logo
فرقة جديدة في الجيش الإسرائيلي.. ما علاقة الصراع مع إيران؟

فرقة جديدة في الجيش الإسرائيلي.. ما علاقة الصراع مع إيران؟

سكاي نيوز عربيةمنذ يوم واحد

وقال الجيش، وفقا لصحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، إن الفرقة 96 اكتمل تشكيلها بعد 48 ساعة فقط من بدء عملية " الأسد الصاعد" ضد إيران ، بهدف "تعزيز ومضاعفة الدفاعات على طول الحدود الشرقية" مع الأردن.
وكان من المقرر أن تشكل الفرقة في أغسطس المقبل، لكن ذلك تم في وقت أبكر مع اشتعال الصراع مع إيران، علما أن تكوينها كان مخططا منذ أشهر.
والخميس أجرت الفرقة الجديدة أول مناورة واسعة النطاق، لمحاكاة "سيناريوهات طوارئ واستجابة سريعة للأحداث المتصاعدة لتعزيز الجاهزية القتالية"، وشارك في المناورة العديد من أجهزة الأمن الإسرائيلية.
وقال قائد القيادة المركزية في الجيش الإسرائيلي آفي بلوث، بعد انتهاء التدريب: "أتاحت عملية الأسد الصاعد فرصة مثالية لتسريع تشكيل الفرقة".
وحسب مصادر عسكرية إسرائيلية، يعد "عزل الضفة الغربية" هدفا رئيسيا للقيادة المركزية للجيش، من أجل "منع تهريب الأسلحة والمسلحين من إيران إلى إسرائيل عبر الحدود الشرقية"، وفق "يديعوت أحرونوت".
وقال مصدر عسكري للصحيفة: "إيران تنشئ وكيلا كاملا هنا"، في إشارة إلى الضفة الغربية المحتلة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مجموعة السبع تدعو لاستئناف المحادثات بشأن "نووي إيران"
مجموعة السبع تدعو لاستئناف المحادثات بشأن "نووي إيران"

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 41 دقائق

  • سكاي نيوز عربية

مجموعة السبع تدعو لاستئناف المحادثات بشأن "نووي إيران"

ومنذ أبريل الماضي، أجرت إيران والولايات المتحدة محادثات تهدف إلى إيجاد حل دبلوماسي جديد بشأن برنامج طهران النووي، التي تقول إنه سلمي، بينما تقول إسرائيل وحلفاؤها إنهم يريدون ضمان عدم قدرة إيران على صنع سلاح نووي. وقال وزراء خارجية المجموعة: "ندعو إلى استئناف المفاوضات، مما يؤدي إلى اتفاق شامل وقابل للتحقق ودائم يعالج برنامج إيران النووي". وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب أعلن الأسبوع الماضي عن وقف إطلاق النار بين إسرائيل حليفة الولايات المتحدة وخصمها الإقليمي إيران، لوقف الحرب التي بدأت في 13 يونيو عندما هاجمت إسرائيل إيران. وكان الصراع الإسرائيلي الإيراني قد أثار القلق في منطقة متوترة بالفعل، منذ بدء الحرب الإسرائيلية على غزة في أكتوبر 2023. وقبل الإعلان عن وقف إطلاق النار، هاجمت واشنطن مواقع نووية إيرانية، واستهدفت إيران قاعدة أميركية في قطر ردا على ذلك. وقال وزراء خارجية مجموعة السبع إنهم حثوا "جميع الأطراف على تجنب الأعمال التي يمكن أن تزيد من زعزعة استقرار المنطقة". وقال المبعوث الأميركي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف إن المحادثات بين واشنطن وطهران "واعدة"، وإن واشنطن تأمل في التوصل إلى اتفاق سلام طويل الأمد. وندد كبار الدبلوماسيين في مجموعة السبع بالتهديدات ضد رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي، بعدما نشرت صحيفة إيرانية متشددة مقالا وصفته بأنه عميل لإسرائيل ينبغي محاكمته وإعدامه. وفي 12 يونيو، أعلن مجلس محافظي الوكالة الذي يضم 35 دولة أن إيران تنتهك التزاماتها في مجال عدم الانتشار النووي، للمرة الأولى منذ ما يقرب من 20 عاما. وإسرائيل هي الدولة الوحيدة في الشرق الأوسط التي تمتلك أسلحة نووية، وقالت إن حربها ضد إيران تهدف إلى منع طهران من تطوير أسلحة نووية. ووقعت إيران على معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية ، لكن إسرائيل لم توقع على المعاهدة. وتقول الوكالة التي قامت بعمليات تفتيش في إيران، إنه ليس لديها "أي مؤشر موثوق" على وجود برنامج أسلحة نووية نشط ومنسق في البلاد.

