logo
"القسام" تنشر مشاهد لاستهداف قوتين إسرائيليتين في بيت لاهيا

"القسام" تنشر مشاهد لاستهداف قوتين إسرائيليتين في بيت لاهيا

جو 24منذ 8 ساعات

جو 24 :
نشرت كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس، يوم الأحد، مشاهد لاستهداف قوتين إسرائيليتين في بيت لاهيا شمالي قطاع غزة.
وتضمنت المشاهد التي نشرتها الكتائب ضمن سلسلة عمليتها "حجارة داود" استهداف قوة إسرائيلية تحصنت داخل منزلفي منطقة العطاطرة بقذيفة مضادة للأفراد.
"> كما استهدفت الكتائب قوة أخرى راجلة في محيط نفسالمنطقة.
وأطلقت كتائب القسام مؤخرًا اسم "حجارة داود" على عملياتها ضد قوات جيش الاحتلال المتوغلة في قطاع غزة ردا على العملية الإسرائيلية المسماة"عربات جدعون".
تابعو الأردن 24 على

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المستوطنات الجديدة تظهر نية إسرائيل تدمير الفلسطينيين
المستوطنات الجديدة تظهر نية إسرائيل تدمير الفلسطينيين

الغد

timeمنذ 2 ساعات

  • الغد

المستوطنات الجديدة تظهر نية إسرائيل تدمير الفلسطينيين

ترجمة: علاء الدين أبو زينة اضافة اعلان جيك جونسون* - (كومون دريمز) 30/5/2025مستوطنات غير قانونية جديدة تُظهر أن إسرائيل "تعمل بشكل سافر على تدمير الشعب الفلسطيني".قالت منظمة حقوق الإنسان الإسرائيلية "بتسيلم": "إن المجتمع الدولي يُمكّن جرائم إسرائيل من خلال وقوفه مكتوف اليدين بينما يتم إخضاع ملايين الفلسطينيين لهذا النظام العنصري والوحشي الذي تمثله الحكومة الإسرائيلية".* * *يوم الخميس، 29 أيار (مايو)، أكد مسؤولون في الحكومة الإسرائيلية أنهم وافقوا على أكبر عملية توسيع للمستوطنات غير القانونية في الضفة الغربية المحتلة منذ عقود، بما في ذلك بناء مستوطنات جديدة، و"شرعنة" البؤر الاستيطانية القائمة في الأراضي الفلسطينية بموجب القانون الإسرائيلي.تم اتخاذ هذا القرار، وفقًا للتقارير، خلال اجتماع سري لمجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي عُقد الأسبوع الماضي، وأثار ردود فعل غاضبة من منظمات حقوق الإنسان الإسرائيلية. وقال متحدث باسم منظمة "بتسيلم" الحقوقية الإسرائيلية، إن التوسع الأخير في المستوطنات -الذي أدانته "محكمة العدل الدولية" باعتباره جزءًا من حملة ضم غير قانونية- يُظهر أن "إسرائيل تواصل تعزيز تفوق اليهود من خلال سرقة الأراضي الفلسطينية وتطهير الضفة الغربية عرقيًا".وأضاف المتحدث: "تعمل الحكومة الإسرائيلية بشكل علني وسافر على تدمير الشعب الفلسطيني، وكل فرصة لمستقبل طبيعي للناس الذين يعيشون بين نهر الأردن والبحر. والمجتمع الدولي يُمكّن جرائم إسرائيل من خلال وقوفه مكتوف اليدين بينما يتم إخضاع ملايين الفلسطينيين لهذا النظام العنصري والوحشي الذي تمثله الحكومة الإسرائيلية".تسارعت وتيرة بناء المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية منذ الهجوم الذي قادته حماس في 7 تشرين الأول (أكتوبر) 2023، وقدّرت "مفوضية حقوق الإنسان" التابعة للأمم المتحدة أن إسرائيل تقدمت بخطط لبناء أكثر من 20.000 وحدة سكنية في مستوطنات جديدة أو قائمة، بين تشرين الثاني (نوفمبر) 2023 وتشرين الأول (أكتوبر) 2024.