logo
ترامب يعلن سحب ترشيح جاريد إيزاكمن من منصب رئاسة ناسا

ترامب يعلن سحب ترشيح جاريد إيزاكمن من منصب رئاسة ناسا

بوابة الأهراممنذ يوم واحد

أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في وقت متأخر من يوم السبت أنه سيسحب ترشيح ملياردير التكنولوجيا جاريد إيزاكمن، وهو شريك لمستشار ترامب إيلون ماسك، من تولي رئاسة وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا"، قائلا إنه توصل إلى القرار بعد "مراجعة شاملة" لـ "ارتباطات إيزاكمن السابقة".
موضوعات مقترحة
ولم يتضح ما قصده ترامب ولم يرد البيت الأبيض حتى الآن على طلب عبر البريد الإلكتروني للحصول على توضيح.
وكتب ترامب على موقعه للتواصل الاجتماعي:"بعد مراجعة شاملة للارتباطات السابقة، أسحب بموجب هذا ترشيح جاريد إيزاكمن لرئاسة ناسا، سأعلن قريبا عن مرشح جديد سيكون متوافقا مع المهمة، ويضع أمريكا أولا في الفضاء".
وأعلن ترامب في ديسمبر الماضي خلال فترة الانتقال الرئاسي أنه اختار إيزاكمن ليكون المدير التالي لوكالة الفضاء. وكان إيزاكمن متعاونا وثيقا مع ماسك منذ أن اشترى أول رحلة مستأجرة على متن سفينة الفضاء سبيس إكس التابعة لماسك في عام 2021.
وهو الرئيس التنفيذي ومؤسس شركة شيفت4، وهي شركة معالجة بطاقات الائتمان. كما اشترى سلسلة من الرحلات الفضائية من سبيس إكس وأجرى أول رحلة فضائية خاصة. ولدى سبيس إكس عقود واسعة النطاق مع ناسا.
ووافقت لجنة التجارة والعلوم والنقل في مجلس الشيوخ على ترشيح إيزاكمن في أواخر أبريل، وكان من المتوقع أن يجري تصويت في مجلس الشيوخ الأمريكي بكامل هيئته قريبا.
وبدا ماسك حزينا لقرار ترامب في منشور يوم السبت على منصة التواصل الاجتماعي "إكس" قال فيه:"من النادر أن تجد شخصا بهذه الكفاءة والطيبة".
يشار إلى أن سبيس إكس مملوكة لماسك، أحد مؤيدي ترامب ومستشاريه، الذي أعلن هذا الأسبوع أنه سيترك الحكومة بعد عدة أشهر من توليه رئاسة إدارة الكفاءة الحكومية. وأنشأ ترامب هذه الوكالة لتقليص حجم الحكومة ووضع ماسك على رأسها.
وكان موقع سيمافور الإخباري أول من كشف عن قرار البيت الأبيض سحب ترشيح إيزاكمن.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تراجع الأسهم الأمريكية مع تصاعد التوترات التجارية بين واشنطن وبكين
تراجع الأسهم الأمريكية مع تصاعد التوترات التجارية بين واشنطن وبكين

بوابة الفجر

timeمنذ 39 دقائق

  • بوابة الفجر

تراجع الأسهم الأمريكية مع تصاعد التوترات التجارية بين واشنطن وبكين

شهدت الأسواق المالية تراجعًا ملحوظًا، بينما سجلت أسعار النفط والذهب ارتفاعًا خلال تعاملات يوم الاثنين، متأثرة بتجدد التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين. وتبادلت القوتان الاقتصاديتان الاتهامات بانتهاك الهدنة التجارية الأخيرة، ما انعكس سلبًا على أداء العقود الآجلة للأسهم الأمريكية والأسواق العالمية. في بداية تداولات شهر يونيو، انخفضت العقود الآجلة لمؤشرات 'داو جونز' و'S&P 500' و'ناسداك' بأكثر من 0.3%، وذلك بعد أن أنهت الأسواق الأمريكية شهر مايو بأفضل أداء شهري لها منذ عام 2023، على الرغم من ضغوط الأنباء المتعلقة بالتعريفات الجمركية وتفاوت نتائج الشركات. وفي أسواق السندات، ارتفعت عوائد سندات الخزانة الأمريكية بشكل طفيف، بينما تراجع مؤشر الدولار الأمريكي الصادر عن 'وول ستريت جورنال'، في حين صعدت عملات اليورو والجنيه الإسترليني والين الياباني أمام الدولار. من جهة أخرى، ارتفعت العقود الآجلة لخام النفط بنحو 3%، كما صعدت أسعار الذهب بنسبة 2%، في ظل لجوء المستثمرين إلى الأصول الآمنة في أوقات تصاعد التوترات الجيوسياسية والاضطرابات الاقتصادية. أما في الأسواق الآسيوية والأوروبية، فسجلت الأسهم تراجعًا طفيفًا، وكانت أسهم قطاعي الصلب والسيارات من بين الأكثر تضررًا، بعد إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عزمه مضاعفة الرسوم الجمركية على واردات الصلب والألومنيوم إلى 50%، بدءًا من الأربعاء. وفي سياق التصعيد، نفت الصين اتهامات ترامب بشأن خرق الاتفاق، مؤكدة أن واشنطن هي من 'قوضت الهدنة بشكل خطير' من خلال فرض قيود وإجراءات تمييزية، شملت ضوابط على صادرات رقائق الذكاء الاصطناعي وسحب تأشيرات طلاب صينيين. ورغم التصعيد، أعرب وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت عن ثقته في أن الرئيس ترامب ونظيره الصيني شي جين بينغ سيتواصلان قريبًا، مشددًا على أن 'الأزمة قابلة للحل'.

