
بالفيديو.. يوسف خميس يكشف ما يخشاه على الهلال في مواجهة فلومينينسي البرازيلي
المرصد الرياضية : أكد الناقد الرياضي، يوسف خميس، أن مباراة الهلال القادمة أمام فلومينينسي البرازيلي تُعد الأخطر في مشواره بكأس العالم للأندية.
وقال خميس خلال حديثه في برنامج المنتصف : "المباراة ما هي أصعب من مواجهة مانشستر سيتي أو ريال مدريد، لكنها أخطر... لا تأخذنا النشوة بأننا عبرنا السيتي، كرة القدم ما فيها ضمانات".
وأضاف أن فريق فلومينينسي يتميز بخط هجوم قوي ومتوازن، ويمتلك لاعبين مميزين بالأطراف، إضافة لرأس حربة مؤثر دائمًا ما يصنع الفارق، مشيرًا إلى أنهم سجلوا هدفًا قاتلًا أمام إنتر ميلان في الثواني الأخيرة، مما يؤكد قدرتهم على استغلال المرتدات.
وتابع: "اللاعبون مرهقون.. الفريق يلعب في نهاية موسم شاق ومليء بالإصابات، وكل مباراة أصعب من اللي قبلها، ومع الإرهاق تضغطك الإصابات".
وختم: "الهلال يجب أن يدخل المواجهة بكل تركيز.. لأن أي تهاون أو ثقة زائدة قد تكلفه كثيرًا أمام فريق يجيد إنهاء المباريات في اللحظات الحاسمة".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياضية
منذ 27 دقائق
- الرياضية
ماكيلي.. ضابط هولندي أدار أكبر خسائر الهلال
بين العمل داخل مراكز الشرطة وضبط المستطيل الأخضر، يمضي الهولندي داني ماكيلي في خطٍّ فاصل لا يقطعه إلا من يعرف كيف يُمسك بزمام النظام في وجه الفوضى. ماكيلي ليس مجرّد حكمٍ يُطلق صافرته في الملعب، بل هو ضابط شرطة اعتاد قراءة التفاصيل في عيون المشتبهين كما في نظرات اللاعبين. ومساء الجمعة، يقود الضابط والحكم مواجهة فريق الهلال الأول لكرة القدم مع فلومينينسي البرازيلي ضمن ربع نهائي كأس العالم للأندية، الجارية في الولايات المتحدة. في جزيرة كوراساو، إحدى جزر الأنتيل الصغرى في جنوب البحر الكاريبي، وتحديدًا منطقة البحر الكاريبي الهولندية على بعد نحو 65 كيلومتر شمال فنزويلا، وُلِدَ داني ماكيلي في 28 يناير 1983 لعائلة من مشاة البحرية الملكية الهولندية، لكنه عاد إلى الوطن أثناء طفولته ونشأ مهتمًا بالتحكيم ومتابعًا له في مباريات كرة السلة وكرة القدم. بدأ الهولندي قيادة المباريات في العاشرة من عمره وسط التلاميذ. وفي عمر الـ 16، أصبح حكمًا معتمدًا من الاتحاد الهولندي لكرة القدم للهواة. وقبل انقضاء عام 2005، ظهر ماكيلي لأول مرة على مستوى كرة القدم الاحترافية، عندما قاد مواجهة بين فورتونا سيتارد وستورمفوجيلز تيلستار ضمن دوري الدرجة الأولى. وبعد أقل من خمسة أعوام، ترقّى، في عمر الـ 27، إلى قائمة كبار الحكام، أعلى مستوى تحكيمي في هولندا. يُعدّ ماكيلي، الذي يعمل شرطيًا محقّقًا في مدينة روتردام، أحد أبرز حكام الكرة في أوروبا، ويُعرَف بشخصيته الهادئة، واقتصاده في إشهار البطاقات، لكن مسيرته لم تخلُ من الحالات الجدلية. ومع تقدُّمه في سلم التحكيم، سُمِح للهولندي بالعمل بدوامٍ جزئي في شرطة روتردام. يرى ماكيلي «شغفه» في الخروج إلى ملعب كرة القدم، فيما يعتبر العمل الشُرَطي «قلبَه». لكنه يرصد أوجه تشابه