
زيادة المعاشات التقاعدية 20 ديناراً .. تُصرف أول أغسطس
وأضافت المؤسسة، في منشور لها على حسابها الرسمي في موقع التواصل الاجتماعي «إكس»، ان هذه الزيادة تشمل المتقاعدين الكويتيين بمن فيهم من يعامل معاملة الكويتي، إضافة إلى أصحاب الأنصبة وفقا لنسب استحقاقهم، مبينة أنه سيتم صرف الزيادة بشكل آلي من قبل المؤسسة دون الحاجة إلى مراجعتها.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 11 ساعات
- الأنباء
سعود الهدبة مديراً عاماً لإدارة الخدمات العامة والشؤون الإدارية في «برقان»
أعلن بنك برقان عن ترقية م.سعود الهدبة إلى منصب المدير العام لإدارة الخدمات العامة والشؤون الإدارية، في خطوة استراتيجية تؤكد التزام البنك المستمر بتنمية رأس المال البشري، وترسيخ ثقافة التقدير والترقي الوظيفي الداخلي، انسجاما مع رؤيته طويلة الأمد في تمكين الكفاءات الوطنية وتأهيل الجيل المقبل من القيادات المصرفية في الكويت. وانطلاقا من استراتيجيته التنموية الشاملة، يواصل بنك برقان تعزيز وتقدير صفوف المهنيين داخل المؤسسة ممن أظهروا تميزا في القيادة والأداء. وتجسد ترقية الهدبة إيمان البنك الراسخ بقدرات كوادره البشرية، وجهوده المتواصلة للحفاظ على مكانته كأفضل بيئة عمل في القطاع المصرفي الكويتي. وبهذه المناسبة، قال الرئيس التنفيذي لبنك برقان فاضل محمود عبدالله: «بالنيابة عن مجلس إدارة البنك والإدارة التنفيذية، أبارك للمهندس سعود الهدبة على هذه الترقية المستحقة، لاسيما أنه جسد القيم التي نعتز بها في موظفينا، وذلك بفضل قيادته المتميزة، ومعرفته التشغيلية العميقة، وولائه الراسخ للبنك. إننا لا نعتبر الاستثمار في المواهب مجرد هدف، بل هو ركيزة استراتيجية تحدد اتجاه نمونا وتعزز مكانتنا الريادية». وأضاف: «نؤمن بأن الاستثمار في الكفاءات الداخلية وتوفير مسارات واضحة للتطور الوظيفي هو أساس بناء مؤسسة مستدامة ومهيأة لمواكبة تحديات المستقبل. وتجسد ترقية الهدبة هذا التوجه بوضوح، حيث تعكس التزامنا المتواصل بصقل قياداتنا الوطنية لتكون المحرك الأساسي لتميزنا التشغيلي، وتوجهنا الذي يضع العميل في صلب اهتماماتنا، ونهجنا السباق نحو الابتكار». الجدير بالذكر أن م.سعود الهدبة انضم إلى بنك برقان في عام 2010، ونجح طوال هذه الفترة في بناء سجل حافل من الإنجازات أثناء عمله في العديد من الإدارات والوحدات داخل البنك، وقبيل ترقيته الأخيرة، كان يشغل منصب نائب المدير العام لإدارة الخدمات العامة، ولعب دورا محوريا في تطوير البنية التشغيلية وتعزيز كفاءة الخدمات المقدمة عبر مختلف الفروع والإدارات. كما تولى على مدار سنوات قيادة العديد من المبادرات الاستراتيجية في مجالات إدارة المرافق والعمليات الإدارية والمشتريات، والتي أسهمت بشكل ملموس في رفع مستوى الأداء اليومي للبنك وتعزيز كفاءته التشغيلية. وحاليا، بات الهدبة يضطلع بمسؤوليات أوسع في إدارة مهام الخدمات العامة بالبنك. وتشمل هذه المسؤوليات زيادة دمج الأطر التشغيلية الرقمية ودعم استراتيجية التحول المتطورة للبنك على مستوى البنية التحتية. تجدر الإشارة إلى أن بنك برقان، الحاصل على شهادة أفضل بيئة عمل (®Great Place to Work) حريص على تطوير موظفيه بشكل مستمر، ولديه نظام قوي يدعم المواهب في كل المستويات، ويركز بشكل خاص على اكتشاف قادة المستقبل، وتأهيلهم، وتزويدهم بالخبرات اللازمة للنجاح.


