Overnight Eye Serum من علامة " سامر فرايدايز" Summer Fridays: ـ جيت لاغ أوفرنايت آي سيروم Jet Lag Overnight Eye Serum من علامة سامر فرايدايز Summer Fridays نحب كثيرا هذا السيروم الليليّ انه لطيف لكن فعّال، مدعوم بالريتينويدات، والسيراميدات، والجليسرين لترطيب البشرة، وشدّها، وتنعيم الخطوط الرفيعة أثناء النوم. كما ولفتتنا كثيرا تركيبته فيحتوي هذا السيروم الليليّ المغذّي على نسبة عالية من السيراميدات المعزّزة لحاجز البشرة، والتي تعمل على حبس الرطوبة وتخفيف الجفاف، لتستيقظي بإطلالة أكثر توازنًا وانتعاشًا بشكلٍ واضح. ـ سيروم Rénergie Yeux H.C.F. Triple Serum الجديد من لانكوم: سيروم Rénergie Yeux H.C.F. Triple Serum الجديد من لانكوم من أجل تجديد البشرة حول العيون،لا بد لك عزيزتي الصبية الاستفادة من قوة علوم تجدد خلايا البشرة عند إختيار المستحضرات. لذا نرشح لك سيروم Rénergie Yeux H.C.F. Triple Serum الجديد من لانكوم. فقدتعمّقت العلامة في الدراسات على مدى 40 عاماً حتى استطاعت ابتكار تركيبة ترمّم البشرة طبقةً تلو الأخرى. يرتكز هذا العلم على تجسيد بنية بشرة الإنسان بجميع طبقاتها، لدراستها وفهم طريقة تقدّمها في السنّ وتجدّدها. ويبقى الهدف من هذه الدراسة ابتكار تركيبة متكاملة من المكونات النشطة والفعّالة، القادرة على تحفيز قدرة البشرة على التجدد.أعجبنا كثيرا سيروم Rénergie Yeux H.C.F. Triple Serum الجديد وهو يحتوي على مركّز عالي الفعالية مقاوم لعلامات التقدّم في السن، تمت معايرته بدقة فائقة ليناسب المنطقة المحيطة بالعين. يعكس هذا السيروم الدقّة والفعالية، إذ يجمع ثلاث تركيبات معززة بواسطة ببتيد الكيناز المحفَّز وهو نوعٌ جديد من الببتيد الثلاثي الذي أثبت أنّه يحدّ من انقباض خلايا العضلات في المختبر، وبهذا يساهم في تخفيف مظهر التجاعيد التي تنشأ عند تحريك البشرة (أو خطوط التعابير والابتسامة) وشدّها لتبدو ناعمة تماماً. لفتنا كثيرا إحتواء هذا السيروم على ثلاث مكوّنات الفعّالة في مقاومة علامات التقدّم في السن، ألا وهي: حمض الهيالوررونيك وببتيد الكيناز المحفَّز: سيروم بقوام جل، يضمّ حمض الهيالورونيك الخفيف الذي يتغلغل في البشرة ويخفف مظهر تجاعيدها، فضلاً عن حمض الهيالورونيك الثقيل الذي يوفّر الترطيب ويخفى التجاعيد السطحية بسرعة. الفيتامين سي والنياسيناميد: سيروم مستحلب يضمّ مكوناً مستقراً مشتقّاً من الفيتامين سي، يعمل على محاربة علامات خسارة الكولاجين ويفتّح لون المنطقة المحيطة بالعين بشكلٍ ملحوظ، كما يحتوي على النياسيناميد الذي يعمل بدوره على مجانسة لون البشرة المحيطة بالعين وتفتيحه. الفيتامين إف: سيروم بقوامٍ كريمي معزّز بالفيتامين إف الذي تمت معايرته ليلائم المنطقة المحيطة بالعين، إذ يُعرف بمجانسة قوام بشرة المنطقة المحيطة بالعين. من وحي تجربتنا، نرى انه يمكن تعزيز فعالية سيروم Rénergie