بين الوظيفتين، ويعتقد أن الشرطة ساعدته، بصورةٍ لا تقدر بثمن، على أن يصبح حكمًا ناجحًا. وفي حديثٍ له على موقع الشرطة الهولندية، قال: «في كلتا المهنتين، يجب التأكد من مراعاة قواعد اللعبة.. كضابط شرطة فإنك تضمن السلامة في الشارع، وكحكم فإنك تضمن السلامة في الملعب، يجب أن تكون قادرًا على التواصل جيدًا مع المواطنين واللاعبين. وفي كلتا الحالتين، عليك أن تحافظ على هدوئك في ظل الظروف الصعبة، تتخذ القرارات بسرعة، وتتوقع حدوث تغييرات غير متوقعة، وتتصرف بطريقة هادئة وتُشِعّ بالسلطة، بصفتك حكمًا وضابط شرطة، فأنت سلطة عليا.. لديكَ دورٌ مثالي، وعليكَ أن تُدرك ذلك دائمًا». ولا يتوقع داني أن يترك وظيفته اليومية في أي وقتٍ قريب، وفي الوقت ذاته لا يستطيع رفض فرصة حمل صافرته حول العالم. ويوضّح: «التحكيم هو شغفي الأكبر، ما الذي قد يكون أفضل من السفر حول العالم، ورؤية أشياء جديدة، وإطلاق الصافرات في أجمل الملاعب، وإجراء اتصالات جديدة دائمًا، والالتقاء بلاعبين مشهورين، إنه يفتح العديد من الأبواب وهذا ما يجعل وظيفتي كحكم مميزة للغاية». صاحب الـ 42 عامًا اعتاد على زيارة السعودية خلال الأعوام الماضية، ويعرف جيدًا الهلال السعودي، وهو الذي أدار 7 مباريات كان الأزرق العاصمي طرفًا فيها وانتصر في 5 منها وتعادل في واحدة وخسر مثلها. لكنها كانت هزيمة مدوية أمام التعاون، 0ـ5، ضمن نصف نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين موسم 2018-2019. وفي أمريكا، يتمنى الهلاليون أن يمحو فريقهم ذكرى خماسية التعاون، التي كان الشرطي الهولندي شاهدًا عليها، وينتصر على الفريق البرازيلي ويطير إلى نصف نهائي المونديال.


سويفت نيوز
منذ 32 دقائق
- سويفت نيوز
الهلال .. الرقم الصعب في معادلة الكرة العالمية
بقلم – جمال الياقوت : عضو الاتحاد العام للصحفيين العرب في ليلة مرتقبة ينتظرها عشاق كرة القدم حول العالم، يخوض فريق الهلال السعودي مواجهة من العيار الثقيل أمام فلومينينسي البرازيلي، عند الساعة العاشرة من مساء اليوم الجمعة، على أرضية ملعب 'كامبنج وورلد ستاديوم' في مدينة أورلاندو الأمريكية، ضمن منافسات الدور ربع النهائي لبطولة كأس العالم للأندية 2025 بنظامها الموسع الذي تستضيفه الولايات المتحدة بمشاركة 32 فريقًا لأول مرة في تاريخ البطولة. يدخل الزعيم الآسيوي اللقاء وهو في أوج توهجه، بعد أن دوّى اسمه عالميًا إثر فوزه التاريخي والمثير على مانشستر سيتي الإنجليزي، بطل أوروبا، بنتيجة (4-3) في دور الـ16، ليصبح أول نادٍ آسيوي يُسقط بطل أوروبا في نسخة كأس العالم الموسعة، ويرسّخ مكانته كرقم صعب في معادلة الكرة العالمية. الهلال خاض دور المجموعات بصلابة، بدأه بتعادل مثير مع ريال مدريد (1-1)، ثم مواجهة تكتيكية متوازنة أمام سالزبورغ انتهت سلبًا، قبل أن يحسم بطاقة التأهل بفوز مقنع على باتشوكا المكسيكي بهدفين دون رد، جامعًا خمس نقاط تأهل بها ثانيًا، لكنه حمل روح الصدارة في الأداء والإصرار. في الجهة المقابلة، يتقدم فلومينينسي ممثل الكرة البرازيلية بكل