
الأخبار العالمية : روسيا تحبط هجوما أوكرانيا بطائرة مسيرة على محطة "سمولينسك" النووية
نافذة على العالم - أعلن جهاز الأمن الفيدرالي الروسي، اليوم /الأحد/، أن القوات الروسية أحبطت هجوما بطائرة مسيرة أوكرانية استهدف محطة "سمولينسك" للطاقة النووية.
وذكر المكتب الصحفي للجهاز، في بيان نقلته وكالة أنباء "تاس" الروسية، أن أنظمة الحرب الإلكترونية التابعة للجيش الروسي اعترضت في وقت سابق من اليوم طائرة أوكرانية هجومية من طراز "سبيس" فوق المحطة.
وأضاف البيان أن القوات الأوكرانية تواصل ما وصفه بـ"الاستفزازات" من خلال شن هجمات بطائرات بدون طيار على منشآت الطاقة النووية الروسية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ 4 ساعات
- بوابة الأهرام
وسط استمرار التصعيد المتبادل.. وزراء دفاع الناتو يبحثون الضمانات الأمنية لأوكرانيا
فيما تزداد المؤشرات على عقد لقاء مباشر بين الرئيسين الروسى فلاديمير بوتين والأوكرانى فولوديمير زيلينسكى، شهدت جبهات القتال تصعيدًا ميدانيًا متبادلًا، بالتزامن مع تحركات أمريكية وأوروبية تهدف إلى الدفع نحو تسوية سياسية تضع حدًا للحرب المستمرة منذ أكثر من عامين ونصف. ونقلت شبكة «سكاى نيوز» عن مسئول أوروبى رفيع، لم يذكر اسمه، أن اجتماعًا ثنائيًا قد يعقد قبل نهاية الشهر الجارى، مشيرًا إلى أن عدة مدن أوروبية ودولية طرحت كمقار لاستضافة اللقاء، من بينها جنيف وفيينا وروما وبودابست والدوحة. وتعتبر جنيف الخيار الأكثر ترجيحًا، بينما ترفض كييف عقد اللقاء فى العاصمة المجرية، فيما تتحفظ موسكو على روما والفاتيكان. فى غضون ذلك، أبدت عدة دول استعدادها للوساطة، حيث أعلنت بيلاروس وسويسرا إمكانية استضافة القمة المحتملة، بينما شدد وزراء دفاع حلف شمال الأطلنطى (الناتو)، خلال اجتماع افتراضى عبر «الفيديو» لبحث الضمانات الأمنية لأوكرانيا، على ضرورة أن يكون السلام «عادلاً ومستدامًا»، ويضمن مصالح أوكرانيا وأمن أوروبا. وأعرب توماس رويفكامب، رئيس لجنة الدفاع بالبرلمان الألمانى «بوندستاج»، فى مقابلة إذاعية أمس، عن توقعه بأنه سوف يتم إرسال جنود من بلاده لحفظ السلام حال التوصل لوقف دائم لإطلاق النار بين روسيا وأوكرانيا. من جانبه، حذر وزير الخارجية الروسى سيرجى لافروف من أن بحث أى ضمانات أمنية غربية لأوكرانيا من دون إشراك روسيا يمثّل «طريقا إلى المجهول». وكان الرئيس الأمريكى دونالد ترامب قد أكد أن بوتين وزيلينسكى «فى طور الإعداد للاجتماع»، لكنه شدد على أنه يفضل أن يتم اللقاء بدونه، بعدما كان قد روج سابقًا لفكرة قمة ثلاثية تجمع القادة الثلاثة. وقال ترامب، فى مقابلة إذاعية: «القتل يجب أن يتوقف، وأعتقد أنه من الأفضل أن يلتقيا بشكل مباشر، وإذا لزم الأمر سأشارك». ميدانيًا، أعلنت وزارة الدفاع الروسية، صباح أمس، أن قواتها المسلحة تمكنت من السيطرة على 3 بلدات جديدة فى شرق أوكرانيا. كما أعلنت أن أنظمة دفاعها الجوى أسقطت 42 طائرة مسيرة أوكرانية فوق عدة مقاطعات خلال الليل، بينها فورونيج وتامبوف وكورسك وروستوف. فى الوقت الذى أعلنت فيه وكالة أنباء «تاس» عن إحباط محاولة قامت بها مجموعة تخريب واستطلاع أوكرانية لاقتحام شبه جزيرة القرم على متن قوارب. وفى المقابل، أكد مسئولون أوكرانيون أن هجومًا روسيًا بطائرات مسيرة أدى إلى اندلاع حريق فى منشأة للوقود والطاقة فى أوديسا، إضافة إلى أضرار بمنازل المدنيين فى الجنوب. كما أسفر قصف روسى فى خيرسون ودنيبروبتروفسك عن مقتل مدنيين اثنين.