أمريكا توافق على دمج آلاف المقاتلين الأجانب في الجيش السوري
أمريكا توافق على دمج آلاف المقاتلين الأجانب في الجيش السوري

جريدة المال

timeمنذ 41 دقائق

  • جريدة المال

أمريكا توافق على دمج آلاف المقاتلين الأجانب في الجيش السوري

في خطوة مفاجئة تعكس تحولًا جذريًا في السياسات الأمريكية تجاه سوريا، منحت الولايات المتحدة موافقتها المشروطة على خطة تقضي بإدماج آلاف المقاتلين الجهاديين الأجانب السابقين في صفوف الجيش السوري، وذلك وفقًا لما صرّح به توماس باراك، المبعوث الأمريكي الخاص إلى سوريا وسفير واشنطن لدى تركيا. وقال باراك في مقابلة مع وكالة 'رويترز' من العاصمة السورية دمشق: 'يمكن القول إن هناك تفاهمًا، بشرط الشفافية'، مضيفًا أن 'من الأفضل احتواء هؤلاء المقاتلين، الذين يُعتبر العديد منهم مخلصين للإدارة السورية الجديدة، ضمن مشروع تابع للدولة بدلاً من تركهم عرضة للضياع والتطرف مجددًا'. وبحسب ثلاثة مسؤولين في وزارة الدفاع السورية، فإن الخطة تتضمن إدماج نحو 3500 مقاتل أجنبي، معظمهم من الإيغور الصينيين ومن دول مجاورة، في وحدة عسكرية جديدة تحمل اسم 'الفرقة 84' في الجيش السوري، على أن تضم كذلك مقاتلين سوريين. حتى بداية شهر مايو الماضي، كانت الولايات المتحدة تطالب القيادة السورية الجديدة بإقصاء المقاتلين الأجانب عن القوات الأمنية. غير أن زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأخيرة إلى الشرق الأوسط، والتي التقى خلالها الرئيس السوري المؤقت أحمد الشرع في الرياض، غيّرت ملامح السياسة الأمريكية بشكل كبير. وبعد اللقاء، أعلن ترامب عن رفع العقوبات المفروضة على سوريا منذ عهد الرئيس السابق بشار الأسد، وعيّن باراك، صديقه الشخصي، مبعوثًا خاصًا له إلى سوريا. وأفادت مصادر قريبة من وزارة الدفاع السورية أن الشرع وفريقه أبلغوا محاورين غربيين بأن إدماج المقاتلين الأجانب داخل الجيش يمثل خيارًا أكثر أمانًا من تركهم في حالة فراغ أمني قد تدفعهم للانخراط مجددًا في تنظيمات متطرفة مثل 'القاعدة' أو 'داعش'. قلق صيني متزايديُذكر أن آلاف المقاتلين الأجانب انضموا إلى المعارضة المسلحة ضد الأسد في بدايات الحرب الأهلية التي استمرت 13 عامًا، وكان العديد منهم قد التحق بفصائل مثل 'الدولة الإسلامية' التي سيطرت لفترة على مساحات واسعة من سوريا والعراق. وبين هؤلاء المقاتلين، برز عناصر من 'الحزب الإسلامي التركستاني' (TIP)، الذي تصنفه الصين كجماعة إرهابية، وينحدر مقاتلوه من أقلية الإيغور في إقليم شينجيانغ الصيني، إضافة إلى جمهوريات آسيا الوسطى. وأعربت بكين مرارًا عن قلقها من وجود هذه الجماعة في سوريا. وقال متحدث باسم وزارة الخارجية الصينية: 'نأمل أن تلتزم سوريا بموقف واضح ضد جميع أشكال الإرهاب والتطرف، بما يراعي مخاوف المجتمع الدولي'. وفي تصريح لوكالة رويترز، أعلن عثمان بوغرا، المسؤول السياسي في الحزب، عن حل الجماعة رسميًا واندماجها الكامل في الجيش السوري، موضحًا: 'نعمل حاليًا تحت إشراف وزارة الدفاع السورية، ونلتزم بالسياسة الوطنية، ولا تربطنا أي علاقات خارجية'. تحفظات غربية وتحذيرات داخليةوكان تعيين بعض الجهاديين الأجانب الذين شغلوا مناصب قيادية في 'هيئة تحرير الشام' بمناصب رفيعة في الجيش السوري الجديد قد أثار قلقًا واسعًا لدى حكومات غربية نهاية العام الماضي. واعتبرت هذه الدول أن الخطوة تهدد توجهات الحكومة الجديدة، مطالبة بتجميد هذه التعيينات وطرد العناصر الأجنبية من التشكيلات العسكرية. لكن تلك المطالب خفتت تدريجيًا مع اقتراب اللقاء بين ترامب والشرع، الذي يبدو أنه فتح صفحة جديدة في العلاقات الأمريكية السورية. ويقول الشرع إن المقاتلين الأجانب الذين قاتلوا ضد نظام الأسد، بالإضافة إلى أسرهم، قد يُمنحون الجنسية السورية كنوع من التقدير لدورهم. تعكس هذه الخطوة توجهًا جديدًا نحو 'احتواء' العناصر المتشددة ضمن أطر الدولة بدلاً من مواجهتها أو القضاء عليها، وهو ما قد يُعيد تشكيل الخريطة الأمنية في سوريا والمنطقة بأسرها. كما يشير التغيير في الموقف الأمريكي إلى تحول جذري في الاستراتيجية الغربية تجاه سوريا، حيث تحل 'البراغماتية' محل مواقف الإقصاء السابقة، مع الاعتراف بالأمر الواقع الذي فرضه إسقاط نظام الأسد وصعود قيادة جديدة في دمشق. وبينما تبقى ردود الفعل الدولية قيد الترقب، فإن هذه التطورات تمثل منعطفًا حساسًا في مسار الصراع السوري، مع احتمالات واسعة لإعادة تدوير الصراع تحت مظلة مؤسسات الدولة، بدلاً من الفوضى المسلحة التي مزّقت البلاد لسنوات.