Yeux H.C.F. Triple Serum عن طريق الضغط على المنطقة المحيطة بالعين وشدّ البشرة قليلاً نحو أطراف الوجه للمساعدة في تخفيف انتفاخها. كرّري العملية عزيزتي المرأة الثلاثينية على الجفن العلوي، ثمّ استخدمي أصابع يدَيك لتدليكها ونحتها، عن طريق تحريك الأصابع من منطقة تحت العين مروراً بزاوية العين الخارجية وصولاً إلى منطقة فوق الحاجب. ـ كريم العيون "لايت أورا فايتمن C +بيبتايد آي كريم" Light Aura Vitamin C + Peptide Eye Cream من علامة "سامر فرايدايز" Summer Fridays: كريم العيون لايت أورا فايتمن C +بيبتايد آي كريم Light Aura Vitamin C + Peptide Eye Cream من علامة سامر فرايدايز Summer Fridays لفتتنا كثيرا تركيبة كريم العيون "لايت أورا فايتمن C +بيبتايد آي كريم" الفعّالة والتي تحتوي على مزيج من فيتامين C المفتّح والببتيدات التي تدعم إنتاج الكولاجين، بالإضافة إلى الكافيين لتقليل الانتفاخ، والألانتوين وفيتامين E لتهدئة البشرة. نحب كثيرا هذا ىالمستحضر فهو كريم فعّال وخفيف القوام في الوقت ذاته، يمنح البشرة إحساسًا بالدعم والترطيب، بينما تعمل الجزيئات البصريّة المشتّتة للضوء على إضاءة جميع ألوان البشرة بشكلٍ فوريّ. من وحي تجربتنا لاحظنا ايضا انه مثاليّ تحت المكياج أو لوحده.


مجلة هي
٣٠-٠٣-٢٠٢٥
- مجلة هي
البروفيسور "أوغستينوس بدر": عندما يصبح الابتكار في العناية بالبشرة مفتاحا للتمكين والرفاهية الشاملة
يعد البروفيسور "أوغستينوس بدر" Augustinus Bader من رواد الطب التجديدي، حيث أحدث ثورة في مجالي الرعاية الصحية والعناية بالبشرة من خلال مقاربته المبتكرة لتجديد الخلايا. في هذه المقابلة الحصرية معي أنا محررة الجمال "ماري الديب" Mari Aldib يشاركني وقارئات "هي" الدوافع التي جعلته ينتقل من البحث الطبي إلى عالم التجميل، ويكشف عن الأسس العلمية لتقنيته الرائدة، ورؤيته لمستقبل العناية بالبشرة باعتبارها وسيلة لتمكين المرأة وتعزيز الصحة الشاملة. حوار: "ماري الديب" Mari Aldib لقد ترك عملك الريادي في مجال الطب التجديدي بصمة عميقة على قطاعي الرعاية الصحية والعناية بالبشرة على حد سواء. ما الذي دفعك إلى نقل هذه التكنولوجيا إلى عالم الجمال؟ لم يخطر ببالي سابقا تطوير منتج استهلاكي للعناية بالبشرة، فأنا بالأساس عالم وطبيب، وليس لدي خلفية تقليدية في مجال تطوير منتجات التجميل. على مدار سنوات من العمل في مجال تكنولوجيا الخلايا الجذعية التقليدية، اكتسبت فهما معمقا لكيفية قدرة الجسم على شفاء ذاته في حالات الصدمات والالتهابات. وقد أسفر هذا الفهم عن تطوير جل ثوري للجروح، يتيح للمرضى تعافيا كاملا من دون ترك ندوب ومن دون الحاجة إلى إجراء عمليات جراحية أو ترقيع جلدي. كان شريكي في هذا المشروع، "تشارلز روزييه"، هو من رأى الإمكانيات الكامنة في تطبيق أبحاثي الممتدة على مر سنوات عديدة على المنتجات الاستهلاكية للعناية بالبشرة، وهو ما أدى إلى ابتكار مركب "تي أف سي 8" TFC8® (مركب العوامل المحفزة)، الذي يمثل تقنيّتنا الحصرية. البروفيسور "أوغستينوس بدر" يعد مركب TFC8 الركيزة الأساسية وراء نجاح علامة "أوغستينوس بدر" Augustinus Bader . هل يمكنك توضيح الأساس العلمي لهذه التكنولوجيا وقدرتها الاستثنائية على تحويل البشرة؟ المكون الرئيس في منتجاتنا هو تكنولوجيا TFC8®، التي تمثل تقدما علميا مدعوما بأكثر من 3 عقود من البحث المكثف. يتألف المركب من فيتامينات، ليبيدات وببتيدات حصرية وعالية الجودة، تعمل معا مثل "صندوق أدوات" لتزويد البشرة بجميع العناصر الضرورية لتهيئة بيئة مثالية لتجديد الخلايا. يتكامل مركب TFC8 مع المكونات النشطة الأخرى الموجودة في تركيباتنا لتعزيز عمليّة التجديد المستمرّة وتحقيق نتائج ملموسة وواضحة. فهو يحول التركيبات الأساسية الفعالة إلى منتجات ذكية ومتكيّفة، تستجيب لاحتياجات البشرة والشعر الفردية، وهو ما يسمح لها بمعالجة مجموعة من المشكلات، مثل مظهر الخطوط الرفيعة، والتجاعيد، والاحمرار، والسيلوليت، وعلامات التمدد، والأضرار الناتجة عن العوامل الخارجية. نظرا لدور العوامل البيئية في تسريع تلف البشرة، كيف تسهم أبحاثك في مواجهة التحديات العصرية مثل التعرض للشمس والشيخوخة المبكرة؟ تعد العوامل البيئية، كالتعرض لأشعة الشمس والتلوث، من أبرز الأسباب التي تسرع ظهور علامات الشيخوخة المبكرة، حيث تعمل على تعطيل العمليات الطبيعية للبشرة وتسريع التلف على المستوى الخلوي. من خلال اعتماد تكنولوجيا TFC8®، نوفر للبشرة مجموعة من الأدوات المتقدمة لمواجهة هذه التحديات بفاعلية فائقة. تعتمد هذه التكنولوجيا على دعم قدرة البشرة الطبيعية على التكيف والشفاء، فتتيح معالجة آثار العوامل البيئية الضارة مع تعزيز مقاومة البشرة وصحّتها المستدامة على المدى الطويل. علامة "أوغستينوس بدر" Augustinus Bader لقد أصبحت علامتك مرادفا للابتكار والتحول. برأيك، كيف يمكن للعناية بالبشرة أن تكون وسيلة لتمكين النساء من تحقيق طموحاتهن وتولي أدوار ريادية بثقة؟ في Augustinus Bader نركز على تعزيز العمليات الطبيعية للبشرة لدعم قدرتها على استعادة توازنها ومرونتها بشكل فعال. فالابتكار الحقيقي في مجال العناية بالبشرة يتجاوز الجوانب الجمالية السطحية، إذ يسهم في تمكين النساء من اكتشاف الإمكانات الكامنة لبشرتهن والتألق بثقة تامة. وإن رؤيتنا ترتكز على مفهوم الصحة الشاملة، والحيوية، والرفاهية المتكاملة. تواجه الكثير من النساء تحدي التوفيق بين مسيرات مهنية متطلبة وحياتهن الشخصية. كيف يمكن لمنتجاتكم دعمهن في الحفاظ على مظهر مشرق وصحي على الرغم من ضغوط جداولهن اليومية المزدحمة؟ لم تعد المستهلكات يعتبرن العناية بالبشرة مجرد روتين جمالي، بل أصبحت اليوم جزءا أساسيّا من مفاهيم الصحة العامة والعناية الذاتية أكثر من أي وقت مضى. إن تبني نهج متكامل وشامل في العناية بالبشرة يعزز من صحة البشرة ومرونتها على المدى الطويل، وهو ما يسهم في تحسين جودة الحياة بشكل عام. وهذا بدوره ينعكس على شعور النساء بالثقة والرضى عن أنفسهن، ليصبحن أكثر صحة وسعادة في حياتهن اليومية. هل هناك قائدات ألهمنك أو كان لهن تأثير في تشكيل فلسفة علامتك التجارية؟ لقد تشرفت بالتعاون مع نساء ملهمات حقا مثل "صوفيا كوبولا" و"فيكتوريا بيكهام"، وكلتاهما تجسدان روح الإبداع والابتكار والرؤية الثاقبة. انطلقت شراكاتنا من شغف مشترك ورابط حقيقي مع جوهر العلامة التجارية. تعكس قيادتهن المتميزة، وفنهن الرفيع، والتزامهن المستمر بالتميّز، والمبادئ والقيم التي ترتكز عليها علامتنا التجارية. إلى جانب إنجازاتك العلمية، كيف تسترخي وتستعيد نشاطك في حياتك الشخصية؟ وما مصادر وحيك خارج حدود المختبر؟ خارج المختبر أستمتع بقضاء الوقت بين أحضان الطبيعة، سواء كان ذلك في الغابات، أو في حديقة قريبة، أو على طول الساحل، أو في حوض السباحة. وعند السفر، أحرص دائما على الإقامة في فندق يضم حوض سباحة، حيث أجد في السباحة وسيلة فعالة للتخفيف من إرهاق السفر والتأقلم مع فروق التوقيت. أستمد الوحي أيضا من القراءة، ولا سيما في مجالي الأدب والفلسفة، إذ إنها تمنحني فرصة لاستعادة طاقتي والحفاظ على اتزاني. "تشارلز روزييه": العناية بالبشرة والعافية أداتا تمكين لرفاهية النساء الشاملة بصفته مستثمرا في التكنولوجيا الحيوية والمؤسس المشارك لعلامة "أوغستينوس بدر"، كان "تشارلز روزييه" Charles Rosier وراء تحويل الأبحاث الطبية المتقدمة إلى منتجات فاخرة مبتكرة. في هذه المقابلة الحصرية لي معه، يتحدث عن رؤيته، والتحديات التي واجهها ومستقبل العناية بالبشرة المستدامة. تشارلز روزييه" بصفتك مستثمرا في مجال التكنولوجيا الحيوية والمؤسس المشارك لعلامة "أوغستينوس بدر"، ما الذي دفعك للتعاون مع البروفيسور "بدر" وجلب خبرته الطبية إلى عالم الجمال؟ ما دفعني للتعاون مع البروفيسور"بدر" هو إنجازاته الريادية في مجال الطب التجديدي، إلى جانب قدرته المتميزة على ترجمة خبرته العلمية إلى حلول مبتكرة تُحدِث تحوّلا جوهريا في مجال العناية بالبشرة. وجدت في هذا التعاون فرصة فريدة لسد الفجوة بين أحدث الابتكارات العلمية ومنتجات العناية بالبشرة، عبر تطوير مستحضرات لا تقتصر على تقديم نتائج فورية، بل تسهم في تعزيز صحة البشرة بشكل مستدام وعلى المدى الطويل. معا، نجحنا في إيصال الأبحاث العلمية المتقدمة إلى جمهور أوسع، وهو ما أحدث تغييرا حقيقيا في الطريقة التي ينظر بها الأشخاص إلى العناية بالبشرة. كانت الرحلة من تطوير جل الجروح Wound Gel إلى كريم The Cream بمنزلة تجربة تحولية. ما التحديات التي واجهتموها في تقديم هذه التكنولوجيا الثوريّة إلى سوق منتجات العناية بالبشرة الفاخرة؟ أبرز التحدّيات التي واجهناها كانت القدرة على إيصال وشرح العلم المتقدم الذي يرتكز عليه مركب TFC8 وأبحاث البروفيسور "بدر" بشكل فعال ومقنع. في النهاية، نجحنا في إبراز قيمتنا من خلال التركيز على تحقيق نتائج مستدامة، مدعومة بتجارب سريرية موثوقة وتجارب فعليّة للمستخدمين، وهو ما عزز مكانتنا الراسخة في السوق. يبقى هدفنا الأساسي تمكين الأفراد من العناية بصحتهم على المدى الطويل، والحرص على أن يعكس كل منتج نقدمه معايير التميز والجودة، ليصبح استثمارا حقيقيا وقيّما لعملائنا. أصبحت الاستدامة والفخامة الواعية محور اهتمام متزايد لدى المستهلكين اليوم. كيف تنسجم علامة "أوغستينوس بدر" مع هذه التوجهات من خلال ممارساتها التجارية؟ يعكس التزامنا بالاستدامة والفخامة الواعية جوهر رؤيتنا ويظهر في جميع جوانب أعمالنا. نحن نحرص على تطوير منتجات تعتمد على مكونات نظيفة، ومصادر مستدامة، ومواد عالية الجودة، وهو ما يتيح لنا تلبية تطلعات المستهلكات الأكثر تميزا بأسلوب يعكس الأصالة والشفافية. تُشكل هذه القيم الأساس الذي ترتكز عليه علامتنا التجارية، حيث نضمن أن تتماشى منتجاتنا الفاخرة مع مبادئ الوعي والمسؤولية مع تقديم تجربة عناية استثنائية بالبشرة. كيف ينسجم عملك في مجال الجمال والعافية مع تمكين النساء من تولي المسؤوليات القيادية في حياتهن اليومية؟ في عالم الجمال والعافية، يتمحور الهدف الأساسي حول تعزيز الثقة بالنفس والتمكين الداخلي، وهو ما ينعكس إيجابا على كافة جوانب الحياة. عندما نشعر بالراحة والتوازن في بشرتنا، نتبنى مظهرا أكثر ثقة، وهذه الثقة تتجلى في سلوكنا وتصرفاتنا اليومية. أؤمن بأن العناية بالبشرة والعافية تتجاوزان كونهما مجرد روتين جمالي؛ فهما أداتان جوهريتان تمكّنان النساء من تعزيز صحتهن واستعادة توازنهن ورفاهيتهن الشاملة. ومن خلال تقديم منتجات تدعم الصحة المستدامة وتحدث تحولا ملموسا، نمكن عميلاتنا من الظهور بأفضل صورة والشعور بأفضل حال، وهو ما يمنحهن القدرة على مواجهة تحديات الحياة بثقة وقوة ومرونة. مع وتيرة الحياة المهنية السريعة، كيف تحافظ على التوازن بين طموحاتك العملية وحياتك الشخصية؟ وما الأساليب التي تساعدك على البقاء متزنا؟ أواجه هذا التحدي بنية واضحة وتصميم مدروس، حيث أحرص على تبني عادات يومية تعزز رفاهيتي وتركيزي بشكل مستدام. أبدأ يومي دائما ببضع لحظات هادئة مخصصة للعناية بالذات والتعبير عن الامتنان. فبدلا من الانشغال فورا في الرسائل الإلكترونية أو المهام، أستغل هذا الوقت للتأمل فيما أشعر بالامتنان له في حياتي. هذا الروتين البسيط يساعدني على بدء يومي بهدوء وإيجابية، وهو ما يجعلني أكثر تركيزا واتزانا طوال اليوم. بعد ذلك، أُخصص وقتا لطقوس العناية الذاتية، مثل روتين العناية بالبشرة، أو ممارسة تمارين التمدد الخفيفة. هذا النهج الواعي في بداية اليوم يمنحني أساسا متينا لمساعدتي على تحقيق التوازن وإدارة حياتي المهنية والشخصية بكفاءة، مع الحفاظ على الهدوء والمرونة على الرغم من ضغوط الحياة اليومية.