في التعليق، قال نبيل أبو ردينة، المتحدث باسم الرئيس الفلسطيني محمود عباس، لوكالة "رويترز" يوم الخميس: "هذه الحكومة الإسرائيلية المتطرفة تحاول بكل الوسائل منع إقامة دولة فلسطينية مستقلة".وأكد وزير الدفاع الإسرائيلي، يوآف غالانت، إن هذا هو بالفعل هدف الحكومة، مشيرًا إلى أن توسيع المستوطنات "يمنع إقامة دولة فلسطينية قد تُشكّل خطرًا على إسرائيل".سوف يشمل التوسيع الجديد ما يقرب من عشرين مستوطنة جديدة، بحسب وزير المالية اليميني المتطرف بتسلئيل سموتريتش، الذي يعيش في مستوطنة في الضفة الغربية ويؤيد علنًا ضم الأراضي الفلسطينية. وكتب سموتريتش في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي يوم الخميس: "هذا يوم عظيم للمستوطنات، ويوم مهم لدولة إسرائيل".جاء هذا الإعلان وسط استمرار الغارات الإسرائيلية وعمليات هدم المنازل في الضفة الغربية، بالتوازي مع الهجوم المدمر الذي يشنه الجيش الإسرائيلي على قطاع غزة. وقد تسببت الهجمات الإسرائيلية في تشريد عشرات الآلاف من الفلسطينيين في الضفة الغربية، وتقريبًا جميع سكان قطاع غزة.لم تتضح بعد الأماكن التي ستبنى فيها المستوطنات الجديدة في الضفة الغربية، بالنظر إلى أن القرار بالتوسيع تم اتخاذه في السر. وقد أشارت حركة "السلام الآن" المناهضة للاحتلال إلى أن السرية قد تكون نابعة من مخاوف بشأن الإجراءات الجارية في "المحكمة الجنائية الدولية" التي بدأت التحقيق في بناء وتوسيع المستوطنات الإسرائيلية بوصفها جرائم حرب محتملة.وكانت صحيفة "وول ستريت جورنال" قد أفادت في الأسبوع الماضي بأن المدعي العام لـ"المحكمة الجنائية الدولية" يفكر في إصدار مذكرات توقيف بحق بتسلئيل سموتريتش ووزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، بسبب دورهما في توسيع المستوطنات في الضفة الغربية.وقالت "السلام الآن"، في بيان صدر الخميس: "لم تعد الحكومة الإسرائيلية تتظاهر بالعكس: إن ضم الأراضي المحتلة وتوسيع المستوطنات هو هدفها المركز. وسوف يعيد قرار الحكومة بإنشاء 22 مستوطنة جديدة -وهو الإجراء الأكثر اتساعًا من نوعه منذ اتفاقيات أوسلو التي التزمت فيها إسرائيل بعدم إقامة مستوطنات جديدة- تشكيل الضفة الغربية بشكل دراماتيكي ويُرسّخ الاحتلال بشكل أعمق".وأضافت المنظمة: "في وقت يطالب فيه كل من الشعب الإسرائيلي والعالم بأسره بوقف فوري للحرب، تُظهر الحكومة -مرة أخرى ومن دون أي تحفظ- أنها تُفضّل تعميق الاحتلال والمضي في الضم الفعلي للأراضي الفلسطينية على السعي إلى تحقيق السلام".*جيك جونسون (Jake Johnson): هو كاتب ومحرر رفيع في موقع "أحلام مشتركة" (Common Dreams)، وهو موقع إخباري تقدّمي مستقل يُعنى بتحليل السياسات والشؤون الدولية من منظور العدالة الاجتماعية والاقتصادية. يركّز جونسون في تغطيته الصحفية على قضايا السياسة الأميركية، لا سيما ما يتعلق بالعدالة الطبقية، والسياسة الخارجية، وحقوق الإنسان، والفساد السياسي، بالإضافة إلى الحروب والتدخلات العسكرية. يُعرف بكتاباته الحادّة والمبنية على مصادر موثوقة، وغالبًا ما ينقل تقاريره عن دراسات بحثية، وتقارير حقوقية، ووثائق حكومية، ويُسهم في تسليط الضوء على السياسات المدمّرة التي غالبًا ما تُهمّش في الإعلام السائد.*نشر هذا المقال تحت عنوان: New Illegal Settlements Show Israel Is 'Blatantly Working to Destroy the Palestinian People'