أخبار العالم : حاملة الطائرات "ترومان" تعود إلى أمريكا بعد مهمة قتالية ضد الحوثيين
أخبار العالم : حاملة الطائرات "ترومان" تعود إلى أمريكا بعد مهمة قتالية ضد الحوثيين

نافذة على العالم

timeمنذ 44 دقائق

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : حاملة الطائرات "ترومان" تعود إلى أمريكا بعد مهمة قتالية ضد الحوثيين

الاثنين 2 يونيو 2025 05:00 مساءً نافذة على العالم - حاملة الطائرات "ترومان" تعود إلى أمريكا بعد مهمة قتالية ضد الحوثيين [ حاملة الطائرات الأمريكية "ترومان" في البحر الأحمر ] أعلنت القوات البحرية الأمريكية، عودة حاملة الطائرات 'يو إس إس هاري ترومان' إلى قاعدتها الرئيسية في نورفولك بولاية فرجينيا، بعد مهمة قتالية استمرت ثمانية أشهر، شملت عمليات في الشرق الأوسط وأوروبا. وذكرت البحرية الأمريكية، في تغريدة نشرتها على حسابها الرسمي بمنصة 'إكس'، إن حاملة الطائرات 'هاري ترومان' أنهت مهامها ضمن منطقتي عمليات الأسطولين الخامس والسادس، وعادت إلى قاعدة نورفولك، أكبر القواعد البحرية في العالم. وأكدت أن المجموعة الضاربة التابعة للحاملة نفذت مهام متعددة في البحر الأبيض المتوسط والشرق الأوسط، دعماً لعمليات مشتركة تتعلق بالأمن الإقليمي وحرية الملاحة. وكان من المقرر أن تمتد المهمة لستة أشهر فقط، إلا أنها استمرت شهرين إضافيين بسبب تصاعد التوترات في المنطقة والتغيرات في الديناميكيات الأمنية العالمية. وتأتي عودة الحاملة بعد نحو شهر من إعلان اتفاق وقف إطلاق النار بين الولايات المتحدة ومليشيا الحوثي، الذي تم التوصل إليه في السادس من مايو/أيار الماضي، ليُنهي بذلك موجة من الهجمات المتبادلة بين الطرفين. وكانت 'هاري ترومان' قد شاركت بفاعلية في الحملة العسكرية التي أمر بها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ضد أهداف حوثية، بهدف تقويض قدرات المليشيا ووقف استهدافها المتكرر للسفن التجارية في البحر الأحمر وخليج عدن، أحد أهم الممرات البحرية للتجارة الدولية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store