الوفد
منذ 2 أيام
- الوفد
أهم تصريحات المشاركين في اجتماع ترامب مع زيلينسكي والأوروبيين
عقد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اجتماعًا متعدد الأطراف في البيت الأبيض يوم أمس الإثنين لمناقشة حل النزاع الأوكراني، وشارك في المحادثات فلاديمير زيلينسكي، وقادة المملكة المتحدة، وألمانيا، وإيطاليا، وفرنسا، وفنلندا، بالإضافة إلى رئيسي المفوضية الأوروبية وحلف شمال الأطلسي (الناتو). وبحسب وكالة الأنباء الروسية "تاس"، استضاف البيت الأبيض هذا العدد الكبير من القادة الأوروبيين لأول مرة في التاريخ، وسبق هذا الحدث متعدد الأطراف اجتماع وجهًا لوجه بين ترامب وزيلينسكي، استمر قرابة الساعة. علاوةً على ذلك، اتصل ترامب بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين لإطلاعه على نتائج المحادثات، واستمرت المحادثة قرابة 40 دقيقة، وأعربا عن تأييدهما لمواصلة المحادثات المباشرة بين موسكو وكييف، وناقشا إمكان رفع مستواها، وفقًا لما ذكره مساعد الكرملين يوري أوشاكوف. جمعت وكالة تاس أهم التصريحات التي أدلى بها المشاركون في اجتماع البيت الأبيض. موقف ترامب: صرح ترامب عقب محادثات البيت الأبيض بأنه بدأ الترتيبات للقاء بين بوتين وزيلينسكي "في مكان سيُحدد لاحقًا". وأضاف، أن من المفترض أن يلي هذا اللقاء محادثات ثلاثية تضم الولايات المتحدة وروسيا وأوكرانيا. كما كتب ترامب على منصة "تروث سوشيال": "ناقشنا خلال الاجتماع الضمانات الأمنية لأوكرانيا، التي ستقدمها مختلف الدول الأوروبية، بالتنسيق مع الولايات المتحدة الأمريكية". وتابع: "ينسق نائب الرئيس جيه دي فانس، ووزير الخارجية ماركو روبيو، والمبعوث الخاص ستيف ويتكوف مع روسيا وأوكرانيا". وأعرب ترامب قبل المحادثات، عن ثقته بإمكان عقد اجتماع ثلاثي بينه وبين بوتين وزيلينسكي، وفي اجتماعه مع القادة الأوروبيين وزيلينسكي، قال إن الأمر مسألة وقت لا أكثر. ترامب: العمل على اتفاق سلام لا يتطلب وقف إطلاق النار: وقال الرئيس الأمريكي أنه واثق من سعي روسيا لحل النزاع، مؤكدًا أنه بعد محادثاته مع زيلينسكي أن خطر استمرار العدوان الروسي على أوكرانيا مُبالغ فيه. كما أشار ترامب إلى أن العمل على اتفاق سلام لا يتطلب وقف إطلاق النار. وأشار الزعيم الأمريكي إلى أن روسيا وأوكرانيا يجب أن يناقشا وجود تبادل محتمل للأراضي لتسوية الأزمة. وتوقع ترامب أن يتضح "خلال أسبوع أو أسبوعين" ما إذا كان من الممكن حل الصراع في أوكرانيا. تصريحات زيلينسكي في لقائه مع ترامب والقادة الأوروبيون: فيما صرح زيلينسكي بعد محادثاته مع ترامب بأنه مستعد لعقد اجتماع ثنائي مع الرئيس الروسي. وقال في إفادة صحفية: "أكدتُ، وأيدني جميع القادة، أننا مستعدون لعقد اجتماع ثنائي مع بوتين"، مضيفًا أنه يتوقع عقد اجتماع ثلاثي مع ترامب بعد ذلك، وأنه لم يُحدد موعدٌ بعد للقاء بوتين. وقال زيلينسكي أيضًا إنه يرغب في مناقشة "قضية الأراضي" في اجتماع ثنائي محتمل مع بوتين، مضيفًا أنه لا يصر على وقف إطلاق النار كشرط لمزيد من المفاوضات. وزعم زيلينسكي أن جميع القضايا الحساسة، تلك المتعلقة بالأراضي وأشياء أخرى، سيتم مناقشتها في اجتماع ثلاثي بين أوكرانيا والولايات المتحدة وروسيا. علاوة على ذلك، أضاف زيلينسكي أنه من المتوقع وضع الضمانات الأمنية لأوكرانيا وتوقيعها خلال 7-10 أيام، وحسب قوله، تتضمن هذه الضمانات ثلاثة جوانب، تتعلق بأسلحة الجيش الأوكراني، والالتزامات الحليفة، وتطوير صناعة الدفاع الأوكرانية. وأضاف، أنه من السابق لأوانه الحديث عن تفاصيل الضمانات الأمنية وما إذا كانت ستشمل نشر قوات أجنبية في أوكرانيا. بعد محادثات البيت الأبيض، اقترحت كييف شراء أسلحة من الولايات المتحدة بقيمة 90 مليار دولار، تشمل طائرات وأنظمة دفاع جوي. وأوضح زيلينسكي أن حزمة الأسلحة الأمريكية ستُشير إلى "البند الثاني من الضمانات". زيلينسكي: إجراء انتخابات في أوكرانيا لن يتم إلا بعد انتهاء الأعمال العدائية: وفي اجتماعه الثنائي مع ترامب، قال زيلينسكي (الذي انتهت ولايته الرئاسية في 20 مايو 2024) إنه منفتح على إجراء انتخابات في أوكرانيا، ولكن فقط بعد انتهاء الأعمال العدائية. القادة الأوروبيون ورئيس حلف شمال الأطلسي: رحّب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بفكرة عقد اجتماع ثلاثي بين قادة روسيا والولايات المتحدة وأوكرانيا. ومع ذلك، يرى ماكرون ضرورة عقد اجتماع رباعي يضم أوروبا. فرنسا..