logo
"القسام" تستهدف 11 جنديا إسرائيليا شرق خانيونس

"القسام" تستهدف 11 جنديا إسرائيليا شرق خانيونس

سرايا الإخباريةمنذ 17 ساعات

سرايا - أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام؛ الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، اليوم الأحد، استهداف 11 جنديًا من قوات الاحتلال الإسرائيلي، شرقي مدينة خان يونس، جنوبي قطاع غزة.
وقالت كتائب القسام، في بلاغ عسكري لها تلقته "وكالة سند للأنباء"، إن مجاهديها تمكنوا من استهداف قوة إسرائيلية راجلة قوامها 11 جنديًا بقذيفة مضادة للأفراد، في بلدة عبسان، شرقي مدينة خان يونس.
وأكدت "القسام" وقوع أفراد القوة الإسرائيلية بين قتيل وجريح.
"القسام" تعلن قنص سائق جرافة عسكرية شرق غزة
وذكرت في بلاغ منفصل أنها قصفت مستوطنة "ماجين" التابعة للاحتلال الإسرائيلي بمنظومة الصواريخ "رجوم" قصيرة المدى من عيار 114 ملم.
وفي وقت سابق اليوم، أفاد الجناح العسكري لـ "حماس" بأن مجاهديه أكدوا قنص سائق جرافة عسكرية إسرائيلية في شارع المنطار شرق حي الشجاعية بمدينة غزة في 8 يونيو/ حزيران الجاري.
وتُواصل فصائل المقاومة الفلسطينية بقطاع غزة، معركة الدفاع عن الشعب الفلسطيني والمقدسات، ضمن "طوفان الأقصى"، والرد على جرائم ومجازر الاحتلال الإسرائيلي بحق المدنيين في قطاع غزة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لماذا لم تتعلم إيران من درس حزب الله؟!
لماذا لم تتعلم إيران من درس حزب الله؟!

العرب اليوم

timeمنذ 6 ساعات

  • العرب اليوم

لماذا لم تتعلم إيران من درس حزب الله؟!

أليس مثيرًا للملاحظة أن النموذج الذى اتبعته إسرائيل فى تدمير قدرات حزب الله واغتيال كبار قادته، فى سبتمبر الماضى، هو نفس النموذج الذى استعملته فى تدمير العديد من الأهداف العسكرية الإيرانية النوعية يوم الجمعة الماضى؟! وأليس مثيرًا للدهشة أن القيادة الإيرانية لم تتعلم شيئًا من درس حليفها الوثيق حزب الله وتستخلص الدروس والعبر؟! كيف يمكن تفسير ذلك.. هل السبب هو التهاون وعدم الاستعداد والحيطة أم عجز فى الموارد والإمكانيات والأسلحة والعتاد والمعدات أم الاختراق الاستخبارى؟! نعلم أن حزب الله قرر إسناد المقاومة الفلسطينية ضد العدوان الإسرائيلى على قطاع غزة ردًا على عملية «طوفان الأقصى» فى ٧ أكتوبر من العام قبل الماضى. الحزب كان عاملًا مهمًا فى إزعاج العدو الصهيونى، وأجبر أكثر من ٤٠٠ ألف إسرائيلى من سكان مستعمرات شمال فلسطين المحتلة على النزوح، لكن وبعد مقاومة حقيقية تلقى ضربة نوعية. المخابرات الإسرائيلية نفذت عملية البيجر الشهيرة فى يومى ١٧ و١٨ سبتمبر الماضى، وتمكنت من قتل وإصابة أكثر من ٢٧٠٠ من عناصر وكوادر حزب الله. وفى ٢٧ سبتمبر ٢٠٢٤ تمكنت إسرائيل من اغتيال زعيم حزب الله حسن نصر الله ومعه عشرات القادة فى الحزب، ثم اغتالت الأمين العام الجديد هاشم صفى الدين بعد يوم من تعيينه فى ٣ أكتوبر، ثم استمرت فى عمليات الاغتيال للقادة والكوادر حتى أجبرت الحزب على توقيع اتفاق لوقف إطلاق النار، يسمح للعدو بعدم الانسحاب من كل الأراضى التى احتلها فى جنوب لبنان وله حرية الحركة فى القيام بعمليات عسكرية فى كل لبنان. فى حين لم يتمكن الحزب من الرد على العدوان المستمر. فى الحالة اللبنانية كان من الواضح أن إسرائيل تمكنت من اختراق الحزب، بحيث إنها وصلت إلى موعد ومكان اجتماع حسن نصر الله مع كبار قادة الحزب فى مقر محصن تحت الأرض، كان واضحًا أيضًا أن الاختراق قد وصل إلى كل المفاصل الحساسة للحزب. السؤال البسيط والبديهى: ألم يكن من الطبيعى والمنطقى أن تدرس إيران هذه التجربة المريرة وتستخلص منها العبر؟! ألم تفكر أن هذا النموذج كان محتملًا أن تجربه إسرائيل مع إيران نفسها؟ بل إن إسرائيل نفسها اغتالت قائد حماس، فى نهاية شهر يوليو الماضى، خلال وجوده فى غرفة فى أحد المقرات السرية للحرس الثورى فى قلب طهران. كان مفترضًا وقتها أن تجرى السلطات الإيرانية عمليات فحص وبحث وتدقيق وتغيير لكل القواعد والأساليب وقادة الأجهزة الأمنية. ونعلم أن هناك شكوكًا فى أن إسرائيل كانت وراء مقتل الرئيس الإيرانى السابق إبراهيم رئيسى ووزير خارجيته أمير حسين عبداللهيان بتحطم طائرة على الحدود مع أذربيحان فى 20 مايو من العام الماضى، وهو ما لم تعترف به إيران، لأنه كان يعنى أن تعلن الحرب على إسرائيل. إسرائيل طبقت ما فعلته مع حزب الله مع إيران فى العدوان الذى بدأ يوم الجمعة الماضى. فى الحالة اللبنانية استهدفت ٨٠٪ من أسلحة وقواعد ومخازن ومقرات حزب الله، وفى الحالة الإيرانية استهدفت منظومات الدفاع الجوى ومخازن وقواعد الصواريخ الباليستية ومصانع الطائرات المسيرة. واغتالت إسرائيل كبار قادة حزب الله وقوة الرضوان فى تسعة أيام فقط، لكنها فعلت نفس الأمر فى دقائق باغتيال كبار قادة الجيش والحرس الثورى وكبار علماء البرنامج النووى، وهى ضربة نوعية شديدة الخطورة سوف تؤدى إلى بطء اتخاذ القرار فى إيران لفترات طويلة حتى لو توقف إطلاق النار.