قراصنة مرتبطون بإيران يهددون بنشر "رسائل مساعدي ترامب"
قراصنة مرتبطون بإيران يهددون بنشر "رسائل مساعدي ترامب"

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

قراصنة مرتبطون بإيران يهددون بنشر "رسائل مساعدي ترامب"

وفي حديث عبر الإنترنت مع "رويترز" يومي الأحد والاثنين، قال القراصنة، الذين استخدموا اسما مستعارا هو "روبرت"، إن لديهم ما يقرب من 100 غيغابايت من رسائل البريد الإلكتروني من حسابات كبيرة موظفي البيت الأبيض سوزي وايلز، وليندسي هاليغان محامية ترامب، وروجر ستون مستشار الرئيس، ونجمة الأفلام الإباحية التي تحولت إلى خصم لترامب ستورمي دانيالز. وأثار القراصنة إمكانية بيع المواد، لكنهم أحجموا عن تقديم تفاصيل عن خططهم. ولم يصف القراصنة محتوى رسائل البريد الإلكتروني. ورد البيت الأبيض و مكتب التحقيقات الفيدرالي (إف بي آي) ببيان من مدير المكتب كاش باتيل. وقال البيان: "سيتم التحقيق بشكل كامل مع أي شخص مرتبط بأي نوع من أنواع خرق الأمن القومي، ومحاكمته إلى أقصى حد يسمح به القانون". في المقابل، لم ترد هاليغان وستون وممثل عن دانيالز ووكالة الدفاع الإلكتروني الأميركية بعد على طلبات للتعليق. كما لم ترد البعثة الإيرانية لدى الأمم المتحدة فورا على طلب تعليق، علما أن طهران نفت سابقا ارتكاب أي تجسس إلكتروني.

الضباب النووي
الضباب النووي

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

الضباب النووي

قبل أن تقام احتفالات النصر الذي ادّعاه كل طرف في الحرب الإيرانية الإسرائيلية، عادت التخوفات والتهديدات باستئنافها في أي وقت، وهو أمر لم ينفرد بإعلانه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذي لم يستبعد تجدد الصراع بين الطرفين رغم أنهما منهكان من الجولة الماضية. من إسرائيل أيضاً، خرجت تلميحات مماثلة، بينما تقول إيران إنها ستعود إلى ساحة الحرب إن عاد غيرها. هذه الروح المستنفرة المسيطرة على الأطراف الرئيسية للحرب لا تعارض فقط فكرة انتصار طرف فيها، إنما تتناغم أيضاً مع قراءات ترى في الجولة الماضية تمهيداً لأخرى؛ لأن كل طرف خسر ما خسره وكسب ما كسبه، غير أن جوهر المواجهة، وهو المشروع النووي الإيراني، بقي بلا حسم، بل اكتسى مزيداً من الضبابية على الأقل أمام من يراقب الوضع من خارج نقطة الانخراط المباشر فيه. لا يمكن الجزم حتى الآن بما جرى في الملف النووي الإيراني، فطهران نفسها قدمت تصريحات متضاربة اعترفت مرةً بتأثير مدمر للضربة الأمريكية على منشآتها النووية، وهوّنت مرة منها، وقالت في ثالثة إن تضرر البنى التحتية للمشروع لم يصل إلى ثمرته المخصبة. ولم يقدم الجانب الأمريكي رواية كاملة تجزم بإجهاض المشروع النووي الإيراني، وإنما قالت بتعطيله سنوات لا تقل عن عشر. وسط هذه الرؤى المتداخلة، يميل كثيرون إلى أن المشروع النووي الإيراني لا يزال حياً وأن الضربات الأمريكية كانت رسائل ضغط على طهران لتعود إلى مفاوضات الاتفاق المنتظر مع واشنطن، التي عطّلها العدوان الإسرائيلي على إيران. ورغم إنهاء الحرب بعد اثني عشر يوماً بالصورة التي ارتضتها أطرافها، لم يحتج دونالد ترامب كثيراً من الوقت ليعلن أنه لا يستبعد العودة إلى القتال، في استئناف أمريكي للضغط على طهران لتسوية ملفها النووي الذي لم تُجد معه الحرب التي أجهزت على تفاوض سابق ولم تؤدّ، حتى الآن، إلى نسخة جديدة منه. وربما تكون العودة إلى المفاوضات مجدداً أصعب بسبب ضبابية ما انتهت إليه الحرب، وما يقال عن وجود مباشر، لكنه غير معلن، لأطراف دولية أخرى، في مقدمتها روسيا والصين، على خط الحوار القائم بين طهران وواشنطن، رغم أن موسكو وبكين لم تتصرفا أثناء الحرب، حتى بعد التدخل الأمريكي المباشر، على نحو يوحي بأنهما جزء منها. ما يؤكد ضبابية نهاية الحرب وما نال المشروع النووي الإيراني منها الانغماس في تفاصيل متعلقة بالتخصيب ونسبه ومصير اليورانيوم المخصب وطبيعة استخداماته، وخلاف طهران مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية إلى حد رفض التعاون معها. ووسط هذه التفاصيل ظهر التلميح الإيراني بإمكانية نقل اليورانيوم المخصب، إذا انتهى الأمر بتوقيع اتفاق مع الولايات المتحدة، إلى دولة ثالثة قالت تقارير إن المقصود بها روسيا. ولا شك أن المحيط العربي، خاصة الخليجي، مطالب بألا يغيب عن هذه التفاصيل وألا تعزله الضبابية عن التفاصيل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store