عنفوان، بعدما اجتاز عقبة إنتر ميلان الإيطالي في ثمن النهائي بهدفين حاسمين، مستندًا إلى قوة دفاعية صلبة وتحولات هجومية خاطفة أربكت الخصم. وقد تأهل الفريق البرازيلي من مجموعته بعد أن جمع 5 نقاط أيضًا، متعادلًا مع بوروسيا دورتموند وماميلودي ساندونز، وفائزًا على أولسان الكوري في مواجهة هجومية شرسة. مواجهة الليلة تمثل صدامًا كرويًا بين مدرستين مختلفتين: الحضور الآسيوي المتصاعد الذي يمثله الهلال بخبرة ناضجة وثقة متنامية، والطموح البرازيلي العريق الباحث عن استعادة الهيبة العالمية. الهلال، بطموحه اللا محدود وروحه القتالية، لا يواجه فقط خصمًا قويًا، بل يسعى لترسيخ معادلة جديدة في كرة القدم تؤكد أن الأندية الآسيوية قادرة على مقارعة الكبار، بل وهزيمتهم. كل الأنظار تتجه إلى أورلاندو، حيث يُكتب فصل جديد من المجد الكروي، وحيث يسعى الهلال لكتابة اسمه بحروف ذهبية في سجل أبطال العالم. فهل يواصل الزعيم رحلته الملحمية؟ أم سيكون لفلومينينسي رأي آخر؟ الساعات القادمة ستحمل الجواب، لكن المؤكد أن الهلال قادم… لا ليشارك، بل ليُنافس ويصنع التاريخ. مقالات ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
إنزاغي: كان اليوم صعباً على نيفيز وكانسيلو
أبدى الإيطالي سيموني إنزاغي، مدرب الهلال السعودي، أسفه على وفاة مهاجم ليفربول الإنجليزي والمنتخب البرتغالي لكرة القدم ديوغو جوتا وشقيقه أندريه سيلفا، ليل الأربعاء-الخميس، واصفاً ما حدث بـ«المأساة» التي أثرت على لاعبيه البرتغاليين. وتوفي جوتا وشقيقه أندريه بحادث سير في الساعة الثانية عشرة ونصف بعد منتصف الليل على طريق سريع في بلدة سيرناديا الواقعة في مقاطعة زامورا على مقربة من الحدود الإسبانية-البرتغالية. وانحرفت السيارة «عن المسار» قبل أن تندلع فيها النيران، حسب ما أوضحت وكالة الحرس المدني (غارديا سيفيل)، موضحة أن الراكبَين، ديوغو وشقيقه الأصغر أندريه، وهو أيضاً لاعب كرة قدم محترف مع نادي بينافييل في دوري الدرجة الثانية في البرتغال، كانا قد لقيا حتفهما عند وصول خدمات الطوارئ. وقال إنزاغي في مؤتمر صحافي عشية مواجهة فريقه مع فلومينينسي البرازيلي في ربع نهائي مونديال الأندية: «طبعاً كلنا نعلم أنه يوم مليء بالأسى بسبب ما أصاب ديوغو وشقيقه أندريه. خبر مؤسف جداً، وكلنا ندرك مدى صعوبة المأساة». وتطرّق إلى الحالة النفسية للاعبي فريقه البرتغاليين، روبن نيفيز وجواو كانسيلو اللذين لعبا مع جوتا في المنتخب الوطني، قائلاً: «لدينا في الفريق لاعبون برتغاليون، وهم أصدقاء للمغدورَين. كان يوماً صعباً للجميع وحاولنا أن نمضي قدماً لكن الأجواء اختلفت اليوم بسبب هذا الخبر المؤسف. إنها مأساة حقيقة». إلى جانب المباريات الدولية التي خاضوها معاً، تواجه جوتا مع نيفيز وكانسيلو مرات عدة في الدوري الإنجليزي، حيث لعب نيفيز مع وولفرهامبتون وكانسيلو مع مانشستر سيتي. ويُعد نيفيز وكانسيلو من بين أبرز اللاعبين في صفوف الهلال الذي بلغ ربع النهائي بعد إقصائه مانشستر سيتي الإنجليزي 4-3 في كبرى مفاجآت المونديال.