مجلة هي
٢٣-٠١-٢٠٢٥
- مجلة هي
رحلة نحو طقوس الجمال الواعي وتحويل روتينك إلى لحظة من الهدوء
في دوامة الحياة العصرية ويومنا سريع الخطى، لم تعد العناية بنفسنا وبشرتنا من رفاهيات الحياة، بل ضرورة علينا أخذها في الحسبان. بالنسبة للكثير من النساء، تطورت روتينات التجميل إلى طقوس واعية، توفر لحظات من الهدوء والسكينة. فمن اللمسة الباردة لبكرات اليشم Jade Roller، إلى انزلاق حجر "غوا شا" Gua Sha Stone، أو رشة من الرذاذ المرطب، توفر هذه الأفعال الصغيرة للعناية بالذات طريقة لإعادة الاتصال بعقولنا وأجسادنا، وتذكرنا بالتوقف والتنفس وإعطاء الأولوية لرفاهيتنا. سآخذك معي أنا محررة الجمال "ماري الديب" Mari Aldib في هذا المقال للتعرف إلى طقوس الجمال الواعي لإعادة الاتصال وتحويل روتينك إلى لحظة من الهدوء. Rituals of Reconnection: حجر "غوا شا" Gua Sha Stone يعد حجر "غوا شا"، وهو أداة صينية تقليدية تستخدم لتحفيز الدورة الدموية، وتقليل الانتفاخات، وتخفيف التوتر في عضلات الوجه، أحد أكثر رموز الجمال الواعي شهرة. وقد عملت علامات تجارية كثيرة مثل "ماونت لاي" Mount Lai و"سكين جيم" Skin Gym على تحديث هذه الأدوات بتصميمات مذهلة مصنوعة من اليشم والكوارتز الوردي. تمتد فوائد هذه التقنية المميزة للتدليك إلى ما هو أبعد من العناية بالبشرة، يمكن أن تساعد "غوا شا" في تقليل التوتر وتحسين الصحة العامة من خلال إعادة الاتصال بجسمك. _Herbivore_Botanicals أداة "غوا شا" من Herbivore Botanicals : مصنوعة من الكوارتز الوردي، لا تعمل هذه الأداة على تعزيز مرونة الجلد فحسب، بل إنها تعزز أيضا حب الذات من خلال لونها الوردي المهدئ. حجر "غوا شا" من Skin Gym Sculpty Heart: يسمح التصميم على شكل قلب بتحديد دقيق على طول عظام الخد وخط الفك والجبهة. Skin Gym Sculpty Heart حجر "غوا شا" من Mount Lai: حجر "غوا شا" من Mount Lai تشتهر أدوات "غوا شا" من Mount Lai بتصميمها المريح، وهي متوفرة باللون اليشم والجمشت والسبج الأسود لتناسب الطاقات المختلفة واحتياجات البشرة. حجر Wildling Empress حجر Wildling Empress: مصنوع من حجر بيان، صُممت أداة "غوا شا" الفاخرة هذه بحواف دقيقة لرفع وتقوية البشرة مع تقليل الانتفاخات. ولتضمني استخداما واعيا وسليما لحجر "غوا شا" على بشرتك، ابدئي ببشرة نظيفة، وضعي زيت الوجه أو المصل لتمرير الحجر بسلاسة. أمسكي الحجر بزاوية 15 درجة، ودلكيه برفق للأعلى وللخارج. ركزي على مناطق مثل خط الفك والخدين والجبهة، وكرري كل حركة من 5 إلى 10 مرات. توقفي بين التمريرات لأخذ أنفاس عميقة، وهو ما يسمح للتمرين بتهدئة بشرتك وعقلك. بكرات اليشم Jade Roller توفر بكرات اليشم، التي غالبا ما تقترن بالأمصال أو الزيـوت، تأثيرا مـبـــردا ومهـــدئا. بالنــســبـــة للنساء اللواتي يبــحثــن عن المنـــتـــجــــات المبــــتـــكـــــرة، تـــــقـــــدم Solaris Laboratories NY بــكــــــرات الــيـــــشـــــم المـــهـــتــــــزة التـــي تجمع بين التقنيات القديمة والتكنولوجيا الحديثة، بينما تحاكي بكرة الوجه Carat من ReFa تقنيات