الأنباء
منذ 11 ساعات
- الأنباء
«موديز» ترفع تصنيفات «وربة» بإنجاز تاريخي.. يعكس قوته المالية ونموه المستدام
شاهين الغانم: الترقية شهادة دولية على التقدم وترسيخ مكانة البنك كمؤسسة إسلامية رائدة الحضور القوي لـ «وربة» بتقارير التصنيف العالمية يترجم التزامنا الدائم بالحوكمة الرشيدة والابتكار حقق بنك وربة إنجازا تاريخيا جديدا بحصوله على ترقية شاملة لتصنيفاته الائتمانية من وكالة التصنيف العالمية موديز لخدمات المستثمرين، في خطوة تؤكد على المكانة المتميزة للبنك في القطاع المصرفي الإقليمي والعالمي، وجاءت هذه الترقية استنادا إلى الأداء المالي القوي للبنك، وقوة قاعدة رأس المال، وتحسن مؤشرات الربحية بشكل ملحوظ، واستقرار جودة الأصول على مستويات متميزة. وتمثل هذه الترقية الشاملة اعترافا دوليا بالتقدم الاستراتيجي الذي حققه بنك وربة في الفترة الأخيرة، الأمر الذي يضعه اليوم في مصاف البنوك الرائدة إقليميا وعالميا، إذ شملت الترقيات ترقية تصنيف الودائع من Baa2 إلى Baa1، ترقية التقييم الائتماني الأساسي (BCA) من ba3 إلى ba2. كما تمت ترقية التقييم الائتماني الأساسي المعدل للبنك إلى ba2، وكذلك رفع تصنيف مخاطر الطرف المقابل للعملة المحلية والأجنبية من Baa1 إلى A3، فيما غيرت «موديز» النظرة المستقبلية لبتصنيفات بنك برقان إلى مستقرة. وتعقيبا على هذا الإنجاز، قال الرئيس التنفيذي لبنك وربة شاهين حمد الغانم: «هذه الترقية شهادة دولية على التقدم الكبير الذي أحرزه بنك وربة في ترسيخ مكانته كمؤسسة مالية إسلامية رائدة، في حين تعكس ثقة السوق العالمي في كفاءتنا المالية والتشغيلية، الأمر الذي يشكل دافعا لنا لمواصلة تحقيق نتائج نوعية ومستدامة تخدم مساهمينا وعملاءنا والاقتصاد الوطني». وأكد الغانم أن هذه الترقية تتوج الجهود التي يقوم بها كل شخص في بنك وربة والتي أثمرت عن نتائج ملموسة تعد مؤشرا مهما ضمن مسيرتنا نحو تحقيق مكانة ريادية على مستوى المنطقة في مجال الصيرفة الإسلامية. وأضاف: «نحن فخورون بأن يكون لبنك وربة هذا الحضور القوي في تقارير التصنيف العالمية، وهو ما يترجم التزامنا الدائم بالحوكمة الرشيدة والابتكار والتحول الرقمي. هذه الترقية ليست فقط اعترافا بالماضي، بل بوابة لمستقبل مليء بالفرص الواعدة حيث سنواصل التركيز على تحقيق النمو المستدام وتعزيز القيمة المضافة لمجتمعنا». وتستند ترقية تصنيفات بنك وربة إلى عدد من الركائز الأساسية، وفي مقدمتها الدعم القوي من المساهمين وقوة القاعدة الرأسمالية، حيث تعكس ترقية التقييم الائتماني الأساسي (BCA) الدعم الاستثنائي من المساهمين وعلى رأسهم الجهات الحكومية، وكذلك زيادة رأس المال الناجحة التي نفذها البنك مؤخرا، حيث بلغ معدل رأس المال الملموس إلى الأصول المرجحة بالمخاطر 12.6% في مارس 2025، ما يعكس متانة القاعدة الرأسمالية للبنك وقدرته على