10 قتلى و180 مصاباً بهجمات إيران الصاروخية على إسرائيل
10 قتلى و180 مصاباً بهجمات إيران الصاروخية على إسرائيل

الدستور

timeمنذ 5 ساعات

  • الدستور

10 قتلى و180 مصاباً بهجمات إيران الصاروخية على إسرائيل

طهران - لا تزال الضربات الجوية المتبادلة متواصلة بين إيران وإسرائيل بعد يومين من تنفيذ إسرائيل هجوماً جوياً كاسحاً على عدوها القديم، أسفر عن مقتل قادة عسكريين وعلماء وقصف مواقع نووية، فيما قالت إنه محاولة لمنع طهران من صنع سلاح نووي.وأعلنت إسرائيل، انها تنفذ ضربات في طهران مع محاولتها اعتراض صواريخ أطلقتها إيران نحو أراضيها، في ثاني يوم من تصعيد غير مسبوق بين البلدين بدأته إسرائيل، الجمعة، باستهداف مواقع عسكرية ونووية في الجمهورية الإسلامية.وكان الإعلام الإيراني أفاد في وقت سابق عن تفعيل الدفاعات الجوية في طهران ومناطق أخرى منها محيط ميناء بندر عباس (جنوب)، بينما توعد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بضرب «كل هدف تابع للنظام» في إيران.وقال الجيش الإسرائيلي، في بيان «بينما تعمل قوات الدفاع الجوي على اعتراض الصواريخ التي أطلقت من إيران، يقوم سلاح الجو الإسرائيلي حالياً بضرب أهداف عسكرية في طهران».وأتى ذلك بعدما طلبت الجبهة الداخلية الإسرائيلية من السكان لزوم الملاجئ.وأفاد التلفزيون الرسمي الإيراني من جهته بـ»بدء جولة جديدة من هجمات الوعد الصادق 3»، في إشارة إلى اسم عملية الرد على الضربات الإسرائيلية.وفي وقت سابق شددت إسرائيل على أن سلاح الجو بات يتمتع بـ»حرية الحركة» في غرب إيران وصولاً لطهران، كما أعلن جيشها أنه قصف منشأة تحت الأرض تضم صواريخ أرض-أرض وكروز في مدينة خرم آباد بغرب الجمهورية.وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ، «سنضرب كل موقع، كل هدف تابع للنظام»، مضيفاً «وجهنا ضربة فعلية لبرنامجهم النووي». وتابع «لقد عبدنا طريقاً إلى طهران. قريباً جداً سترون الطائرات الإسرائيلية، سلاح جونا، طيارونا، في سماء طهران». وأكد أن الضربات تحظى بـ»دعم صريح» من الرئيس الأميركي دونالد ترمب.من جهته أكد ترمب أنه توافق ونظيره الروسي فلاديمير بوتين خلال اتصال هاتفي السبت، على أن النزاع الحالي بين إسرائيل وإيران «يجب أن ينتهي».وكتب على منصته «تروث سوشيال» أن بوتين «يشعر، مثلي، بأن هذه الحرب بين إسرائيل وإيران يجب أن تنتهي كذلك»، في إشارة إلى الحرب بين موسكو وكييف.وأفاد التلفزيون الرسمي الإيراني، بأن الدفاعات الجوية «بدأت تنشط ضد أهداف معادية» فوق طهران ومحافظات أخرى بينها هرمزكان (جنوب) وكرمنشاه (غرب) وقم (وسط) وأذربيجان الغربية (غرب) وخوزستان (جنوب غرب).كما أفاد التلفزيون بتفعيل الدفاعات الجوية في محيط بندر عباس، أهم موانئ البلاد الواقع في جنوبها «للتصدي لمسيرات صغيرة»، من دون تقديم تفاصيل.كما تسبب هجوم بطائرة مسيرة على أحد أقسام حقل بارس الجنوبي للغاز إلى انفجار وحريق، بحسب الإعلام المحلي.من ناحية أخرى، ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، أمس السبت، أن الجيش شن هجوماً على اليمن في الآونة الأخيرة محاولاً اغتيال قيادي حوثي كبير.ويسيطر الحوثيون المتحالفون مع إيران على مناطق من اليمن، ونفذوا أكثر من 100 هجوم على سفن في البحر الأحمر منذ نوفمبر (تشرين الثاني) 2023، فيما يقولون إنه تضامن مع الفلسطينيين في الحرب التي تشنها إسرائيل على حركة «حماس» في غزة. وكالات

"القسام" تستهدف 11 جنديا إسرائيليا شرق خانيونس
"القسام" تستهدف 11 جنديا إسرائيليا شرق خانيونس

سرايا الإخبارية

timeمنذ 5 ساعات

  • سرايا الإخبارية

"القسام" تستهدف 11 جنديا إسرائيليا شرق خانيونس

سرايا - أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام؛ الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، اليوم الأحد، استهداف 11 جنديًا من قوات الاحتلال الإسرائيلي، شرقي مدينة خان يونس، جنوبي قطاع غزة. وقالت كتائب القسام، في بلاغ عسكري لها تلقته "وكالة سند للأنباء"، إن مجاهديها تمكنوا من استهداف قوة إسرائيلية راجلة قوامها 11 جنديًا بقذيفة مضادة للأفراد، في بلدة عبسان، شرقي مدينة خان يونس. وأكدت "القسام" وقوع أفراد القوة الإسرائيلية بين قتيل وجريح. "القسام" تعلن قنص سائق جرافة عسكرية شرق غزة وذكرت في بلاغ منفصل أنها قصفت مستوطنة "ماجين" التابعة للاحتلال الإسرائيلي بمنظومة الصواريخ "رجوم" قصيرة المدى من عيار 114 ملم. وفي وقت سابق اليوم، أفاد الجناح العسكري لـ "حماس" بأن مجاهديه أكدوا قنص سائق جرافة عسكرية إسرائيلية في شارع المنطار شرق حي الشجاعية بمدينة غزة في 8 يونيو/ حزيران الجاري. وتُواصل فصائل المقاومة الفلسطينية بقطاع غزة، معركة الدفاع عن الشعب الفلسطيني والمقدسات، ضمن "طوفان الأقصى"، والرد على جرائم ومجازر الاحتلال الإسرائيلي بحق المدنيين في قطاع غزة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store