logo
صناعة التوت

صناعة التوت

عكاظمنذ يوم واحد
تقع مقاطعة نغ في ولاية نوجيانغ ليسو ذاتية الحكم شمال غرب مقاطعة يوننان الصينية. وبفضل مواردها ومزاياها المناخية، نجحت المنطقة في تطوير صناعة واسعة النطاق للتوت الأزرق المتأخر النضج في المرتفعات. وفي الصورة عاملة تقطف ثماراً من التوت في المقاطعة. (إيكونومي دايلي الصينية).
أخبار ذات صلة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الصين تسعى لتخفيف قيود تصدير رقائق الذكاء الاصطناعي قبل قمة محتملة بين ترامب وشي
الصين تسعى لتخفيف قيود تصدير رقائق الذكاء الاصطناعي قبل قمة محتملة بين ترامب وشي

مباشر

timeمنذ 4 ساعات

  • مباشر

الصين تسعى لتخفيف قيود تصدير رقائق الذكاء الاصطناعي قبل قمة محتملة بين ترامب وشي

مباشر: تسعى الصين إلى دفع الولايات المتحدة لتخفيف قيود تصدير الرقائق الأساسية للذكاء الاصطناعي، كجزء من اتفاقية تجارية قبل قمة محتملة بين الرئيسين دونالد ترامب وشي جين بينغ، وفق ما كشفت صحيفة فاينانشال تايمز يوم الأحد. وأفادت الصحيفة، نقلاً عن مصادر مطلعة لم تسمّها، بأن مسؤولين صينيين أبلغوا خبراء في واشنطن أن بكين تريد من إدارة ترامب تخفيف قيود تصدير رقائق الذاكرة عالية النطاق الترددي. وتحظى رقائق "إتش بي إم"، التي تساعد على أداء مهام الذكاء الاصطناعي كثيفة البيانات بسرعة، بمتابعة دقيقة من المستثمرين، نظراً لاستخدامها إلى جانب معالجات الرسوميات الخاصة بالذكاء الاصطناعي، وخاصة معالجات شركة إنفيديا. وأضافت فاينانشال تايمز أن الصين تشعر بالقلق لأن القيود الأميركية على "إتش بي إم" تعوق قدرة الشركات الصينية مثل هواوي على تطوير رقائق الذكاء الاصطناعي الخاصة بها. وقد كبحت الإدارات الأميركية المتعاقبة صادرات الرقائق المتقدمة إلى الصين، في محاولة لعرقلة تطوير بكين في مجال الذكاء الاصطناعي والدفاع. وعلى الرغم من أن هذه القيود أثّرت على قدرة الشركات الأميركية على تلبية الطلب المتزايد من الصين، إحدى أكبر أسواق أشباه الموصلات في العالم، فإنها لا تزال تمثل مصدراً مهماً للدخل لشركات تصنيع الرقائق الأميركية. وفي سياق متصل، بدأت وزارة التجارة الأميركية إصدار تراخيص لشركة إنفيديا لتصدير رقائق "H20" إلى الصين، وهو ما يزيل عقبة كبيرة أمام وصول الشركة الرائدة في مجال الذكاء الاصطناعي إلى سوق رئيسية، وفق ما أفادت وكالة رويترز نقلاً عن مسؤول أمريكي. ورفعت الولايات المتحدة الشهر الماضي الحظر الذي فُرض في أبريل على بيع رقاقة "إتش 20" إلى الصين، بعد تبادل رسوم جمركية بين البلدين، بدأه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وبلغ حد الحرب التجارية. وكانت شركة إنفيديا قد صممت المعالج الدقيق خصيصاً للسوق الصينية، امتثالاً لضوابط تصدير رقائق الذكاء الاصطناعي في عهد الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن. للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا

نسخة جديدة من «تيك توك» مستقلة بالكامل للسوق الأميركية
نسخة جديدة من «تيك توك» مستقلة بالكامل للسوق الأميركية