مواجهة التحديات المستقبلية. ومن الركائز الأساسية للترقية، تحسن الربحية والكفاءة التشغيلية، إذ سجل البنك عائدا على الأصول الملموسة بنسبة 0.4% مارس 2025، مدعوما بتحسن الكفاءة التشغيلية وزيادة مساهمة مصادر الدخل غير التمويلية، وهو ما يؤكد على قدرة البنك على تحقيق نمو مستدام في الربحية. كما ترتكز ترقية تصنيفات بنك وربة إلى استقرار جودة الأصول، حيث حافظ البنك على نسبة تمويل متعثر منخفضة عند 1.5% مع نسبة تغطية قوية بلغت 166%، ما يعزز متانة محفظته الائتمانية ويعكس الإدارة الحكيمة للمخاطر والسياسات الائتمانية المحافظة. أما النظرة المستقبلية المستقرة، فتشير إلى توقعات «موديز» باستمرار الأداء المستقر للبنك على مستوى جودة الأصول والسيولة وقوة رأس المال خلال الفترة المقبلة، في ظل بيئة تشغيلية واعدة ونموذج أعمال متوازن، ويواصل بنك وربة دوره الريادي في دعم الاقتصاد الكويتي، وتقديم حلول مصرفية واستثمارية مبتكرة ومتوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية. يذكر أن بنك وربة من البنوك التي حققت نجاحات كبيرة في فترة وجيزة، حيث احتل مركزا رياديا في مجال الخدمات المصرفية الرقمية الإسلامية، وهو من أكثر البنوك المحلية بعدد المساهمين، ما يجعله قريبا من جميع شرائح المجتمع، ويأتي هذا الإنجاز ليؤكد مجددا على مكانة البنك كشريك مصرفي موثوق يجمع بين الابتكار والمسؤولية الاجتماعية في تقديم أفضل الخدمات والمنتجات المالية.


الأنباء
منذ 11 ساعات
- الأنباء
%292 قفزة بصافي أرباح «أسس القابضة» في النصف الأول إلى 1.9 مليون دينار
أعلن رئيس مجلس إدارة شركة مجموعة أسس القابضة عبدالمحسن المشعان، في بيان صحافي أن مجلس إدارة الشركة اجتمع يوم الخميس 31 يوليو الماضي لاعتماد البيانات المالية المرحلية لفترة الأشهر الـ 6 المنتهية في 30 يونيو 2025، حيث حققت الشركة صافي ربح خلال النصف الأول بلغ 1.91 مليون دينار، بالمقارنة مع ذات الفترة من العام السابق، حين بلغ صافي الربح 487.66 ألف دينار، وذلك بزيادة ملحوظة نسبتها 292%. ومن جانب حقوق الملكية لمساهمي الشركة الأم، فقد بلغ إجماليه، كما في 30 يونيو 2025 مبلغ وقدره 17.98 مليون دينار، بالمقارنة مع ذات الفترة من عام 2024، حين بلغ مبلغ وقدره 14.5 مليون دينار، أي بزيادة نسبتها 24%. وقامت الشركة خلال الفترة بتعديل الأرصدة الافتتاحية والأرصدة المقارنة لبند المخصصات ضمن مطلوبات الشركة وبند الأرباح المرحلة ضمن حقوق الملكية ببيان المركز المالي، حيث تضمن التعديل تخفيض بند المخصصات وقابل ذلك زيادة في بند الأرباح المرحلة بنفس المبلغ، وذلك عملا بالمعيار المحاسبي الدولي (IAS 8). ولم يكن لذلك التعديل أي أثر على بيان الأرباح أو الخسائر أو بيان التدفقات النقدية لفترة الأشهر الـ 6 المنتهية في 30 يونيو 2025 أو فترة المقارنة، وكان للتعديل أثر على