إمكان تشديد العقوبات على روسيا: صرح ماكرون بأن اجتماع البيت الأبيض ناقش إمكان تشديد العقوبات على روسيا، مشيرًا إلى أن القادة الأوروبيين وترامب يتوقعون ترتيب اتصال مباشر بين بوتين وزيلينسكي خلال الأيام أو الأسابيع المقبلة. ووفقًا لماكرون، سيتم تحديد مكان الاجتماع اليوم 19 أغسطس، ولكن بحسب ماكرون، فإن المشاركين في الاجتماع لم يتطرقوا إلى القضايا المتعلقة بالأراضي، لأن التركيز كان على الضمانات الأمنية. قال ماكرون إن إعلان الولايات المتحدة عن "التزامها الواضح" بالمشاركة في تقديم ضمانات أمنية لأوكرانيا يُمثل "تقدمًا مهمًا". وفي معرض حديثه عن الضمانات، أعرب الرئيس الفرنسي عن رأيه بأن أوكرانيا ستحتاج إلى الحفاظ على جيش قوامه مئات الآلاف من الجنود، بينما يقوم حلفاء كييف بتدريبه وتوفير المعدات له وتمويله على مدى فترة زمنية طويلة. ألمانيا تؤكد ضرورة وقف إطلاق النار قبل بدء المحادثات: على عكس ترامب، أكد المستشار الألماني فريدريش ميرز على ضرورة ضمان وقف إطلاق النار في أوكرانيا قبل بدء المرحلة التالية من محادثات السلام، كما يرى ميرز ضرورة الضغط على روسيا. الأمين العام لحلف شمال الأطلسي يوافق على ضم أوكرانيا والولايات المتحدة ترفض: فيما صرح الأمين العام لحلف شمال الأطلسي، مارك روته، لقناة فوكس نيوز بعد محادثات البيت الأبيض أن المناقشات بشأن أوكرانيا ستستمر عبر الإنترنت. وأشار روته إلى أنه على الرغم من وجود مسار لا رجعة فيه لانضمام أوكرانيا إلى حلف شمال الأطلسي، إلا أن الأمر غير مطروح حاليًا بسبب معارضة الولايات المتحدة ودول أخرى لعضوية أوكرانيا. أمين عام الناتو: إمدادات الأسلحة الأمريكية لأوكرانيا ستستمر وسنتحمل تكلفتها: كما صرّح أمين عام الناتو، بأن التنازلات الإقليمية لم تُناقش خلال الاجتماع، مؤكدًا أن إمدادات الأسلحة الأمريكية لأوكرانيا ستستمر، وأن "شركاء الناتو في أوروبا" سيتحملون تكلفتها. بريطانيا تثق في قدرة الدول الأوروبية وواشنطن لتحقيق أمن اوكرانيا: أعرب رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر خلال الاجتماع عن ثقته بقدرة الدول الأوروبية والولايات المتحدة على ضمان إحراز تقدم حقيقي في مسألة الضمانات الأمنية لأوكرانيا. ويرى ستارمر أن الاجتماع المحتمل بين ترامب وبوتين وزيلينسكي هو الخطوة المنطقية التالية. إيطاليا: دعت رئيسة الوزراء الإيطالية، جورجيا ميلوني، إلى الوحدة في البحث عن مخرج من الأزمة الأوكرانية، وترى أن ترامب نجح في إطلاق مرحلة جديدة من هذه الجهود. وقالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين بعد الاجتماع إن الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة سيعملان على تطوير "ضمانات أمنية قوية" لأوكرانيا. أعرب الرئيس الفنلندي ألكسندر ستوب عن رأيه بأن الأمر سيستغرق حوالي أسبوع للتوصل إلى تفاصيل الضمانات الأمنية. وسائل الإعلام الأمريكية: زيلينسكي والقادة الأوروبيون يشيدون بترامب: وفقًا لصحيفة واشنطن بوست، شكر زيلينسكي ترامب حوالي إحدى عشرة مرة خلال أربع دقائق ونصف الدقيقة التي خاطبه فيها علنًا في اجتماعات متعددة. وأشارت الصحيفة إلى أن زيلينسكي أوضح أنه تكيف مع الوضع خلال الأشهر الستة التي انقضت منذ زيارته الأخيرة للبيت الأبيض، التي انتهت "بكارثة". وتشير صحيفة واشنطن بوست إلى أن زيلينسكي لم يكن الوحيد الذي أشاد بالرئيس الأمريكي، حيث "شكر الزعماء الأوروبيون وحلف شمال الأطلسي ترامب وأثنوا عليه مرارًا وتكرارًا خلال اجتماعهم في البيت الأبيض".