التدليك الاحترافية لتجربة تشبه المنتجعات الصحية. تحول هذه الأدوات العناية بالبشرة إلى ممارسة تأملية، وهو ما يساعدك على إعادة الاتصال بعقلك وجسدك من خلال حركات بطيئة وسلسة. بكرات اليشم هي أدوات بسيطة، ولكنها فعالة لإزالة الانتفاخات وتعزيز امتصاص المنتج. يساعد الإحساس المنعش لليشم على شد الجلد وتقليل الالتهابات، وهو ما يجعله طقوسا صباحية مثالية لإيقاظ بشرتك. بكرة الوجه لإزالة الانتفاخات من "ماونت لاي" Mount Lai: Mount_Lai_De-Puffing_Jade_Facial_Roller بكرة ذات طرفين مع جانب أكبر للخدود وآخر أصغر للمناطق الحساسة مثل أسفل العين. بكرة "كريو" Cryo من" بيوتي بايو"BeautyBio: مصنوعة من الفولاذ المقاوم للصدأ، تعمل هذه الأداة على مضاعفة تأثير التبريد على البشرة للحصول على فوائد مضادة للالتهابات بشكل أفضل. بكرة "كريو" Cryo من" بيوتي بايو"BeautyBio بكرة الفولاذ المقاوم للصدأ من "ساشو" Sacheu: لمسة حديثة على أسطوانة اليشم، هذا الخيار المصنوع من الفولاذ المقاوم للصدأ مضاد للبكتيريا ومثالي للبشرة الحساسة أو المعرضة لحب الشباب. بكرة الفولاذ المقاوم للصدأ من "ساشو" Sacheu بكرة الكوارتز الوردي من "أنجيلا كاليا" Angela Caglia: الكوارتز الوردي، المعروف بطاقته المهدئة، يجعل هذه البكرة مثالية للاستخدام في المساء للاسترخاء وإزالة التوتر. بكرة الكوارتز الوردي من "أنجيلا كاليا" Angela Caglia ولاستخدام بكرة اليشم بأسلوب واعٍ وسليم، بعد التنظيف وتطبيق المصل المرطب مثل حمض الهيالورونيك Hyaluronic Acid 2% + B5 من The Ordinary، مرري البكرة للأعلى وللخارج بضربات لطيفة. ثم ابدئي بالضغط الخفيف لتشجيع التصريف اللمفاوي من دون شد الجلد، وأخيرا ضعي البكرة في الثلاجة للحصول على دفعة إضافية من البرودة أثناء الاستخدام. ومن خبرتي في استخدام حجر "غوا شا" وبكرة اليشم، سأقدم لك بعض النصائح حول طقوس استخدامهما التي قد تمنحك شعورا مضاعفا من الهدوء، وتساعدك على تحويل روتين العناية بالبشرة إلى تجربة تأملية، إلى جانب فوائد إضافية لبشرتك: أضيفي العلاج الحراري: لطقوس المساء، ابدئي بتدفئة حجر "غوا شا" قليلا تحت الماء الساخن، ثم امزجيه مع بلسم مغذٍّ مثل Triple-Oil Balm من Sisley للحصول على تدليك فاخر. Triple-Oil Balm من Sisley استخدميها مع أقنعة الوجه: استخدمي بكرة اليشم أو حجر غوا شا فوق قناع الوجه المرطب مثل قناع المطاط Cryo من لتعزيز الامتصاص والترطيب. قناع المطاط Cryo ركزي على الرقبة والكتفين: لا تقصري استخدام الأدوات على وجهك فقط، بل استخدميها على رقبتك وكتفيك لتخفيف التوتر بعد يوم طويل. HYDRA BEAUTY ESSENCE MIST من CHANEL استخدميها مع بخاخات الوجه: حافظي على بشرتك ندية من خلال رشها برذاذ HYDRA BEAUTY ESSENCE MIST من CHANEL أو Skin Caviar The Mist من La Prairie قبل استخدام هذه الأدوات. La Prairie الرذاذ المرطب Hydrating Mist رذاذ الوجه أكثر من مجرد تعزيز للترطيب، بل هو لحظة من الانتعاش لبشرتك وروحك. رذاذ Beauty Elixir مــــــــن Caudalie مـــــــــــــن مستحضراتي المفضلة بفضل مزيجه المنعش من