الشرق الأوسط

timeمنذ 5 ساعات

  • الشرق الأوسط

نسخة جديدة من «تيك توك» مستقلة بالكامل للسوق الأميركية

تستعد منصة «تيك توك» لتنفيذ أضخم عملية انقسام شهدتها صناعة وسائل التواصل الاجتماعي منذ نشأتها. فبعد أشهر من الضغوط والتهديدات في ظل مخاوف من احتمال وصول السلطات الصينية إلى بيانات المستخدمين الأميركيين، سربت وسائل إعلامية موثوق فيها خبر يفيد بوجود مشروع نسخة جديدة ومستقلة بالكامل للسوق الأميركية. المشروع الذي أطلق عليه مؤقتاً اسم «M2» سيكون شبيهاً بنظيره الصيني «دوين»، وقد يرى النور في بداية سبتمبر (أيلول) 2025. قضية سيادة رقمية... مشروع «التيك توك الأميركي» جاء بعد أشهر طويلة من المواجهة بين المنصّة الصينية والإدارة الأميركية. وللتذكير إشكالية «السيادة الرقمية» التي تطرحها «تيك توك» بدأت في أروقة الكونغرس الأميركي عام 2024 مع الرئيس السابق بايدن، ثم تواصلت في 2025 مع الرئيس ترمب، حين أقرّ المشرّعون الأميركيون قانوناً فيدرالياً صارماً يُلزم «بايت دانس»، الشركة الصينية المالكة لـ«التيك توك» بالاختيار بين أمرين: إما بيع حصّتها في «تيك توك» لمستثمرين أميركيين، وإما أن تواجه حظراً شاملاً في أكبر الأسواق الرقمية عالمياً. الدافع وراء هذا القانون يتجاوز المخاوف الأمنية التقليدية ليصل إلى جوهر مفهوم «الأمن القومي الرقمي»، وبمعنى آخر قضية سيادة رقمية. أصدرت وزارة الأمن الداخلي الأميركية تقريراً سرياً جزئياً يكشف عن «مخاطر استراتيجية حقيقية» من احتمالية استخدام البيانات الشخصية لـ170 مليون أميركي في عمليات تأثير أو تجسس، ولذا فإن المسألة بالنسبة للأميركيين ليست مجرد تجسيد لنزاع تجاري بين شركات كبرى فحسب، بل معركة حقيقية لتحديد من سيسيطر على مستقبل التواصل الرقمي العالمي. أهمية السوق الأميركية وبالفعل السوق الأميركية ليست مجرد رقم في دفاتر مجموعة «بايت دانس» المالكة لـ«تيك توك»، بل هي قلبها النابض، حيث إن الأرقام تتحدث بوضوح صارخ: 170 مليون مستخدم أميركي يُمثلون محرك إيرادات يضخ 12.3 مليار دولار سنوياً في خزائن الشركة الصينية، أي ما يعادل 68 في المائة من إجمالي الإيرادات العالمية. لكن القيمة الحقيقية تتجاوز الأرقام المالية المباشرة. المستخدم الأميركي، بحسب دراسة داخلية حصلت عليها صحيفة «وول ستريت جورنال»، يقضي متوسط 107 دقائق يومياً على المنصة، وهو رقم قياسي يفوق أي دولة أخرى. هذا الوقت الثمين يترجم إلى 47 مليار مشاهدة شهرياً للإعلانات، مما يجعل كل مستخدم أميركي يُدر على المنصة متوسط 73 دولاراً سنوياً، مقارنة بـ31 دولاراً للمستخدم الأوروبي و12 دولاراً للآسيوي. الشركات الأميركية أيضاً تعتمد بشكل كبير على «تيك توك» كأنه قناة تسويقية أساسية. وهو ما جعل الرئيس دونالد ترمب، بالرغم من تهديداته المتواصلة، يؤجل تنفيذ قانون حظر المنّصة ثلاث مرات متتالية. وللعلم، دراسة حديثة للغرفة التجارية الأميركية كشفت أن 58 في المائة من الشركات الصغيرة والمتوسطة حققت نمواً في المبيعات بنسبة تزيد على 40 في المائة بفضل حملاتها على المنصة الصينية. مليارات الدولارات وتحديات تقنية جبارة في ظل هذه المعطيات ولتفادي الحظر، تم الاتفاق على إطلاق مشروع «M2» أو «التيك التوك الأميركي» الجديد الذي سيكون مختلفاً جوهرياً عن النسخة العالمية. الانطلاقة حسب قناة «سي إن إن»، ووكالة «رويترز» ستكون بحلول سبتمبر 2025 مع فترة انتقالية للمستخدمين حتى مارس (آذار) 2026، قبل سحب النسخة القديمة تدريجياً. الأخبار تتحدث عن «أعقد» عملية هندسية برمجية في تاريخ وسائل التواصل الاجتماعي؛ إذ إن المهمة تتطلب إعادة بناء كامل لكل شيء: من الخوادم والبنية التحتية إلى الخوارزميات ونماذج الذكاء الاصطناعي. وكشفت مصادر قريبة من المشروع أن التكلفة المقدرة تتجاوز 4.7 مليار دولار، وتشمل إنشاء 12 مركز بيانات جديداً موزعاً على الأراضي الأميركية، وتوظيف 15 ألف مطور ومهندس، ونقل أكثر من 2.3 تريليون فيديو إلى الخوادم الجديدة. التحدي الأكبر يكمن في إعادة بناء الخوارزمية السحرية التي جعلت «تيك توك» ظاهرة عالمية. وهذه الخوارزمية، التي طورتها عقول صينية على مدى سنوات، ستحتاج إلى إعادة تدريب كامل باستخدام بيانات المستخدمين الأميركيين فقط، مما قد يؤثر على دقة التوصيات في البداية. بكين ترفض التنازل عن «الجوهرة التقنية» الحكومة الصينية لم تقف مكتوفة الأيدي أمام هذا التطور؛ إذ أصدرت وزارة التجارة الصينية بياناً رسمياً تصف فيه خوارزمية «تيك توك» بأنها «تقنية حساسة ذات أهمية استراتيجية وطنية»، لا يجوز تصديرها أو مشاركتها مع جهات أجنبية. وهذا الموقف الصيني الصلب يضع «بايت دانس» في موقف حرج للغاية. فالشركة مُطالبة قانونياً من الجانب الأميركي بالتخلي عن سيطرتها، بينما تمنعها السلطات الصينية من تسليم أهم أصولها التقنية. فرصة للمنافسين... في هذه الأثناء، شركات التكنولوجيا الأميركية الكبرى ترى في هذا الانقسام فرصة ذهبية لا تُفوت. فشركة «ميتا» أعلنت عن استثمار إضافي بقيمة 3 مليارات دولار في تطوير «إنستغرام ريلز»، بينما ضاعفت «غوغل» ميزانيتها التسويقية لـ«يوتيوب شورتس». و«سناب تشات» تُطلق حملة واسعة لجذب المبدعين من «تيك توك» بعروض مالية مُغرية تصل إلى مليون دولار للنجوم الكبار. وهذا إضافة إلى منصة «إكس» التي تُعيد تدريجياً تطوير ميزة الفيديوهات القصيرة للاستفادة من الفوضى المتوقعة. سيناريوهات المستقبل... نجاح أم كارثة؟ السيناريو الأفضل يتضمن نجاح «التيك التوك الأميركي» في الحفاظ على جاذبيته وحصته السوقية، ما قد يُشجع دولاً أخرى على تطبيق نماذج مماثلة، مثل الدول الأوروبية والهند. أما السيناريو الأسوأ فقد يشهد فشل الخوارزمية الجديدة في منافسة «إنستغرام ريلز» و«يوتيوب شورتس»، ما يؤدي إلى نزوح جماعي للمستخدمين والمبدعين، وانهيار القيمة السوقية للمنصّة. جمعية صناع المحتوى الأميركية قدرت الخسائر المالية المحتملة بـ2.1 مليار دولار سنوياً في حالة فشل المشروع وانهيار العقود الإعلانية، وبالأخص عند صناع المحتوى الأميركيين، ولذا فقد بدأ بعضهم يطالب بضمانات قانونية وتعويضات في حالة تراجع إيراداتهم.