الأرصدة الافتتاحية بانخفاض المطلوبات وزيادة حقوق الملكية بمقدار 1.36 مليون دينار، كما كان له أثر على أرصدة فترة المقارنة بانخفاض المطلوبات وزيادة حقوق الملكية بمقدار 1.4 مليون دينار. وسجلت القيمة الدفترية للسهم كما في 30 يونيو 2025 مبلغ 164.7 فلسا للسهم، بالمقارنة مع الفترة نفسها من العام الماضي، حيث كانت مبلغ 132.8 فلسا للسهم، كما في 30 يونيو 2024، أي بزيادة قدرها 31.9 فلسا للسهم الواحد وبنسبة 24%. كما بلغت ربحية السهم الواحد لفترة الستة أشهر المنتهية في 30 يونيو 2025، مبلغ 17.51 فلسا للسهم، بالمقارنة مع الفترة نفسه لعام 2024 حين بلغت ربحية السهم مبلغ 4.47 فلوس للسهم، أي بزيادة قدرها 13.04 فلسا للسهم الواحد. وسجل معدل العائد على الأصول لفترة الأشهر الـ 6 المنتهية في 30 يونيو 2025 نسبة 8.6%، وذلك بالمقارنة مع فترة الأشهر الـ 6 المنتهية في 30 يونيو 2024، حيث كان معدل العائد على الأصول للفترة نسبة 2.6% أي بنسبة بزيادة في نسبة العائد قدرها 6%. وبلغ معدل العائد على حقوق الملكية (المساهمين) خلال الستة أشهر المنتهية في 30 يونيو 2025 للشركة نسبة 11.2%، أي بزيادة في نسبة العائد قدرها 7.7%، حيث بلغ معدل العائد على حقوق الملكية (المساهمين) خلال الفترة نفسها من العام السابق نسبة 3.5%. وأوضح المشعان، أن مؤشرات النمو والأداء العام للشركة للفترة المنتهية في 30 يونيو 2025 شهدت تقدما ملحوظا وأداء إيجابيا بالمقارنة مع أداء الشركة لذات الفترة من عام 2024، وذلك بفضل الاستراتيجية المتبعة في الشركة محققة بذلك عوائد مجزية ومرضية خلال النصف الأول من عام 2025». وأضاف: «بالرغم من الأزمات والتحديات الجيوسياسيــــة والاقتصادية التي اجتاحت العالم ملقية بظلالها السلبية بشكل واضح على الأسواق المالية، إلا أن السوق المالي الكويتي ممثلا بشركة بورصة الكويت أثبت أنه مركز مالي واعد للمستثمرين الباحثين عن الفرص المربحة، فهو يعد من أبرز الأسواق المالية في منطقة الخليج العربي والأفضل أداء منذ بداية العام». وأشار إلى أن بورصة الكويت شهدت تداولات نشطة ومرتفعة وسيولة متدفقة خلال النصف الأول من عام 2025، فكان الأداء العام لمؤشرات البورصة متسما بالقوة والتنوع مدعوما باقتراب صدور التشريعات الاقتصادية المحلية وعلى رأسها قانون السيولة والتمويل». واختتم المشعان حديثه، بالقول: «بتوفيق من الله وبفضل قرارات الإدارة المتخذة، حققت الشركة من خلال قطاعها العقاري عوائد مالية مجزية، وما زالت تسعى وبشكل حثيث إلى تعزيز وتطوير أصولها واستثماراتها العقارية القائمة وفق استراتيجية مدروسة تحقق أهداف الشركة وتطلعات مجلس الإدارة نحو تعزيز المركز المالي للشركة، مستفيدة من تصاعد وتيرة التداولات للسوق العقاري الكويتي وارتفاع طلب المستثمرين على العقارات الاستثمارية الأمر الذي دفع النشاط العقاري إلى مستويات جيدة».