العنب والنعناع وإكليل الجبل، والذي يعمل على إنعاش البشرة والحواس على الفور. وأيضا زذاذ The Revitalizing Mist من La Mer، فهو يمنح البشرة الانتعاش الفوري، ويعمل على تنشيط البشرة بفضل النباتات البحرية ومستحضر Miracle Broth الذي يعمل على تجديد الخلايا. ومن المستحضرات التي تعشقها أغلبية النساء بخاخ الوجه المرطب Hydrating Face Mist من DR. BARBARA STURM، فهو يوفر دفعة منعشة من النضارة والتوهج بفضل تركيبته الغنية من جزيئات حمض الهيالورونيك ذات الوزن المنخفض والعالي التي توفر جرعة ترطيب قوية، بينما تساعد عشبة "البقلة" Purslane، وهي قوة مضادة للشيخوخة، على تهدئة البشرة وتقليل علامات التهيج المرئية. كما تعمل المستخلصات المزيلة للسموم من الليمون والصبار والبروكلي على تنشيط البشرة وتهدئتها. بينما يعمل المكون النشط من الصبار الشائك، الغني بفيتامين E والمليء بمضادات الأكسدة، على تهدئة البشرة المجهدة والحساسة. Beauty Elixir مــــــــن Caudalie زذاذ The Revitalizing Mist من La Mer Mindful Layers Oils, Serums & Balms يمكن أن يؤدي وضع طبقات من منتجات العناية بالبشرة بأسلوب واعٍ، إلى تحويل الروتين المتسرع إلى طقوس للعناية. ابدئي بلحظات من الهدوء، وطبقي كمادات دافئة باستخدام منشفة مبللة بالزيوت الأساسية أو منظف الوجه SUBLIMAGE GEL-TO-OIL CLEANSER من CHANEL الذي يمنح بشرتك لحظة من الاسترخاء بملمس ناعم ومدهش، ينبعث منها إحساس بالراحة والرفاهية. ثم طبقي زيت التجديد للوجه The Renewal Oil من La Mer، ليمنحك بشرة صحية ومتوهجة وشابة، ويهدئ وينعم الخطوط والتجاعيد، كما تساعد قوة مضادات الأكسدة في الحماية من العوامل البيئية المسببة للتوتر، والتي يمكن أن تؤدي إلى ظهور علامات الشيخوخة المرئية. ثم استخدمي مرطبا غنيا مثل Augustinus Bader's The Rich Cream، المعروف بتقنية TFC8 المبتكرة التي تدعم تجديد الخلايا وتمنح البشرة ترطيبا مكثفا. SUBLIMAGE GEL-TO-OIL CLEANSER من CHANEL ومن الخطوات التي تزيد إحساسك بالرفاهية والاسترخاء، العناية ببشرتك بالروائح العطرية، وذلك بتطبيق المنتجات التي تجمع بين العناية بالبشرة والعلاج بالروائح العطرية. جربي زيت الوجه Pro-Collagen Rose من Elemis، برائحته الوردية المهدئة، وC.E.O Glow Vitamin C and Tumeric Face Oil من Sunday Riley، فهو يحتوي على فيتامين سي والكركم لإضفاء التوهج والحيوية الفورية والدفاع المضاد للأكسدة. كما يوفر C.E.O. Glow مستخلصات غنية بالمغذيات ومعصورة على البارد لبشرتك، وهو ما يجعل بشرتك تبدو أكثر إشراقا وتغذية. Pro-Collagen Rose من Elemis احتضني الجمال ليس فقط كروتين، بل كرحلة واعية نحو رعاية الذات وحبها. إن روتينات الجمال الواعية هذه هي أكثر من مجرد عناية بالبشرة، فهي دعوة إلى التوقف والتأمل ورعاية أنفسنا، واحتفال بالارتباط بين الجسد والعقل. وسواء كان الانزلاق المهدئ لبكرة اليشم، أو التدليك بحجر غوا شا، أو الرذاذ المنعش المرطب، أو العناية بالروائح العطرية، فإن كل من هذه الطقوس تصبح خطوة من خطوات العناية بالبشرة، وفعلا من أفعال حب الذات.