الصين تريد من أميركا تخفيف ضوابط تصدير شرائح الذكاء الاصطناعي
الصين تريد من أميركا تخفيف ضوابط تصدير شرائح الذكاء الاصطناعي

العربية

timeمنذ 5 ساعات

  • العربية

الصين تريد من أميركا تخفيف ضوابط تصدير شرائح الذكاء الاصطناعي

ذكرت صحيفة "فاينانشال تايمز"، يوم الأحد، أن الصين تريد من أميركا تخفيف ضوابط تصدير الرقائق الأساسية للذكاء الاصطناعي، كجزء من اتفاقية تجارية قبل قمة محتملة بين الرئيسين دونالد ترامب وشي جين بينغ. وأفادت الصحيفة نقلاً عن مصادر مطلعة لم تُسمّها أن مسؤولين صينيين أبلغوا خبراء في واشنطن أن بكين تريد من إدارة ترامب تخفيف قيود التصدير على رقائق الذاكرة عالية النطاق الترددي. وتُراقب رقاقات HBM، التي تُساعد على أداء مهام الذكاء الاصطناعي كثيفة البيانات بسرعة، عن كثب من قِبَل المستثمرين نظرًا لاستخدامها إلى جانب معالجات الرسومات الخاصة بالذكاء الاصطناعي، وخاصةً NVDA.O من شركة إنفيديا. وأضافت فاينانشال تايمز أن الصين تشعر بالقلق لأن ضوابط HBM الأميركية تُعيق قدرة الشركات الصينية مثل "هواوي" على تطوير رقائق الذكاء الاصطناعي الخاصة بها. وقد قيدت الإدارات الأميركية المتعاقبة صادرات الرقاقات المتقدمة إلى الصين، سعياً منها لعرقلة تطوير بكين في مجال الذكاء الاصطناعي والدفاع. ورغم أن هذا أثر على قدرة الشركات الأميركية على تلبية الطلب المتزايد من الصين، إحدى أكبر أسواق أشباه الموصلات في العالم، فإنه لا يزال يشكل محركا مهما للإيرادات بالنسبة لصانعي الرقائق الأميركيين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store