"القسام" تستهدف 11 جنديا إسرائيليا شرق خانيونس
"القسام" تستهدف 11 جنديا إسرائيليا شرق خانيونس

سرايا الإخبارية

timeمنذ 17 ساعات

  • سرايا الإخبارية

"القسام" تستهدف 11 جنديا إسرائيليا شرق خانيونس

سرايا - أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام؛ الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، اليوم الأحد، استهداف 11 جنديًا من قوات الاحتلال الإسرائيلي، شرقي مدينة خان يونس، جنوبي قطاع غزة. وقالت كتائب القسام، في بلاغ عسكري لها تلقته "وكالة سند للأنباء"، إن مجاهديها تمكنوا من استهداف قوة إسرائيلية راجلة قوامها 11 جنديًا بقذيفة مضادة للأفراد، في بلدة عبسان، شرقي مدينة خان يونس. وأكدت "القسام" وقوع أفراد القوة الإسرائيلية بين قتيل وجريح. "القسام" تعلن قنص سائق جرافة عسكرية شرق غزة وذكرت في بلاغ منفصل أنها قصفت مستوطنة "ماجين" التابعة للاحتلال الإسرائيلي بمنظومة الصواريخ "رجوم" قصيرة المدى من عيار 114 ملم. وفي وقت سابق اليوم، أفاد الجناح العسكري لـ "حماس" بأن مجاهديه أكدوا قنص سائق جرافة عسكرية إسرائيلية في شارع المنطار شرق حي الشجاعية بمدينة غزة في 8 يونيو/ حزيران الجاري. وتُواصل فصائل المقاومة الفلسطينية بقطاع غزة، معركة الدفاع عن الشعب الفلسطيني والمقدسات، ضمن "طوفان الأقصى"، والرد على جرائم ومجازر الاحتلال الإسرائيلي بحق المدنيين في قطاع غزة.

"القسام" تنشر مشاهد لاستهداف قوتين إسرائيليتين في بيت لاهيا
"القسام" تنشر مشاهد لاستهداف قوتين إسرائيليتين في بيت لاهيا

جو 24

timeمنذ 19 ساعات

  • جو 24

"القسام" تنشر مشاهد لاستهداف قوتين إسرائيليتين في بيت لاهيا

جو 24 : نشرت كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس، يوم الأحد، مشاهد لاستهداف قوتين إسرائيليتين في بيت لاهيا شمالي قطاع غزة. وتضمنت المشاهد التي نشرتها الكتائب ضمن سلسلة عمليتها "حجارة داود" استهداف قوة إسرائيلية تحصنت داخل منزلفي منطقة العطاطرة بقذيفة مضادة للأفراد. "> كما استهدفت الكتائب قوة أخرى راجلة في محيط نفسالمنطقة. وأطلقت كتائب القسام مؤخرًا اسم "حجارة داود" على عملياتها ضد قوات جيش الاحتلال المتوغلة في قطاع غزة ردا على العملية الإسرائيلية المسماة"عربات جدعون". تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store