الوفد
منذ 2 أيام
- الوفد
مسؤول روسي: القوات الروسية تصدت لهجوم كبير بطائرات مسيرة على فولجوجراد
قال حاكم منطقة فولجوجراد، أندريه بوتشاروف، إن الدفاعات الجوية الروسية تصدت لهجوم كبير بطائرات مسيرة من قبل القوات الأوكرانية على منطقة فولجوجراد جنوب روسيا..وفقا لوكالة الأنباء الروسية "تاس". ونقلت الخدمة الصحفية للمحافظ قوله إن "الدفاعات الجوية التابعة لوزارة الدفاع تصد هجوما كبيرا بطائرات مسيرة على منطقة فولجوجراد". وقال بوتشاروف إن سقوط حطام طائرة بدون طيار تسبب في اشتعال النيران في سقف أحد المستشفيات، ولم تقع إصابات. الجيش الأوكراني نفذ 33 هجومًا على مناطق سكنية في جمهورية دونيتسك كما نفّذ الجيش الأوكراني 33 هجومًا على مناطق سكنية في جمهورية دونيتسك الشعبية، مما أسفر عن مقتل مدني وإصابة ثلاثة آخرين، وفقًا لبيان صادر عن إدارة حكومة جمهورية دونيتسك الشعبية، المعنية بتسجيل جرائم الحرب في أوكرانيا. وجاء في بيان الإدارة: "سُجِّلت ثلاثة وثلاثون هجمة شنتها القوات المسلحة الأوكرانية، وأُبلغ عن مقتل مدني وإصابة ثلاثة آخرين، كما أُصيب ثلاثة موظفين من وزارة الطوارئ". وذكرت الوزارة أن الهجمات التي شملت 33 قذيفة ألحقت أضرارا بـ14 مبنى سكنيا وتسع منشآت للبنية التحتية المدنية وعدة سيارات. القوات الروسية قصفت مواقع انتشار وحدات الجيش الأوكراني في ميرنوجراد بالقنابل الانزلاقية وكانت وزارة الدفاع الروسية، أفادت أمس الاثنين، بأن القوات الروسية قصفت مواقع انتشار وحدات الجيش الأوكراني في ميرنوجراد وإيفانوبولي في جمهورية دونيتسك الشعبية بالقنابل الانزلاقية. ونتيجةً لعمليات استطلاعية، كشفت القوات الروسية مواقع انتشار مؤقتة لوحدات الجيش الأوكراني في مناطق قريبة من مدينتي ميرنوجراد (ديميتروف سابقًا) وإيفانوبولي في جمهورية دونيتسك الشعبية، وقررت القيادة العسكرية الروسية شن غارات جوية على مواقع الانتشار المؤقتة للعدو باستخدام قنابل جوية مزودة بوحدات توجيه وتعديل موحدة، وذلك في وقت كان فيه أكبر حشد لأفراد الجيش الأوكراني، وفقًا لبيان الوزارة. وقالت وزارة الدفاع الروسية إن ضربة مباشرة بقنبلة جوية من طراز FAB-3000 مزودة بوحدة انزلاق وتعديل موحدة دمرت موقع انتشار مؤقت للواء العمليات الخامس عشر التابع للحرس الوطني الأوكراني في ميرنوجراد. "في إيفانوبولي، أدت ضربة بعدة قنابل جوية من طراز FAB-500 مزودة بوحدات انزلاق وتعديل موحدة إلى تدمير مواقع انتشار مؤقتة لوحدات اللواء 100 للمشاة الآلية المنفصلة للجيش الأوكراني"، حسبما ذكرت الوزارة. وأضافت أن صورا حية أظهرت تدمير منشآت عسكرية للقوات الأوكرانية.